الثورة مستمرة ، وكذلك الحياة الكريمة والعادلة المرتبطة بنصر الثورة وثوّارها.
برغم النزوح والدمار والتهجير والمعاناة، يتحدّى أهالي #تدمر الصّعاب، ويواصلون حياتهم اليومية بما فيها الفنون والتراث الحضاري، أينما حلّوا ورحلوا، غير آبهين بظروف المعيشة والنزوح المريرة.
"بركات مطلق"، شاب من تدمر نازح في مدينة #إدلب، لم تثنيه آلامه ومآسيه عن ممارسة هوايته ومهنته(الرسم بالرمل). التي توارثها عن أجداده، فيتابع عمله وبراعته في مدينة ادلب، ليري العالم بأننا شعب لايموت برغم كل المآسي والصعاب.