الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )



· ·




انفوغرافيك لما تعرضت له جوبر وعين ترما منذ بدء حملة ميليشيات الأسد عليها.


بالتعاون مع قناة اعلامي دمشق وريفها.
@alrefnews




انفوغراف | الحملة على جوبر وعين ترما من 16-06-2017 ولغاية 10-08-2017 أغسطس 13, 2017 إنفوغرافيك 0 جوبردمشقريف دمشقسورياشرق دمشقعين ترما​
 


· ·





ازدياد عدد المرتزقة الروس في سوريا الى 5000 مقاتل، بعد وصول دفعة من 2000 مقاتل مطلع هذا الشهر، تقوم باحضارهم شركة واينر (wagner) الروسية، هذه الشركة هي الشبيه الروسي لشركة بلاك ووتر الامريكية. ويرأسها ديمتري أوتكين وهو رائد حاليا في اللواء الثاني من قوات السبيتسناز الروسية

معظم المرتزقة هم مقاتلين سابقين في وحدات السبيتسناز الخاصة بالاضافة الى مقاتلين من جمهورية انغوشيا. ويتم ادخالهم لاستلام الحواجز بصفة شرطة عسكرية بالاضافة لاستخدامهم في معارك الشرق السوري.

بدأ دخول هؤلاء المرتزقة في اكتوبر من عام 2015، ثم ارسلت دفعة جديدة في 2016 للمشاركة في معركة تدمر الأولى، ثم تم زيادتهم في نهاية 2016، وفي صيف 2017 ليصلوا لعدد 5000 مرتزق.

يذكر أن تدريب مقاتلي الشركة يتم في اللواء العاشر قوات خاصة، قرب قرية مولكينو في منطقة كراسنودار جنوب روسيا ( 150 كم شمال شرق البحر الاسود)​
 


· ·





تأكيد وصول 800 جندي روسي الى الحدود السورية في الجولان. وقاموا بالانتشار على طول 64 كم من الحدود، بدءا من جبل الشيخ وحتى القنيطرة. كما قام الروس بوضع حاجز شرق مدينة القنيطرة (يبعد عن أقرب موقع لجيش الاحتلال الاسرائيلي مسافة 8كم)

يذكر ان هناك تخوف اسرائيلي من الجنود الروس وتحديدا لكونهم من مسلمي الشيشان وداغستان.


كما قامت روسيا بنشر 400 جندي روسي على الحدود السورية-الاردنية.

ويبدو أن روسيا قد تعهدت للاردن بمنع مقاتلي حزب ايران اللبناني من التواجد على الحدود الاردنية مما ادى لاعطاء الاردن لضوء اخضر لمليشيات الاسد بالتقدم في تلك المناطق مع وجود شكوك قوية بسحب الاردن جيش العشائر للسماح بتنفيذ هذا الأمر.


يذكر أيضا ان حزب ايران اللبناني لم ينسحب من مدينة درعا حتى هذه اللحظة.​
 



· ·





قام الثوار بتفجير نفق تحت إحدى الأبنية التي يتحصن بها ميليشيات الأسد ما أدى لمقتل عدد منهم.
 



· ·



مدير المرصد السوري::

يبدو أن النظام لم ترق له اتفاقيات الهدنة التي تجريها روسيا مع أطراف المعارضة فقام بالتصعيد في ريف حمص الشمالي، وهناك مجموعات موالية لإيران تريد تخريب أي اتفاق من هذا النوع،

والوجهاء في ريف حمص الشمالي وريف حماة الجنوبي أرادوا من خلال إلغاء اتفاق القاهرة القول بأنهم لن يرضخوا لأي اتفاق يملى عليهم من الخارج، وأنهم لن يلتزموا بأي اتفاق لا يأخذ بعين الاعتبار مصالح سكان المناطق التي يشملها الاتفاق، والآن يتم التحضير لاجتماع جديد بين الروس ووجهاء تلك المناطق لأحياء الهدنة ضمن شروط جديدة وضعها وفد الوجهاء، وتلك الشروط تقول إن أي اتفاق يجب أن يتوافق مع مبادئ الثورة السورية، ونحن نعلم أن ريف حمص الشمالي قد قدم العديد من الشهداء وسقط به العديد من الضحايا، ولا يمكن أن تهدر تلك التضحيات ضمن اتفاق روسي يفرض على تلك الفصائل الموجودة في المنطقة، وايضا أهل ريف حمص الشمالي اعتادوا على الألاعيب والمناورات الروسية، وأيضا أعمال العنف الروسية، حيث كانت مناطقهم من أولى المناطق التي استهدفتها الطائرات الروسية عندما بدأت عملياتها على الأراضي السورية، وقد ارتكب الطيران الروسي عدة مجازر بحق أهل ريف حمص الشمالي.

 

في أقل من شهر

مقتل نحو 600 من تنظيمالدولة الإسلامية” وقوات النظام والمسلحين الموالين لها في البادية السورية
================

13 أغسطس,2017



قوات النظام تقترب من حصار تنظيمالدولة الإسلامية” في آلاف الكيلومترات بالبادية السورية.

علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن المعارك العنيفة تتواصل بين تنظيمالدولة الإسلامية” من طرف، وقوات النظام مدعمة بالمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية ولبنانية وعراقية وأفغانية وفلسطينية من طرف آخر، على محاور في شمال وشرق بادية مدينة السخنة بريف حمص الشرقي وعند أطراف منطقة واحة الكوم الشمالية الواقعة في مثلث الحدود الإدارية بين الرقة وحمص ودير الزور، وذلك عقب عملية الإنزال الجوي التي قامت بها قوات النظام يوم أمس بغطاء جوي من الطائرات المروحية والحربية الروسية في منطقة الكوم والتي مكنتها أيضاً من التوغل داخل حدود محافظة حمص من الناحية الشمالية الشرقية، كذلك تتواصل المعارك بين الطرفين على محاور عدة بريف حماة الشرقي، وتترافق الاشتباكات مع طلعات جوية مكثفة للطائرات الروسية وطائرات النظام وقصفها المكثف والمستمر لمحاور القتال بالإضافة للقصف الصاروخي والاستهدافات المتبادلة بين طرفي القتال، هذه المعارك في المحاور أنفة الذكر تسعى قوات النظام من خلالها للتوغل اكثر وقضم مناطق سيطرة التنظيم الواحدة تلو الأخرى حيث اقتربت بشكل أكبر من فرض طوق كامل على آلاف الكيلومترات التي يسيطر عليها تنظيمالدولة الإسلامية” في محافظتي حمص وحماة، بينما يسعى التنظيم لتجنب الحصار هذا في استماتته بالدفاع عن مواقع وشن هجمات معاكسة على قوات النظام لإبراز قدراته على الهجوم.


هذه الاشتباكات العنيفة المتواصلة المترافقة مع القصف الجوي والصاروخي بالإضافة للتفجيرات أسفرت عن مزيد من الخسائر البشرية بين طرفي القتال، حيث وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ الـ 17 من تموز / يوليو الفائت من العام الجاري 2017، تاريخ إنهاء قوات النظام تواجد عناصر تنظيمالدولة الإسلامية” في القسم الغربي من ريف الرقة الجنوبي، وحتى اليوم الـ 13 من آب / أغسطس الجاري من العام 2017، ارتفاع مزيداً من الخسائر البشرية في صفوف قوات النظام وعناصر التنظيم، إذ ارتفع إلى 264 على الأقل عدد عناصر قوات النظام ولواء القدس الفلسطيني وقوات الجليل الفلسطينية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية، ممن قضوا في هذه الفترة خلال التفجيرات والقصف والاشتباكات مع عناصر التنظيم، من ضمنهم 42 ضابطاً برتب مختلفة، كما ارتفع إلى 321 على الأقل عدد عناصر تنظيمالدولة الإسلامية” الذين وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتلهم في الفترة ذاتها، من ضمنهم قيادات محلية وميدانية و 16 على الأقل ممن فجروا أنفسهم بأحزمة ناسفة وعربات مفخخة، كذلك تسبب القصف والمعارك بإصابة العشرات من عناصر الطرفين بجروح متفاوتة الخطورة.

وكان المرصد السوري نشر ليل أمس أن ما لا يقل عن 25 من عناصر تنظيمالدولة الإسلامية” قتلوا وأصيب آخرون بجراح، خلال عملية الإنزال الجوي التي نفذتها قوات النظام بغطاء جوي من الطائرات المروحية والحربية الروسية، في شمال منطقة واحة الكوم الواقعة في مثلث الحدود الإدارية بين الرقة وحمص ودير الزور، إثر القصف المكثف والاشتباكات العنيفة التي دارت بين عناصر تنظيمالدولة الإسلامية” من جهة، وعناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جهة أخرى،

كما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل ما لا يقل عن 6 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها أحد قيادي، حيث كانت تمكنت قوات النظام خلال هذه العملية من التوغل داخل حدود محافظة حمص، واقتربت بشكل أكبر من فرض طوق كامل على آلاف الكيلومترات التي يسيطر عليها تنظيمالدولة الإسلامية” في محافظتي حمص وحماة،

أيضاً نشر المرصد السوري صباح السبت الـ 12 من آب / أغسطس الجاري أن قوات النظام تمكنت من التوغل داخل الحدود الإدارية لريف حمص الشمالي الشرقي، قادمة من جهة ريف الرقة الجنوبي، حيث أن قوات النظام توغلت لمسافة نحو 15 كلم، وتمكنت من السيطرة على قريتي الكدير وخربة مكمن وآبار قريبة منها، بالقرب من منطقة واحة الكوم، التي لا يزال تنظيمالدولة الإسلامية” يسيطر عليها، إذ كانت قوات النظام دخلت الحدود الإدارية لحمص قادمة من الرقة لأول مرة في الـ 14 من تموز / يوليو الفائت من العام 2017، حيث تمكنت من السيطرة حينها على حقول وآبار نفطية في أقصى شمال شرق حمص، إذ أن هذا التقدم الذي تمكنت قوات النظام من تحقيقه عبر الهجوم من مواقعها عند الحدود الإدارية بين الرقة وحمص، وعبر عملية إنزال جوي جرت في أقصى ريف حمص الشمالي الشرقي، عند مثلث الحدود الإدارية بين الرقة وحمص ودير الزور، مكَّن قوات النظام من تقليص المسافة المتبقية في ريف حمص، بين قواتها المتقدمة من محور الحدود الإدارية مع الرقة ودير الزور، وبين قواتها المتواجدة في مدينة السخنة، والتي تحاول بدورها تحقيق تقدم كبير والسيطرة على مزيد من المناطق، بحيث باتت المسافة الفاصلة بين الطرفين تبلغ نحو 35 كلم،

وفي حال تمكنت قوات النظام من تحقيق تقدم في المنطقة، والسيطرة على هذه المسافة المتبقية وتمكنت قواتها من الالتقاء، فإنها ستكون قد حاصرت تنظيمالدولة الإسلامية” في آلاف الكيلومترات الممتدة من خط التقدم هذا إلى جنوب طريق أثريا مروراً بحقول وآبار نفطية وريف حماة الشرقي وصولاً إلى منطقة جبال الشومرية بريف حمص الشمالي الشرقي، وريف جب الجراح على بعد نحو 50 كيلومتراً من مدينة حمص، وتسببت الاشتباكات والقصف المتبادل في سقوط خسائر بشرية من الطرفين بينهم قائد عسكري لإحدى مجموعات قوات النمر التي يقودها سهيل الحسن، العميد في قوات النظام
 

"حميميم": هيئة تحرير الشام تجهز لمعركة في سوريا
==============

لدي نيوز - (متابعات)
حذّرت الصفحة الرسمية لقاعدة "حميميم" العسكرية الروسية، اليوم الأحد، من هجوم مرتقب لـ "هيئة تحرير الشام" على إحدى المناطق السورية، دون أن تحددها.​
وقالت صفحة القاعدة الروسية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أن تنظيم جبهة النصرة يتحضر لشن هجوم جديد في إحدى المناطق السورية.​
وأشارت الصفحة في منشورها إلى أن "التنظيم تلقى الدعم والأوامر بالتحرك لإجهاض المساعي الروسية، في تنفيذ اتفاقات خفض التوتر".​
وحمّلت القاعدة الروسية "الدولة الممولة لجبهة النصرة، مسؤولية ارتفاع وتيرة العنف، في حال نفذ التنظيم المتطرف هجومه المتوقع" حسب قولها.​

يُشار إلى أن "هيئة تحرير الشام" يقتصر وجودها على محافظة إدلب شمال سوريا، وبدرجة أقل في بعض المناطق جنوب سوريا، في أرياف دمشق ودرعا والقنيطرة.
ويرى مراقبون، أن القوات الروسية تستخدم ذرائع الإرهاب والهجمات الإرهابية، لتوسيع نطاق عملياتها العسكرية في سوريا، دعماً لقوات النظام، حيث تعمل روسيا على مساعدة قوات النظام في التوسع والسيطرة على مساحات جديدة، قُبيل انطلاق أية مفاوضات جدية للوصول إلى حل سياسي للأزمة في سوريا​

 
 




مقتلة عظيمة في 5 أيام مقتل 256 من الحرس الجمهوري وحزب الله والحشد الإرهابي بمعارك جوبر وعين ترما / التنف / دير الزور/ البادية اللهم زد وبارك​
 
ea6097d01ff601632ea7947f7bde39c6.jpg
 

فيديو لعملية انزال مظلي ليلي روسي - ايراني جنوب بلدة الكدير على الحدود الإدارية بين الرقة وحمص ضد داعش





 
عودة
أعلى