@أبو شام
ق @قناص الأسلام
مدير المرصد السوري:
أغلب عناصر تنظيم جيش خالد من الوليد لم يستسلموا لقوات النظام، والذين استسلموا جرى اعدامهم على يد مايعرف بفصائل المصالحة والتي كانت معارضة سابقا ثم باتت تقاتل مع قوات النظام، حيث قامت تلك الفصائل باعدام ٤٨ من مقاتلي جيش خالد بن الوليد مع عوائلهم وبينهم نساء وأطفال،
بالاضافة لوجود نحو ١٠٠ مقاتل من جيش خالد بن الوليد دخلوا باتفاق مع النظام وجرى نقلهم لمكان ما،
ولم يتبقى الآن في وادي اليرموك سوى مئات المدنيين المتواجدين على الحدود بالاضافة لنحو ١٠٠ مقاتل لم يستسلموا،
أما بقية عناصر جيش خالد بن الوليد فقد تبخروا كما يحصل في العادة، ونعتقد أنهم نقلوا إلى منطقة أخرى نتيجة اتفاق سري وتحت جنح الظلام إلى مناطق أخرى من سوريا،
وللأسف هناك من يبرر قتل المدنيين فقط لأنهم متواجدين في مناطق يسيطر عليها داعش أو الفصائل المبايعة له، ونحن نقول لايوجد مايبرر قتل أي مدني تحت أي ظرف وأي ذريعة
المفحوصين والمسمين زورا بالثوار اهم اشد نفاقا وخبثا من النصيرية انفسهم
هم كانوا راس حربة بالهجوم على حوض اليرموك بدعم جوي روسي ولديهم ثأر كبير مع جيش خالد بسبب مافعله بهم بجلين وتسيل وتل جموع
الجيش النصيري امس وافق على الصفقة مقابل اطلاق اسرى الدروز واما المفحوصين لم يعجبهم انتقال جيش خالد من المنطقة قغدروا بنحو 50 مقاتل من جيش خالد مع عوائلهم وقاموا بتصفيتهم ميدانيا مع عوائلهم والبقية يقال وصلوا لريف السويداء اليوم