ماكغرك يقول ان القتال في ريف دير الزور اصبح صعبا جدا، حيث ان كل مقاتل تقريبا من مقاتلي تنظيم الدولة قد لبس حزاما ناسفا. لكن التحالف سيستمر في الحملة.
يذكر ان المليشيات الانفصالية انسحبت حتى جبل الباغوز عصر اليوم، وقد تضطر الى طلب المساندة من الحشد الشيعي
والطاغيةُ لا يدع طغيانَه، كما لا يدع جاهه وسلطانَه، ولا يعود عن عادةٍ له أو طبع، إلا إذا عاد اللبن في الضرع، ذلك أن نفسه مريضة، ولا يعرف لله عهداً ولا فريضة، ويرى أنه فوق الشعب، وهو وﷲ أحط من كلب، فلا عجب إذن أن يدمّر البيوت على رؤوس الأطفال، ثم يسعى إلى نصب صورة لأبيه أو تمثال.
الخسائر البشرية فاقت 70 مقاتلاً قضوا من صفوف قوات سوريا الديمقراطية، وما يجري من إخفاء للمعلومة الحقيقة يندرج ضمن إطار الحرب الإعلامية،
والقوات التي أقحمت في معارك الجيب الأخير للتنظيم مؤخراً يبدو لم يكن لديها الخبرة القتالية الكافية لمواجهة تنظيم "الدولة الإسلامية"،
وقسد انسحبت من الباغوز والسوسة ووصل التنظيم إلى الحدود السورية - العراقية مرة جديدة،
فكل المناطق التي تقدمت فيها قسد منذ الـ 10 من أيلول الفائت من العام الجاري 2018، تمكن التنظيم من استعادتها،
والتنظيم أقحم العنصر النسائي في معاركه بالإضافة لإقحام الأطفال، والخسائر البشرية بلغت 315 مقاتلاً من قسد قضوا في معارك شرق الفرات، غالبيتهم من أبناء محافظة دير الزور، ووصلت اليوم قوات خاصة في قسد لمحيط جيب التنظيم، والتحضيرات تجري لعملية عسكرية والقوات الخاصة المستقدمة، يبدو أنها هي من حسمت الموقف في منبج والرقة وغيرها من المناطق سابقاً، ونعتقد أن التخطيط سيكون عال ويمكن لها الحسم حتى لو كان التنظيم يتحصن أو يستخدم الانفاق والألغام
قالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية إن الروس يحرصون على عدم تمكين النظام السوري من تشغيل منظومات الدفاع الجوية "S300" في الوقت الحالي من أجل إتاحة المجال للتوصل لصفقة مع تل...
هجوم تنظيم "الدولة الإسلامية" بدأ صباح يوم الجمعة الفائت، على مواقع لقسد ونقاط تمركزها، عبر هجوم مركز من خلال استخدام الأنفاق و"الانغماسيين" والقناصة النسائية والمفخخات، مستغلاً الأحوال الجوية التي منعت التحالف الدولي من استخدام الطائرات في صد الهجوم، والهجوم هذا شهد استخدام الأطفال من "أشبال الخلافة"، بالإضافة لاستخدام النساء للمرة الأولى في هجوم داخل سوريا، وهذا ما أربك قوات سوريا الديمقراطية،
والتنظيم استعاد كل ما خسره منذ الـ 10 من أيلول الفائت من العام الجاري عند الضفة الشرقية للفرات،
وقسد انسحبت لمسافة خشية هجمات جديدة من التنظيم، والتحضيرات تجري لعملية عسكرية كبيرة بتنسيق بين التحالف وقوات سوريا الديمقراطية.
بعد رفض مدارس الكنيسة الارثوذوكسية التابعة للاشوريين في شرق الفرات، تدريس المنهاج الدراسي المفروض من المليشيات الانفصالية، قامت المليشيات باصدار تعميم بإغلاق اي مدرسة لا تقوم بتدريس مناهجها.
اعتراض الاشوريين والسريان على مناهج المليشيات الانفصالية يأتي لشعورهم بأن المليشيات تريد الغاء هويتهم، في سيناريو يذكرنا بما فعلته مليشيات الاسد مع الاكراد. يضاف لذلك ان الكنيسة الارثوذوكسية او الكنائس في سوريا بشكل عام، تشرف على مايتم تعليمه لاتباعها ولاتسمح لأي قوة ان تنافسها في زرع افكار جديدة في عقول اتباعها.
لكن اعتراض الكنيسة الاشورية الارثوذوكسية على تطبيق مناهج المليشيات جاء مباشرة بعد تهديد الاسد للكنيسة الارثوذوكسية بأنه سيقوم بإلغاء تراخيص الكنيسة الارثوذوكسية في حمص ودمشق، ان هي سمحت لمدارسها بتدريس مناهج المليشيات الانفصالية. ولهذا السبب تحديدا، لجأت الكنيسة للامريكان والروس لايجاد حلول
يذكر انه يوجد في سوريا مدارس تتبع للكنائس بشكل او بآخر، مثل مدرسة الآسية في باب توما، ومدرسة اللاييك التي انشأتها فرنسا، ودرس فيها ابناء حافظ الاسد، كما يوجد مدارس شيعية كمدرسة المحسنية في شارع الامين بدمشق.
فالكنيسة ومليشيات الاسد وايران ومنذ زمن يقومون بوضع مناهج دراسية مدروسة لزراعة فكر معين في عقول السوريين، وقد يكون من الملائم اعادة تقييم جدي للمناهج الدراسية التي يتم تدريسها في المناطق المحررة
اجتماع بين الضابط الروسي ميخائيل وقيادات من لواء شباب السنة في بصرى الشام، سلم وفد شباب السنة اعتراضا على اهمال مدينة بصرى الشام، وسوء الوضع في المستشفيات، وخوفهم من التشيع، بالاضافة لطلبهم معرفة وضعهم التجنيدي
يذكر ان "جمعية الزهراء" الشيعية بدأت بالعمل على خطة لتشييع الجنوب يذكر ايضا ان القوة 313 الشيعية، نشرت حاجز جديد على استراد درعا-دمشق قرب خربة غزالة، وبدأت بالتنسيق مع حزب ايران اللبناني بتجنيد الثوار القدامى، حتى الآن انضم 20 مقاتلو والذين سيخضعون لدروس دينية شيعية
