الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


تنظيم الدولة ( داعش ) يفرج عن المحتجزات الدرزيات لقاء خروج نساء من معتقلات بشار وخروج مقاتلين اسرى بسجون بشار وايضا دفع مقابل مالي لداعش

ننفي بشكل قاطع كل الأخبار التي تتحدث عن نجاح قوات النظام السوري في تحرير المختطفات الذرزيات من يد تنظيم الدولة بعملية عسكرية ونؤكد أنا صفقة تمت بين طرفين تام بموجبها اطلاق سراح جميع الآسيرات الدرزيات من قبل مقاتلي تنظيم الدولة بمقابل أفرجت قوات النظام السوري على المئات من النساء والأطفال والجنود والقادة التابعين للتنظيم بإضافة الى مبالغ مالية كبيرة

#irak_plus

الصورة للاسيرات الدرزيات واطفالهم بعد الافراج عنهم

DrfhxcTWkAEkMFc.jpg
 
ناشطون
تفجير عبوة ناسفة على قيادي من الـPKK بين قريتي (النملية و أبو النيتل) بمنطقة #الصور أول أمس، ما أدى لمقتله، كما و اغتيل "جاسوس" يعمل لصالح الـPKK بالأسلحة الرشاشة في بلدة "الطيّانة" بريف دير الزور،


DrflYK1VAAEfHup.jpg
 
انتشال أكثر من 300 جثة حتى الآن من مقبرة البانوراما في مدينة الرقة أغلبها تعود لمدنيين قتلوا نتيجة قصف طيران التحالف_الدولي على المنطقة أثناء معركة الرقة منذ حوالي سنة من الآن


DrbqqmVXQAEV10e.jpg
 
"حزب الله" يعتقل السوريين بلبنان ويرسلهم إلى نظام "الأسد"!

بلدي نيوز - (نجم الدين النجم)
اعتقل عناصر من ميليشيا "حزب الله" اللبناني المدعوم من إيران، 15 شاباَ سورياً، أمس الأربعاء، في مناطق لبنانية عدة، وسلمتهم إلى قوات نظام "الأسد" عند الحدود اللبنانية السورية، بالتماهي مع سياسة لبنان بالدفع باتجاه إعادة اللاجئين السوريين، من خلال جملة من الإجراءات المتسقة مع الطرح الروسي، كان آخرها الكشف عن تشكيل لجنة "لبنانية – روسية" منذ شهر، لمتابعة ملف إعادة اللاجئين من لبنان.
وقالت شبكة "فرات بوست" الإخبارية، إن عناصر من "حزب الله" اعتقلوا 15 شاباً سوريا من منطقتي (دوحة عرمون، وخلدة) واقتادتهم إلى الحدود السورية اللبنانية.
وأشارت الشبكة إلى أن الشبّان الذين اعتقلوا على يد "حزب الله"، معظمهم مطلوب لدى النظام، لإداء ما يسمى "الخدمة الإلزامية".
يتزامن ذلك مع أخبار نشرتها عدة وسائل إعلامية لبنانية وإيرانية، أمس الأربعاء وصباح اليوم الخميس، تفيد بعودة مئات السوريين النازحين في لبنان إلى سوريا.
وقالت وكالة "سانا" التابعة للنظام إن دفعة جديدة من النازحين السوريين وصلت إلى معبر (الدبوسية) تمهيدا لـ"نقلهم إلى منازلهم التي حررها الجيش السوري من الإرهاب"، حسب تعبيرها.
من جانبها، قالت قناة "المنار" الناطقة باسم ميليشيا "حزب الله" إنه غادر 53 نازحا سوريا من أصل 78 باحة المدينة الرياضية في بيروت عبر حافلتين سوريتين، في إطار "العودة الطوعية للنازحين السوريين التي تقوم بها مديرية الأمن العام من مناطق مختلفة في لبنان، إلى سوريا عبر مركزي المصنع والعبودية الحدوديتين".
موقع "ليبانون ديبايت" هو الآخر، قال إن "50 نازحاً سورياً من المسجلين على لوائح حزب الله ممن تمت الموافقة على عودتهم الى القلمون الغربي، غادروا منذ الساعة السادسة من صباح اليوم عن طريق الجرد بآلياتهم المدنية والشاحنات والسيارات الرباعية الدفع من نقطة التجمع في وادي حميد في عرسال باتجاه معبر الزمراني على الحدود اللبنانية السورية، من السلسلة الشرقية إلى قرى قارا الجراجير فليطا يبرود المعرة وراس المعرة، بإشراف وموافقة من الأمن العام اللبناني ومواكبة أمنية من الجيش والمخابرات حتى الحدود اللبنانية السورية وبحضور لجنة الانقاذ الدولية وهيئات إنسانية".
وحذّر ناشطون سوريون في وقت سابق من إجبار السلطات اللبنانية وميليشيات "حزب الله" للاجئين السوريين في لبنان، على العودة إلى سوريا بشكل قسري، كما حذروا من ارتكاب النظام إعدامات ميدانية بحق المعتقلين.
وكان كشف "معين المرعبي"، وزير شؤون النازحين في لبنان، الاثنين الماضي، عن معلومات حول مقتل بعض اللاجئين السوريين الذين عادوا إلى بلادهم منذ حزيران الماضي، في المناطق التي يسيطر عليها النظام.
وأشار "المرعبي" إلى أن آخر جريمة تبلغ بها من أصدقاء، ارتكبت بحق عائلة الأسبوع الماضي في بلدة "الباروحة" بريف حمص، وأكد أن مسؤولا أمنيا في قوات النظام دخل منزل العائلة وقتل الأب وابنه وابن أخيه.
وقال إنه شاهد صور الجريمة عبر الهاتف، أرسلها له صديق على صلة بالعائلة التي عادت إلى سوريا منذ فترة ليست ببعيدة، ولفت إلى أن معظم أخبار التصفية والقتل تحصل بحق العائدين في المناطق التي يسيطر عليها النظام، خاصة في القرى والبلدات التي تقع على الحدود اللبنانية الشرقية والشمالية.
وشدد الوزير على أن عودة اللاجئين طوعية، وتكون عادة بطلب من اللاجئين السوريين لتسهيل عودتهم إلى بلادهم، وقال؛ "لم نجبر أي أحد على العودة، ولا يمكننا أن نتدخل لا سلباً ولا إيجاباً، الذي له علاقة بموضوع العودة هي مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة من خلال متابعتها لهم في سوريا".
وشكك الوزير اللبناني بصدق الدعوات المتكررة للنظام السوري بدعوة اللاجئين إلى العودة بقوله: "كلامه غير صحيح لأن ممارسته غير ذلك، فهو يمنع عشرات الآلاف من العائلات السورية من العودة إلى قراهم ومدنهم من أجل تحقيق تغيير ديموغرافي، يقوم به بمساعدة الإيرانيين و"حزب الله".
من جانبه صرّح؛ "عبد الرحمن مصطفى" رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة، أن نظام الأسد "لن يغير من أسلوبه الإجرامي"، مشيراً إلى أن أي محاولة لإعادة اللاجئين السوريين إلى مناطق سيطرة قواته هو بمثابة "إرسالهم إلى حتفهم".
وطالب رئيس الائتلاف بفتح تحقيقات دولية بشأن مقتل اللاجئين السوريين العائدين من لبنان، والكشف عن نتائج تلك التحقيقات لفضح جميع المجرمين وضمان محاسبتهم أمام المحكمة الجنائية الدولية.
الجدير بالذكر أن المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين "فيليبو جراندي"، قال خلال زيارة إلى بيروت في أغسطس/آب الماضي، إلى إن اللاجئين قلقون من مسائل بينها عدم توفر البنية التحتية، والخوف من تعرضهم للعقاب، أو التجنيد العسكري حال العودة لسوريا.


وتعمل روسيا على إعادة تدوير نظام "الأسد" في سوريا، بل والقيام بوظائفه ومهماته، والضغط على الدول المجاورة لسوريا، في سبيل إعادة الدماء لجثة النظام الذي هجر وقتل وشرد ملايين السوريين على مدى سنوات، مستخدماً الأسلحة المحرمة دولياً والميليشيات الطائفية العراقية واللبنانية والإيرانية.
 
قتلى من "قسد" بهجوم لمجهولين شمالي دير الزور

بلدي نيوز- دير الزور (خاص)
قتل عدد من عناصر قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، اليوم الخميس، وأصيب آخرون بجروح، خلال هجوم لمجهولين على أحد حواجزهم شمالي محافظة دير الزور.
وقالت مصادر إخبارية محلية؛ إن مجهولين شنوا هجوما على أحد حواجز قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، في بلدة "الحريجي" بريف دير الزور الشمالي، خلف قتلى وجرحى.
وفي سياق مواز؛ عثر على جثة القيادي في حزب الاتحاد الديمقراطي "ب ي د" المدعو "آلان علي" والمنحدر من تل براك بريف محافظة الحسكة، بالقرب من (مساكن حلكو) في مدينة القامشلي.
وكان قتل 6 عناصر من قوات "قسد" وأصيب آخرون بجروح، الثلاثاء الماضي، على يد خلايا لتنظيم "داعش" بمنطقة (الشدادي) بريف مدينة الحسكة.
وتنفذ خلايا نائمة تتبع لتنظيم "داعش" بشكل يومي عمليات اغتيال وتفجيرات، تطال قادة وعناصر لقوات "قسد" في مناطق سيطرتها في الحسكة ودير الزور والرقة.
 
الرجاء التبليغ عن المشاركات الخارجة عن الموضوع والمعادية للشعب السوري والمؤيدة للأرهاب النصيري وحلفائهم .
متواجد لمدة 30 دقيقة لهذا الموضوع أن شاء الله وبأنتظار ملاحظاتكم عبر البلاغ ....
شكراً للجميع .

كما نرجو التعامل مع ترويج أخبار داعش والإرهاب ..
 
مصدر مقرّب من داعش لـ ستيب “تحرير الشام” أعدمت 17 من قيادات ومقاتلي التنظيم!!

أقدمت “هيئة تحرير الشام” يوم الثلاثاء الفائت، على تنفيذ حكم الإعدام بحق تسعة عناصر من تنظيم الدولة (داعش)، وأعقب ذلك بأيام إعدام ثمانية آخرين من التنظيم، ليصل عدد المنفّذ بحقهم حكم الإعدام، إلى 17 عنصر بينهم قياديين.



وعلى ضوء ذلك، صرّح مصدر مقرّب من تنظيم الدولة لـ وكالة “ستيب الإخبارية”، أنَّ الهيئة قامت بإعدام نائب والي التنظيم فيما يسمى (ولاية إدلب الأمنية) المدعو “أبو داوود العراقي”، بالإضافة إلى عناصر ما يسمى بـ (لواء الأقصى) المبايع للتنظيم، فضلًا عن خلايا أخرى تابعة لـ ولاية إدلب الأمنية، والتي نشطت مؤخرًا بعمليات الاغتيالات في ريف إدلب، خلال الأشهر القليلة الماضية، والتي ما زالت مستمرة حتى اليوم.



وفي أول إفصاح رسمي لـ وسائل الإعلام، ذكر المصدر أسماء بعض العناصر الذين تم إعدامهم من قبل هيئة تحرير الشام، وهم (إسحاق كفرزيتا، أبو علي كازو، أبو عمى كازو، أبو عبدو الخال، أبو غياث، أبو عبد الحق الصوراني، أبو محمد الحمصي، أبو أحمد الحمصي، مرزوق الحمصي، أبو أنس الحمصي، عروة أبو أحمد)، بالاضافة لـ عناصر آخرين تم إلقاء القبض عليهم في مدينة “أريحا” وبلدة “اسقاط”.



يُشار إلى أنَّ المدعو “أبو علي كازو” والذي تمَّ إعدامه مؤخرًا، هو شقيق الأمني العام السابق في لواء الأقصى، والأمني الحالي في ولاية إدلب الأمنية “أبو خالد كازو” والذي كان المشرف على مجزرة (الخزانات) في مدينة خان شيخون، التي راح ضحيتها أكثر 130 مقاتل من فصائل المعارضة.



ومن الجدير بالذكر، أنَّ “تحرير الشام” ألقت القبض على معظم قيادات تنظيم الدولة، الذي يقوده المدعو “أبو وائل الشايب” عراقي الجنسية، والذي لايزال متواري عن الأنظار حتى اليوم، حيث أنه من قام بتشكيل ولاية إدلب الأمنية وكان المشرف المباشر على جميع عمليات التفجير والاغتيال في المنطقة.


 
داعش يُفرج عن أسيرات السويداء، والأسد يزعم تحريرهنَّ عسكريًا!!

عقب أكثر من ثلاثة أشهر على اختطاف 38 امرأة وطفلا من أبناء السويداء، من قبل تنظيم الدولة (داعش) عند مهاجمته لمحافظة السويداء، صبيحة السابع والعشرين من يوليو الفائت، وبعد إخلاء النظام السوري قوّاته المرابطة على النقاط الفاصلة بين الريف الشرقي للمحافظة ونقاط تواجد التنظيم، تمَّ الإفراج عن بقية النساء والأطفال الأسرى لدى تنظيم الدولة، عصر اليوم الخميس الموافق لـ الثامن من نوفمبر / تشرين الثاني الجاري.

وفي التفاصيل، قال الصحفي “نور رضوان” مسؤول شبكة السويداء 24 لـ وكالة “ستيب الإخبارية”، إنَّ تنظيم الدولة أفرج عن نحو 19 أسيرة وطفلا، عصر اليوم الخميس، ومن المقرر وصولهم إلى مدينة السويداء، بعد ساعة من لحظة إعداد المقال. ولم يتسنَ لنا التأكد من تفاصيل عملية التسليم حتى الآن.

ومن جهته، أكّد مصدر مقرّب من رئيس الهيئة الروحية لـ الطائفة (الدرزية) المسلمين الموحدين، الشيخ “حكمت الهجري”، أنَّ قوّات النظام السوري حررَّت بقية مختطفي السويداء لدى تنظيم داعش الإرهابي من الأطفال والنساء.

في حين، زعمت وكالة (سانا) الرسميّة الموالية لـ النظام السوري، أنَّ “أفرادًا من الجيش السوري اشتبكوا اليوم في منطقة “حميمة” شمال شرق تدمر، مع مجموعة مسلحي من تنظيم “داعش”، التي خطفت نساء وأطفالًا وعددهم 19 من محافظة السويداء، وبعد معركة وصفتها بـ “الطاحنة” تمكّن عناصر الجيش من تحرير جميع المختطفين، فضلًا عن قتل عناصر المجموعة الخاطفة بالكامل.

وفي العشرين من أكتوبر الماضي، أفرج تنظيم الدولة عن ستة مختطفين من محافظة السويداء (سيّدتين وأربعة أطفال)، مقابل إفراج نظام الأسد عن سبع عشرة معتقلة لدى سجونه وثمانية من أطفالهنَّ وصلوا حينها إلى معبر قلعة المضيق في ريف حماة.

وكان من المقرر حينها أن يتم الإفراج عن بقية مختطفي السويداء لدى داعش البالغ عددهم واحد وعشرون (طفلًا وامرأة)، على ثلاثة مراحل في الأيام القادمة، مقابل الإفراج عن معتقلين للتنظيم، في حال استمرّت عملية التفاوض.

وشهدت مدينة السويداء احتجاجات وموجات غضب عارمة، بعد تواطؤ نظام الأسد والجانب الروسي بالإفراج عن أسيرات السويداء، وعليه تمَّ إرسال وفود من قبل حكومة الأسد لـ شيوخ الطائفة بهدف التهدئة، ليعقبها لاحقًا هدنة “سريّة” تمّت بين قوّات النظام السوري وتنظيم الدولة بإشراف روسي.

 

بعد القمح والاسمدة والغاز ... الفوسفات السوري يهدى لروسيا من قبل نظام الخيانة ليبقى في كرسيه


 
الأسد يُعزّز جبهاته شرق السويداء تمهيدًا لهجوم هو الأعنف على داعش

مع الخسائر المتلاحقة في صفوف قوَّاته، يُواصل نظام الأسد تعزيز جبهاته ضد تنظيم الدولة “داعش” في منطقة “تلول الصفا” شرق السويداء، وسط تجدّد القصف والاشتباكات في المنطقة اليوم الخميس.

وأفاد “حمزة العنزي” مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في الباديّة السوريّة، بأنَّ قوَّات النظام أرسلت تعزيزات عسكريّة من الفرقة الرابعة ومن منطقة حضر بريف القنيطرة إلى محيط منطقتي “تلول الصفا وقبر الشيخ حسين”. مشيرًا إلى أنَّ التعزيزات التي قدمت من منطقة حضر، اليوم، تضمّنت نحو ستين مقاتلًا برفقتهم ثلاث دبابات وأسلحة خفيفة ومتوسطة، بينما تعزيزات الفرقة الرابعة التي وصلت أمس، تضم “قوّات الغيث” بقيادة العقيد “غياث دلة” الذي يُلقبه الموالون بـ “أسد الغوطتين”، بعد أن خاضت قوّاته مواجهات عديدة ضد قوَّات المعارضة في غوطتي دمشق والقنيطرة ودرعا.

وعقب وصول تلك التعزيزات، تجدّدت الاشتباكات بين قوَّات النظام و تنظيم الدولة في البادية الشاميّة في محيط منطقتي “تلول الصفا وقبر الشيخ حسين” حيث تُحاول قوَّات النظام شنَّ هجومٍ هو الأعنف من نوعه من أجل السيطرة على منطقة تلول الصفا ذات الطبيعة الجغرافيّة الصعبة، حيث يختبأ مقاتلو التنظيم هناك بين الجحور والجبال وفي المغارات.

وأضاف مراسلنا: أنَّ قوَّات النظام بدأت هجومها بالقصف المدفعي والصاروخي بعد أن فشلت طائراتها في إحراز أيّ تقدّم بسبب طبيعة الأرض التي يتمركز بداخلها التنظيم حيث لا تزال المعارك قائمة حاليًّا وسط استمرار القصف البري، مما أوقع قتلى وجرحى في صفوف الطرفين، بالإضافة إلى إعطاب دبابة وتدمير سيّارة تابعة للنظام على يد مقاتلي التنظيم، وذلك عبر خطط الكمائن التي لايزال التنظيم يعتمد عليها بين الحين والآخر.

يُذكر أنَّ تنظيم الدولة أرسل تعزيزات عسكريّة من بادية ريف حمص الشرقي إلى البادية الشامية شرق السويداء، وذلك بعد تجدّد الاشتباكات في منطقة “تلول الصفا” عقب هدوء استمرّ عشرة أيام على خلفية الهدنة المعلنة من الجانب الروسي في 16 /10 / 2018.



 
كما نرجو التعامل مع ترويج أخبار داعش والإرهاب ..

بالتأكيد
وسبق أن وضحت الإدارة الفرق الشاسع بين نشر المادة العسكرية من أي طرف والمواد الترويجيه للتنظيمات الأرهابية بشتى صنوفها
حتى أبسط لك الأمر
عملية لداعش في دير الزور مثلاً ونشرت صور توثق العملية والخسائر هذا لايسمى ترويج للأرهاب بل نقل للأخبار موثقة
مادة دعائية لداعش مثل أنشطتها غير العسكرية في مناطق سيطرتها هذا يسمى ترويج للتنظيم ...
كان هناك مشاركة أو موضوع يوضح الأمر ان توفر لدي أرسلته لك عبر الخاص
شكراً لك
 
تفاصيل هجوم داعش على قاعدة أمريكية شرق ديرالزور

قُتلَ وأصيبَ العشرات في صفوف ميليشيات الوحدات الكردية وصفوف تنظيم الدولة “داعش” جرّاء هجومٍ مباغتٍ شنَّه الأخير عبر الانغماسيين على مواقع لـ “قسد” والتحالف الدولي قرب القاعدة الأمريكيّة في حقل “التنك” النفطي شرق دير الزور، ليلة أمس الأربعاء.

وقال “جاد الله” مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في دير الزور: إنَّ الاشتباكات استمرّت أكثر من ثلاث ساعات، تمكّن انغماسيو التنظيم خلالها من تدمير نقطة لميليشيا قسد كانت تبعد عن حقل “التنك” حوالي ثلاثة كيلو مترات، لينسحب مقاتلو التنظيم بعدها إلى مواقعهم التي انطلقوا منها في مدينة “هجين” عبر سيّارات مصفحة، إثر تدخّل طائرات التحالف الدولي وشنّها عدّة غارات جوّية استهدفت القوّة المهاجمة بالكامل قبل وصولها إلى الحقل، حيث قُتل خلال الهجوم ما لا يقل عن عشرة عناصر من داعش وعشرة آخرين بصفوف قسد وأصيب العديد في صفوف الطرفين.

وأشار مراسلنا، إلى أنَّ التنظيم بات يُسيطر على أغلب مناطق بادية الجزيرة وصولًا إلى بادية الروضة بعد انسحاب العديد من نقاط ميليشيا قسد في البادية شرق دير الزور خلال الأيام الماضيّة.

في حين، انفجرت عبوة ناسفة بحاجز لـ ميليشيا “قسد” قرب الوحدة الإرشادية في مدينة الشحيل شرق ديرالزور، صباح اليوم الخميس، دون ورود أنباء عن حجم الخسائر بعد.

ومن جانب آخر، قامت قيادة التحالف الدولي بإعادة قائد مجلس دير الزور العسكري “أحمد حميد الخبيل” (أبو خولة) إلى منصبه، بعد تقديمه الاستقالة إثر مشادة حصلت بينه وبين قيادات كرديّة في ميليشيا “قسد” خلال اجتماع في حقل العمر النفطي شرق دير الزور جرى يوم الأحد الفائت، وسط تفاقم الخلافات بين المجلس و قيادات الميليشيا بسبب المعارك الأخيرة ضد داعش، ومنذ ثلاثة أيام، بدأت الميليشيات الكردية بإعادة ترتيب صفوفها لتعاود الهجوم على جيب (هجين – الباغوز) المحاصر خلال الأسبوع القادم بعد الخسائر الفادحة التي لحقت بها مؤخرًا.

وعلى صعيد منفصل، وصل العشرات من العوائل التابعة لعناصر وضباط ميليشيا الحرس الثوري الإيراني من جهة العراق إلى مدينة البوكمال الحدودية، وتم توزيعها على منازل المدنيين في حيي الجمعيات والمساكن وشارع المعري كما وصل قسم آخر إلى مدينة الميادين المجاورة شرق دير الزور.

 
عودة الاغتيالات لـ قيادات تحرير الشام، واعتقالات تطال تجار المحروقات من قبلها!!

تتواصل عمليات التصفية بحق قيادات فصيل “هيئة تحرير الشام” في محافظة إدلب، حيث قُتل مساء اليوم الأربعاء القيادي العسكري في تحرير الشام،والمعروف بـ “أبو عبدالله المهاجر” بطلق ناري مباشر، على يد مجموعة مجهولة وذلك أثناء عودته إلى منزله الكائن شمال جسر الشغور بريف إدلب، وفقًا لـ “عبدالله أبو علي” مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في المحافظة.

وفي حادثة مماثلة، أقدمت مجموعة مجهولة تقود سيارة من نوع (سنتافي) على إطلاق الرصاص مستهدفًة القيادي “أبو الفضل” والذي يعمل ضمن صفوف هيئة تحرير الشام، وذلك شمال بلدة “تلمنس”، ما أسفر عن مقتله بعد إصابته بجروح خطيرة.

وفي سياق متصل، نجا مدير مشروع في منظمة ساعد الخيرية السيّد “فاتح عوض” اليوم الأربعاء، من محاولة اغتيال على الطريق الواصل بين مدينتي (الدانا – سرمدا) في ريف إدلب الشمالي، حيث قام مجهولون بإطلاق الرصاص على السيّارة التي يقودها واقتصرت الأضرار على المادية.

وإلى ذلك، قامت أمنية هيئة تحرير الشام اليوم بشنِّ حملة اعتقالات واسعة طالت أكبر تجار المحروقات في مدينة “الدانا”، حيث عُرف منهم (محمد عبدالله الدهام) و (عبد اللطيف محمد العبدو)، دون معرفة الأسباب.

 
“تحرير الشام” تمنح ألف دولار لعناصر شاركوا بهجوم على قوات الأسد

1541697465741.png


كافأت “هيئة تحرير الشام” عناصرها المشاركين في هجوم على مواقع قوات الأسد، الأسبوع الماضي، بقيمة ألف دولار لكل مقاتل.

وانتشر بيان، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، صادر عن الهيئة ينص على صرف مكافأة للعناصر من جيش “أبو بكر الصديق” التابع للفصيل.

وأكد مدير العلاقات الإعلامية، عماد الدين مجاهد، لعنب بلدي اليوم، الخميس 8 من تشرين الثاني، صرف ألف دولار لكل عنصر شارك في العملية.

وكان عناصر من “الهيئة” هاجموا، الخميس الماضي، نقطة لقوات الأسد في قرية أبو قميص شرقي إدلب، ردًا على القصف المتواصل على المنطقة منذ أيام.

ونقلت شبكة “إباء” عن المسؤول العسكري في الهيئة، “أبو بكر الشامي”، أن المقاتلين تمكنوا من التسلل ليلًا إلى إحدى نقاط النظام، وقتل من فيها.

وأضاف المسؤول أن العملية أسفرت عن مقتل أكثر من عشرة عناصر وتدمير سيارة واغتنام عدد من الأسلحة الفردية والذخائر.

وتوعد النظام وحلفاءه (روسيا وإيران) بالمزيد من العمليات النوعية، بحسب قوله.

ولاقى هجوم “الهيئة” ردود فعل بين مؤيد له، وبين اتهام الفصيل بإعطاء روسيا والنظام السوري ذريعة لشن عملية عسكرية في المنطقة.

واتهمت روسيا “الهيئة” بمحاولة إفشال الاتفاق مع تركيا في مدينة إدلب، وفق المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية، ماريا زاخاروفا.

ويأتي ذلك في ظل مناورات عسكرية أجرتها في ريف إدلب الغربي، أمس، إضافة إلى مناورات في الريف الجنوبي قبل أسبوع.

ورفض مجاهد التعليق حول هدف هذه التدريبات والرسالة المراد إيصالها، واكتفى بالقول إن “الصور تغني عن التصريحات”.

وتأتي المناورات مع سريان اتفاق محافظة إدلب، والذي أعلنت عنه روسيا وتركيا، أيلول الماضي، ونص على إنشاء منطقة منزوعة السلاح بين النظام السوري والمعارضة، على أن يسحب سلاح الفصائل الثقيل بشكل كامل.

وكانت “تحرير الشام” وافقت على اتفاق “سوتشي” حول إدلب، في تشرين الأول الماضي، ورغم أنها لم تذكر ذلك بشكل مباشر، إلا أن معنى بيان أصدرته في 14 من تشرين الأول يفضي إلى القبول والتطبيق.






للمزيد:
 
صواريخ “S-300” تزيد التوتر بين روسيا وإسرائيل

1541697542728.png


عكست تصريحات المسؤولين في إسرائيل وروسيا حالة من التوتر بين الطرفين بشأن توريد موسكو لصواريخ “S-300” إلى النظام السوري.

وقال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أمس الأربعاء 7 من تشرين الثاني، إن بلاده حذرت تل أبيب مرارًا من شن ضربات عسكرية على الأراضي السورية.

وأضاف لافروف أن الرد على كارثة إسقاط الطائرة الروسية “إيل-20” كان معتدلًا لكنه حاسم، مشيرًا إلى أن الجانب الإسرائيلي لم يلتزم بإبلاغ العسكريين الروس بعملياته العسكرية المنفذة في سوريا.

وكررت روسيا تحذيراتها لإسرائيل معتبرة أن عدم التزامها قد يؤدي إلى تداعيات كارثية، لكن رغم التحذيرات واصلت تل أبيب ممارساتها ما أسفر عن إسقاط طائرة روسية ومقتل طاقمها، بحسب لافروف.

وكانت طائرة روسية، من نوع “إيل 20″، سقطت في سوريا في أيلول الماضي نتيجة استهدافها بالخطأ من قبل الدفاعات الجوية السورية، التي كانت تتصدى لطائرات إسرائيلية استهدفت اللاذقية.

وقتل 15 عسكريًا روسيًا كانوا على متن الطائرة الروسية، واتهمت موسكو تل أبيب بالمسؤولية عن سقوط الطائرة، ما أدى إلى أزمة سياسية بين الطرفين.

وعقب ذلك شهدت العلاقة بين البلدين توترًا، في حين أعلنت موسكو، الثلاثاء 2 من تشرين الأول، تسليم منظومة الدفاع الجوي “S-300” للنظام السوري بالكامل.

وصدرت تهديدات من قبل مسؤولين إسرائيلين مرارًا بتدمير المنظومة، كان آخرها على لسان وزير شؤون القدس والبيئة والتراث الثقافي الإسرائيلي، زيف إلكين، الأسبوع الماضي، الذي قال إن تل أبيب قادرة على تدمير منظومة الصواريخ الروسية في سوريا.

ونتيجة ذلك يرفض الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال وجودهما في باريس، الأحد المقبل، للمشاركة في المهرجان الدولي للاحتفال بالذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى.

ونقلت صحيفة “الشرق الأوسط” اليوم، الخميس 8 من تشرين الأول، عن مصادر أن الروس ألغوا اللقاء تعبيرًا عن غضبهم من التصريحات الإسرائيلية التي تهدد باستهداف الصواريخ.


إسرائيل تنشر صورًا جوية لصواريخ “S-300” في مصياف السورية
من جهته، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، المقدم جوناثان كونكرينوس، إن تل أبيب تواصل اتخاذ الإجراءات الرامية لحلحلة التوتر مع روسيا.

وأعرب عن أمله في أن “يستخلص السوريون وليس أحد آخر الدروس من هذا الحادث لمنع تكرار مثل هذا الخطأ”.

من جهته، أعرب مبعوث أمريكا إلى سوريا، جيمس جيفري، عن أمله بأن تسمح روسيا لإسرائيل باستهداف إيران في سوريا.

وكان وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، اعتبر في 3 من تشرين الأول، أن توريد روسيا لأنظمة الصواريخ إلى سوريا تصعيد خطير.

وكانت صحيفة “هارتس” الإسرائيلية نشرت صورًا التقطتها الأقمار الصناعية الإسرائيلية لانتشار أربع قاذفات لمنظومة الدفاع الجوي S-300″” الروسية بالقرب من مصياف غربي حماة



للمزيد:
 
قوات الأسد تبداء بمحاولة اقتحام تلول الصفا ببادية السويداء



1541697602457.png


بدأت قوات الأسد بمحاولة اقتحام تلول الصفا، المعقل الأخير لتنظيم “الدولة الإسلامية” ببادية السويداء، بعد استقدام تعزيزات عسكرية إلى المنطقة.

وأفاد مراسل عنب بلدي في السويداء اليوم، الخميس 8 من تشرين الأول، أن تعزيزات عسكرية بقيادة العقيد غياث دلا، وصلت إلى محيط المنطقة منذ الصباح، استعدادًا لبدء المعركة.

وتحدثت شبكات محلية موالية للنظام السوري، منها “دمشق الآن”، أن التعزيزات العسكرية تصل من عدة مناطق من بينها بلدة الحضر بريف القنيطرة، مع بدء التمهيد المدفعي والصاروخي باتجاه نقاط تنظيم “الدولة” في منطقة تلول الصفا.

وتنفذ قوات الأسد ضربات جوية بشكل يومي على آخر الجيوب بعمق بادية السويداء الشرقية، وتتحدث عن إصابات “كبيرة” في صفوف التنظيم، لكنها لم تتمكن حتى الآن من بسط سيطرتها الكاملة على المنطقة.

وتصف الشبكات الموالية الحشود بأنها تهدف إلى “مرحلة الحسم الأخيرة”، وذلك بعد تعثر المفاوضات بين الطرفين حول مختطفات السويداء المحتجزات لدى التنظيم.

وتتواصل العمليات العسكرية لقوات الأسد في منطقة تلول الصفا بالبادية السورية منذ أشهر، دون أي تقدم على حساب تنظيم “الدولة”، معللة ذلك بوعورة المنطقة.

في المقابل، أعلن التنظيم خلال الأيام الماضية مقتل وإصابة العشرات من قوات الأسد في أثناء صد الهجمات في محيط تلول الصفا، وقالت وكالة “أعماق” التابعة له إن معظم القتلى سقطوا قنصًا.

واعتمد التنظيم في الأشهر الماضية على هجمات الكر والفر في بادية السويداء، مستفيدًا من الجغرافيا الوعرة التي تتميز بها المنطقة التي يسيطر عليها.

وتعتبر منطقة الصفا المعقل الأخير الذي يتحصن فيه التنظيم في البادية، وبحسب وسائل الإعلام الرسمية فإن قوات الأسد تفرض طوقًا على تلك المنطقة.

ويقود “قوات الغيث” التابعة لـ “الفرقة الرابعة”، العقيد في قوات الأسد غياث دلا، وسبق وأن شاركت في معارك الغوطة الشرقية ومعارك منطقة بيت جن الأخيرة في الريف الغربي لدمشق.

تضم القوات ضباطًا وصف ضباط وعناصر من قوات الأسد في اللواء “42 مدرعات”، التابع للفرقة الرابعة، إلى جانب كتيبة “حيدر العاملي” من الحرس القومي العربي، وقوات “حزب البعث” اللبناني تحت قيادة ماجد منصور.



للمزيد:
 
بالتأكيد
وسبق أن وضحت الإدارة الفرق الشاسع بين نشر المادة العسكرية من أي طرف والمواد الترويجيه للتنظيمات الأرهابية بشتى صنوفها
حتى أبسط لك الأمر
عملية لداعش في دير الزور مثلاً ونشرت صور توثق العملية والخسائر هذا لايسمى ترويج للأرهاب بل نقل للأخبار موثقة
مادة دعائية لداعش مثل أنشطتها غير العسكرية في مناطق سيطرتها هذا يسمى ترويج للتنظيم ...
كان هناك مشاركة أو موضوع يوضح الأمر ان توفر لدي أرسلته لك عبر الخاص
شكراً لك

نشر اخبار داعش لا تفرق عن نشر اخبار النظام المجرم مجرد خبر عسكري اما التعامل مع الجميع أو ترك الجميع ..
 
عودة
أعلى