تقدم منحة حج ملكية مع تغطية التكاليف لـ 200 شخص سوري لأداء مناسك الحج هذا العام،
وتم إختيار الأسماء بناء على ترشيحات اللجنة لأشخاص من ذوي المعتقلين والشهداء وعناصر الدفاع المدني وعلماء وإعلاميين وأطباء من الذين قدموا للثورة السورية .
المرصد السوري - مخابرات النظام تحقق بشكل موسع ودقيق حول مجزرة الكيماوي 2013 في الغوطة الشرقية. يجري النظام تحقيق يتمحور حول أدق التفاصيل فيما يتعلق بقضية الضربة الكيميائية التي استهدفت زملكا وعين ترما في آب 2013، وكل من كان له دور في التوثيق والتصوير ودفن الشهداء، وحول أماكن المقبرة الجماعية،
وبعد انتهاء جولة من التحقيقات، رصد المرصد السوري قيام قوات النظام بتطويق مقبرة مدينة زملكا ليل أمس الأربعاء، وقيامها بالدخول إلى المقبرة التي دفن فيها معظم شهداء مجزرة الكيماوي، ورجحت مصادر قيام سلطات النظام بنبش المقابر الجماعية، ونقل رفات المدفونين إلى وجهات غير معروفة.
- كان معنا طفل يتعرض للاغتصاب و كانت الدماء تنزف منه .. حاولنا مع السجان لاخراجه للعلاج .. وبقهقهة عالية رد علينا السجان : يمكنو الطفل حامل ..مات الطفل من مضاعفات اغتصابه المتكرر
- في احدى حفلات التعذيب قتلوا أربعة من رفاقي بالضرب حتى الموت
- كنا نستمد طاقة التحمل من أحد ابناء حرستا حين يعود مبتسما من حفلة التعذيب ... وحين عاد منكسراً باكياً من وجبة تعذيب عرفنا منه أنهم أتوا بزوجته واغتصبوها أمامه ليعترف .... مات هذا الرجل تعذيباً وقهراً
شهادة المعتقل السابق "بشار وانلي" و هو احد الناجين من معتقلات و سجون نظام الأسد و يتحدث فيها عن أهوال ما تعرض له و يتعرض له المعتقلون من إنتهاكات و تعذيب و جرائم بحق الإنسانية
انتشار تعاطي و تجارة المخدرات في مناطق سيطرة ميليشيا #قسد الملحدة بعد إحتلال الرقة و مناطق في دير الزور
و يذكر ان رؤساء عصابات المخدرات هم عناصر و قيادات في تلك الميليشيا
اخوان سوريان فرقهما بشار وجمعهما الحج اخوان سوريان يلتقيان في مكة المكرمة بعد ٧ سنوات من الفراق أحدهما يعيش في الأردن والاخر في سوريا في المناطق المحررة
دعاوى ضد قادة فصائل المصالحات الخونة في محاكم درعا https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/1/تقارير
بلدي نيوز – (حذيفة حلاوة)
سجلت عشرات الدعاوى القضائية في محاكم مدينة درعا، خلال الأيام الفائتة، ضد قيادات فصائل المصالحات مقدمة من مؤيدي النظام، والتي من الممكن أن يصل الحكم في بعضها إلى الإعدام أو السجن المؤبد، بحسب ما يتوفر من أدلة.
وترتكز الدعاوى الموجهة ضد قادة فصائل المصالحات، على ارتكاب تجاوزات بحق المدنيين خلال سيطرة هذه الفصائل على أجزاء من محافظة درعا، منذ عام 2012 وحتى 2018.
(محمد الشرع) ناشط من درعا قال في حديث لبلدي نيوز: "معظم الدعاوي التي رفعت في الآونة الأخيرة، هي من قبل مدنيين تضرروا بشكل أو بآخر من قبل بعض الفصائل، وتختلف هذه الأضرار من شخص لأخر".
وأضاف، إن "قادة الفصائل ارتكبوا جرائم، ثم اعترفوا بالنظام كدولة، والآن من حق أي شخص رفع دعوة قضائية بحقهم، بعد أن رضوا بمحاكم النظام ودستوره، لذلك كل شيء متوقع ونحن بالمرحلة الحالية علينا المراقبة فقط".
من جهته، قال الناشط الميداني (أحمد المسالمة) المهجر من محافظة درعا إلى الشمالي السوري: "إن نظام الأسد يسعى للتخلص من كل من عارضه عن طريق الجبهات، لكن التوقعات الآن تتجه إلى عمل النظام لسحب كامل الشباب إلى الخدمة العسكرية الإلزامية، ومن بعدها سيعمل على ملاحقة أي شخص حمل السلاح في وجهه، حيث يخيم الخوف في المحافظة، في ظل الحديث حول ما قدم بأنه تطمينات وليس ضمانات، ومن الطبيعي أن يسعى النظام لمحاكمة قادة الفصائل الشرفاء وليس العملاء".
يذكر أن عشرات الدعاوي القضائية قدمت ضد قادات الفصائل بخصوص انتهاكات للحق الخاص، بما فيها حالات الخطف والإعدام الميداني، وذلك بتحريض من نظام الأسد بهدف الانتقام من الذين فضلوا البقاء في محافظة درعا ورفضوا التهجير.