الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

تل الحارة الاستراتيجي الذي عجزت إسرائيل عن أخذه في عدة محاولات ضد جيش أبو شحاطة لحصانته الجغرافية, يأخذه هذا الأخير ب 24 ساعة من #هتش المنشغلة بالاحتفال بإخلاء سبيل 1500 معظمهم من مواليي النظام.

DifaV2SX4AAtUkB.jpg


DifaXd2X0AA2y8F.jpg

DifabhAWsAAwX2z.jpg
 
فصائل المعارضة المفحوصة تسلم تل الجابية الاستراتيجي مقر اللواء 61 سابقا وتل ام حوران ومقر اللواء 112 وتل حرفوش وبلدة الشيخ سعد للنظام النصيري دون قتال

DifP6tcWsAE8wdQ.jpg
 
قوات تنظيم الدولة تسيطر على كل من بلدات #غدير_البستان و #المعلقة و #الجبيلية بعد إنسحاب عناصر تنظيم هيئة تحرير الشام والمعارضة المفحوصة من هناك بإتجاه ريف القنيطرة الاوسط


DifgbSMWkAATF1T.jpg
 
على خطى #الغوطة و #درعا و باقي المناطق اتفاق جديد بين قوات النظام السوري وجيش حر بوساطة روسية، يقضي بدخول قوات النظام إلى كامل بلدات وقرى #القنيطرة، وتسوية اوضاع المسلحين وخروج غير الراغبين بالتسوية الى #إدلب
 
نشرت الوكالة الرسمية لقوات الدولة أنفوجرافيك خاص بحصيلة 40 يوم من قتال ضد قوات النظام في بادية #سويداء

مقتل أكثر من 120 جندي بينهم 4 ضباط وإصابة العشرات

تدمير وإعطاب

6 دبابات
عربتي BMB
3 سيارات رباعية الدفع
7 آليات متنوعة
 
ذبحونا بان الروس يشنون حرب صليبية خنفشارية في سوريا
طلع الجنود الروس مسلمين :geek:

oNnxSgNV9uI.jpg



pacCcxxfSWA.jpg


ZL0gaqM8f2E.jpg


g-GLdA6YDAI.jpg


vrtRY69hzs4.jpg


f-aIXjdDPZ0.jpg


C0pyoX4i2i4.jpg
 

هل ستتولى تركيا ملف حلب؟

يدور الحديث عن أن تركيا وروسيا تتفاوضان بشأن صيغة ينحسب بموجبها الأسد من حلب لتنتقل السيطرة بالمدينة إلى الجانب التركي.

=====================

ذو القعدة 07, 1439​

يني شفق​


resized_b5282-591d760d57a3de0d449a5.jpg



هل ستتولى تركيا ملف حلب؟
------------



وفي حالة التوصل إلى اتفاق، سيعاد إعمار حلب، ثاني أكبر المدن السورية، وسيتمكن أكثر من 3 ملايين لاجئ يعيشون في تركيا وأوروبا من العودة إلى وطنهم.

وكانت المدينة قد أخليت بنسبة 75% بعدما كان يعيش بها 5.5 مليون شخص قبل الحرب الأهلية، وذلك بسبب الهجمات المكثفة للنظام وإخراج عناصر المعارضة منها بالكامل عام 2013. ومن المقرّر أن تتولى تركيا مهمة الإشراف على إعادة إعمار المدينة التي كانت في وقت من الأوقات أكبر مركز صناعي في الشرق الأوسط، ثم ستنقل السيطرة في المدينة إلى تركيا والجيش السوري الحر لتنسيق عودة أكثر من 3 ملايين لاجئ يعيشون في تركيا وأوروبا من إلى سوريا.


تفاوض تركي – روسي
------------


تشير مصادر مطلعة إلى أن المفاوضات بين الوفود التركية والروسية لا تزال مستمرة من أجل انتقل الإشراف على حلب. وقد صرح فؤاد عليكو، عضو ائتلاف قوى المعارضة السورية الذي أجرت معه يني شفق حوارا حول وجهة نظره بشأن الموضوع، بأن "طريقا طويلا قد قطع من الناحيتين السياسية والعسكرية بشأن السماح لتركيا بالإشراف على حماة وحلب وإدلب. على أن تبدأ عودة أكثر من 3 ملايين مدني من تركيا وأوروبا إلى حلب مع انسحاب قوات النظام والميلشيات الشيعية من المنطقة".

وأضاف عليكو أن ملامح خريطة " الممر السُنّي " قد اتضحت، وهي مكونة من حماة وحلب وإدلب بعد إخلاء بلدتي الفوعة وكفريا التابعتين لإدلب، مشيرا إلى أنه اعتبارا من النصف الثاني من العام الجاري سيتم تشكيل مناطق نفوذ لصالح أمريكا وبي كا كا في الشرق، وتركيا والجيش الحر في المنتصف، وروسيا ونظام الأسد في المناطق الغربية والجنوبية. وتابع تصريحه بقوله:


resized_1c50b-8e89f795resized_7be047256275caliko.jpg


3 مناطق على الطاولة
-----

"سيبسط تحالف النظام – روسيا – إيران سيطرته على اللاذقية وطرطوس وحمص ودمشق ودير الزور، وأما أمريكا وبي كا كا فستسيطران على الحسكة والرقة وريف دير الزور الواقع شرق الفرات.​

وأما تركيا فستكون مسؤولة عن مدن حماة وإدلب وحلب في المنتصف والتي يسكنها أغلبية من السُنة. ولا تزال المفاوضات بين الدول مستمرة في هذا الصدد. فحلب محاصرة من قبل تحالف الجيش التركي – الجيش السوري الحر من مناطق الراشدين والباب وخان العسل. وستشهد المرحلة المقبلة الإقدام على خطوات دبلوماسية وسياسية أكثر من الخطوات العسكرية. فالوتيرة التي تضم كذلك تركيا متعددة الأبعاد، وهي تتقدم في إطار يضم العناصر الإقليمية والدولية".

بداية مرحلة جديدة

-----

"إن وجود الميلشيات الشيعية في المناطق التي يسيطر عليها تحالف النظام – روسيا يعتبر قضية دولية. كما أن كياني جند الأقصى وتحرير الشام في إدلب لا يزالان يشكلان مشكلة مشابهة. وأما شرق الفرات فتكمن أكبر مشكلة في تنظيم ب كا كا الذي تعتبره الكثير من الدول تنظيما إرهابيا. وربما نشهد بداية مرحلة جديدة بانتقال الإشراف على حلب إلى تركيا. فهذه تعتبر خطوة مهمة لبقاء سوريا موجودة ومستقرة. وبشكل متواز مع الخريطة التي جرى تطهيرها من الإرهاب وشكلتها القوى الشرعية على الساحة، فإن بداية المرحلة الجديدة التي تأخذ فيها القوى الشرعية على الساحة زمام المبادرة، ستزيد من آمال الحل السياسي والعسكري والاقتصادي. ويجب اعتبار العمليات في دمشق وحمص ودرعا هي أكثر التدخلات وضوحا بشأن رسم ملامح مناطق النفوذ".


resized_461ab-64bcc5b8resized_e020dec852bb5halep2.jpg


قوة النظام لا تكفي

-


"تقدم العديد من البلدان، التي يأتي في مقدمتها الدول العربية والأوروبية، مقترح أخذ تركيا زمام المبادرة في حلب وإعادة إعمار المدينة وإنعاش صناعتها وتجارتها وإعادة أكثر من 3 ملايين سوري إلى بلدهم. فكل شيء تقريبا قد دمر في حلب وحماة وإدلب من منشآت صناعية ومنازل وبنية تحتية من كهرباء وماء وما إلى ذلك. فالنظام السوري ليس لديه قدرة تستطيع إزالة هذه الأنقاض وإعادة الحياة إلى حلب وإدلب وحماة، وأما احتمالية أن يتلقى النظام دعما دوليا في هذ الصدد تكاد تكون منعدمة. ولهذا، لا يمكن حل هذه المعضلة سوى بضمان دولة قوية كتركيا. فالنظام وروسيا وإيران مدركون لهذه الحقيقة".​
 

هل ستتولى تركيا ملف حلب؟

يدور الحديث عن أن تركيا وروسيا تتفاوضان بشأن صيغة ينحسب بموجبها الأسد من حلب لتنتقل السيطرة بالمدينة إلى الجانب التركي.
=====================

ذو القعدة 07, 1439


يني شفق


resized_b5282-591d760d57a3de0d449a5.jpg



هل ستتولى تركيا ملف حلب؟
------------



وفي حالة التوصل إلى اتفاق، سيعاد إعمار حلب، ثاني أكبر المدن السورية، وسيتمكن أكثر من 3 ملايين لاجئ يعيشون في تركيا وأوروبا من العودة إلى وطنهم.

وكانت المدينة قد أخليت بنسبة 75% بعدما كان يعيش بها 5.5 مليون شخص قبل الحرب الأهلية، وذلك بسبب الهجمات المكثفة للنظام وإخراج عناصر المعارضة منها بالكامل عام 2013. ومن المقرّر أن تتولى تركيا مهمة الإشراف على إعادة إعمار المدينة التي كانت في وقت من الأوقات أكبر مركز صناعي في الشرق الأوسط، ثم ستنقل السيطرة في المدينة إلى تركيا والجيش السوري الحر لتنسيق عودة أكثر من 3 ملايين لاجئ يعيشون في تركيا وأوروبا من إلى سوريا.


تفاوض تركي – روسي
------------


تشير مصادر مطلعة إلى أن المفاوضات بين الوفود التركية والروسية لا تزال مستمرة من أجل انتقل الإشراف على حلب. وقد صرح فؤاد عليكو، عضو ائتلاف قوى المعارضة السورية الذي أجرت معه يني شفق حوارا حول وجهة نظره بشأن الموضوع، بأن "طريقا طويلا قد قطع من الناحيتين السياسية والعسكرية بشأن السماح لتركيا بالإشراف على حماة وحلب وإدلب. على أن تبدأ عودة أكثر من 3 ملايين مدني من تركيا وأوروبا إلى حلب مع انسحاب قوات النظام والميلشيات الشيعية من المنطقة".

وأضاف عليكو أن ملامح خريطة " الممر السُنّي " قد اتضحت، وهي مكونة من حماة وحلب وإدلب بعد إخلاء بلدتي الفوعة وكفريا التابعتين لإدلب، مشيرا إلى أنه اعتبارا من النصف الثاني من العام الجاري سيتم تشكيل مناطق نفوذ لصالح أمريكا وبي كا كا في الشرق، وتركيا والجيش الحر في المنتصف، وروسيا ونظام الأسد في المناطق الغربية والجنوبية. وتابع تصريحه بقوله:


resized_1c50b-8e89f795resized_7be047256275caliko.jpg



3 مناطق على الطاولة

-----


"سيبسط تحالف النظام – روسيا – إيران سيطرته على اللاذقية وطرطوس وحمص ودمشق ودير الزور، وأما أمريكا وبي كا كا فستسيطران على الحسكة والرقة وريف دير الزور الواقع شرق الفرات.


وأما تركيا فستكون مسؤولة عن مدن حماة وإدلب وحلب في المنتصف والتي يسكنها أغلبية من السُنة. ولا تزال المفاوضات بين الدول مستمرة في هذا الصدد. فحلب محاصرة من قبل تحالف الجيش التركي – الجيش السوري الحر من مناطق الراشدين والباب وخان العسل. وستشهد المرحلة المقبلة الإقدام على خطوات دبلوماسية وسياسية أكثر من الخطوات العسكرية. فالوتيرة التي تضم كذلك تركيا متعددة الأبعاد، وهي تتقدم في إطار يضم العناصر الإقليمية والدولية".



بداية مرحلة جديدة

-----


"إن وجود الميلشيات الشيعية في المناطق التي يسيطر عليها تحالف النظام – روسيا يعتبر قضية دولية. كما أن كياني جند الأقصى وتحرير الشام في إدلب لا يزالان يشكلان مشكلة مشابهة. وأما شرق الفرات فتكمن أكبر مشكلة في تنظيم ب كا كا الذي تعتبره الكثير من الدول تنظيما إرهابيا. وربما نشهد بداية مرحلة جديدة بانتقال الإشراف على حلب إلى تركيا. فهذه تعتبر خطوة مهمة لبقاء سوريا موجودة ومستقرة. وبشكل متواز مع الخريطة التي جرى تطهيرها من الإرهاب وشكلتها القوى الشرعية على الساحة، فإن بداية المرحلة الجديدة التي تأخذ فيها القوى الشرعية على الساحة زمام المبادرة، ستزيد من آمال الحل السياسي والعسكري والاقتصادي. ويجب اعتبار العمليات في دمشق وحمص ودرعا هي أكثر التدخلات وضوحا بشأن رسم ملامح مناطق النفوذ".



resized_461ab-64bcc5b8resized_e020dec852bb5halep2.jpg


قوة النظام لا تكفي

-



"تقدم العديد من البلدان، التي يأتي في مقدمتها الدول العربية والأوروبية، مقترح أخذ تركيا زمام المبادرة في حلب وإعادة إعمار المدينة وإنعاش صناعتها وتجارتها وإعادة أكثر من 3 ملايين سوري إلى بلدهم. فكل شيء تقريبا قد دمر في حلب وحماة وإدلب من منشآت صناعية ومنازل وبنية تحتية من كهرباء وماء وما إلى ذلك. فالنظام السوري ليس لديه قدرة تستطيع إزالة هذه الأنقاض وإعادة الحياة إلى حلب وإدلب وحماة، وأما احتمالية أن يتلقى النظام دعما دوليا في هذ الصدد تكاد تكون منعدمة. ولهذا، لا يمكن حل هذه المعضلة سوى بضمان دولة قوية كتركيا. فالنظام وروسيا وإيران مدركون لهذه الحقيقة".




جريدة يني شفق المقربة من الحكومة التركية للكاتب يلماز بيلجين يتحدث فيه عن مساع تركية روسية لاخراج النظام والايرانين من حلب على ان تتكفل تركيا باعادة اعمارها
 
ما تاريخ الشيعة بهذه المنطقة ؟ تواجدهم غريب وسط محيط مسلم سني ؟!

بقايا الدولة الحمدانية الشيعية ( التي اتخذت من حلب عاصمة لهم ومدت النفوذ الشيعي في شمال سورية ) ممن تم طردهم من حلب على يد عماد الدين زنكي وابنه نور الدين ثم حملة بيبرس عليهم .. واخرهم حملة الكبرى للعثمانيين حملة سليم الاول الذي قتل من الشيعة والنصيريين مابين عنتاب -حلب - ادلب - اللاذقية نحو 60000 والبقية حشرهم بنبل والزهراء والفوعة وكفرية وهروب النصيريين الى جبال اللاذقية ...

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

مدير المرصد السوري:

انطلقت أولى الحافلات من محافظة القنيطرة المحاذية للجولان السوري المحتل باتجاه الشمال السوري، وبموجب الاتفاق فمن المفترض ألا تدخل قوات النظام إلى تلك المنطقة وتدخل مكانها الشرطة الروسية وشرطة مدنية،

لكن على مايبدو أن النظام والروس لايلتزمون بأي اتفاق وهم ينقضون الاتفاقيات بشكل متكرر،

واليوم هناك حافلة دهست عن طريق الخطأ بعض المهجرين إلى الشمال السوري ما أدى استشهاد ثلاثة على الأقل واصابة البعض بجراح،

ومنذ منتصف ليل أمس وحتى اللحظة أكثر من ٢٠٠ ضربة جوية نفذتها الطائرات الروسية على الجيب الذي يسيطر عليه جيش خالد بن الوليد، دون أن تأبه تلك الطائرات لوجود أكثر من ٣٠ ألف مدني محاصرين في تلك المنطقة،

وقبل دقائق استشهدت عائلة نتيجة القصف على بلدة سحم الجولان في تلك المنطقة،

وفي ريف القنيطرة الجنوبي هناك تقدم لتنظيم “الدولة الإسلامية” وسيطرته على ٤ قرى على الأقل.

 

((بالصوت والصورة)) أهالي نازحون يطالبون بخروج قوات النظام والروس من قراهم وبلداتهم في ريفي إدلب الشرق والجنوبي الشرقي للعودة إليها
==========

20 يوليو,2018

Capture-2-780x405.jpg


محافظة إدلب – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان خروج مظاهرة في القطاع الشرقي من ريف إدلب، ضمت عشرات المدنيين، ممن تظاهروا بالقرب من نقطة المراقبة التركية المتواجدة في منطقة الصرمان بالقطاع الشرقي من ريف إدلب، مطالبين بتدخل تركي لانسحاب روسيا والنظام من المناطق التي سيطرت عليها في ريفي إدلب الشرقي والجنوبي الشرقي، وشهدت هذه المنطقة تظاهرات سابقة للنازحين من الريفين آنفي الذكر، بالإضافة لمظاهرات أخرى سابقاً خرجت في مناطق أخرى نادت بمطالب مشابهة.

وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر في مطلع تموز / يوليو الجاري أن العشرات من المواطنين من ريف حماة الشمالي، تجمعوا قرب نقاط المراقبة التركية في منطقة مورك بالريف ذاته، والتي أقامتها القوات التركية قبل أسابيع، وطالب المتجمهرون بإقامة نقاط ومخافر تركية موزعة في الريف الشمالي لحماة، لمنع قوات النظام والروس من قصف المنطقة، ولعودة المواطنين إلى قراهم التي نزحوا عنها بفعل القصف المدفعي والصاروخي والجوي على المنطقة، حيث أن هذه التظاهرة في الريف الحموي الشمالي، جاءت بالتزامن مع بدء عشرات العائلات النازحة، بالعودة إلى قراها الخاضعة لسيطرة قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية في ريف إدلب الجنوبي، حيث أكدت مصادر متقاطعة للمرصد السوري أن قوات النظام عمدت لاعتقال العشرات من الشبان العائدين من مناطق سيطرة الفصائل وهيئة تحرير الشام، إلى قراهم التي سيطرت عليها قوات النظام قبل أشهر، حيث نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الأول من تموز الجاري، أن العشرات من العوائل المتحدرة من قرى ريفي إدلب الشرقي والجنوبي الشرقي، تجمعوا عند المنطقة الفاصلة بين مناطق سيطرة الفصائل وهيئة تحرير الشام، بغية العودة إلى منازلهم وقراهم التي سيطرت عليها قوات النظام والمسلحين الموالين لها قبل أشهر، خلال عملية عسكرية ضد الفصائل وتحرير الشام، ووردت معلومات للمرصد السوري بأن قوات النظام سمح لعائلات منهم بالدخول إلى مناطق سيطرتها، على أن تتبعها بقية العائلات الراغبة بالعودة إلى القرى والبلدات التي نزحت عنها بفعل العملية العسكرية التي تمكنت فيها قوات النظام من السيطرة على عشرات القرى وصولاً إلى السيطرة على مطار أبو الضهور العسكري ومحيطه.

يشار إلى أن المرصد السوري كان نشر في مطلع أبريل الفائت من العام الجاري 2018، أنه رصد خروج مظاهرة، بالقرب من منطقة تواجد القوات التركية في الصرمان بالقطاع الشرقي من ريف إدلب، حيث علم المرصد السوري حينها، أن المتظاهرين طالبوا بـ”تدخل تركي لحمايتهم من قوات النظام وهيئة تحرير الشام وطردهما، والضغط من أجل سحب النظام وروسيا لقواتهما من المنطقة، لتسهيل عودة النازحين من أبناء هذه المنطقة”، ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها “”دم واحد وشعب واحد..السوريون والأتراك واحد، نطالب حكومات العالم أن نعيش في أراضينا بعيداً عن حكم الأسد، بلاد الزيتون ترحب بغصن الزيتون، مناطق الريف الشرقي إلى أين..لا لمصيرها لمجهول، أرضنا غابات خضراء فأعيدونا إليها يا أخوتنا الأتراك، أعيدونا إلى بيوتنا بضمانتكم أخوتنا الأتراك، النظام يسلب حقوقنا ويخطف شبابنا ويقتل أطفالنا، الجيش السوري يقتلنا…الدم السوري يحمينا””،

كذلك كان نشر المرصد السوري في السابع من نيسان الفائت، أنه رصد بدء القوات التركية تحضير نقطة المراقبة الجديدة، بعد أن حط الرتل التركي الجديد، الذي دخل صباح ذلك اليوم إلى الأراضي السورية، رحاله في الريف الشمالي لحماة، قادماً من تركيا، إذ ضم الرتل عشرات الآليات التي تحمل العربات المدرعة والدبابات وناقلات الجند والمعدات والجنود، وعمدت القوات التركية إلى إنشاء نقطة مراقبة جديدة في منطقة مورك، التي شهدت طوال الأشهر والسنوات الفائتة، عمليات قصف جوي ومدفعي وصاروخي من قبل النظام وطائراته الحربية والمروحية ومن قبل الطائرات الروسية، والتي تسببت باستشهاد وإصابة المئات وتدمير ممتلكات مواطنين، ويأتي تأسيس هذه النقطة، في أعقاب تجوال لرتل قالت مصادر متقاطعة أنه يحمل قوة استطلاع تركية في تجولت في الثاني من نيسان / أبريل الجاري من العام 2018، تحت حماية من فيلق الشام، الذي نصب حواجز وشدد الإجراءات الأمنية منذ ما بعد منتصف ليل الأحد – الاثنين، حيث تجول في منطقة الخزانات قرب خان شيخون وفي منطقتي تل عاس والهبيط بريف حماة الجنوبي، ومن ثم اللطامنة وكفرزيتا والصياد ومورك بريف حماة الشمالي، وسهل الغاب بشمال غرب حماة

شريط مصور للمرصد السوري لحقوق الإنسان، يرصد مظاهرة في ريف إدلب الشرقي، بالقرب من منطقة الصرمان التي تتواجد فيها نقطة مراقبة تركية، مطالبين بخروج قوات النظام والروس من قراهم وبلداتهم، في ريفي إدلب الشرقي والجنوبي الشرقي ليتاح لهم العودة إليها


 
عودة
أعلى