مصادر تركية: #حلب قريباً إلى مناطق النفوذ التركي في #سوريا =========================== الكاتب التركي (يلماز بيلجين) يكتب مقالاً مثيراً للجدل في صحيفة "يني شفق" يتحدث فيه عن مساعٍ روسية تركية لإخراج #النظام والإيرانيين من حلب وضمها لمناطق الوصاية التركية في الشمال وإلحاقها كلياً بمناطق تواجد الأتراك في إدلب وريف المدينة الشمالي والغربي
المقال الذي كتب تحت عنوان (رهان حلب) استند كاتبه إلى معلومات وتقصيات وآراء ولقاءات مع شخصيات تركية وأخرى سورية معارضة
ناشطون: مباحثات "روسية - تركية" مشتركة لفتح الطريق الدولي "حلب - دمشق" بحيث يشرف الجيش التركي على مراقبة وتأمين المنطقة الممتدة من مدينة #إعزاز شمالاً حتى مدينة #مورك بريف حماة جنوباً بما فيها الاوتستراد داخل ادلب في خان شيخون وسراقب ومعرة النعمان ،
في حين تلتزم الشرطة العسكرية الروسية بنشر نقاط لها من #مورك حتى #دمشق.
قامت ميليشيا #PYD امس بتفريق مظاهرة لأهالي قرية #كديران في مدخل سد الرشيد خرجت احتجاجاً على انتهاكات ميليشيا #PYD وانقطاع التيار الكهربائي في ريف الرقة الغربي
بحسب منظمة Siege Watch : بموجب القانون رقم 10 الصادر عن الحكومة الفسدية التابعة للاحتلال الروسي- الايراني سيتم تغيير تسمية مخيم اليرموك إلى مدينة باسيليا.
تقرير للمجلس المحلي لمدينة الباب بريف حلب، حول بدء استصدار الحكومة المؤقتة بالتعاون مع تركيا لهويات شخصية للمدنيين القاطنين في درع الفرات، والتي سيستوجب إظهارها لدى الحواجز على الطرقات. وسيلي ذلك إصدار دفاتر للعائلة.
مئات من هذه الأسماء لم يسمع عنها قط بعد الإعتقال، والقليل منهم أفرج عنه....
زمان الوصل - خاص
تتيح "زمان الوصل"، تحميل القوائم الكاملة لأكثر من 8000 معتقل، حولهم النظام إلى عدة أفرع أمنية بدمشق خصوصا الفرع 291 الفرع 291 أو كما يُسمى الفرع الإداري أو فرع المقر وهو القلب النابض للجهاز حيث يحتوي على ملفات جميع العاملين ضمن الشعبة
خلال السنوات الثلاثة الماضية، أغلبهم من محافظة ادلب وريفها...
مئات من هذه الأسماء لم يسمع عنها قط بعد الإعتقال، والقليل منهم أفرج عنه....
القرية التي دخلوها مشمولة بالتسوية التي جرت بين النظام والفصائل برعاية روسية - جيتي زمان الوصل
قتل 5 عناصر تابعة للميليشيات الموالية للنظام "الرديفة" من أبناء محافظة السويداء في منطقة "اللجاة" إثر إطلاق نار تعرضوا له من قبل أبناء المنطقة اليوم الجمعة.
وأفادت شبكة "السويداء 24" بأن القتلى يتبعون لأحد التشكيلات الرديفة "مدنيين متعاقدين" دخلوا بلدة "مسيكة" في منطقة "اللجاة" بريف درعا الشمالي الشرقي بقصد "تعفيش" ممتلكات الأهالي في المنطقة.
وأوضحت الشبكة أن القرية التي دخلوها مشمولة بالتسوية التي جرت بين النظام والفصائل برعاية روسية.
وذكرت الشبكة نقلا عن مصادرها أن القتلى هم: (لورنس علي مرشد، ميسر لورنس مرشد، سند أحمد مرشد)، وهم من قرية "حران" شمال غرب السويداء، بالإضافة إلى "مجدي سمير السمور، يامن هايل الريشاني"، من مدينة "صلخد".
ونقلت جثامينهم جميعا إلى مستشفى السويداء الوطني.
أصدر قائد "جبهة تحرير سوريا"، حسن صوفان بيانا رسميا من 3 صفحات علق فيه على صفقة إخلاء الفوعتين، وما سبقها ورافقها من أمور، لاسيما تلك المتعلقة بالإفراج عن مجموعات من المعتقلين لدى النظام، لقاء القبول بإخلاء بلدتي "كفريا" و"الفوعة".
البيان الذي حصلت "زمان الوصل" على نسخة منه، نوه بأن ملف التفاوض حول "الفوعتين" قديم يعود إلى أيام معارك الزبداني ومضايا في ريف دمشق، والوضع الصعب الذي آل إليه ثوار هاتين المنطقتين وأهاليهم، ما اقتضى أن يحدث اتفاق على إخراج هؤلاء مقابل الموافقة على إخلاء مجموعات من "كفريا" و"الفوعة".
"صوفان" الذي تكلم بصفته قائدا لـ"تحرير سوريا" و"أحرار الشام"، قال إن الأخيرة شاركت في مفاوضات لاحقة حول البلدتين وأدرجت بند المعتقلين أملا في أن يتم الإفراج عنهم، لكن النظام تعنت وأصر على إطلاق سراح من يختارهم هو، لا من تختارهم الفصائل، وطالت المفاوضات وتعقدت دون الوصول إلى نتيجة؛ ما استدعى انسحاب "أحرار الشام".
ثم جاء الاقتتال بين "جبهة تحرير سوريا" و"هيئة تحرير الشام"، فطلب زعيم تحرير الشام (الجولاني) من "صوفان" أن يفتح ملف "الفوعتين" من جديد أملا في إتمام صفقة تقضي بخروج مقاتلين محاصرين في مخيم اليرموك، لكن "صوفان" رفض الطلب لأن القتال كان ما يزال دائرا بين الجهتين (الجبهة والهيئة).
وبعد توقف القتال قدمت الهيئة عرضا تفاوضيا للإيرانيين يقضي بإخراج ألف شخص من "الفوعتين" مقابل إخراج المحاصرين في المخيم، وقد تمت الصفقة، لكن من في "الفوعتين" رفضوا إلا الخروج كلهم أو البقاء كلهم، وهكذا وصل المحاصرون في المخيم، ولم يخرج أحد من "الفوعتين" مقابلهم.
و"مع توالي الانتكاسات" في عدة مناطق، حسب قول "صوفان"، اتفقت الفصائل على ضرورة إخلاء "الفوعتين" لأن من فيها "خنجر في خاصرتنا"، وتم تفويض "تحرير الشام" بمتابعة المفاوضات في هذا الشأن، ولكن تعنت النظام في ملف المعتقلين ازداد، كما إن الطرف الإيراني حاول إظهار البرود تجاه الأمر، فلم يكن هناك من سبيل سوى الحشد العسكري والتلويح بمعركة لاقتحام "الفوعتين"، وقد بدأت التحضيرات فعلا، وسط تخوف أهالي المناطق المحيطة من قصف وحشي وانتقامي من النظام وأعوانه.
وخلص "صوفان" إلى الفصائل كانت أمام 3 خيارات فيما يخص ملف "كفريا" و"الفوعة"، الأول يقضي بإمضاء نتيجة المفاوضات التي أجرتها الهيئة، والثاني: إتمام المعركة التي بدأ الإعداد لها، والتي كانت ستنتهي باقتحام "الفوعتين"، ولكنها كانت ستكبد الفصائل ضحايا في صفوف عناصرها، فضلا عن القصف الانتقامي الذي لو حدث لتمت تخطئة وتجريم الفصائل أكثر من تخطتئهم حاليا بسبب الصفقة.
أما الخيار الثالث، فيتمثل في عرقلة وتفشيل مفاوضات الهيئة، في محاولة لتأخيرها عدة أشهر، "لاندري ما يستجد بها"، وربما يُتهم من عرقلوا المفاوضات لاحقا بالخيانة لأنهم ساهموا في إبقاء مرتزقة "الفوعتين" في إدلب، لاسيما إذا ما هاجم النظام المحافظة واستعان بهؤلاء المرتزقة في هجومه.
وعند هذه النقطة عقب "صوفان": "وإرضاء الناس غاية لاتدرك، وعلينا أن نسعى لإرضاء مولانا عز وجل".
وأكد قائد "تحرير الشام" أن من هجر "الفوعتين" هو النظام وإيران، فهم من طلبوا إخلاء البلدتين، منوها بأن عودة من خرج من "الفوعتين" ممكنة بعد "تحرير سوريا من هذا النظام المجرم"، وبالتزامن مع عودة كل المهجرين في عموم البلاد إلى مدنهم وقراهم، فالتهجير في النهاية "سياسة ممنهجة للنظام وليس للثوار".
وانتقل "صوفان" في بيانه للحديث عن المستقبل القريب لإدلب بعد صفقة إخلاء "الفوعتين"، مؤكدا ضرورة الاهتمام بالجاهزية العسكرية، والسعي لإيجاد "حكومة جديدة تشاركية" بدل "حكومة الإنقاذ".
وربط "صوفان" ولادة هذه الحكومة بمؤتمر وطني جامع يضم كافة أطياف الثورة، مشيرا إلى ضرورة "مساعدة الحليف التركي على حماية المحرر سياسيا وبدلوماسيا".
ووصل قائد "تحرير سوريا" إلى الفقرة الأخيرة من بيانه، التي قال فيها: "نحن فصائل مجاهدة قمنا امتثالا لأمر الله ولدفع الظلم عن هذا الشعب، وإذا اختار العدو قتلنا في الشمال، فلن يجد بحول الله إلا أناسا باعوا أنفسهم لله قادة وجنودا".
قصاصة من قوائم المفرج عنهم تحكي الكثير - زمان الوصل
زمان الوصل - خاص
خيبة واستياء رافقت الافراج عن معتقلين، خرجوا من سجون النظام، بناء على اتفاق بين هيئة تحرير الشام، من جهة، والحرس الثوري الإيراني ونظام الأسد من جهة أخرى، في سياق اتفاق "كفريا والفوعة"، بعدما تبين أن الأغلبية الساحقة من المفرج عنهم، تم اعتقالهم قبل أشهر أو أسابيع، وعلى خلفيات جنائية، أو إدارية، بينما لا زالت قضبان معتقلات الأسد، تحتجز معتقلين منذ أشهر الثورة الأولى؛ وقد ترجم الاستياء مظاهرة غاضبة في مدينة ادلب، ودعوات لإضراب عام يوم السبت القادم.
وكانت "زمان الوصل" نشرت قائمة تضمنت 1500 اسم لمعتقلين بينهم نساء وأطفال، وتبين أن عدد النساء في القوائم بلغ 126 امرأة، أكبرهن سنا، في الخامسة والستين، وبينهن ثلاث معتقلات برفقتهن أطفالهن، تم تحديد عمر أحد الأطفال بـ سنة ونصف، فيما لم تذكر أعمار ثلاث أطفال آخرين، برفقة معتقلتين، إلا أن عدم وجود قيد خاص للأطفال، يرجح أن يكونوا بعمر مقارب لسن الطفل الأول.
وتبين أن عدد المعتقلين دون سن الثامنة عشرة في القائمة، بلغ 57 اسما، مع الإشارة الى وجود خطأ في تصوير إحدى الصفحات، تضمنت عشرين اسما دون بيانات. أما أصغر الأطفال سنا، فهو الرضيع سابق الذكر المعتقل برفقة والدته.
تصريحات إعلامية نُسبت لمصادر في هيئة تحرير الشام، والفصائل المسلحة في ادلب، ذكرت أن الهيئة والفصائل لم تقدم أي قوائم، وهو ما يزيد الأمر سوءا، أّذ يصبح السؤال مشروعا، حول آليات التفاوض، وشكلها، والأهم هل بدأ التفاوض وفق مخطط وهدف محدد، أم أنه ارتجالات غير مدروسة، لأجل التفاوض وحسب، خاصة مع ظهور تصريحات من داخل "الهيئة" تجد في التبادل، بحالته غير المرضية تلك، "انتصارا".
يذكر أن الاتفاق المذكور هو الخطوة الأخيرة في ما عرف باتفاق المدن الأربع، بين ايران وهيئة تحرير الشام، وأحرار الشام.