الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن :

أيّ هجوم كيماوي للنظام على ‎#إدلب تركيا سترد على ذلك بشكل مباشر ولن يبقى بدون رد مطلقاً.

 

سقوط 3 صواريخ غراد على بساتين قرية سقوبين على مدخل مدينة اللاذقية الشرقي

41580145_1983336261703368_8851491318573039616_n.jpg

41637653_1983336685036659_6273506116194271232_n.jpg
 
الواضح حتى الان الاتراك باعو ادلب


نفس العنتريات قبل سقوط حلب

الجميع متخوف والاتراك يبررون لكيلا يتحجج النظام والروس الهيئه شماعه للترك

لعل الفتره هذي تنفع الثوار في بناء الانفاق والتحصينات كل يوم يساوي نقق جديد خصوصا انهم سيكون عملهم ابتداء دفاعي وكمائن وبعد امتصاص زخم الهجمه سنشاهد هجوم مضاد عنيف وستعود الانشقاقات لكن يحتاجون العمل على اكثر من جبهه وغرفه عمليات مشتركه


وجود داعش ونشاط عملياته حاليا يساعد ادلب في تشتيت بوصلتهم داعش سيعود من الرقه والله اعلم
 
معركة التشيع الإيراني في سوريا بدأت من حلب!
الخميس - 3 محرم 1440 هـ - 13 سبتمبر 2018 مـ رقم العدد [14534]

HudaAlhussein.jpg

هدى الحسيني
كاتبة صحافيّة ومحللة سياسية لبنانيّة.



إنها أيام حرجة يمر بها نظام الرئيس السوري بشار الأسد؛ فهو يواصل توسيع سيطرته على سوريا بعد نجاح قواته في استعادة السيطرة على الجنوب. وخاتمة استيلاء قواته على إدلب، أي المرحلة الأخيرة في عملية الإطاحة بالمتمردين في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية في قلب سوريا وإخراجهم من دمشق وحلب وحمص نحو الضواحي لها أهمية رمزية؛ ذلك إن استعادة السيطرة على منطقة دمشق ستمكّن النظام السوري من تسريع جهوده للتعامل مع القضايا الداخلية حتى قبل أن تستقر سوريا بأسرها.
واحدة من القضايا الداخلية العاجلة التي يتعين على الأسد التعامل معها هي انتشار التشيع في سوريا؛ فهذه تشكل تهديداً مباشراً لمؤسسات الحكومة السورية العلمانية، وبالتالي يجب أن تكون مصدر قلق كبير للقيادة السورية. وعلى الرغم من حقيقة استمرار الأسد في رؤية إيران شريكاً استراتيجياً، ويعتمد عليها في الدعم السياسي والعسكري والاقتصادي، فمما لا شك فيه أنه يودّ الحد من الوجود الإيراني في بلاده، وبخاصة بالنظر إلى التقارير المقلقة، التي لا تتردد وسائل الإعلام السورية المحلية في الحديث عنها، والمتعلقة بترسيخ الثقافة الشيعية الدينية في سوريا.
بدأت الرئاسة السورية تدرك مدى هذه الظاهرة، ويعتقد البعض أن نطاقها أوسع مما تم الكشف عنه صراحة حتى الآن. أصبحت الطريقة واضحة: الحصول على الدعم الشعبي من أجل تجنيد المواطنين وتحويلهم إلى شيعة. تكشف وسائل الإعلام السورية أن إيران تبني المدارس الدينية، والحسينيات، فضلاً عن العيادات الصحية والمستشفيات الميدانية، ومكاتب منظمات الإغاثة في مناطق مختلفة من سوريا. ويؤكد إعلان صادر عن المجلس الأعلى للقبائل في سوريا (المجلس العالي للعشائر والقبائل السورية)، أن إيران تركز على السكان الفقراء وغير المتعلمين، وتكسبهم من خلال تقديم المساعدة ودفع مرتبات ما بين 300 و800 دولار لأولئك الذين ينضمون إلى الميليشيات الشيعية.
ووصف أحد التقارير ست قواعد عسكرية في سوريا بناها الحرس الثوري الإيراني لتجنيد الصغار في دير الزور وفي شمال غربي دمشق. وقال أحد المجندين، إن رجل دين شيعياً تجول في أنحاء المنطقة ووعد بدفع راتب 300 دولار، بالإضافة إلى الطعام لأولئك الصغار الذين ينضمون إلى معسكرات التدريب. في المخيمات خضع الصغار لدورة مكثفة لمدة 40 يوماً شملت التدريب على الأسلحة الخفيفة، والآيديولوجيا، والدين والتحريض ضد السنة وضد دول الخليج. وتشير التقديرات إلى أنه تم تجنيد ألف منهم، لكن البيانات قد تكون غير صحيحة، والرقم أعلى بكثير.
ووفقاً لشهادات محلية، فقد قام 250 منهم، من بلدات الميادين والبوكمال بالتسجيل في المدارس الإيرانية لتعلم اللغة الفارسية والفقه الشيعي، وكذلك أنشأت قوات «فيلق القدس» مركز تجنيد في الميادين، حيث انضم العشرات من الشباب بسبب ظروف معيشية متدهورة.
وبغض النظر عن القطاعات الفقيرة وغير المتعلمة والشبابية، بدأت إيران بالتركيز على قطاع مهم آخر: النساء العزَبات والأرامل؛ إذ تحاول إيران الحصول على تعاطف عسكر النظام، والمرتزقة من بلدان أخرى، عن طريق ترتيب زيجات. يتم سَن الزواج من خلال اتفاق بين رجل وامرأة وهو ملزم قانوناً. ووفقاً لتقارير مختلفة، هناك في سوريا 20 مكتباً سرياً يعطي الإذن بهذه الاتفاقات، وتدير المكاتب ميليشيات شيعية تهدف إلى توسيع نطاق هذا النمط. وحسب تلك التقارير، تحاول إيران إغراء العائلات بإرسال بناتها إلى مكاتب الزواج من هذا النوع بوعود بأنهن سيتزوجن وفقاً للشريعة الإسلامية الصحيحة. ولاحقاً يتم إرسال الفتيات إلى مناطق بعيدة عن عائلاتهن ومعارفهن.


جريدة الشرق الاوسط
 
#تفجير_الريحانية

يوسف نازك و اونداز سيفيرجيك اوغلو كانا ضمن دائرة الاشتباه بتسليم حسين الهرموش لمليشيات الاسد، ونازك كان مدير شبكة تعمل لصالح الامن العسكري، بالاضافة لعمله كمهرب عبر كسب


يوسف نازك من مواليد انطاكيا عام 1984، وهو وراء تنفيذ تفجير الريحانية الذي خططته مخابرات الاسد، وأودى بحياة 53 تركي وسوري. يتبع يوسف لتنظيم الجبهة الوطنية الشعبية الشيوعية او مايعرف باسم THKP، وهو الحزب الذي يقوده معراج اورال في تركيا، بالاضافة لقيادته لمايعرف باسم المقاومة السورية في سوريا.

معراج حضر مؤتمر سوتشي بداية العام، وعلى اثره احتجت تركيا على روسيا، ولايستبعد ان يكون هناك تعاونا روسيا مع تركيا لاختراق شبكة اورال. لكن تبقى هذه التفاصيل وكيف تم احضار نازك من اللاذقية لسوريا غير معلن عنها حتى الان. القبض على نازك في قلب مدينة اللاذقية واحضاره لتركيا يظهر العجز الكبير الذي يعانيه جهاز مخابرات الاسد خلال الثورة، واعترافه بالتورط مع مخابرات الاسد، يعني ان بشار الاسد اصبح متورطا في التخطيط لقتل مواطنين اتراك على ارض اجنبية، وهذا يعني تصعيدا اضافيا بين تركيا ومليشيات الاسد. (لم يصدر أي شيء بهذا الخصوص من تركيا حتى اللحظة)

والغريب اكثر هو عدم تجاوب المدعي العام التركي في الريحانية لتحذيرات المخابرات التركية بوجود مثل هذه العملية قبل حدوثها، ليكتشف بعد ذلك انه يتبع لتنظيم غولن

ليست شبكة معراج هي الشبكة الوحيدة التي تقوم مليشيات الاسد بدعمها، حيث ساهم حافظ الاسد في تأسيس حزب PKK ايضا، ويضاف لذلك اغتيال الحريري ليثبت للجميع ان مليشيات الاسد هي مصنع الارهاب
@nors2017

 

الحملة على رؤوس المصالحة مستمرة هذه المرة في ريف حلب الغربي


#Syria: while #Idlib Offensive is put on hold, Rebels resumed campaign vs ppl accused to promote "reconciliation". Pics show #NLF arresting some of them in Urem Kubra (20+ ppl killed there by airstrikes on 10th August) in W. #Aleppo.
Dm9eXHIW0AA9WGi.jpg

Dm9eYaLWsAI6d4I.jpg
 
نفس إعتقادي خاصة بعد جلب تركيا مفاحيص درع الفرات


المرصد السوري
مدير المرصد السوري:

أكثر من ١٨٠ شاحنة أسلحة تم ادخالها من تركيا لصالح الجبهة الوطنية للتحرير، وهذه الجبهة هي من الفصائل المعارضة للنظام ولهيئة تحرير الشام والمجموعات الجهادية الأخرى،

وحتى اللحظة من غير الواضح إن كانت هذه الأسلحة ستستخدم لمحاربة النظام أم هيئة تحرير الشام أو المجموعات الجهادية الأخرى،

وقد يكون هذا التطور نتيجة اتفاق روسي تركي يفضي لأن تقوم الجبهة الوطنية للتحرير بفرض سيطرتها على كامل محافظة ادلب،

والكثير من المدنيين يخشون النزوح من منازلهم رغم كل التهديدات والمخاطر وذلك خوفا من أن يفقدوا تلك المنازل في المستقل ولا يعد بامكانهم العودة إليها،

ونحن أكدنا عدة مرات أن روسيا مستمرة بنشر الأكاذيب وخلق الأخبار العارية عن الصحة، والبراميل التي تحدثت عنها روسيا كانت لمعالجة المياه في ادلب ولا علاقة لها بأي فصيل مقاتل أو نشاط عسكري، ونقول للمجتمع الدولي وروسيا عار عليكم الاستمرار بمهزلة الحديث عن السلاح الكيميائي وكأن قتل المدنيين بالأسلحة التقليدية أصبح مشروعا ومبررا، وهم يعيدون نفس المهزلة التي جرت في الغوطة الشرقية حين يتحركون فقط عند استخدام الأسلحة الكيميائية بينما يلتزمون الصمت حين تقتل النساء والأطفال والمدنيين بالأسلحة التقليدية والبراميل المتفجرة.

 
Russian Air Force at Hmeymim airbase in Latakia with 8 Su-24, 4 Su-34 and 4 Su-35 on 29 Aug 2018. an A-50, 2 An-26/30 and 3 Il-20/22 on the eastern apron. still working on aircraft shelters and refurbishing the western runway

Dm-9_lxX0AEC3QO.jpg

Dm--CESXoAAcBFu.jpg

Dm--F4PX0AQvT8t.jpg
 
عودة
أعلى