هي صار شهرين على العمليات بباية السويداء وبادية ريف دمشق ... وكلها ضمن مساحة سيطرة النظام وروسيا ... كان داعش يسيطر على 90 كم مربع فقط ...
شهرين ونحن نسمع تقدم لقوات النظام تقدم لقوات النظام .... وكل مساحة 90 كم مربع فقط
شو يعني كل يوم عم يتقدمو متر مربع ويضحكو ع العالم
90 كيلو مربع ولساتهن خلال شهرين قتال ماحسنو عليها فكيف لو فصائل الغوطة 110 كم مربع خلصت بـ 3 أسابيع والقلمون الشرقي 1500 كم مربع دون رصاصة علما انها جبال ووديان ومغارات وكهوف لاتستطيع قنابل نووية على اختراقها
وكمان درعا والقنيطرة باسبوعين استسلمو ومساحة 2000 كم مربع
هذا يبين الفرق بين عقيدة القتال بين من يبحث عن رضا الموك والداعمين ويصير طرطور وخزمتجي لهم وبين من يكون قراره من راسه وبامكانيات بسيطة ودون دبابات ومدافع وراجمات
وزير المصالحة التابع للاسد "علي حيدر" يقول ان فرص تحرير إدلب عن طريق عقد مصالحات أقل بكثير من فرص العمل العسكري، نظرا لتركز المعارضة المسلحة فيها بالمقارنة بالمناطق السورية الأخرى، إلى جانب الدور التركي. واضاف:
" إدلب تختلف عن باقي المناطق نظرا للعدد الكبير من المسلحين"
ورقة اذن السماح بالسفر هي باب من ابواب التسلط على رقاب الشعب،حيث يودع الراغب بالسفر مبلغ مالي وقدره 110 دولار ( 50000 ليرة سورية ) في بنوك الاسد مقابل السماح له بمغادرة سورية الى لبنان لمدة ثلاث شهور
وتسترد المبالغ للشخص من وزارة الدفاع بعد قيامه باداء الخدمة العسكرية في جيش بشار
لدى مليشيات الاسد قائمة بالضباط العلويين الذين قتلوا في معارك درعا، حيث تبحث بالتعاون مع المصالحين عن قبورهم لاستخراج جثثهم.
ومن هؤلاء "العميد محمود خليل درويش"، قائد اللواء 38 دفاع جوي سابقا، من بلدة بني عيسى في القرداحة، والذي قتل في معركة لواء صيدا بتاريخ 23/3/2013.
الصفحات الموالية لمليشيات الاسد، مجدت بطولات العميد المقتول، وقالت انه تم العثور على قبره، وذكرت ان ارهابيو درعا قاموا بالتنكيل بجثمانه، واردفت انه سيشيع كبطل من مشفى تشرين العسكري بعد ايام
فصيل عراقي شيعي في سوريا، قائده عقيل ناجي الموسوي. يتشابه اسمه مع مجموعة كانت تابعة للحرس الجمهوري بقيادة المقتول عصام زهر الدين، دون تأكيد وجود رابط بينهما.
تم تأسيسه في عام 2012 وتكليفه بحماية مقام السيدة زينب في دمشق من قبل المالكي.
عقيل الموسوي كان ايضا مع القيادي ابو عجيب، من مؤسسي لواء ابو الفضل العباس، كما اسس كتائب علي الاكبر (ضمن لواء ابو الفضل العباس) شاركت هذه المجموعات في معارك التل ومعلولا والمليحة وسبينة ثم معارك حلب واللاذقية ثم تدمر ومؤخرا البوكمال. كما شاركت في مجزرة التل مع لواء ذو الفقار الشيعي.
يذكر ان لواء ذو الفقار، اسس من قبل لواء ابو الفضل العباس، والذي تأسس بدوره على يد عصائب أهل الحق.
دعم اسد الله الغالب ايراني، منذ عام 2017، بعد ان كان عراقيا،. تم ادراجه هيكليا ليتبع للمخابرات الجوية من عام 2012 حتى عام 2015، ثم دمج مع لواء صقور الصحراء التابع لأيمن جابر، للمشاركة معه في معارك اللاذقية. اشترط صقور الصحراء على العراقيين عدم استلام اي دعم من ايران بعد انضمامهم اليه، لكن الفصيل رفض ذلك بعد عدة شهور. كما عرضت المخابرات الجوية على الفصيل الحصول على الجنسية السورية لكن ممثلهم احمد الحجي رفض ذلك.
اسست ايران فرع للفصيل في العراق بقيادة عبد الله الشباني (نائب قائد لواء ذو الفقار حيدر الجبوري) وقامت بضمه للحشد الشيعي، في عام 2015، وذلك بعد زيارة الشباني لايران لعدة ايام، التقى خلالها بخامنئي والمدرسي، وخلال اللقاء ذكر الشباني ان للشيعة ثأرا قديما في دمشق.
في عام 2017 قامت ايران بدمج جميع الفصائل العراقية في سوريا تحت لواء ذو الفقار، ولم يتبين معنا ان كان لواء اسد الله الغالب قد قبل الاندماج ام لا، حيث سرت معلومات عن رفضه.
اسس لواء ذو الفقار، ذراع عسكري سوري له اسماه "درع الوطن" (بقيادة فراس سلطان وشخص آخر يدعى ابو شهد الجبوري)، وقامت قناة العالم الايرانية بمدح هذا اللواء واعتبرته احد اهم الالوية في جيش الاسد.
أسس درع الوطن لاحقا مايسمى لواء صقور القنيطرة (بقيادة محمد الحاج)، ولواء نسور القنيطرة (مقرهم في مدينة البعث) ويضم مقاتلين سوريين، وجميعهم تحت قيادات شيعية سورية تابعة للواء ذو الفقار العراقي. ضمت صقور القنيطرة ايضا مقاتلين دروز من بلدة حضر الدرزية ، وهذا مايعزز الشكوك ان هناك صلة بينها وبين قوات اسد الله غالب التابعة للحرس الجمهوري والتي كانت تحت قيادة الدرزي "عصام زهر الدين"
لم يتسنى معرفة ممول قوات درع الوطن، حيث تضاربت الانباء بين تمويلها من ايران مباشرة او عن طريق جمعية البستان برئاسة رامي مخلوف بسبب وجود لقاءات بينها وبين شخص محسوب على جمعية البستان يدعى سامر درويش (جمعية البستان تتبع لرامي مخلوف)
كانت آخر مشاهدة لمقاتلي لواء ذو الفقار في بصرى الحرير في حملة درعا الاخيرة.
كما توعد الشباني في شهر ابريل 2018 الأمريكان وحلفائهم بالرد في حال قاموا بالإعتداء على سوريا،
ويمكن اعتبار الشباني الآن المسؤول عن المليشيات الشيعية بشكل كامل في جنوب سوريا
"ان تقديم الاسد لعفو عام عن الثوار الذين يتصالحون مع الدولة عبر انضمامهم إلى جيشه في غضون ستة أشهر، لا يؤمّن لهم حماية قانونية أو ضمانات لسلامتهم في المدى الطويل.
حتى على المدى القصير، فانضمامهم يعني التعرض على الأرجح لسوء المعاملة بصورة منهجية أو انتشارهم في الخطوط الأمامية"
