"توحيد كتائب حوران" تضع شروطا لفتح معبر نصيب
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ديرالزور تباد
تنظيم القاعده سعداء بالتقارب القطري الايرانيطهران للأسد: نشهد تغييرًا في المواقف القطرية
قال رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني، علاء الدين بروجردي، إن بلاده شهدت تغيرًا في المواقف القطرية.
وخلال مؤتمر صحفي عقده في دمشق بعد لقائه رئيس النظام السوري، بشار الأسد، الخميس 5 تشرين الأول، قال بروجردي إنه أبلغ الأسد بأن “لا شيء ثابت في عالم السياسية وعلينا النظر إلى التطورات في المنطقة بكاملها”، وفق ما ذكرت صحيفة “الوطن” المقربة من النظام.
وتبنت قطر موقفًا معاديًا للنظام السوري منذ اندلاع الثورة، عام 2011، ودعمت معارضيه، مطالبة المجتمع الدولي بالإطاحة به، فيما تبنت إيران موقفًا معاكسًا، وحاربت ميليشياتها إلى جانب قوات الأسد.
وتشهد العلاقات الإيرانية- القطرية تقاربًا ملحوظًا عقب زيارة أمير قطر، تميم بن حمد، لطهران الثلاثاء الماضي، لأول مرة منذ اندلاع الأزمة الخليجية.
ولم تنفِ الدوحة ذلك التقارب حين قال وزير خارجيتها، محمد عبد الرحمن آل ثاني، الأسبوع الماضي، إن الإجراءات التي اتخذت ضد بلده دفعته إلى إقامة علاقات أقوى مع طهران، مشيرًا إلى أن دول المقاطعة تقدم قطر “هدية لإيران”.
وكانت كل من السعودية، الإمارات، البحرين ومصر أعلنت، في حزيران الماضي، قطع علاقاتها الدبلوماسية بقطر، وفرض عقوبات اقتصادية عليها، زاعمةً دعمها لإيران ولجماعات “إرهابية”.
فيما تنفي الدوحة الاتهامات الموجهة لها، وتتوسط الكويت والولايات المتحدة لحل الخلاف، الأسوأ منذ عقود، بين قطر ودول عربية أخرى.
وكان وزير خارجية النظام السوري، وليد المعلم، التقى وفدًا إيرانيًا برئاسة بروجردي، أمس، أكد الأخير خلاله مواصة الدعم الإيراني للأسد فيما يسمى “الحرب ضد الإرهاب” وإعادة إعمار سوريا.
طهران للأسد: نشهد تغييرًا في المواقف القطرية
قال رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني، علاء الدين بروجردي، إن بلاده شهدت تغيرًا في المواقف القطرية.
وخلال مؤتمر صحفي عقده في دمشق بعد لقائه رئيس النظام السوري، بشار الأسد، الخميس 5 تشرين الأول، قال بروجردي إنه أبلغ الأسد بأن “لا شيء ثابت في عالم السياسية وعلينا النظر إلى التطورات في المنطقة بكاملها”، وفق ما ذكرت صحيفة “الوطن” المقربة من النظام.
وتبنت قطر موقفًا معاديًا للنظام السوري منذ اندلاع الثورة، عام 2011، ودعمت معارضيه، مطالبة المجتمع الدولي بالإطاحة به، فيما تبنت إيران موقفًا معاكسًا، وحاربت ميليشياتها إلى جانب قوات الأسد.
وتشهد العلاقات الإيرانية- القطرية تقاربًا ملحوظًا عقب زيارة أمير قطر، تميم بن حمد، لطهران الثلاثاء الماضي، لأول مرة منذ اندلاع الأزمة الخليجية.
ولم تنفِ الدوحة ذلك التقارب حين قال وزير خارجيتها، محمد عبد الرحمن آل ثاني، الأسبوع الماضي، إن الإجراءات التي اتخذت ضد بلده دفعته إلى إقامة علاقات أقوى مع طهران، مشيرًا إلى أن دول المقاطعة تقدم قطر “هدية لإيران”.
وكانت كل من السعودية، الإمارات، البحرين ومصر أعلنت، في حزيران الماضي، قطع علاقاتها الدبلوماسية بقطر، وفرض عقوبات اقتصادية عليها، زاعمةً دعمها لإيران ولجماعات “إرهابية”.
فيما تنفي الدوحة الاتهامات الموجهة لها، وتتوسط الكويت والولايات المتحدة لحل الخلاف، الأسوأ منذ عقود، بين قطر ودول عربية أخرى.
وكان وزير خارجية النظام السوري، وليد المعلم، التقى وفدًا إيرانيًا برئاسة بروجردي، أمس، أكد الأخير خلاله مواصة الدعم الإيراني للأسد فيما يسمى “الحرب ضد الإرهاب” وإعادة إعمار سوريا.