الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

DrQPp88X4AAuPfK.jpg
 
#ديرالزور_هجين

قال تقرير صادر عن التحالف الدولي، إن طائرات التحالف نفذت (100) غارة خلال أسبوع في إطار عملية “العزم الصلب”، بين شهر تشرين الأول/أكتوبر (الماضي) والشهر الجاري، على مناطق خاضعة لسيطرة تنظيم #الدولة شرقي ديرالزور. ابرز مافي التقرير بالحرف
1f447.png


DrVk36iWsAEL4-j.jpg

 

ثلاثة مفاصل اقتصادية حيوية في سوريا تحت التصرف الروسي
================


تستمر روسيا بالسيطرة على مفاصل حيوية في الاقتصاد السوري، عبر امتيازات واتفاقيات بعقود طويلة الأمد تمنحها حكومة النظام السوري.
الروس بدأوا بالبحث عن فاتورة وثمن تدخلهم في سوريا، فوقعوا عشرات الاتفاقيات مع حكومة النظام في مختلف المجالات (نفط وغاز وقمح وفوسفات وكهرباء وطاقة…).

الأسمدة

وبالرغم من الاتفاقيات الكثيرة الموقعة بين الطرفين، هناك ثلاثة مفاصل حيوية سيطرت عليها روسيا، منها “الشركة العامة للأسمدة” في حمص.


وبحسب صحيفة “تشرين” الحكومية، الخميس 31 من تشرين الأول الماضي، فإن الشركة الروسية “ستروي ترانس غاز” وقعت اتفاقًا مع الشركة العامة للأسمدة لاستثمارها.

وقالت الصحيفة إن الطرفين سيوقعان الاتفاقية خلال الأيام المقبلة، وتنص على استثمار روسيا للشركة العامة للأسمدة ومعاملها الثلاثة، لمدة تصل بين 25 و40 عامًا قابلة للتجديد.

وتبلغ حصة الشركة السورية 35%، في حين تبلغ حصة الشركة الروسية 65%، إضافة إلى حصولها على إمكانية تصدير السماد السوري في حال اكتفاء حاجة السوق المحلية.

وتعتبر الشركة السورية أكبر مجمع صناعي كيميائي في سوريا، وتنتج عبر معاملها الثلاثة الأسمدة الآزوتية والفوسفاتية، إضافة إلى إنتاج العديد من المنتجات الكيماوية مثل حمض الآزوت وحمض الفوسفور وحمض الكبريت.

وكانت الشركة تؤمّن حاجة القطاع الزراعي، الذي يشكل الرافد الاقتصادي الأساسي السوري، من الأسمدة.


الفوسفات


وصادق رئيس النظام السوري، بشار الأسد، في نيسان الماضي، على عقد موقع مع شركة “ستروي ترانس غاز” الروسية لاستخراج الفوسفات من مناجم الشرقية في تدمر.

وينص العقد على إمكانية إنتاج واستثمار الشركة الروسية للفوسفات السورية مقابل إعطاء حصة للمؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية السورية من الإنتاج بنسبة 30%.

كما تسدد الشركة قيمة أجور الأرض والتراخيص وأجور ونفقات إشراف المؤسسة والضرائب والرسوم الأخرى والبالغة بحدود 2% ولمدة 50 عامًا.

ويبلغ معدل الإنتاج السنوي 2.2 مليون طن من بلوك يبلغ احتياطه الجيولوجي 105 ملايين طن.

وكانت سوريا تأتي في المرتبة الخامسة على قائمة الدول المصدّرة للفوسفات عام 2011، وتعد الهند وروسيا ولبنان ورومانيا واليونان من أبرز الدول المستوردة.

وقال مدير الشركة السابق، فرحان المحسن، في 2009 بحسب موقع” Syria-oil” إن “أرباح الشركة العامة للفوسفات خلال 2008 قُدرت بمليارين ومليوني ليرة سورية”.

ويعتبر منجم خنيفيس ومناجم الشرقية (الصوانة)، التي تقع على بعد 45 كيلومترًا جنوب غرب تدمر، أبرز مناطق استخراج الفوسفات في سوريا.


القمح

وخلال السنوات الماضية عملت روسيا على السيطرة على مادة القمح الاستراتيجية في سوريا من خلال بناء المطاحن وتحكمها بها، أو من خلال توريد مئات آلاف الأطنان من القمح لسوريا بعد صفقات مع النظام، الذي يضطر إلى استيراد المادة من موسكو، بعد تراجع انتاجه في سوريا.




ثوب جديد للاستعمار… سوريا مدينة لروسيا 50 عامًا
https://www.enabbaladi.net/archives/210720
وأعلنت شركة “سوفوكريم” الروسية في شباط 2017 عن بناء أربع مطاحن للحبوب في محافظة حمص السورية، بكلفة 70 مليون يورو، وأن عملية الإنشاء ستكون بالتعاون بين المهندسين الروس والسوريين، وستغطي الحكومة السورية تكاليف البناء.

وفي تصريح سابق للمحلل الاقتصادي يونس الكريم، قال لعنب بلدي إن روسيا تحاول السيطرة على الدولة السورية من خلال السيطرة على القمح والمطاحن، إذ إن الحبوب أحد المقومات الأساسية لإخضاع أي دولة، والسيطرة الروسية على المطاحن تعني السيطرة على لقمة العيش والسيطرة على مورد مالي مهم للدولة السورية، الأمر الذي يجعل الدولة مستقبلًا بحالة عجز غذائي ومالي، وبحاجة إلى روسيا والولاء لها.



للمزيد: https://www.enabbaladi.net/archives/261300#ixzz5W6CZqWcb
 


بعضها انقرضت وبعضها مهدد.. حيوانات وطيور سوريا
=====================

yg.jpg



انعكس التنوع الجغرافي في سوريا على غنى الحياة البرية فيها، وتعتبر منطقة البادية السورية، والجبال الساحلية، بالإضافة إلى سلسلة جبال لبنان الشرقية من أغنى المناطق السورية بالحيوانات البرية.

لكن الصيد الجائر وعدم وجود عدد كاف من المحميات في سوريا، جعل هذه الثروة الحيوانية في تناقص إلى درجة انقراض بعض الأنواع، ودخول بعضها الآخر في تصنيف المهدد بالانقراض.

كما أسهمت الحرب التي دارت في سوريا خلال السنوات السبع الأخيرة في تناقص عدد من السلالات، خاصة في المناطق التي تعرضت للقصف، مثل الغوطة الشرقية، ومن هذه الحيوانات النادرة


الماعز الشامي

يعتبر الماعز الشامي من أفضل خمسة عروق ماعز عالمية منتجة للحليب والتوائم، وكان ينتشر قبل عام 2011 في الغوطة الشرقية بالقرب من دمشق.
وبحسب ما أفاد به مربو ماعز عنب بلدي، فإن هذه السلالة أصبحت مهددة بالانقراض.

ويتميز هذا العرق عن غيره بصفات خاصة، كسعة العينين وبياضهما، إلى جانب الحجم وتناسق الأعضاء، إضافة إلى اختلاف ألوانه، فالغالب هو اللون الدبسي (البني الغامق جدًا المقارب للسواد)، الذي يشكل 98% من لون الماعز.

وإذا اختلف اللون تتغير الأسماء، فهناك العجمية، والماوردية، والاسطنبولية، والشهباء، والصبحة أو النجمة.

كما يتميز الماعز الشامي بإنتاج الحليب وقدرته على الولادة في العام مرتين (كل خمسة أشهر)، في حال كانت البيئة الحاضنة له ملائمة، بحسب ما قاله مربّي الماعز حسن محمد لعنب بلدي في الغوطة الشرقية، والذي أكد أن الماعز بحاجة إلى بيئة هادئة ونظيفة، وتوافر الأعلاف وخاصة الشعير، الذي وصل سعر الكيلو منه إلى 500 ليرة سورية (دولار واحد)، كما تحتاج إلى طقس دافئ نوعًا ما.

وفي حال توافرت هذه البيئة وكانت الماعز “مرتاحة”، بحسب توصيف محمد، تنجب مرتين في العام وربما تنجب أحيانًا توأمًا.

ويصل سعر الرأس الواحد من الماعز الشامي إلى 150 ألف ليرة سورة (300 دولار أمريكي)، بعد أن نفقت نسبة كبيرة منها في قصف النظام على الغوطة الشرقية، إضافة إلى موت العديد منها بسبب قلة التغذية وعدم وجود بيئة ملائمة لتربيتها.

وذكرت صحيفة “الثورة” الحكومية، في تحقيق نشرته في 2012، أن تعداد الماعز بلغ في 2009 حوالي 40 ألف رأس بعد أن كان تعداده في 1987 حوالي 77 ألف رأس.

وأوضحت الصحيفة أن الانخفاض كان بمعدل 49%، وأرجعت السبب إلى انحسار المراعي وغلاء أسعار الأعلاف في السنوات الأخيرة وحصر تربيته بغرض التجارة والربح الوفير.

الدب البني السوري

أعلن مشروع حماية الحيوان في سورية “سبانا” بالتعاون مع وزارة الثقافة خلال الاحتفالية الرابعة لليوم العالمي للحيوان “الدب البني السوري” حيوان عام 2010، ويأتي اختيار الحيوان على اعتبار أنه يعيش في سوريا، ومهدد بالانقراض.

اسمه العلمي “Ursus arctos syriacu” أي أن اسمه جاء منسوبًا إلى سوريا، موطنه الأصلي، لكن أحدًا لم يشاهده في الجبال السورية، منذ خمسينيات القرن الماضي.

تنحدر معظم سلالات الدببة في القوقاز من اختلاط الدب السوري والأوراسي، إذ يعد الدب السوري سلالة أصيلة (غير هجينة).

يتركز الموطن الأساسي للدب البني السوري في المناطق الجبلية مثل جبل حرمون، وسلسلة جبال لبنان الشرقية، ويسكن في أجواف الأشجار والكهوف على ارتفاعات عالية، ويعتمد على الغذاء الموجود في الأراضي المعشبة والمروج والغابات، كما أنه يدخل القرى في الجبال ليتغذى على الحبوب والبندق.

ويعيش حاليًا في المناطق الممتدة من تركيا إلى إيران، بما فيها جبال القوقاز في روسيا، وجورجيا وأرمينيا وأذربيجان، في اعتقاد سائد عن انقراضه في كل من سوريا ولبنان.

ونقل موقع “باحثون سوريون” عن الباحث عصام حجار (وهو باحث ومصور للمعهد الفرنسي للشرق الأوسط في دمشق)، أنه شاهد وصور آثار الدب البني السوري في بلودان، عام 2004، وكان ذلك أول دليل على وجود الدب السوري في سوريا، منذ أكثر من 50 عامًا.

النمر السوري (المسالم)

هناك اعتقاد سائد بأن النمر السوري قد انقرض، لأن بعض المهتمين بالبيئة السورية وحيواناتها يؤكدون أن هذا النمر كان موجودًا بكثرة، وأنه مقابل كل دب بني سوري كان هناك عشرة نمور سورية في الجبال الساحلية، وأنه كان موجودًا قبل 30 عامًا شمال شرق طرطوس.

ونقلت صحيفة “الثورة” الحكومية عام 2012، عن مواطنين مشاهدتهم النمر السوري في منطقة “مقامات بني هاشم” شرق جبلة عام 2002، كما شوهدت في المنطقة عام 2005 أشلاء خنزير بري منهوش معلقة على جذع شجرة بارتفاع مترين، وهذا الأمر لا يقدر عليه إلا النمر السوري.‏

النمر السوري “المسالم” وسمي كذلك لأنه لا يفترس البشر ولا يتعرض لهم، وهو حيوان له أهمية بالغة للإرث البيئي العالمي، لأنه مختلف عن النمر الإفريقي وكذلك الآسيوي، و كانت غابة الشوح والأرز في منطقة صلنفة في اللاذقية موطنًا لأعداد كبيرة من النمور السورية والدب السوري.

ومن أسباب تناقص أعداد النمر السوري، السموم التي كان يضعها رعاة الماعز حول قطعانهم لحمايتها، إذ كان هؤلاء الرعاة عندما يكتشفون أن قطعانهم تعرضت لهجوم، يضعون سمومًا لا رائحة لها على قطع من الأشلاء ثم ينشرونها في الأحراش، فيؤدي ذلك إلى تسمم النمر الذي يتناولها ونفوقه.‏

الطير الحر

هو إحدى سلالات الصقور، والتي تعد من أقوى الطيور الجارحة، التي انتشرت في الصحراء السورية منذ القدم، مثل الشاهين، والباز، خصوصًا في منطقة “الرحيبة” التابعة للقلمون بريف دمشق.

اتبع الصيادون عمليات صيد جائرة ضد هذه الطيور، نظرًا لارتفاع سعرها، إذ يبلغ سعر الطير الواحد حوالي 12 مليون ليرة سورية، (حوالي 24 ألف دولار أمريكي)، نظرًا لندرة وجوده منذ سبعينيات القرن الماضي.

ويبدأ موسم صيد “الصقر الحر” في شهر أيلول، وينتهي أواخر شهر تشرين الثاني من كل عام، وهي الفترة التي يهاجر فيها هذا الطائر بين قارتي إفريقيا وأوربا تبعًا لتقلبات المناخ في الصيف والشتاء، وتصنف مدينة “الرحيبة” كإحدى أهم مراكز تجارته على مستوى الوطن العربي لبراعة أبنائها باصطياد جميع أنواعه المهاجرة.
الجمل

تركزت تربية الإبل في سوريا قبل الثورة في مناطق متعددة، أبرزها منطقة الحماد بالقرب من التنف، والبوكمال في دير الزور والرقة، كون هذه المناطق صحراوية تلائم الإبل، إضافة إلى مناطق في ريف حماة ودرعا، والغوطة الشرقية وخاصة دوما.

وأظهرت دراسة مشتركة للمركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي العربية (أكساد)، مع وزارة الزراعة في حكومة النظام السوري، في 2013، أن عدد الإبل في سوريا تراجع بشكل كبير بين عامي 1922 و1990.

وأكدت الدراسة أن عدد رؤوس الإبل كان في عام 1922 يبلغ نحو 250 ألف رأس، لينخفض إلى 177 ألف رأس في 1938، وإلى 106 آلاف رأس في 1954، في حين لم يتجاوز عدد رؤوس الإبل في 1958، سوى 63 ألف رأس، لينخفض بشكل كبير إلى 4595 رأسًا في 1990.

وعندما أولت حكومة النظام السوري اهتمامًا في 1993، بحسب الدراسة، تحسّن العدد ليرتفع في عام 1997 إلى 7495 رأسًا، وإلى 12477 رأسًا في 2002، ليصبح العدد في 2010 قبل اندلاع الثورة 50202 رأس.

تربية الإبل تراجعت خلال السنوات الأخيرة، في ظل عدم وجود إحصائية من قبل حكومة النظام السوري، خاصة وأن أغلب مناطق التربية خاضعة لسيطرة تنظيم “الدولة”.

وتدهور قطاع الإبل في الغوطة الشرقية خلال سنوات الحرب، حسبما أفاد به أحد مربي الإبل في دوما لعنب بلدي، الذي أكد أن عدد الجمال في الغوطة تراجع بسبب الحصار المفروض من قبل النظام.

وأضاف مربي الإبل أن تربية الإبل اقتصرت على أربع مزارع فقط في دوما، وانخفض عدد رؤوس الإبل من 2000 رأس إلى 50 رأسًا فقط، بسبب الحصار الذي أدى إلى ذبح جزء كبير منها من أجل أكل لحمها.​
 
البنتاجون الامريكى يدعمهم بأطنان من الاسلحه والذخائر ومئات الآليات ودعم جوى شامل , والخارجيه الأمريكيه تعلن عن مكافأه لمن يصل الى قاداتهم ويدلى بمعلومات عنهم !!!!


السفارة #الأميركية في #أنقرة تعلن عبر حسابها في #تويتر عن رصد مكافآت بملايين الدولارات للوصول لثلاثة قادة بارزين في صفوف قوات #PKK المصنف إرهابياً من قبل #تركيا




DrVam0OWsAAjLJd.jpg
 
الولايات المتحدة الأمريكية تضع ولأول مرة ثلاثة من أهم قادة ميليشيات ال PKK على قوائم الارهاب وترصد جائزة مالية لأي معلومات عنهم.

1.Murat Karayilan ($5 million)

2.Cemil Bayik ($4 million)

3.Duran Kalkan ($3 million)

DrVmMZjV4AAy0uh.jpg

DrVmNK2VAAApTXs.jpg
 
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية،اليوم الثلاثاء، 6 تشرين الثاني/نوفمبر 2018، عن مكافأة مالية قدرها 12 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن مكان تواجد ثلاثة قادة بارزين من حزب العمال الكردستاني pkk هم مراد قره إيلان وجميل بايق ودوران كالكان. احتمال هي من ضمن سلسلة العقوبات على إيران.

DrV6xsJX4AARMmo.jpg

 

فطس اليوم بالقصف على معسكر جورين من قبل الهيئة او حراس الدين

قال نصيري قضاها بالتقوى والصلاح وخدمة الوطن هههههههههههههههههه
45520447_115819782752107_4547783506427641856_n.jpg
 
عودة
أعلى