رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان العثور على مقبرة جماعية، في ريف محافظة درعا، تضم جثث ورفات 16 قتيلاً من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، ممن قضوا خلال معارك...
لايزال من غير الواضح سبب خروج عناصر الدفاع المدني إلى الأردن عبر الجولان السوري المحتل وعدم توجههم إلى الشمال السوري، بعد أن أخرجت القافلات نحو ٩٥٠٠ مدني ومقاتل من تلك المنطقة، لكن يبدو أن بعض الدول لديها معلومات أن حياة عناصر الدفاع المدني قد تكون بخطر اذا توجهوا نحو الشمال،
والنظام السوري وروسيا يحاولون نشر الروايات الكاذبة وترويج أكاذيبهم بأن الخوذ البيضاء هم عملاء وجواسيس ومن هذا الكلام،
لكن هذا الكذب الروسي ليس جديدا فهم اعتادوا على مهاجمة المرصد والخوذ البيضاء واتهموا كل من فضح جرائمهم بأنه خائن وعميل،
والروس هم تولوا مهمة مهاجمة الخوذ البيضاء والمرصد السوري واشرفوا بأنفسهم على محاولات تشويه أي صوت يفضح المحتل الروسي ومجازره بحق المدنيين.
360 شاحنة تركية تحمل جدران اسمنتية تدخل سورية لتعزيز النقاط التركية في ريف ادلب الجنوبي وحماة الشمالي ===================
دخلت امس الاثنين، شاحنات محملة بجدران إسمنتية عازلة إلى نقطة المراقبة التركية في تلة العيس جنوب حلب شمالي سوريا.
وقال مصدر عسكري: إن 360 شاحنة نوع “قاطرة ومقطورة” تحمل كل شاحنة منها ثلاثة جدران عازلة، دخلت من معبر قرية كفرلوسين باتجاه نقطة المراقبة في تلة العيس جنوب حلب برفقة “هيئة تحرير الشام”.
وأضاف المصدر الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه أن الجدران العازلة ستوزع على مراحل وسيتم بناءها على طول الخط المحاذي لمناطق سيطرة قوات النظام السوري في قريتي الصرمان وتل الطوقان بإدلب في الوقت الحالي.
وأشار المصدر أن الجيش التركي سيدخل يوميا 40 شاحنة محملة بالجدران العازلة لتبنى بمحيط نقاط المراقبة.
ووصل رتل عسكري تركي في 5 شباط الفائت إلى منطقة تلة العيس وبدأ بالتمركز فيها، بعد دخوله من منطقة كفرلوسين على الحدود السورية التركية.
وسبق أن تعرض رتل تركي آخر لقصف من قبل قوات النظامأثناء تواجده قرب بلدة العيس، كما تعرض الرتل ذاته في اليوم التالي لانفجار قرب مدينة الأتارب غرب حلب، أسفر عن مقتل جنديين تركيين، ليتراجع نحو الحدود السورية – التركية.
ونشرت تركيا نقاط مراقبة في قلعة جبل سمعان بحلب إضافة إلى نقاط مراقبة في محافظتي إدلب وحماة، كما تدخل أرتال عسكرية بشكل مستمر إلى المحافظتين، وذلك بعد أن أعلنت تركيا بدء نشر قواتها وتشكيل النقاطضمن إطار تنفيذ اتفاق “تخفيف التصعيد” المتفق عليه في محادثات “أستانة 6″، وأعلنت في وقت لاحق أنها تسعى لإنشار أربع قواعدأخرى.
المصدر: وكالة سمارت
اجتماع ضم نتنياهو ولافروف وليبرمان ومستشار الامن القومي الاسرائيلي ورئيسي اركان الاحتلال غادي ايزينكوت والجيش الروسي جيراسيموف يوم امس في تل ابيب.
تم خلال الاجتماع تبادل المعلومات الاستخباراتية والخرائط عن مليشيات الاسد وايران. خلال الاجتماع نوقش العرض الروسي لابقاء ايران 100 كم بعيدا عن الجولان واصرت تل ابيب على منع وجود اي قواعد ايرانية في سوريا
بدأت السلطات التركية بتشييد جدران عازلة في بعض مناطق إدلب شمال سوريا، وسط مخاوف السوريين من أن يكون هدف العملية عزل المحافظة كليا عن مناطق سيطرة الجيش السوري.
وأفادت وكالة "سمارت" السورية المعارضة، بأن شاحنات محملة بجدران إسمنتية دخلت أمس الاثنين إلى نقطة المراقبة التركية في تلة العيس جنوب حلب.
ونقلت الوكالة عن مصدر عسكري رفض الكشف عن اسمه، أن 360 شاحنة بمقطوراتها تحمل كل منها ثلاثة جدران عازلة، دخلت من معبر قرية كفرلوسين باتجاه نقطة المراقبة في تلة العيس برفقة عناصر "هيئة تحرير الشام" ("النصرة" سابقا).
وأضاف المصدر، أن الجدران العازلة ستوزع على مراحل وسيتم بناؤها على طول الخط المحاذي لمناطق سيطرة الجيش السوري في قريتي الصرمان وتل الطوقان بإدلب في الوقت الحالي، مشيرا إلى أن الجيش التركي سيدخل يوميا 40 شاحنة محملة بالجدران العازلة لتبنى بمحيط نقاط المراقبة.
من جهتها، أكدت صحيفة "الوطن السورية" نقلا عن مصادر أهلية في قرية الحاضر بريف حلب الجنوبي، أن شاحنات كبيرة تجر وراءها مقطورات تابعة للجيش التركي، ومحملة بقواطع الجدران الإسمنتية، اقتربت ظهر أمس الاثنين من الضفة التي تقع تحت سيطرة الفصائل المسلحة من معبر العيس الحاضر، في طريقها إلى نقطتي المراقبة التركية في تل طوقان والصرمان في ريفي إدلب الشرقي والجنوبي لبناء جدران عازلة تفصلهما عن مناطق سيطرة الجيش السوري.
وحسب الصحيفة، فإن عدد الشاحنات تجاوز الـ300، وسط أنباء عن استمرار قدوم الشاحنات التركية المحملة بقواطع الجدران بأعداد كبيرة في الأيام المقبلة، يوحي بأن الهدف من حمولتها ليس بناء جدران عازلة حول نقاط المراقبة التركية الـ12، بل بناء جدار عازل يحيط بمحافظة إدلب بكاملها، تمهيدا من تركيا لـ"ضم إدلب إلى ولاياتها أو حمايتها من عملية مرتقبة للجيش السوري لطرد الإرهاب منها".
وتأتي هذه التقارير في الوقت الذي باتت تتزايد فيه التوقعات باحتمال إقدام الجيش السوري على عملية واسعة لبسط سيطرته على إدلب، أهم المعاقل القليلة المتبقية للمعارضة المسلحة، بعدما اقترب من حسم المعركة في جنوب عربي البلاد.
يذكر أن أنقرة أعلنت في وقت سابق من هذا الشهر، عن استكمال بناء جدار أمني يبلغ طوله 711 كيلومترا على طول الحدود التركية مع سوريا.
HTS storms ISIS HQ by the name of "Bara Shishani" near Jisr Shgour. Killing the deputy Abu Saeed Shishani & capturing Abu Aisha Sahili along with some weapons & IEDs. - W. #Idlib
#Pt. While #ISIS withdrew from most villages taken from Rebels, all attacks on Tell Jumou-#Jalin were repelled, despite close air support & heavy bombing. IS says 3 tanks destroyed w/ #ATGM|s & SVBIED set off in Ain Zabda. Rising fatalities confirms fierce clashes. S. #Syria