الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

خالد شعبان‏
المزيد
في جميع دول العالم الأقليات خط أحمر وتتحرك لحمايتها تحالفات وجيوش, إلا إذا كانت تلك الأقلية دينها الإسلام فتباد بصمت !
 
عربان الطبقة عبيد الاكراد يرمون بفلذات بابنائهم بمعركة الرقة دفاعا عن المشروع الكردي

DJWZ1fPWAAAYoBG.jpg
 
تم الدعس على اسكندر عثمان من قرية #عين_الجاش في #طرطوس وذلك في معركة #ديرالزور


DJY2L0VXcAYeTcf.jpg


تم الدعس على ياسر ماجد مثلج من ريف #جبلة
في معركة #ديرالزور


DJZ9yk5XkAE2Yz5.jpg
 
صفحات النظام تشيد بتضحيات عناصر #الجيش_الحر الذين انضموا لصفوف النظام بعد تسليم مواقعهم بمدينة #دمشق وريفها


DJdTWceWsAAl9Ql.jpg
 

اتفاق روسيا وأمريكا والنظام والسعودية وإيران والأكراد على حرب "داعش" في وادي الفرات
=====================

2017-9-11 |
aa9875438b58bb08aa1e075cf365ca2d.jpg


كشف موقع "ديبكا"، الاستخباري الإسرائيلي، أنّ الولايات المتحدة الأميركية وروسيا اتفقتا على ضمان غطاء جوي لشن هجوم مشترك لمحاصرة مقاتلي "تنظيم الدولة" في معقليه الأخيرين في البوكمال والميادين.

وأوضح الموقع أنّ الاتفاق الأميركي-الروسي الجديد يرسم خريطة طريق لهجومين في وقت واحد، يقود الأوّل جيش النظام و"حزب الله" بالإضافة إلى الميلشيات المدعومة إيرانياً، أمّا الثاني، فـقوات سوريا الديمقراطية" المدعومة أميركياً ولواء "الصناديد" من قبيلة شمر، ويقاتل رجال القبائل والعشائر بمباركة السعودية.

ووفقا لما أورده التقرير، فإن القوة الأولى ستقاتل بغطاء جوي روسي، أمّا الثانية فبغطاء جوي أميركي، على أن تتقدم القوتان من معبرين منفصلين. ومن المتوقع، أن تتجه القوة المدعومة روسيا شرقاً من بلدة الشولا وستعمل على استعادة السيطرة الكاملة على دير الزور على أن تتجه بعد ذلك نحو مدينة البوكمال.

في الوقت ذاته، كما نقل الموقع، ستنطلق القوات المدعومة أمريكيا من الحسكة وستتجه نحو نهر خابور، أحد روافد الفرات، على أن تصل في نهاية المطاف نحو البوكمال.

كما ادعى الموقع أن غرفة القيادة المركزية الأميركية في بغداد ستنسق العمليات الجوية مع القاعدة الجوية الروسية في حميميم لمنع حصول اصطدام جوي بين طائرات البلدين، وكشف أنّ واشنطن وموسكو توصلتا إلى اتفاق لبدء الحديث عن "وقف النزاع" بدلاً من "وقف التصعيد".

ورغم أن القوتين توصلتا إلى اتفاق للقضاء على "داعش" على طول الحدود السورية-العراقية، تحدث التقرير عن 3 نقاط لم يتوصلوا إلى اتفاق حولها حتى الآن:

1. من سيتولى حقول النفط في دير الزور؟

2. من سيقود معارك البوكمال والميادين؟

3. من سيتولى السيطرة على الحدود السورية-العراقية التي تعبر وادي الفرات؟

وحذرّ الموقع من أن ترك هذه النقاط من دون حل من شأنه أن يؤدي إلى مواجهة بين القوات المدعومة روسياً وتلك المدعومة أميركياً بعد اتفاقهما على قتال "تنظيم الدولة".​
 


حجاب يعرض على أمريكا قتال"داعش" في الشرق: تقاسم أمريكي روسي لدير الزور و"الجزيرة"
==================

2017-9-11 |
cc535036dcf7e5a48dc6e7ee7f7f1b26.jpg


كتب الصحفي السوري إبراهيم حميدي، مدير مكتب "الحياة" اللندنية سابقا في دمشق، أن السباق الأميركي - الروسي مستعر على وراثة تنظيم داعش في الزاوية السورية - العراقية - التركية، لكنه مشفوع أيضاً بتفاهمات يرسمها الطرفان لحلفائهما على الأرض. إذ إن "قوات سوريا الديمقراطية" المدعومة من واشنطن تسيطر على "الجزيرة السورية" شرق نهر الفرات مقابل سيطرة قوات النظام السوري و"حزب الله" المدعومين من موسكو على مدينة دير الزور ومطارها.

والجديد، وفقا لما أورده، هو سعي رئيس "الهيئة التفاوضية العليا"، رياض حجاب، للحصول على دعم أميركي - إقليمي لدعم مقاتلين من "الجيش الحر" لتثبيت موطئ قدم للمعارضة في مدينتي الميادين والبوكمال على الحدود السورية - العراقية، باعتبار أن القادة العسكريين يعرفون أن المعركة الكبرى لم تحصل بعد، وهي "معركة وادي الفرات" الممتدة بين سوريا والعراق.

ووفقا لتقديرات الكاتب السوري، فإن سرعة تقدم قوات النظام و"حزب الله" بغطاء جوي روسي، فاجأت قادة في البنتاغون و"قوات سوريا الديمقراطية" المدعومة من نحو 1700 من الوحدات الخاصة في التحالف الدولي ضد "داعش" بقيادة أميركا.

وأحد الاحتمالات الواردة، نقلا عن مسؤول غربي، أن قوات النظام جمعت وحداتها القتالية الخاصة من غوطة دمشق ووسط سوريا وجنوبها وشمالها بعد تثبيت اتفاقات "خفض التصعيد" برعاية روسية والتوغل من 4 جبهات إلى دير الزور شرق البلاد تحت غطاء من صواريخ "كالبير" التي أطلقتها البحرية الروسية من البحر المتوسط والقاذفات الروسية.

وكتب أن تقدم قوات النظام وحلفائها أرضاً وجواً والوصول إلى مطار دير الزور بعد فك الحصار عن المدينة المستمر من 3 سنوات، استدعى اجتماعات عاجلة بين قوات التحالف الدولي بقيادة أميركا و"قوات سوريا الديمقراطية". ونقل عن أحد المسؤولين المشاركين في الاجتماع، قوله إن الجانب الأميركي لم يكن متحمساً لبدء معركة ريف دير الزور، باعتبار أن موقف إدارة دونالد ترمب يقوم على أن لا مانع من قيام أي طرف بهزيمة "داعش" بما في ذلك قوات النظام، وأن الأولوية هي لمعركة الرقة لطرد التنظيم من معقله.

واستنادا لقادة "وحدات حماية الشعب" الكردية، المكون الرئيس في "قوات سوريا الديمقراطية"، فإن "التفاهم" هو أن تكون قوات النظام موجودة "في الشام، أي غرب نهر الفرات" و"قوات سوريا الديمقراطية" التي تشكل "الوحدات" كتلة رئيسة فيها موجودة في "الجزيرة السورية"، أي شرق نهر الفرات.

وجرت في الشدادي في ريف الحسكة، كما نقل الكاتب، اجتماعات عدة بين قادة التحالف و"قوات سوريا الديمقراطية" أسفرت عن وضع الخطة العسكرية بتوفير نحو 10 آلاف مقاتل من العشائر العربية و"مجلس دير الزور العسكري" لفتح جبهتين من الشدادي وأبو الخشب بغطاء من التحالف ودعم الوحدات الخاصة، الأمر الذي أدى إلى نتائج سريعة تجلت بالسيطرة على 50 كيلومتراً في العمق نحو دير الزور. والخطة، هي "تحرير الضفة الشرقية خلال أسبوع"، لكن بشرط عدم عبور النهر بحيث تكون آخر نقطة لـ"قوات سوريا الديمقراطية"، هي معمل السكر على الطرف الشمالي لدير الزور.

وبين تقدم قوات النظام وحلفائها من جهة و"قوات سوريا الديمقراطية" وشركائها من جهة ثانية، كما أفاد الكاتب، اقترح حجاب أن تقدم أميركا دعماً لفصائل في "الجيش الحر" بينها "مغاوير الثورة"، كان طلب منها التوقف عن قتال النظام في البادية السورية قرب حدود الأردن، كي تذهب لقتال "داعش" شمال شرقي البلاد. وتضمن الاقتراح توفير ألفي مقاتل مع احتمال رفع العدد إلى 5 آلاف للسيطرة على الميادين والبوكمال.

لكن العقدة، وفقا لمسؤول غربي، هي نقل المقاتلين، حيث إن "قوات سوريا الديمقراطية" ترفض أي دور لفصائل "الجيش الحر" في شكل منفصل، وإنه لا بد أن تكون تحت "لواء سوريا الديمقراطية"، الأمر الذي ترفضه هذه الفصائل وتركيا. هنا، طرح خيار آخر بانطلاق فصائل "الجيش الحر" من قاعدة التنف الأميركية قرب حدود العراق إلى البوكمال، لكن هذا يتطلب انخراطاً عسكرياً أكبر والاستعداد لتحدي قوات النظام وميليشيات إيرانية في الطريق إلى البوكمال وريف الزور.

القادة العسكريون الميدانيون، وفقا لما أورده الكاتب في مقاله، يقولون إن الهدف هو قتال "داعش"، لكن السياسيين يشيرون إلى أن المعركة في أحد أبعادها هي على النفوذ الإيراني شرق سوريا وقطع طريق طهران - بغداد - دمشق - بيروت، الأمر الذي تحشد إيران لبقائه وتسعى روسيا إلى "تحديده وليس القضاء عليه"، بحسب المسؤول.

ويبدو أن العسكريين الأميركيين والروس مدعوون مرة أخرى لرسم خطوط دقيقة في "الجزيرة السورية" ودير الزور، كما فعلوا في معسكر التنف بعمق 55 كيلومتراً قرب العراق و"هدنة الجنوب" قرب الأردن وإسرائيل وبين منبج والباب قرب تركيا، استعداداً لخطوط قتالية جديدة ستظهر في سوريا والعراق لدى خوض "معركة وادي الفرات".
 
هل ينسحب الأمريكيون من قاعدة "التنف" السورية في تسوية مع روسيا؟
==============

2017-9-10 |
b4bccb661d801bfc8ac4b746253d9114.jpg

لن يكون الانسحاب الأمريكي من قاعدة "التنف" الحدودية العراقية السورية إن تحقق مفاجئاً، إذا أخذنا بعين الاعتبار التطورات الميدانية والسياسية في الحرب السورية والأنباء التي تواردت في الأيام الماضية عن نضوج تسوية بين الجانبين الروسي والأمريكي.

وتشير تلك "الأنباء" إلى أن الروس تمكنوا من فرض "أجندتهم" الميدانية الداعمة لاستعادة النظام السوري كل الأراضي الخارجة عن سيطرة دمشق عدا تلك الخاضعة للأكراد شمالاً، مقابل تراجع أمريكي متواصل عن دعم كل قوى المعارضة المسلحة الثورية في مواجهة قوات النظام وتحويل وجهتها نحو تنظيم "الدولة" دون حصولها بالمقابل على أي مناطق محررة خارج سيطرة النظام، كما الحال مع الفصائل الكردية المعارضة للنظام، التي ما زالت تحظى بدعم أمريكي في إقليم روجافا المستقل عن النظام، أما فيما يتعلق بالشريط القروي الضيق في منطقة درع الفرات التركية، فالترجيحات تتجه لأن تؤول السيطرة عليها بالنهاية للنظام بتسوية روسية أيضا مع الأتراك تقضي بانسحابهم وإن بعد الهجوم على ادلب المرجح العام المقبل.

وتتحدث مواقع إخبارية روسية وموالية للنظام وأخرى مقربة من الأردن، منذ أيام، عن أن التفاهمات الأمريكية الروسية اكتملت، وستسفر عن تسليم النظام كامل الشريط الحدودي بين سوريا والأردن والعراق، وفي مرحلة ثانية تقضي بانسحاب أمريكي بريطاني من قاعدتي "التنف" و"الزكف" وعودتهما إلى قاعدة الأزرق داخل الأردن.

ويبدو أن المرحلة الثانية المتعلقة بالانسحاب الأمريكي ستكون مع إتمام انسحاب قوات المعارضة المدعومة من البنتاغون وهي فصائل احمد العبدو وجيش اسود الشرقية، خصوصاً وأن فصيلاً آخر وهو جيش أحرار العشائر قد أتم انسحابه إلى داخل الأردن قبل أسابيع، وسلمت المخافر الحدودية التي كانت تحت سيطرته في السويداء للنظام السوري، في وقت قالت فيه مصادر أردنية لجريدة الغد في عمان إن الحكومة الأردنية تريد إكمال وقف إطلاق النار بين الحكومة السورية والفصائل المعارضة، تمهيداً لجعلها "منطقة خفض للتوتر"، وهو المصطلح الذي بات يعني عملياً المناطق المهيأة لتسوية مع دمشق تضمن عودتها لسيطرة الجيش السوري النظامي.

ويقول مصدر مطلع على مجرى المفاوضات إن معبر الصنمين على الحدود الأردنية السورية هو الهدف التالي لإعادته لهيمنة النظام ضمن الاتفاق الأردني الروسي، ويؤكد المصدر أن خروج الأمريكيين من "التنف" هي مرحلة ثانية، ولن تتم قبل انتهاء المرحلة الأولى التي تقضي بانسحاب الفصائل المرتبطة بهم من مئات النقاط العسكرية الصغيرة على الحدود السورية، وتوجه قسم منها للأردن.

أما الذين سيبقون في سوريا فلن يسمح لهم بقتال النظام، بل سيتوجهون لبلدة الشدادي شمال شرقي دير الزور للمشاركة مع الأكراد في معركة شمال شرق دير الزور التي أطلقتها قوات سوريا الديمقراطية، ولكن المصدر الرفيع والمطلع، قال إن بعض المجموعات من المقاتلين في فصائل المعارضة، لا تبدي حماسة كبيرة في المشاركة مع الأكراد في الهجوم على دير الزور، خصوصاً وأن معظمهم ينتمي لقرى ريف دير الزور ذات الأغلبية العربية.

وكان عدد من شيوخ ووجهاء دير الزور قد وقعوا عريضة، طالبت بدعم أمريكي لفصيلي الشرقية والعبدو للدخول لمدينة دير الزور دون انضمام الأكراد للعملية، وهو ما اعتبر حينها مشروعاً صعب التطبيق، خصوصاً وأن الأمريكيين باتوا أقل اعتماداً على فصائل المعارضة الثورية في سوريا، وقاموا بتخفيف دعمهم المالي والعسكري لها، وفي المقابل، أقروا سياسة إستراتيجية تقضي بدعم القوى المسلحة الكردية وتطعيمها بمجموعات عشائرية عربية خاضعة للقيادة الكردية شمال سوريا.

وإذا ما أكمل الأمريكيون الانسحاب من التنف، القاعدة الإستراتيجية على المثلث الحدودي بين العراق والأردن وسوريا، فإن هذا يعني مزيداً من التراجع الأمريكي أمام النفوذ الإيراني المدعوم روسياً في سوريا بعد العراق، إذ مثلت الحدود السورية العراقية على مدى الأشهر الماضية محور تنازع بين الأمريكيين وقوات النظام المدعومة بالميليشيات الإيرانية، لأهميتها في وصل مراكز الثقل السياسي والعسكري بين حلفاء طهران في العراق وسوريا.

وبعد تهديدات أمريكية للميليشيات التي تقدمت نحو نقطة "التنف" وصلت إلى قصف تلك القوات مرتين، قبل الأمريكيون مبدئياً بالتفاف تلك القوات وتجاوزها مثلث "التنف" نحو الحدود العراقية، لينحصر مقاتلو المعارضة في جيب أمريكي منعزل داخل الراضي السورية، ويبدو أن فقدان القيمة الإستراتيجية لهذا الجيب الأمريكي في الحرب شرقي سوريا، وضعف حلفاء الولايات المتحدة على الأرض من فصائل المعارضة في البادية السورية مقابل إصرار واندفاع الميليشيات الموالية للنظام نحو الحدود، وضع الأمريكيين أمام خيارين أحلاهما مر: إما مواجهة الإيرانيين والروس في ملعبهما السوري أو الانسحاب.
 
شائعات ان مباراة سورية واستراليا في ملحق اسيا ستقام في ابوظبي....

====

اقترح جلب شعار مكافحة الارهاب و صديق دحلان يعقوب بيري رئيس الشاباك السابق وبلاك ووتر بنسختها الحديثة ووضعهم خلف المرمى السوري ولن تتجرء استراليا على تسجيل هدف
 
اخر تطورات معارك الرقة بعد فك حصار اللواء 137 صواريخ من قبل الجيش الروسي

لازالت المعارك مستمرة بمحيط حقل التيم النفطي بمحاولة للروس ومرتزقتهم للسيطرة على كامل الحقل والتقدم نحو جبل ثردة الاستراتيجي والمطل على مطار دير الزور العسكري

DJS2eUmXoAAqYvd.jpg
 
عودة
أعلى