العقيد الطيار "عمران مرعي" المتحدر من السيسنية في منطقة صافيتا بطرطوس،
وكان الطيار "عمران مرعي" ضمن قوام " اللواء 50 " في مطار " الشعيرات " (السرب 685 سوخوي22م3)، وبعد حل هذا السرب في عام 2017 تم نقله إلى (السرب 827) في (اللواء 70) في مطار " تيفور ".
وأضاف المصدر أن الطيار المذكور "يعتبر من الطيارين الأكثر اجراما في الفرقة الجوية 22 التي تضم اللواءين (50 و70)، ومن أكثرها تنفيذا للطلعات الإجرامية منذ بدء الثورة"
مقتل ٢٤ عنصراً من قوات النظام وتدمير ثلاث دبابات إثر مواجهات مع تنظيم الدولة "داعش" على أطراف بلدة جلين بريف درعا.
وأنهى التنظيم محاولات اقتحام النظام بعربة مفخخة استهدفت جموع المتقدمين.
توثيق استشهاد الاشقاء الثلاثة" عمر وعامر وماهر الختلان" من أبناء حي #غويران تحت التعذيب بمعتقلات النظام بعد وصول شهادات وفاتهم إلى مبنى النفوس في الحسكة
من خلال رصد صفحات الشبيحة لوحظ خلال الفترة الماضية زيارات متكررة لضباط من جيش #التعفيش الى جبهات الساحل . زيارات يفهم منها عدة رسائل و لذلك علينا ان نكون جاهزين لكل السيناريوهات .
الهجوم الذي جاء مباغتا أسفر عن دخول عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي بلدة الشبكي ورامي وطربا حيث تدور الاشتباكات بينهم وبين فصائل محلية والأهالي داخل البلدات ومحيطها.
وأردف المراسل أن كل من "فندي شفيق مقلد" و"ناظم محمد الشاعر" و "فضل الله نزيه الشاعر" و "بوسان بشار مقلد" و "هاشم حمد مقلد" قد ارتقوا في الاشتباكات مع تنظيم "داعش"
وأكمل أن أنباء وردت عن استشهاد امرأة وعدد من أبنائها في قرية السويمرة بريف السويداء الشمالي بهجوم للمسلحين عليها.
وأفاد أن الفصائل المحلية صدوا الهجوم الحاصل على بلدتي السويمرة والمتونة واوقعوا إصابات بين المهاجمين الذين لاذوا بالفرار تاركين خلفهم جثامين لاثنين من مقاتليهم.
في سياق متصل أصيب كل من الشيخ "ثائر فياض" قائد بيرق المقداد والشيخ "هيسم زين الدين" بيرق السنديان التابعين لرجال الكرامة أثناء دفاعهم عن بلدة الشبكي في ريف السويداء الشرقي
أدان سماحة شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ نعيم حسن "بشدة المؤامرة المتكررة التي تتعرض لها محافظة السويداء في سوريا لزجّها في أتون الاقتتال والحرب المشتعلة، وكان آخر فصول هذه المحاولات التفجيرات الآثمة في مدينة السويداء صباح اليوم الاربعاء والهجمات المستنكرة على قرى في المقلب الشرقي للمحافظة، والتي تؤكد أن المخططات التي تستهدف السويداء وأبناءها الأحرار كن طائفة الموحدين الدروز لم تتوقف".
ودعا الشيخ حسن في تصريح "ابناء السويداء إلى رص الصفوف وتعزيز التلاحم في ما بينهم لمواجهة هذه الهجمة الإرهابية أيا كانت الجهة التي تقف خلفها، والتمسك أكثر فأكثر بحريتهم وكرامتهم وأرضهم ووحدة وطنهم وعيشهم المشترك مع جميع أطياف الشعب السوري". متوجهاً "بأحر التعازي من عائلات الشهداء الذين قضوا وراجيا من الله تعالى أن يمن على الجرحى والمصابين بالشفاء العاجل".
أدانت وزارة الخارجية الروسية التفجيرات والهجمات المسلحة التي شنها تنظيم "داعش"، على مدينة السويداء وريفها، جنوبي سوريا، الأربعاء، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الروسية، سبوتنيك. قالت الخارجية الروسية إنها تدين هذه الأعمال "الشريرة" وتمنت الشفاء للجرحى وعبرت عن مواساتها لأهالي ضحايا الأحداث الدامية التي شهدتها محافظة السويداء.
بالمقابل، اتهم مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، موسكو بالوقوف خلف هذا الهجوم، بطريقة غير مباشرة، إذ قال في تصريحات متلفزة إن ضابطا روسيا زار السويداء قبل أيام في محاولة لإقناع أهلها بالانضواء تحت الجناح الروسي وإرسال أبنائهم للخدمة الإجبارية تخوفا من الإرهاب، كما أشار إلى أن عناصر داعش الذين نفذوا الهجوم هم من نقلتهم روسيا من مخيم اليرموك وجنوب دمشق إلى مناطق محاذية للسويداء.
وفي تفاصيل الأحداث، استهدف تنظيم داعش المدينة الواقعة جنوبي سوريا، بتفجيرات متتالية، راح ضحيتها العشرات من الأهالي، بالتزامن مع هجوم شنه التنظيم على القرى الشرقية والشمالية الشرقية محاولا السيطرة على عدد من قرى المحافظة، وقد نجح بالفعل في السيطرة على بعضها وقتل عدد من السكان قبل أن تقوم قوى محلية مدعومة بالجيش السوري باستعادتها.
لم يكتف داعش بالهجوم على القرى الشرقية، بل حاول أيضا الدخول عبر القرى الغربية والشمالية الغربية، لكنه لم ينجح بالسيطرة على أي منها، وفقا لما نقلته وسائل إعلام محلية في المدينة.
