الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

استشهاد خمسة مدنيين بقصف لطائرات التحالف على بلدة "هجين" بدير الزور

بلدي نيوز- (خاص)
قضت امرأتان و3 أطفال، وأصيب آخرون بجروح، اليوم الأحد، بقصف جوي لطائرات التحالف الدولي على بلدة "هجين" بريف دير الزور الشرقي.
وأفادت وكالة "جُرف نيوز" المحلية، إن 5 مدنيين قضوا وأصيب غيرهم بجروح، بقصف لطائرات التحالف الدولي، على تجمعات المدنيين في "هجين" بريف دير الزور الشرقي.
وبهذه الحصيلة الجديدة يرتفع عدد ضحايا القصف الجوي للتحالف خلال 48 ساعة الفائتة على "هجين" إلى أكثر من 30، جُلّهم من الأطفال والنساء، بعد قصف مماثل على تجمعات المدنيين خلال اليومين الماضيين.
وارتكبت طائرات التحالف الدولي سلسلة مجازر مروعة خلال الأسابيع الماضية في منطقة "هجين"، راح ضحيتها عشرات الضحايا، بذريعة محاربة التنظيم، وأقر التحالف اليوم بقصفه للمدينة، نافيا أن يكون قد استهدف المدنيين.
 
تصعيد وذعر للأسد جنوب حلب ومسؤول بتحرير الشام يوضح لستيب

استهدفت قوّات النظام المتمركزة في قرية “الواسطة” جنوب حلب بقصف برّي مكثف براجمات الصواريخ وقذائف الدبابات بلدة “جزرايا” ومحيطها ليلة أمس السبت، وأوضح “أحمد الحمود” مراسل وكالة “ستيب الإخباريّة” في المنطقة، أنَّ نظام الأسد كان متخوفًا من ردّة فعل فصائل المعارضة وهيئة تحرير الشام على مجزرة “جيش العزة”، فبادر بقصف المنطقة بشكل عشوائي دون وقوع إصابات.

وقال السيّد “مصطفى ضبعان” رئيس المكتب الخدمي في مجلس بلدة “جزرايا” المحلّي في تصريح خاص لوكالة “ستيب الإخباريّة”: إنَّ قوَّات النظام استهدفت محيط وبلدة جزرايا بقذائف المدفعيّة، والأسلحة المتوسطة الليلة الماضية، مما أدى إلى حركة نزوح من البلدة ليلًا باتجاه القرى المجاورة.

وأضاف “ضبعان”: أنَّ نقاط رباط الفصائل العسكريّة كانت تردّ على مصادر النيران في “الواسطة وتل علوش ووريدة”، ونظام الأسد، يتحسّب للانغماسيين، ويستخدم كافة صنوف الأسلحة لتمشيط المنطقة وخاصة منطقة “السيحة” جنوب جزرايا دون وقوع إصابات. مشيرًا إلى أنَّ كافة الفصائل “على استعداد تام لمقارعة أيّ حماقة يرتكبها العدو”.

وفي هذا الصدد، تحدّث ناشطون عن إفشال الفصائل المسلّحة محاولة تسلّل لقوّات الأسد والميليشيات التابعة لها، من تلة الواسطة باتجاه تل السلطان وجزرايا، حيث نفى “أبو خالد العسكري” مسؤول العمليات العسكريّة جنوب حلب في “هيئة تحرير الشام” محاولة أيّ تسلّل جرت الليلة الماضية. موضحًا لوكالة “ستيب الإخباريّة” أنَّ حالة ذعر حصلت عند قوَّات النظام فقامت بقصف المنطقة بشكل عنيف، وحصل اشتباك بالمضادات الأرضيّة وقذائف المدفعيّة، على محاور “الواسطة وتل علوش وتليلات” دون اشتباك قريب بين الطرفين أو وقوع إصابات بينهم.

وخلال اليومين الماضيين، دارت اشتباكات بين قوّات النظام وتحرير الشام بالرشاشات الثقيلة على جبهة “خلصة” جنوب حلب، وتمكّنت الأخيرة من تدمير عربة BMP للنظام على جبهة سد شغيدلة إثر استهدافها بصاروخ م.د.

ويأتي التصعيد جنوب حلب، مع تواصل الخروقات التي يُنفذّها نظام الأسد في محافظة “إدلب” وما حولها من أرياف حماة وحلب واللاذقية شمال غربي سوريا، ضمن اتفاق المنطقة العازلة بين تركيا وروسيا الذي أعلن عنه بمدينة سوتشي يوم 17 / 9 / 2018. ولا سيّما محاولات قوّاته التقدّم على مواقع المعارضة مؤخرًا شمال حماة وغدره بجيش العزة على جبهة “الزلاقيات” مما حذا بالفصائل بإعادة التجهّز لأيّ معركة محتملة في المنطقة.
 
الأسد يستعد لهجوم على إدلب وقائد أحرار الشام يُطالب بالإعداد لمعركة فاصلة

مع تواصل الخروقات التي يُنفذّها نظام الأسد في محافظة “إدلب” وما حولها من أرياف حماة وحلب واللاذقية شمال غربي سوريا، ضمن اتفاق المنطقة العازلة بين تركيا وروسيا الذي أعلن عنه بمدينة سوتشي يوم 17 / 9 / 2018. ولا سيّما محاولات قوّاته التقدّم على مواقع المعارضة مؤخرًا، بدأت الفصائل بإعادة التجهّز لأيّ معركة محتملة في المنطقة.

وفي هذا الصدد، طالب “جابر علي باشا” القائد العام لحركة أحرار الشام، المنضوية في صفوف “الجبهة الوطنية للتحرير” فصائل المعارضة بالاستعداد لمعركة مرتقبة في إدلب. قائلًا في حسابه على التلغرام اليوم السبت: إنَّ “واجب الوقت بحقّ الفصائل توجيه كافة الجهود إلى الاستعداد للمعركة مع النظام المجرم، والتي دلّت حادثة الهجوم على نقاط جيش العزة أمس على أنَّها آتية لا محالة، فالنظام صرح قولًا ودلّت تصرّفاته فعلًا على أنَّه غير جاد بالالتزام بالاتفاق الأخير وأنّه يُعدّ الاتفاق مؤقتًا وسيسعى لإفشاله”.

وأضاف “باشا”: أنَّ هذا يتطلّب من الجميع “الإعداد أيَّما إعداد لمعركة فاصلة مرتقبة طال وقتها أو قصر، وعلى الجميع سلوك كلّ السبل التي من شأنها تهدئة الساحة واستقرارها داخليًّا، واستشعار خطورة المرحلة القادمة، والنظر بمنظار المصلحة العامة لا مصلحة الفصيل الضيّقة التي قد تجعل البعض يخاطر بالساحة لأجلها، فإن ذلك أدعى إلى التفرغ للجبهات وبذل أقصى الطاقات فيها، فلن نحمي أرضنا ولن نصون ثورتنا ونحقق أهدافها إلا بسلاحنا”.

فيما أشار مراسل وكالة “ستيب الإخباريّة” في إدلب إلى تحليق طائرة البجعة الروسيّة العملاقة، اليوم في سماء مدن وقرى محافظة إدلب، تُرافقها طائرة حربيّة روسيّة، وقامت الطائرة بتصوير المنطقة. وسط حالة استنفار واستعدادات عسكريّة لقوّات النظام وروسيا، بهدف شن هجوم على ريفي حماة الشمالي وإدلب.

ويأتي تصريح القيادي بعد يوم من مقتل 23 مقاتلًا وإصابة آخرين في فصيل “جيش العزة”، إثر تسلّسل لقوَّات النظام عبر مجموعات من ميليشيات إيران وحزب الله اللبناني، بقيادة روسيّة على نقطة للجيش على جبهة “الزلاقيات” شمال حماة، وبدورها أعلنت هيئة تحرير الشام عن هجوم شنته على مواقع النظام بريف حماة انتقامًا لمجزرة جيش العزة.

وخلال مظاهرة غربي حلب، أمس، شدّد المنسّق العام بين الفصائل، الدكتور “عبد المنعم زين الدين“، على وجوب التمسّك بالسلاح، والتجهّز والاستعداد، فلا أمان ولا عهد للنظام وحلفائه.

وفي الخامس من الشهر الجاري، استهجن مجلس الأمن الدولي مزاعم روسيا الكيماويّة ضد منظمة الدفاع المدني “الخوذ البيضاء” في سوريا، وحذّر أعضاؤه من التصعيد في إدلب.

 
مراسل قناة الميادين رضا الباشا الذي ضل 8 سنوات وهو يدافع ويطبل للنظام السوري الظالم يُلاحق من النظام واجهزته الامنية بسبب إبداءه رأي يخالف رأي النظام! من أعان ظالم سلطه الله عليه !
DrviK8TWkAAERr1.jpg
 
في تطور خطير مجلس #دير_الزور_المدني يصدر قرار بمنع ارتداء المعلمات للنقاب داخل المدارس الواقعة تحت سيطرة #قسد بريف #دير_الزور


DrvihTCWsAAPwND.jpg
 

"تحرير الشام" تباغت موقعا للنظام في جبل التركمان
=====================


| 2018-11-11 12:06:00​
56a8df58696e665957803ff7.jpg

أرشيف

زمان الوصل

قال مصدر مقرب من "هيئة تحرير الشام" إن عناصر تابعين لها أغاروا الليلة الماضية على تلة "أبو علي" في "جبل التركمان"، مؤكدا مقتل أكثر من 8 عناصر وجرح آخرين من قوات النظام.

يأتي ذلك بعد أقل من 48 ساعة من هجوم مباغت شنته قوات النظام في ريف حماة على مواقع لفصيل "جيش العزة" قضى خلاله أكثر من 20 عنصرا، في اختراق جديد من قبل قوات الأسد لاتفاق "سوتشي".

وأفاد لمراسل "زمان الوصل" بأن القوة عادت سالمة، نافيا الأنباء التي تحدثت عن مقتل القائد "عروة الشامي".

في سياق قريب استهدفت مدفعية النظام الثقيلة كلا من بلدة "المنصورة" وحي "الراشدين" غربي حلب دون وقوع إصابات بشرية، كما جرت اشتباكات متقطعة بين الثوار على محور (تل الواسطة -جزرايا) في ريف حلب الجنوبي.

ونفى قائد ميداني لـ"زمان الوصل" الأنباء التي تحدثت عن قيام قوات الأسد وميليشياتها بالتسلل من "تلة الواسطة" باتجاه "تل السلطان" في ريف إدلب الجنوبي.

وقال إن المسافة بين الموقعين تبلغ 4 كيلومترات، كما نفى أي محاولة لتسلل قوات العدو إلى "جزرايا"، مؤكدا حدوث قصف متقطع ومتبادل.

وساد جو من الإرباك والحذر الشديد في مواقع قوات الأسد على كافة محاور الجبهات بعد عمليتي "تحرير الشام" أمس التي جاءت ردا على عدوان "الزلاقيات"، حيث توقع العدو عمليات أخرى.

كما أكد العديد من مراصد الثورة لمراسل "زمان الوصل" رصد الإرباك والحذر والاستنفار، قابله بث شائعات عن تقدم وتسلل لإرباك الثوار ومحاولة رفع معنويات جنودهم و"ضفادعهم" كما وصفهم.

من ناحية أخرى شهدت مدينة "سراقب" جنوبي إدلب إطلاق نار كثيفا، وقال مصدر ميداني إن سيارة (فان) مشتبها بقيامها بعمليات خطف وسرقة في المنطقة تمت ملاحقتها من قبل إحدى الدوريات في المدينة.

وفي سياق قريب اقتحم 5 مسلحين ملثمين في قرية "الكريز" غربي مدينة إدلب عيادة الدكتور "خالد دقسي" باصطحابه معهم، مدعين أنهم من القوة الأمنية، لكن الأخيرة نفت علمها بالحادث.

 


هل بدأ النظام بتغيير التركيبة السكانية لأحياء حلب الشرقية؟
======================


| 2018-11-11 17:53:19​
7b73e7e172ac2855f0a76638.jpg

أرشيف

اقتصاد - أحد مشاريع "زمان الوصل"


حتى وقت قريب، كان الاعتقاد يسود بأن إطلاق العنان للشبيحة في أحياء حلب الشرقية لتتصرف كما يحلو لها، وإهمال مؤسسات النظام لتلك الأحياء وحرمانها في كثير من الأحيان من خدمات المياه والكهرباء والنظافة والصحة والتعليم، يعود إلى رغبة بمعاقبة سكان هذه الأحياء التي احتضنت الثورة في وقت سابق، لكن هذا الاعتقاد سرعان ما تبدل مع إفصاح النظام عن رغبته مؤخراً، بمصادرة المئات من منازل المدنيين بحجة ملكية أشخاص من المعارضة لها.

وكانت مصادر إعلامية محلية قد كشفت قبل أيام، عن قيام النظام بإمهال سكان قسم من "حي الشعار" لإخلاء منازلهم بذريعة أنها غير صالحة للسكن وأنها آيلة للسقوط، إلى جانب ملكية بعضها لأشخاص شاركوا في الثورة.

وبحسب المصادر، فإن النظام أبلغ الأهالي بأن المنطقة المذكورة تقع ضمن مشروع الهدم، وذلك رداً على المعترضين على القرار، ما يعني أن المسألة قد تجاوزت العقاب، إلى غايات أخرى، يشرحها الصحفي عبد الرزاق النبهان، من حلب.

يقول النبهان لـ"اقتصاد": "بدأ النظام بمخططه الرامي إلى تشكيل مجتمع جديد في هذه الأحياء، فالنظام إضافة إلى حاجته إلى منازل لإسكان المئات من عائلات أفراد المليشيات الموالية له التي استجلبها من بقية المحافظات السورية ومن الأرياف إلى حلب، هو بحاجة أيضاً إلى حل جذري لمشكلة سكن أهالي بلدتي كفريا والفوعة".

وأضاف أن النظام الذي يعتبر أن هذه الأحياء شاركت في توجيه الطعنة له، لن يترك التركيبة السكانية الطبيعية لهذه الأحياء على حالها، ولذلك هو يحاول اليوم إعادة هندسة الديموغرافيا لهذه الأحياء من جديد، من خلال إسكان عائلات شيعية أو سنّية على درجة عالية من الولاء له.

وأشار الصحفي في هذا السياق إلى أصابع إيرانية وراء ما يجري من تغيير للتركيبة السكانية في أحياء حلب الشرقية، لافتاً إلى الاشتباكات بين مقاتلين من "آل بري" ومليشيات "كفريا والفوعة"، الشهر الماضي، بسبب الخلافات على المنازل المصادرة في هذه الأحياء.

وما يعزز كل ذلك، حسب النبهان، هو حديث النظام عن نيته تعويض جزء من أصحاب هذه المنازل بغيرها، لكن في مناطق أخرى من حلب، ما يعني أن لدى إيران مخطط بالسيطرة على هذه المنطقة، لخلق ما يشبه "الضاحية الجنوبية" ببيروت في حلب، لا سيما وأن هذه المناطق قريبة من منطقة النيرب، التي تعتبر مركزاً للمليشيات المدعومة من إيران.

من جانبه أشار مصدر أهلي من حلب، إلى تخوف الأهالي من عواقب معارضة قرار مصادرة المنازل، مبيناً أن مصير كل من يعارض ذلك السجن بتهمة التعاون مع "الجيش الحر" في وقت سابق.


 


الليرة السورية تهوي إلى أدنى سعر لها منذ أكثر من سنة
=======================


| 2018-11-11 19:00:34​
673-dc77d37122.jpg

اقتصاد - أحد مشاريع "زمان الوصل"
في تراجع نوعي، هوت الليرة السورية إلى أدنى سعر مسجل لها مقابل الدولار، منذ أكثر من سنة.

وتراجع سعر صرف الليرة مقابل عملات رئيسية، في مقدمتها الدولار.

وارتفع "دولار دمشق"، 6 ليرات، على الأقل، خلال تعاملات اليوم الأحد، ليصبح بـ 488 ليرة شراء، 490 ليرة مبيع.

وهذا أدنى سعر مسجل لليرة السورية مقابل الدولار في دمشق، منذ 25 تشرين الأول/أكتوبر من العام 2017.

وسجل الدولار سعراً قريباً من دمشق، في مدينة حمص. لكنه في حماة وصل إلى 490 ليرة شراء، 492 ليرة مبيع.

أما في حلب والباب، سجل الدولار، 486 ليرة شراء، 489 ليرة مبيع.

وفي دمشق مجدداً، ارتفع اليورو، 7 ليرات، مسجلاً، 549 ليرة شراء، 554 ليرة مبيع.

وارتفعت الليرة التركية، ليرتين سوريتين، لتصبح بـ 88 ليرة شراء، 90 ليرة مبيع.

وارتفع الريال السعودي، ليرتين، مسجلاً، 128 ليرة شراء، 130 ليرة مبيع.

أما الدينار الأردني، فارتفع 12 ليرة، مسجلاً، 680 ليرة شراء، 689 ليرة مبيع.

وبقي الجنيه المصري عند 26 ليرة شراء، 27 ليرة مبيع.

هذا وأبقى المركزي "دولار الحوالات والمستوردات" بـ 434 ليرة. كما أبقى "دولار التدخل الخاص" عبر المصارف بـ 436 ليرة.

 
عودة
أعلى