الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

التعديل الأخير:
آلاف السكان يغادرون إدلب السورية عبر ممر إنساني

يواصل آلاف السكان مغادرة محافظة إدلب السورية، عبر معبر إنساني تشرف عليه القوات الروسية في قرية أبو الظهور. يأتي هذا عقب أيام قليلة من إعلان الأسد أن إدلب هي هدف الجيش السوري المقبل بعد انتهاء عملياته في جنوب البلاد.




معبر إنساني روسي لخروج سكان إدلب


 

أحد القتلة الساديين ممن شارك بحملات التعذيب يهرب لالمانيا طالبا اللجوء
======


#من_مجرم_حرب_الى_لاجئ_في_ألمانيا

يدعى " محمد تفكنجي "، وكان قد ظهر في الصور المسربة لشهداء التعذيب في المشفى 601 في دمشق،

وأظهرت الصور المتداولة على التواصل الاجتماعي، وصول "تفكنجي" إلى المانيا "لاجئاً!"، برفقه ثلاثة أخرين من عائلته، قبل حوالي 25 يوماً، قادماً من تركيا، والتي كانت معبره الاول باتجاه أوربا.

واستقر المجرم الفار في مخيم "Hermann-leichtlin-strabe"، حيث قدم طلب لجوئه في مدينة "Karlsruhe" بولاية بادن روتبرغ جنوب غرب المانيا، حيث ينتظر البت بطلب لجوئه.

38085266_304689636938611_6103919830727917568_n.jpg

هل هو نصيري ؟
 
هناك ناشط سوري ذكر أن من توفوا بالسجون نتيجة الاعتقال والتعذيب قد يتجاوز النصف مليون .
حسب المرصد السوري اليوم أكثر من ٨٥ الف مغيب في السجون
المهم. العدد غير ثابت وربما العدد بيكون اكثر
 

خوارج داعش كل يوم بمكان يخربون السعادة التي تجمع النصيرية بالصحوات

DjhAtOAWwAEYBkN.jpg
 
أبو شام @أبو شام
ق @قناص الأسلام


مدير المرصد السوري:

أغلب عناصر تنظيم جيش خالد من الوليد لم يستسلموا لقوات النظام، والذين استسلموا جرى اعدامهم على يد مايعرف بفصائل المصالحة والتي كانت معارضة سابقا ثم باتت تقاتل مع قوات النظام، حيث قامت تلك الفصائل باعدام ٤٨ من مقاتلي جيش خالد بن الوليد مع عوائلهم وبينهم نساء وأطفال،

بالاضافة لوجود نحو ١٠٠ مقاتل من جيش خالد بن الوليد دخلوا باتفاق مع النظام وجرى نقلهم لمكان ما،

ولم يتبقى الآن في وادي اليرموك سوى مئات المدنيين المتواجدين على الحدود بالاضافة لنحو ١٠٠ مقاتل لم يستسلموا،

أما بقية عناصر جيش خالد بن الوليد فقد تبخروا كما يحصل في العادة، ونعتقد أنهم نقلوا إلى منطقة أخرى نتيجة اتفاق سري وتحت جنح الظلام إلى مناطق أخرى من سوريا،

وللأسف هناك من يبرر قتل المدنيين فقط لأنهم متواجدين في مناطق يسيطر عليها داعش أو الفصائل المبايعة له، ونحن نقول لايوجد مايبرر قتل أي مدني تحت أي ظرف وأي ذريعة
 
وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان، استشهاد ومقتل 1514 شخصاً خلال شهر تموز / يوليو من العام 2018
 
أبو شام @أبو شام
ق @قناص الأسلام


مدير المرصد السوري:

أغلب عناصر تنظيم جيش خالد من الوليد لم يستسلموا لقوات النظام، والذين استسلموا جرى اعدامهم على يد مايعرف بفصائل المصالحة والتي كانت معارضة سابقا ثم باتت تقاتل مع قوات النظام، حيث قامت تلك الفصائل باعدام ٤٨ من مقاتلي جيش خالد بن الوليد مع عوائلهم وبينهم نساء وأطفال،

بالاضافة لوجود نحو ١٠٠ مقاتل من جيش خالد بن الوليد دخلوا باتفاق مع النظام وجرى نقلهم لمكان ما،

ولم يتبقى الآن في وادي اليرموك سوى مئات المدنيين المتواجدين على الحدود بالاضافة لنحو ١٠٠ مقاتل لم يستسلموا،

أما بقية عناصر جيش خالد بن الوليد فقد تبخروا كما يحصل في العادة، ونعتقد أنهم نقلوا إلى منطقة أخرى نتيجة اتفاق سري وتحت جنح الظلام إلى مناطق أخرى من سوريا،

وللأسف هناك من يبرر قتل المدنيين فقط لأنهم متواجدين في مناطق يسيطر عليها داعش أو الفصائل المبايعة له، ونحن نقول لايوجد مايبرر قتل أي مدني تحت أي ظرف وأي ذريعة



مدير المرصد السوري:

يوم أمس قامت فصائل من التي صالحت نظام بشار الأسد وباتت تقاتل إلى جانبه باعدام نحو ٥٠ من عناصر جيش خالد بن الوليد مع عوائلهم وبينهم أطفال ونساء، وهو ما أدى لتوقف اتمام الصفقة التي عقدت بين داعش والنظام السوري، وبعد نقل دفعة من عناصر جيش خالد بن الوليد المبايع لداعش من حوض اليرموك باتجاه بادية السويداء تعثر الاتفاق وتوقف حاليا، وحاليا يمتنع عناصر داعش عن تسليم أنفسهم لقوات النظام خوفا من أن يتم اعدامهم مع عوائلهم من قبل الفصائل المصالحة ،

والاتفاق بين داعش والنظام كان يجري تحت جنح النظام وينص على نقلهم إلى بادية السويداء،

وحتى اللحظة لم يتم الافراج عن أي من المختطين لدى داعش والذين اعتقلهم مؤخرا في هجومه على السويداء،

ونسأل مجددا لماذا يتم نقل عناصر داعش إلى بادية السويداء مجددا وتقوية التنظيم في تلك المنطقة وامداده بمزيد من العناصر، وهو ارتكب قبل عدة أيام مجزرة بحق مئات المدنيين منطلقا من بادية السويداء،
 

أحد مخلفات اليونانيين الهراطقة في سورية ( جوزف فنون ) يعبر عن حلف الاقليات والحرب على الاسلام وقتل السنة بتلك الصور


 

92 قضوا أمس بينهم 22 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، و10 أشخاص استشهدوا وقضوا في ظروف مختلفة بعدة مناطق سورية
 

قوات النظام تكثف ضرباتها الصاروخية لجبلي الأكراد والتركمان في شمال اللاذقية
====================


1 أغسطس,2018


%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B0%D9%82%D9%8A%D8%A9.jpg

محافظة اللاذقية – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: تواصل قوات النظام عمليات قصفها الصاروخي المكثف على أماكن في جبلي التركمان والأكراد الواقعين في ريف اللاذقية الشمالي، إذ استهدفت المنطقة بعشرات القذائف منذ ليل أمس وحتى ساعات الفجر الأولى، ولا معلومات عن تسببها بخسائر بشرية.

 
عودة
أعلى