الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


صور من الغارات:

DmQ1FMzXsAIvhs7.jpg

DmQy2w6WsAASI_b.jpg
 
‏القصف الاسرائيلي هو الاقرب من المجال المحيط بقاعدة ‎ الروسية في ‎

بحيث لايبعد بين قاعدة حميميم والمنطقة المستهدفة بريف بانياس في محافظة طرطوس سوى 24 كم فقط
 

مصدر عسكري سوري :

منظومات دفاعاتنا الجوي تتصدى لعدوان إسرائيلي بطائرات على علو منخفض من غرب بيروت واتجهت شمالا مستهدفة بعض مواقعنا العسكرية بمحافظتي طرطوس وحماة وقد تم التعامل مع الصواريخ المعادية واسقاط بعضها وارغام الطائرات المهاجمة على
 

قرب مصياف هناك بطارية S-400 وهي الوحيدة خارج الساحل السوري

ناهيك عن عشرات منظومات الدفاع الجوي الروسية في الساحل السوري في حميميم و قاعدة طرطوس وقاعدة اسطامو للمروحيات قرب اللاذقية وموقعين دفاع جوي روسي واحد في ميناء البيضا العسكري باللاذقية واخر في قمة جبل النبي يونس بريف اللاذقية ( أعلى قمة جبلية للساحل السوري )
 
سنحتفظ بحق الرد في الزمان والمكان المناسبين. بالمناسبة : يوجد الاف الصواريخ الكاتيوشا والغراد بمستودعات الفصائل بالشمال السوري تستطيع الوصول للقرى العلوية بريف حماة وجبال الساحل
DmPuZDGXgAATvXj.jpg
 
إسرائيل بعد اغتصابها لمنظومات S-300 & S-400 الروسية عشرات المرات اليوم تغتصب أكثر من 26 بارجة وغواصة روسية شرق البحر المتوسط لقصف مواقع النظام من فوقها :)
 

أول استهداف اسرائيلي للساحل السوري كان في 2013 عندما تم استهداف أحد مستودعات صواريخ الياخونت في قرية السامية بريف اللاذقية

143296_2012_12_19_11_31_29.image3.jpg
 


: more photos showing |i airstrikes tonight in area between & & remains of one missile. At least 8 soldiers wounded & one killed.


DmQ8Q9cX0AACHvj.jpg

DmQ8SLDXgAEzHkm.jpg

DmQ9fJtWsAASp3m.jpg

DmQ9g6UXcAAkKyB.jpg
 
كيري يكشف مقترحا سريا أرسله الأسد لأوباما بغية “السلام” مع إسرائيل
===================================



كشف وزير الخارجية الأمريكي السابق، جون كيري، الثلاثاء، أن بشار الأسد أرسل إلى الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، مقترحا سريا بالسلام مع دولة الاحتلال الإسرائيلي عام 2010، حسبما ذكرت صحيفة عبرية.


ونقلت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن مذكرات جديدة لكيري، نشرت اليوم الثلاثاء، أن المقترح تم عرضه أيضا على رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو.


ووفق كيري، فإن نتنياهو وجد المقترح "مفاجئا" لأنه أظهر أن الأسد مستعد لتقديم مزيد من التنازلات أكثر من التي قدمت في مفاوضات سابقة.


وقالت الصحيفة الإسرائيلية، إن الرسالة تمت صياغتها من قبل الأسد قبل سنة من اندلاع الحرب في سوريا، مضيفة إن سوريا وإسرائيل انخرطتا في مفاوضات بوساطة أمريكية حتى بداية عام 2011، لكنهما في نهاية المطاف لم يتوصلا لأي اتفاقات أو تفاهمات.


وفي مذكراته التي جاءت بعنوان "كل يوم هو زيادة"، وكتب فيها بشكل مطول عن سوريا، ووصف كيري الأخيرة بأنها "جرح مفتوح"، أهملته إدارة أوباما، وقضية "يفكر فيها كل يوم"، وفق الصحيفة ذاتها.


وقال كيري في مذكراته إنه في عام 2009، حينما كان رئيس لجنة مجلس الشيوخ للعلاقات الخارجية، قام بزيارة لدمشق، كجزء من جولة شرق أوسطية، وعقد أول اجتماع طويل له مع الأسد، الذي كان له في السلطة آنذاك نحو عقد من الزمن.


وأضاف: "واجهته حول محطة للطاقة النووية السورية كانت إسرائيل قد قصفتها"، في إشارة إلى المفاعل النووي السوري الذي دمرته حكومة رئيس الوزراء إيهود أولمرت في عام 2007 ".


وأوضح كيري أن حقيقة أن المحطة تلك كانت محطة نووية غير قابلة للجدل، إلا أن الأسد "أنكر ذلك، وكذب بشأنها دون تردد".


وقال كيري إنه في اجتماعهم الثاني، تحدث مع الأسد بشأن دعمه لمليشيا حزب الله اللبناني، مضيفا أن الأسد رد عليه بالقول "كل شيء يمكن التفاوض عليه"، ملمحا إلى أن سياسته تلك يمكن أن تتغير نتيجة للمفاوضات مع إسرائيل، وفق هآرتس.


وحسب كيري: "سألني الأسد: ما الذي قد يتطلبه الدخول في مفاوضات سلام جدية، أملا في ضمان عودة مرتفعات الجولان التي خسرتها سوريا لإسرائيل عام 1967؟".


ويضيف: "أخبرته أنه إذا كان جادا، فعليه تقديم اقتراح خاص، سأل (الأسد) كيف سيبدو، شاركته أفكاري، وبعدها أصدر تعليمات إلى كبير مساعديه بتوجيه رسالة منه إلى الرئيس أوباما؟".


وقال كيري، إن الأسد في الرسالة طلب من أوباما دعم محادثات سلام متجددة مع إسرائيل، وأعرب فيها عن استعداد سوريا "لاتخاذ جملة من الخطوات مقابل استعادة الجولان من إسرائيل".


وأشار كيري في مذكراته إلى أن "والد الأسد (حافظ) حاول الكثير لاستعادة الجولان لكنه فشل، لذا كان يريد (الأسد الابن) فعل الكثير مقابل استعادته".


كيري، نوه إلى أنه عقب اجتماعه مع الأسد، توجه فورا إلى إسرائيل وشارك رئيس الوزراء نتنياهو معلومات اجتماعه.


وقال: "في اليوم التالي غادرت إلى إسرائيل، وجلست مع رئيس الوزراء بيبي نتنياهو وأطلعته على رسالة الأسد".


وأضاف: "كان متفاجئا أن الأسد على استعداد للذهاب إلى هذا الحد، أكثر بكثير مما كان عليه (سابقا)".


وحسب كيري، فإنه بعد أن عرض رسالة الأسد على نتنياهو، أعادها معه إلى واشنطن.


وأضاف: "حاولت إدارة أوباما اختبار مدى جدية الأسد عبر مطالبته باتخاذ (إجراءات لبناء الثقة) تجاه كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، بما في ذلك وقف بعض شحنات الأسلحة إلى مليشيا حزب الله، لكن الأسد خيب آمال الإدارة لفشله في الوفاء بوعوده".


وفي جانب من مذكراته، وصف كيري الأسد بعبارات سلبية للغاية، عاكسا سلوكه طوال الحرب الوحشية في سوريا.


وقال عنه: "يمكن للرجل الذي يكذب في وجهك على بعد أربعة أقدام، أن يكذب بسهولة على العالم بعد أن خنق شعبه حتى الموت بسلاح الغاز".


ولفت كيري أنه ردا على استخدام الأسد الأسلحة الكيماوية ضد شعبه في صيف عام 2013، دافع هو ومعظم كبار مسؤولي الأمن القومي عن فكرة شن ضربة عسكرية ضد الأسد، تماشيا مع اعتبار أوباما استخدام الأسلحة الكيماوي "خطا أحمرا".


وقال إن أوباما تردد في ذلك، خاصة بعد أن أصبح من الواضح أن مثل هذه الخطوة لن تحظى بتأييد ساحق في الكونغرس.


وفي ختام حديثه عن سوريا في مذكراته، قال كيري إنه في نهاية فترة أوباما، وبينما كان دونالد ترامب يستعد لدخول البيت الأبيض، كانت "الدبلوماسية لإنقاذ سورية قد ماتت، وجراح سوريا ظلت مفتوحة".


وتابع: "كل يوم أفكر كيف كان ينبغي علينا ضمد تلك الجراح، وكيف يمكن للعالم الآن أن يضمدها".

مصدر الخبر : الأناضول
 
عودة
أعلى