الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

هل يمكن لتركيا أن تدمج جميع الفصاءل السوريه في جيش واحد مهني قوامه 200 الف عنصر بألويته المختلفه يكون نواه جيش سوريا بعد سقوط الاسد و حروج حزب اللات و ايران من سوريا؟
 
محافظة حمص: شنت طائرة إسرائيلية غارتين على قرية حوش السيد علي الحدودية، إحداهما استهدفت جسر يربط بين الحدود السورية- اللبنانية، دون ورود معلومات عن وقوع خسائر بشرية.

ويأتي ذلك، في ظل محاولة إسرائيل قطع الحدود لمنع عمليات نقل حزب الله السلاح، وكذلك، عرقلة دخول المساعدات الإنسانية إلى المتضررين في لبنان.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 110 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 91 منها جوية و 19 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 193 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.

وتسببت تلك الضربات بمقتل 257 من العسكريين بالإضافة لإصابة 181 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:

– 25 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري

– 47 من حزب الله اللبناني

– 28 من الجنسية العراقية

– 75 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السوري

– 24 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية

– 56 من قوات النظام

–1 مجهولي الهوية قتلوا في مبنى بالمزة.

– مجهول الهوية عند دوار العلم في القنيطرة

بالإضافة لاستشهاد 40 من المدنيين، من ضمنهم (طبيب وزوجته وأطفاله الثلاثة من جنسية يمنية وسيدة وطفل، وسيدة ورجل) جميعهم استشهدوا في استهداف مبنى بالمزة، وطفلان و8 سيدات بالاستهدافات الإسرائيلية بالإضافة لإصابة نحو 52 منهم

فضلاً عن مقتل رجل الأعمال المقرب من إيران براء قاطرجي وابن عمه

فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي:

-45 دمشق وريفها

-17 درعا

-26 حمص

-10 القنيطرة

-3 طرطوس

-5 دير الزور

-2 حلب

-4 حماة

-1 السويداء

-1 اللاذقية

ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 

قيادة الفرقة الرابعة تعطي أوامر بعدم استهداف الأمريكيين والإسرائيليين في سورية


في أكتوبر 12, 2024

اتخذت الفرقة الرابعة التي يقودها اللواء ماهر الأسد شقيق رأس النظام السوري، مجموعة من الإجراءات تجنبا الاستهدافات الإسرائيلية.

وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان من مصادر داخل الفرقة الرابعة، أن قيادة الفرقة أمرت بعدم نقل السلاح أو استضافة عناصر من حزب الله اللبناني والميليشيات الإيرانية داخل مقرات ووقواعد الفرقة الرابعة خوفا من تعرضها للهجمات الإسرائيلية.

كما منعت قواتها المنتشرة في المناطق السورية، بعدم استهداف التواجد الأمريكي في سورية.

كما تضمنت الأوامر الجديدة بعد استهداف الجولان السوري المحتل من مواقع تخص الفرقة الرابعة، في حين تحظر قوات النظام دخول المجموعات الموالية لإيران وحزب الله إلى منطقة وقف إطلاق النار في الجولان السوري المحتل بمسافة 15 كيلومترا.

وتتركز الفرقة الرابعة في محافظتي دمشق وريف دمشق، كما ارسلت قوات إلى إدلب خوفا من عملية عسكرية تحضر لها هيئة تحرير الشام على مدينة حلب وطريق دمشق-حلب الدولي.

كما نشرت أحد الويتها المقاتلة في البادية السورية، ويتواجد لها نقاط في محافظة دير الزور.

يشار إلى أن إسرائيل استهدفت فيلا للفرقة الرابعة قرب بلدة يعفور في ريف دمشق، في 29 أيلول الماضي.

ورصد المرصد السوري منذ بداية التصعيد على لبنان، تحركات عسكرية للقوات الإسرائيلية قرب الشريط الحدودي بين محافظة القنيطرة والجولان السوري المحتل، تمثلت بتمركز عدد كبير من الدبابات والآليات العسكرية الإسرائيلية في هضبة الجولان السوري المحتل، في تهديد واضح للقوات على الأراضي السورية.


وشرعت إسرائيل خلال الأشهر الفائتة بفتح ممرات في الجولان السوري المحتل، وتفجير حقول ألغام بمحاذاة خط وقف إطلاق النار عدة مرات، بالتوازي مع تصاعد الاستهدافات ووصول قوات نخبة من الميليشيات الإيرانية إلى الجنوب السوري.
 

سبب الغارات هو محاولة لاستهداف طائرة روسية انتونوف 30 بالامس بمضاد جوي فشلت العملية

 

تخوفاً من الاستهداف الاسرائيلي.. نحو 50 من عوائل عناصر “حزب الله” اللبناني تغادر مدينة القصير بريف حمص


في أكتوبر 14, 2024

محافظة حمص: أفاد نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان في حمص بمغادرة نحو 50 عائلة من عوائل عناصر “حزب الله” اللبناني المنازل التي كانت تقطن بها في مدينة القصير جنوب غربي حمص خلال الأيام القليلة الماضية تخوفاً من الغارات والصواريخ الإسرائيلية التي تستهدف مناطق تواجد الحزب ضمن الأراضي السورية.

وأكد نشطاء المرصد السوري، عبور مجموعة من السيارات المدنية والحافلات التي تقل عائلات عناصر الحزب من مدينة القصير مروراً بجسر شنشار وصولاً إلى قرية المختارية والنجمة والأشرفية والكم “ذات الغالبية الشيعية” شمال مركز مدينة حمص بنحو 7كم.

مصادر محلية من قرية المختارية أكدت بتصريح خاص للمرصد السوري أن مختار القرية مع عدد من وجهائها قاموا بتأمين عدد من المنازل داخل وعلى أطراف القرى المذكورة بهدف إيواء النازحين من عائلات عناصر الحزب

ولفتت المصادر إلى أن عملية إيواء النازحين هي فترة مؤقتة ريثما يتم العمل على تجهيز حافلات مخصصة لنقل الراغبين منهم نحو ريف حلب الشمالي باتجاه مدينتي نبّل والزهراء.

في سياق متصل قال (أ.ح) “إن الأهالي يرفضون بشكل قاطع تأجير الشقق السكنية ضمن الأبنية المأهولة للعائلات القادمة سواء من لبنان أو من مدينة القصير لا سيما أولئك التابعين لحزب الله اللبناني مطالبين بتحييد المناطق السكنية عن حسابات الحرب التي يخوضها الحزب مع اسرائيل داخل الأراضي اللبنانية”.

وأكد أن عشرات الطلبات ترد إلى أصحاب المكاتب العقارية بأحياء الغوطة والحمراء والإنشاءات بحثاً عن منازل وشقق سكنية وسط إغراءات مادية كبيرة، إلا أن أبناء تلك الأحياء مجمعين على رفض تأجير أي عائلة لديها ارتباطات مع الحزب بهدف تجنب خطر الغارات الاسرائيلية التي تستهدف مناطق تواجدهم، لا سيما أن القادمين منهم لا يتم التعريف عن هويتهم الأصلية أو مدى تغلغلهم لدى الحزب.

تجدر الإشارة إلى أن “حزب الله اللبناني” سيطر بشكل تام على مدينة القصير بريف حمص وحولها إلى كانتون خاص بعملية نقل وتمرير شحنات الأسلحة والصواريخ والطائرات المسيّرة القادمة من إيران إلى الضاحية الجنوبية بعد تهجير سكانها الأصليين منذ بداية الثورة السورية ولغاية يومنا هذا.
 

تزامنا مع تحضيرات عسكرية لقوات النظام والهيئة.. تعزيزات عسكرية ولوجستية للقوات التركية تتجه إلى جبل الزاوية


في أكتوبر 13, 2024

محافظة إدلب: دخل رتل عسكري تابع للقوات التركية، اليوم، إلى محافظة إدلب، واتجه نحو نقاط القتال المنتشرة في جبل الزاوية، وضم الرتل 15 شاحنة مغلقة محملة بالمواد اللوجستية والعسكرية، ويرافقه أكثر من 10 مدرعات وناقلات للجند، ووفقاً للمعلومات فإن قسم من الرتل توجه إلى النقاط العسكرية المتمركزة في بلدة كنصفرة والبارة وتلة بليون، في إطار تعزيز التواجد العسكري التركي في المنطقة، تزامنا مع تحضيرات عسكرية لكل من قوات النظام من جهة و”الهيئة”، لشن عملية عسكرية في ريف حلب.

وفي 9 تشرين الأول، استقدمت تركيا رتلًا عسكريًا من معبر عين البيضا بريف إدلب الغربي، متوجهاً نحو النقاط العسكرية على تلة الحدادة في ريف اللاذقية وسلة الزهور على الأوتستراد الدولي “M4”. تألف الرتل من مدرعات ناقلة للجنود وعناصر خضعوا لتدريبات عسكرية داخل تركيا قبل نشرهم في الداخل السوري.

 
عودة
أعلى