الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

DgtQh7YXcAAiHG_.jpg
 
الهالك . المولازم اول هيثم محمود أبوعباد من قرية بحنين بطرطوس وفطس في درعا

DgtxJltWsAAAJ8n.jpg

 
انهيار خيالي ليس بالمستبعد ان نستيقظ على صباح الغد بخبر سقوط درعا المدينه ذاتها
قوات النظام تسيطر على بلدات (صما-المليحة الشرقية-المليحة الغربية) وتقترب من السيطرة على مدينة #الحراك كبرى مدن ريف #درعا الشرقي
 
مقتل القيادي الإيراني الرفيع بالحرس الثوري الإيراني ( موسى رجبى ) على يد مقاتلي داعش بريف البوكمال.. وهو الجنرال الثاني الذي يقتل على يد داعش خلال أربعة أيام فقط بالبوكمال..
DgtxoBYX0AEyphX.jpg
 
الإندبندنت: أمريكا تتخلى عن إسقاط الأسد.. والفصائل تنتظر مصيرها المؤلم
https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/1/تقارير
بلدي نيوز
نشرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية مقالا للكاتب المعروف "روبرت فيسك" حول الملف السوري، يقول فيه إن الساحة الآن تشهد لحظة ستدون في التاريخ بسبب تخلي الولايات المتحدة عن مطلب إسقاط بشار الأسد كشرط للمصالحة في سوريا.
ويوضح "فيسك" أنه "يفترض أن يكون الموقف الأمريكي مفهوما، فعندما تعلن واشنطن تفهمها للأوضاع الصعبة التي تواجهها الميليشيات المتعاونة معها على الساحة السورية وتطالبهم بعدم خرق وقف إطلاق النار الساري مع الجيش السوري والقوات الروسية، يتضح أن واشنطن تسحب البساط من تحت أقدام حلفاء آخرين".
وأضاف: "إن الشروط المتضمنة في وقف إطلاق النار الساري في سوريا وضعها الروس بالكامل، وكان وقف إطلاق النار فكرتهم بالأساس، وبالتالي فإن واشنطن توجه رسالة واضحة لحلفائها في جنوب سوريا ومعارضي الأسد بشكل عام بأنهم لن يتلقوا دعما منها أو الغرب في هذا الصراع".
ويشير "فيسك" إلى أن "مقاتلي حزب الله والحرس الثوري الإيراني لم يظهروا في القتال على الساحة الجنوبية، وهو ما يبدو تفاهما بين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكي، دونالد ترامب حول طبيعة العمليات هناك والتي يجب ان تكون روسية-سورية فقط".
الرسالة التي وصلت إلى إسرائيل، يقول "فيسك"، "تفيد بأن العمليات في درعا هي عمليات داخلية فقط ولن تمتد إلى هضبة الجولان أو أراضيها في محاولة لطمأنة الإسرائيليين، كما أن القوى الغربية بعد التخلي عن حلفائها جنوب وشمال سوريا تبدو في تراجع وهو ما يعني أن الروس قد حققوا النصر في سوريا، وكذلك الحال بالنسبة لبشار الأسد، بينما تنتظر الميليشيات المتبقية في شمالي سوريا وجنوبها مصيرها المؤلم".
 
اغتيال قيادي في "أحرار الشام" بعبوة ناسفة بريف إدلب
https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/15/ميداني
لدي نيوز- إدلب (محمد وليد جبس)

قضى "عبد الله أديب بطل"؛ القيادي في حركة "أحرار الشام"، عصر اليوم الأربعاء، وأصيب أفراد عائلته بجروح بليغة، إثر استهداف سيارته بعبوة ناسفة على طريق "إدلب - مورين" بريف إدلب الشمالي.
وأفاد مراسل بلدي نيوز في إدلب، أن حالة الخلل الأمني لا تزال مستمرة في جميع أرجاء المحافظة، منذ ما يقارب الشهر ونصف دون توقف، بالرغم من إلقاء القبض على العشرات من خلايا تنظيم "داعش" في مناطق مختلفة، يعتقد أنهم وراء أغلب عمليات الاغتيالات.
واغتال مجهولون، خمسة عناصر من فصيل "فيلق الشام"، أمس الثلاثاء، في عمليتين منفصلتين، الأولى إطلاق النار استهدفت مجموعة على الطريق الواصل بين مدينتي "أريحا وسراقب" شرق إدلب، وأخرى استهدفت عنصرين على حاجز أمني للفيلق بالقرب من "معر بليت" بريف إدلب الجنوبي.
وأشار مراسلنا إلى أن جميع عمليات الاغتيالات، سواء عن طريق تفجير العبوات، أو إطلاق الرصاص المباشر، لا تزال الجهات التي نفذتها مجهولة حتى الأن، وتتحرك هذه الجهات في جميع المناطق المحررة من الشمال السوري.
يذكر أن "هيئة تحرير الشام"، داهمت معسكرا سريا لخلايا تنظيم "داعش" في قرية "كفرهند" بريف إدلب الغربي، قبل نحو أسبوعين، وتمكنت من قتل أكثر من 20 عنصر، وأسر 6 آخرين، بينهم قيادي يعتقد بأنهم وراء أغلب عمليات الاغتيالات السابقة في المنطقة.
 
بإشراف هيئة الإصلاح بحوران، هدنة بين المعارضة وداعش

توصّلت فصائل الجبهة الجنوبية، اليوم الأربعاء، إلى اتفاق مع “جيش خالد بن الوليد” المبايع لتنظيم الدولة “داعش” يقضي بإقامة هدنة مؤقتة ووقف لإطلاق النار، بين الطرفين لمدة شهر كامل (ثلاثين يومًا) في منطقة “حوض اليرموك” غرب درعا، وذلك تحت إشراف هيئة الإصلاح في حوران. بحسب مصدر خاص لوكالة “ستيب الإخبارية”.

ويأتي اتفاق الهدنة تزامناً مع الحملة العسكريّة التي يشنّها نظام الأسد وميليشيات إيران بدعم روسيا على أرياف درعا منذ الخامس عشر من حزيران / يونيو الجاري، وذلك خوفًا من غدر التنظيم بهجومه على فصائل المنطقة.

وأشار المصدر إلى أنّ تنظيم الدولة يمنع خروج النساء من منطقة حوض اليرموك من أجل إبقاء العوائل داخل المنطقة، فيما تعرّضت منطقة حوض اليرموك، أمس واليوم، لقصف جوّي طال بلدتي “تسيل وعدوان”، فالكثير من الأهالي يرغبون بالفرار من مناطق سيطرة التنظيم بسبب القصف.

كما قام التنظيم مؤخرًا بنشر بيان أعلن فيه “النفير العام” للدفاع عن أطفال ونساء حوران وفتح باب الانتساب إلى صفوفه للمدنيين المتواجدين في حوض اليرموك للذهاب إلى المعارك ضدّ النظام في حال وصوله إلى مناطقهم؛ في محاولة جديدة منه لاستقطاب مدنيي حوض اليرموك مستغلًا المعارك الدائرة بين قوّات المعارضة والنظام شرقي درعا.

في حين رفض المكتب الإعلامي لحوض اليرموك التصريح لستيب بقوله: إنّ تنظيم الدولة “ليس له عهد ولا ميثاق و لا نأخذ بكلامه، حيث رأينا قبل أيام كيف ساندت مجموعة من التنظيم لقوّات النظام في منطقة “اللجاة” شرق درعا من خلال محاولة تسلّل إلى بلدة “الجبيلية” غرب درعا”.

وفي مطلع الشهر الحالي، عُقدت مفاوضات بين “جيش خالد بن الوليد” و”هيئة الإصلاح في حوران” بشكل غير رسمي ومن دون تفويض من قبل فصائل؛ في حادثة تعتبر الأولى من نوعها، وبمبادرة من جيش خالد بهدف وقف القتال مع فصائل المعارضة في منطقة حوض اليرموك.

 
الأمم المتحدة “الأسد بالقائمة السوداء, ونُحذّر من سيناريو الغوطة بدرعا”

حذّرت “الأمم المتحدة” من نشوب معركة شاملة في جنوب غرب سوريا، قد تؤثر على سكان المنطقة مثل المعارك السابقة في غوطة دمشق الشرقية وحلب مجتمعة، فالأمور تسير حالياً في ذلك الاتجاه.

وأبلغ “ستافان دي ميستورا” مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا “مجلس الأمن الدولي” خلال جلسة مساء اليوم الأربعاء حول سوريا، أنّ معركة على ذلك النحو قد “تزيد التوتر مع إسرائيل” ومن شأنها أن تقوّض التقدّم المحدود الذي تحقّق حاليًا في المحادثات السياسيّة الدوليّة، والتي تركز على جهود لتشكيل لجنة دستوريّة. مُعربًا عن قلق الأمم المتحدة من التصعيد العسكري في جنوب سوريا.

وأشار دي ميستورا إلى أنّه أجرى مشاورات في العاصمة السويسرية “جنيف” مع “المجموعة المصغرة” التي تتضمن دبلوماسيين من “الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا والأردن والسعودية” حول تشكيل اللجنة الدستورية، قائلًا: “فيما يخص اللجنة الدستورية .. بدأنا نشاهد تقدّمًا ولذلك قلقون من عرقلة التصعيد العسكري هذا التقدّم في المسار السياسي”. داعيًا إلى أن تتضمن اللجنة الدستورية 30 % من النساء لضمان مشاركة المرأة. كما نوه بأنّ الاجتماعات في جنيف أكدت دعم الرعاية الأمميّة لسوريا، وذكر: أنّ الشعب السوري يتوقّع من مجلس الأمن خطوات ملموسة لتخفيف المعاناة.

وفي سياق آخر، أدرج الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الأربعاء، قوّات نظام الأسد في القائمة السوداء الخاصة بالدول التي تنتهك “حقوق الأطفال” في الصراعات المسلّحة. وذلك في التقرير السنوي الذي يصدره حول الأطفال والصراعات المسلّحة خلال عام 2017، وقال: إنّ العام 2017 شهد “زيادة كبيرة في حوادث انتهاك حقوق الأطفال قُدرت بنحو ستة آلاف حالة من قبل قوّات حكومية و15 ألف حالة من قبل قوّات غير حكومية، وذلك مقارنة بعام 2016”.

وتضمنّت القائمة أيضًا تنظيم الدولة “داعش”، وقوّات حرس الحدود الميانمارية (على خلفية الجرائم ضد مسلمي الروهنغيا)، وجماعة أنصار الله (الحوثيين) والميليشيات المتحالفة مع القوّات الحكومية اليمنية (على خلفية الحرب المندلعة منذ 3 سنوات)، بالإضافة إلى “حركة الشباب” في الصومال (التي تنفّذ عمليات ضدّ القوّات الحكومية)، و”الجيش الشعبي لتحرير السودان” بجنوب السودان (حيث تشهد البلاد حربًا داخلية منذ نهاية 2013)، وحركة “العدالة والمساواة” المسلّحة بالسودان (تقاتل القوّات الحكومية منذ سنوات) بحسب الأناضول.

 
انسحاباتٌ متواصلة لقوات المعارضة وانهياراتٌ ضمن الصفوف وسط تقدّم للنظام شرقي درعا


تشهد جبهات درعا إنهياراً في صفوف مقاتليها وانسحاباً من معظم جبهات القتال، حيث شنَّ الطيران الحربي والمروحي غارات مكثّفة مستهدفاً بلدات “الحراك، المسيفرة، الكحيل، الصورة، صيدا، نوى، طفس، تسيل” بريف درعا الشرقي بالإضافة لـ أحياء درعا البلد في مدينة درعا، وتحت وطأة القصف المتواصل انسحبت قوات المعارضة المتمثّلة بـ “غرفة العمليات المركزيّة في الجنوب” وتراجعت إلى الخطوط الخلفية مع استمرار تقدّم النظام وميليشياته باتباع استراتيجية الأرض المحروقة.

وقال مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في درعا، إنَّ قوات النظام إلى جانب المليشيات الشيعية اقتحمت ظهر اليوم الأربعاء بلدة “ناحتة” بريف درعا الشرقي تحت غطاء جوي ومدفعي كثيف، في حين انسحبت قوات المعارضة من بلدات “صما، المليحة الشرقية، المليحة الغربية” في الريف الشرقي لدرعا تحت وابل من القصف المدفعي والجوي، كما شنَّ النظام هجوماً برياً وجوياً عنيف على بلدة “ناحتة” أسفر عن انسحاب آخر لقوات المعارضة، وتواردت أنباء عن دخول قوات النظام للبلدة.

ومن جانبه، صرّح مصدرٌ عسكري خاص لـ وكالة “ستيب الإخبارية”، أنَّ جبهات القتال في مدينة الحراك تشهد انسحابات متتالية لقوات المعارضة، وسط ثباتٍ لمجموعات (المهاجرين والأنصار).

وفي ذات السياق، ما زالت وحدات المشاة و الإسناد الناري في غرفة عمليات “البنيان المرصوص” تصدُّ محاولة تقدّم قوات النظام والميليشيات الإيرانية باتجاه القاعدة الجويّة غرب درعا، حيث تمكّنت من تدمير دبابة وعربة (BMB) لقوات النظام على جبهة القاعدة.

وميدانياً، بلغت حصيلة الغارات التي شنتها الطائرات الحربية على بلدة “الغارية الشرقية” أكثر من 25 غارة خلال الساعات القليلة الماضية، وتسببت بسقوط عدد من القتلى بالإضافة لإصابة أكثر من 10 مدنيين، في حين استهدفت قوات النظام بصاروخ موجّه أحد حافلات نقل الركّاب وذلك على طريق (جعيلة _ إبطع) أثناء توجههم إلى دمشق، والحصيلة الأولى قتلى اثنين ونحو 10 جرحى آخرين.

وإلى ذلك، قامت قوات النظام بافتتاح معبري “كفرشمس” و “داعل” لخروج المدنيين، في حين يتواجد على المعبر وفد من الصليب الأحمر مع حافلات لنقل النازحين إلى مخيم في بلدة جباب.


 
يوم 2018/2/01 يختصر حال المفاحيص بعد تجميدهم للجبهات مع النظام وعدم تحركهم لنصرة بعضهم البعض
وبعد ذالك استمر الوضع على ما هو عليه

وبعد تسليم ارياف حلب/حماة/ادلب باتفاق استانا جاء دور الغوطة

و استمر مرتزقة بالجنوب بمعارك مع 'المتطرفين' حصرا

ومرتزقة الشمال بحرب الوكالة ضد مرتزقة المليشيات الكردية
و اليوم جاء دور #درعا



DgncVGIWsAAqLWn.jpg



DgncXJLXUAAyIPO.jpg


DgncYmVWAAAP-av.jpg
 
بعد الهدنة التي اطاحت بحلب
كان الثوار يشاهدون النظام يسحب قواته من أمامهم ليهاجم بها مناطق المتطرفين في معارك استمرت اكثر من سنتين
تاركا ظهره مكشوف لهم ولم يستغلوا الفرصة
وبعد ان جاء دور ادلب وبعدها الغوطة
لم يستغل مرتزقة #درعا الوقت بحفر الانفاق وتلغيم الطرقات فتكون النتيجة



DgnkMbOX0AAKotv.jpg



DgnkPhpW4AUD22F.jpg

DgnkRNYXcAEwFhf.jpg
 
عودة
أعلى