الرائد ياسين محمد بشلاوي
الملازم اول حسن ابراهيم صقر المساعد اول انور شريف فندي
العسكري سليمان خضور
العسكري عيسى حسن برهوم
العسكري امجد رحمون
العسكري حكمت شاهين
العسكري داؤد احمد صقور
مشفى مصياف القتيل فاطر عبد الجباريوسف / غورالعاصي
الاصابات :
مهند عزيز الشمالي /حمص
حسن ابراهيم محسن / السلمية
وليم بركات وطفة / السلمية
مازن يوسف خلوف / خنيفس
هيثم أسامة سلوم / الصفصافية
عروة يوسف يوسف / غور العاصي
بلدي نيوز - (خاص)
قالت وسائل إعلام موالية لنظام الأسد: "إن عدد من صواريخ الأسرائيلية سقطت على مواقع للنظام في مدينة بانياس بريف حماة الغربي"، زاعمةً تصدي دفاعاتها الجويّة لجُل تلك الصواريخ.
وأفاد مراسل بلدي في ريف حماة، أن دوي انفجارت ضخمة سمع في جميع أرجاء "محافظة حماة" تركز في المنطقة الواقعة بين مدينة "مصياف" ومنطقة "وادي العيون" قرب محافظة حماة، الخاضعة لسيطرة النظام.
بدوره، زعمت وكالة "سانا" التابعة للنظام أن الدفاعات الجوية أسقطت عدداً من الصواريخ التي أطلقتها الطائرات "إسرائيلية" على منطقة وادي العيون بريف حماه الغربي.
وأوضحت أن الطائرات الإسرائيلية تسلّلت من غرب العاصمة اللبنانية "بيروت" واتجهت شمالاً نحو سوريا مستهدفةً بعض المواقع العسكرية بمحافظتي "طرطوس وحماة" وتم اسقاط بعض من صواريخها وارغام الطائرات المهاجمة على الفرار، على حد زعمها.
وأشارت إلى أن الطائرات المهاجمة أطلقت بالونات حرارية عقب تنفيذ هجماتها على المواقع المذكورة وانسحبت باتجاه البحر.
وكانت قد دوت انفجارات عنيفة بمحيط العاصمة السورية دمشق، الأحد الفائت، تركزّت في مطار المزة العسكري ومركز جمرايا للبحوث العلمية، في وقت نفى فيه مصدر عسكري للنظام تعرض المطار لأي هجوم إسرائيلي، زاعمةً بأن سبب الإنفجارات سببه "ماس كهربائي".
تأتي تلك الغارات الجوية الاسرائيلية بالتزامن مع بدء القوات روسيا المتحالفة مع نظام الأسد بمناورات عسكرية في البحر المتوسط والتي وصفتها بالمناورات الأكبر منذ حوالي 40 عام.
بلدي نيوز
برزت حالة التخبط في التصريحات الرسمية الصادرة عن قيادات "قسد" بشكل واضح في سياق التقارب الأخير من النظام للتفاوض على تسليم مناطق سيطرتهم وفق تفاهمات مشتركة، في وقت باتت تتضارب تصريحاتهم بشأن مشاركتهم في معركة محتملة على إدلب أو عدمها بين من ينفي ومن يقول لم يطلب منا الأسد بعد المشاركة.
ويحتاج النظام في المرحلة القادمة وفق متابعين لقوة بشرية كبيرة للمشاركة في معركة إدلب مع عجزه عن حشد الميليشيات الإيرانية للمشاركة، في وقت لا يثق بجيشه ورجال المصالحات في تلك العملية، ومن هنا كان الخيار مطروحاً لزج "ٌقسد" في معركة إدلب، مقابل وعود بمساندتهم في استعادة عفرين بموافقة روسية، والذي لم يحصل بعد، ولهذا يرجع - وفق متابعين - سبب تضارب التصريحات لقيادة قسد في المشاركة أو عدمها بحسب المعطيات التفاوضية.
مؤخراً، نفى الرئيس المشترك لمجلس سوريا الديمقراطية رياض درار، وجود أي نية لقوات "قسد" المشاركة في أي عملية عسكرية على إدلب تقودها روسيا والنظام، وقال إن اهتمامهم ينصب في عفرين.
واليوم، نقلت وسائل إعلام كردية عن مصدر مقرب من قيادة PYD، أن عدم مشاركة قوات سوريا الديمقراطية في أي معركة على إدلب، سببه الموقف الأمريكي الرافض لمشاركتهم من جهة، وعدم وجود تفاهمات مع النظام السوري من جهة أخرى.
وقال المصدر الذي نقله عنه موقع "باسنيوز" إن قوات التحالف الدولي التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية ترفض مشاركة قوات سوريا الديمقراطية مع قوات النظام وميلشياته، سواء في إدلب أو في منطقة أخرى.
وأضاف أن النظام السوري يقبل مشاركة قوات سوريا الديمقراطية في معركة إدلب شريطة رفع علم النظام، فيما لا تقبل الأخيرة ذلك لعدم وجود تفاهمات بين الطرفين حتى الآن حول الوضع السوري عموماً والكردي بشكل خاص.
وأشار المصدر إلى أن الأولوية لقوات سوريا الديمقراطية الآن هي استعادة عفرين الواقعة تحت سيطرة الجيش التركي والمعارضة السورية، بينما النظام لا يولي أي اهتمام بذلك حتى الآن، ولهذا يبدو أنهم لن يشاركوا في المعركة.
بلدي نيوز
قالت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية نقلاً عن مصادر استخباراتية غربية، أنه تم اكتشاف طرق غير متوقعة تقوم من خلالها إيران بتهريب الأسلحة إلى ميليشيا "حزب الله" اللبناني -أكبر أذرع إيران في لبنان وسوريا- وذلك عن طريق "شركات طيران مدنية".
وحددت المصادر رحلتين "نادرتين واستثنائيتين"، بحسب وصف التقرير، من خطوط "قشم فارس إير" الجوية من طهران إلى مطار بيروت الدولي خلال الشهرين الماضيين.
وتم رصد الرحلة الأولى في 9 يوليو، حيث أقلعت طائرة من طراز بوينغ 747 من قاعدة جوية في طهران، وتوقفت لفترة قصيرة في مطار العاصمة السورية دمشق، ثم اتخذت "مساراً جوياً غير معهود" باتجاه مطار بيروت الدولي، حيث هبطت نحو الساعة 4 عصرا بالتوقيت المحلي للبنان.
ووفقاً لما ورد في تقرير "فوكس نيوز"، فإن الطائرة حلَّقت فوق شمال لبنان دون أن تتبع أي مسار طيران شائع الاستخدام.
وقال مصدر استخباراتي لبناني طلب عدم ذكر اسمه: "يحاول الإيرانيون إيجاد طرق جديدة لتهريب أسلحة من إيران إلى الشرق الأوسط، متحدين قدرات الغرب على تعقبهم".
وقالت مصادر استخبارات غربية إن الطائرة كانت تحمل مكونات لتصنيع أسلحة دقيقة، في مصانع إيرانية داخل لبنان.
يُذكر أن وكالة "رويترز" للأنباء كانت قد أوردت تقريراً الأسبوع الماضي مفاده أن إيران نقلت صواريخ باليستية قصيرة المدى للميليشيات الشيعية داخل العراق خلال الأشهر الماضية، وقد نفت كل من بغداد وطهران تلك التقارير.
أما عن الرحلة الثانية فجرى رصدها في 2 أغسطس، حيث هبطت الطائرة الإيرانية في الرحلة رقم QFZ9960 في بيروت في تمام 5:59 مساء، بعد إقلاعها من مطار طهران الدولي قبلها بساعتين ونصف، لكن في هذه المرة، لم تتوقف الطائرة في دمشق، وإنما اتبعت مساراً غير منتظم شمال سوريا.
وتعتبر خطوط "قشم فارس إير" الجوية واحدة من شركات الطيران المدني المستخدمة في تهريب الأسلحة من قبل الحرس الثوري الإيراني، و"لواء القدس" بقيادة قاسم سليماني.
وكانت تلك الشركة توقفت عن العمل عام 2013 بسبب "سوء الإدارة"، لكنها استأنفت عملها في مارس 2017، وهي تمتلك طائرتين من طراز بوينغ 747 ضمن أسطولها الجوي.
ومن بين أعضاء مجلس إدارة الشركة 3 أشخاص يمثلون الحرس الثوري، هم: "علي نقي جل پرست"، و"حمید رضا بهلواني" و"غلام رضا قاسمي".
وتواجه إيران وميليشيا "حزب الله" الإرهابي ضغوطا أمريكية و"إسرائيلية" للخروج من سوريا، في وقت يعتبرون أنفسهم منتصرين ووجودهم شرعي بطلب من حكومة "الأسد" التي تتلق دعم كبير من الميليشيات التابعة لإيران منذ سنوات طويلة.
المصدر: العربية + بلدي نيوز
غارت اسرائيلية تستهدف مواقع للبحوث في مصياف .. وموقع في بانياس ..
تم التصدي لـ 5 صواريخ من الصواريخ المعتدية .. فيما اصابت باقي الصواريخ اهدافها .. وامتلأت النت بصور دخان في المواقع المستهدفة .. و وجود الدخان في الصور تأكيد لوصول الصواريخ ..
تكتيك الاسرائيلي اصبح معروف .. هو اغراق الموقع المستهدف باضعاف قدرته على التصدي .. بحيث يضمن وصول نسبة كبيرة من صواريخه 100% ..
رح ينسى البعض انو في مواقع تدمرت .. او رح ينكرها .. و يفرح بتصدي 5 صواريخ من الصواريخ المعتدية .. و لا يمكنه ان يطالب او ينشر مطالبة برد من جمهور النظام .. لان عواقب ذلك معروفة .. و لكن بالتأكيد هذا الجمهور غيور على وطنه و يحتقن عندما يرى روايات النظام بالماس الكهربائي و الحشائش الجافة و عدم الرد ..
بالتأكيد لا يوجد نية في الرد .. و لا حتى تهديد به .. اصبح السلوك المعتاد بيان لاخبار بوقوع حادثة غارة .. هذا اصبحت تكتيك وزارة دفاع النظام .. و هذا التكتيك سابقة في كل دول الارض ..
بلدي نيوز - السويداء (حذيفة حلاوة)
قُتل أربعة ضباط وعدد من العناصر التابعين لقوات النظام، على يد عناصر تنظيم "داعش"، في المعارك الدائرة بين الطرفين، ببادية السويداء جنوب سوريا، أمس الاثنين.
وبحسب مصادر إعلامية محلية؛ فإن مجموعة عناصر من قوات النظام بينهم أربعة ضباط، قُتلوا خلال المواجهات المندلعة في منطقة (الجرف الصخري) في تلول الصفا بريف السويداء الشرقي.
وقالت وسائل إعلامية تابعة لتنظيم داعش "إن من بين القتلى ضابط برتبة عقيد يدعى "عبد الرزاق حبوب"، والذي يشغل منصب قائد كتيبة تتبع للفرقة العاشرة في قوات النظام، بالإضافة إلى ضابطين كل منهما برتبة ملازم أول".
يُذكر أن منطقة تلول الصفا تشهد اشتباكات عنيفة بين قوات النظام والميليشيات المساندة لها من جهة، وتنظيم داعش من جهة أخرى، حيث تعتبر هذه المنطقة أخر معاقل التنظيم في بادية السويداء، وتشهد العمليات العسكرية في تلك المنطقة مشاركة عسكرية واسعة من قبل قوات النظام بمشاركة كل من الفرق الأولى والثالثة والعاشرة والحادية عشر والخامسة عشر، بالإضافة للآلاف من عناصر الميليشيات المحلية الموالية للنظام المسماة محلياً بـ"الشبيحة".
