الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

آخر قلاع قوات المعارضة السورية في ريف اللاذقية: خط أحمر لتركيا؟
21 يونيو,2018
4 دقائق
%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B0%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%85%D8%A7%D9%86.jpg

مثّل إسقاط تركيا لطائرة روسية من طراز سوخوي 24 في جبال التركمان، بريف اللاذقية الشمالي، في الرابع والعشرين من نوفمبر/تشرين الثاني 2015، منعطفاً في العلاقات بين أنقرة وموسكو، احتاج إلى وقت غير قصير، لترميم العلاقة من جديد.

بدأت القصة حينها عندما كانت الطائرة الروسية تحوم في جبل الزاهية، التابع لجبل التركمان، على خلفية هجوم واسع شنّته قوات المعارضة السورية، لاستعادة السيطرة على الجبل الاستراتيجي البالغ ارتفاعه 1145 متراً، وبسبب قربه مسافة 5 كيلو مترات من الحدود التركية، فإنّ الطائرة الروسية عمدت إلى التحليق بادئ الأمر، ثم الالتفاف تمهيداً للقصف، وهنا تلقت عدداً من الإنذارات، قبل أن تسقطها المقاتلات التركية بصاروخ من طراز “إف 16”.

في ذلك الوقت، كانت قوات النظام تشن أعنف حملة عسكرية برية وجوية مع روسيا لاستعادة مناطق الساحل السوري المحررة منذ ما يزيد على ثلاث سنوات، حيث أدركت روسيا مبكراً أن الهدف الذي جاءت من أجله، وهو منع سقوط النظام السوري، لن يتحقق إلا بإبعاد المعارضة عن المناطق التي سيطرت عليها الأخيرة في ريف اللاذقية، خصوصاً بعد سيطرة “جيش الفتح” على مساحات واسعة في الشمال السوري خلف جبلي التركمان والأكراد، ما جعل خطوط الإمداد مفتوحة حتى مدينة حلب. وكذلك سعت موسكو لحماية قاعدتها العسكرية في قرية حميميم بريف اللاذقية التي تطاولها صواريخ “الغراد” من مكان تمركز المعارضة في جبال الساحل.

وعمدت روسيا بعد ذلك إلى منع تركيا من التدخّل لصالح التركمان في سورية، بعد نشرها منظومة الدفاع الجوي الأحدث في العالم والمعروفة باسم “إس 400″، في مطار حميميم العسكري بريف اللاذقية، في رسالة روسية واضحة مفادها بأنها لن تتوانى عن الرد بالمثل ضد أي طائرة تركية قد تخترق الأجواء السورية، وبالتالي تحقيق حظر جوي.

ومنذ ذلك الحين، وبعد سيطرة قوات النظام على معظم ريف اللاذقية، بقيت بعض المناطق الخاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة، ورغم أن تلك المناطق لم تعد تشكل خطراً على النظام السوري وروسيا، خصوصاً استهداف قاعدة حميميم، إلا أنها بقيت صمام أمان بالنسبة لمحافظة إدلب، كما أنها منعت النظام السوري من وصل حدوده مع تركيا.

عادت المياه إلى مجاريها بين روسيا وتركيا، بل وتحسنت أكثر من ذي قبل، على صعيد الخارطة السورية، ودخل ريف اللاذقية الشمالي، ضمن مناطق خفض التصعيد في سورية، المتفق عليها في مفاوضات أستانة، بين الدول الضامنة روسيا وإيران وتركيا.

خارطة التوزع


ينقسم ريف اللاذقية الشمالي، إلى جبلين، هما جبل الأكراد وجبل التركمان، ويفصل النظام السوري حاليا عن السيطرة الكاملة، بعض القرى والمواقع الاستراتيجية، والتي لو استطاع النظام التقدّم إليها، لسهل له ذلك فتح معركة إدلب من الناحية العسكرية، بعيداً عن التفاهمات الإقليمية والدولية.


جبل التركمان

لا تزال قوات المعارضة السورية تسيطر في جبل التركمان على قرى ومواقع الحياة وشحرورة وسلور وكلس واليمضية وشنبر وعين عيسى، وجميع هذه المناطق بالقرب من الحدود السورية التركية.

حاولت قوات النظام التقدم إليها في وقت سابق من عام 2017، وتمكنت حينها من السيطرة على جزء منها ولكن سرعان ما استعادها مقاتلو المعارضة، وتمكنوا بعد ذلك من تحصينها والحفاظ عليها رغم محاولات قوات النظام المتكررة السيطرة عليها.

وتقع هذه المناطق تحت سيطرة “الفرقة الأولى”، و”الفرقة الثانية”، و”فيلق الشام”، و”هيئة تحرير الشام”، ويقول أبو زيد الجبلاوي، القائد السابق للواء “النصر” التابع لـ”الفرقة الساحلية الأولى”، إحدى أقوى فصائل المعارضة في ريف اللاذقية لـ”العربي الجديد”، إن قرية عين عيسى تعد الأقوى بين هذه المواقع.


جبل الأكراد


أما بالنسبة لجبل الأكراد فهناك أيضاً عدد من القرى التي لم تتمكن قوات النظام من التقدم والسيطرة عليها رغم جميع محاولاتها، وأهم تلك القرى هي قرية كبانة التي تعد من أهم المناطق في الساحل بسبب ارتفاعها، والتي تشرف على مناطق في ثلاث محافظات وهي سهل الغاب في محافظة حماة ومعظم قرى جبل الأكراد باللاذقية ومدينة جسر الشغور وصولاً إلى أريحا في ريف إدلب.

كما تسيطر قوات المعارضة على قرى الكندة وتردين وعين الحور والتفاحية وبرزة وجميعها تشكل خطا متصلا لتكون معظمها على جبهات الاشتباك، وتكون هي المناطق الفاصلة بين مواقع المعارضة في إدلب وقوات النظام في اللاذقية.

وتسيطر على هذه المناطق أيضاً كل من “الفرقة الأولى”، و”الفرقة الثانية”، و”فيلق الشام”، و”هيئة تحرير الشام”، إضافة إلى وجود الحزب التركستاني.


استهداف قاعدة حميميم


لطالما كان مطار حميميم، الذي تحول إلى قاعدة روسية بعد التدخل العسكري لموسكو إلى جانب النظام السوري في سورية في الثلاثين من سبتمبر/ أيلول 2015، الهدف الأهم بالنسبة لقوات المعارضة السورية، والتي نجحت في مرات كثيرة باستهدافه.

لكن وبعد استعادة قوات النظام السوري لمعظم الريف الشمالي، أضحى استهداف المطار أمراً بالغ الصعوبة، حيث يؤكد القائد السابق للواء “النصر”، أبو زيد الجبلاوي، أن أقرب نقطة تفصل مناطق سيطرة المعارضة عن المطار تبعد نحو 45 كيلو متراً، مشيراً إلى أن المعارضة لا تملك سلاحاً يصل مداه إلى هناك.


صمام أمان



حاولت قوات النظام السيطرة على تلك القرى بريف اللاذقية بعد سيطرتها على معظم مناطق جبل الأكراد والتركمان عام 2016، ولكن دفاع قوات المعارضة حال دون السيطرة والتقدم باتجاه إدلب. بعد ذلك دخلت مناطق سيطرة المعارضة السورية في ريف اللاذقية في اتفاق خفض التصعيد، الذي تم التوصل إليه خلال المباحثات التي جرت في أستانة، برعاية إيرانية روسية تركية.

ويقول الناشط الإعلامي أحمد حاج بكري إن “اتفاق خفض التصعيد لم يطبق في أي من مناطق سورية ليطبق في ريف اللاذقية، فهو حبر على ورق لا أكثر، إذ استمرت قوات النظام في التقدم على أبو ظهور في إدلب والغوطة في دمشق رغم دخولهما اتفاق خفض التصعيد”.

وحول نقاط التثبيت التي وضعتها تركيا أخيراً في ريف اللاذقية، في قرية شنبر بين جبل الأكراد وجبل التركمان، وقرية اشتبرق، التي تقع بين جسر الشغور وقرية كبانة، وعما إذا كانت المناطق المتبقية هي بمثابة خط أحمر بالنسبة لتركيا، يرى حاج بكري في حديثه لـ”العربي الجديد”، أن “تلك النقاط جاءت لمنع أي محاولة تقدم جديدة لقوات الأسد”.

ويضيف الناشط الإعلامي، بأن “الرفض التركي، بل الرفض الدولي لسيطرة النظام على مناطق ريف اللاذقية، يأتي من باب أنه في حال سقوط هذه المناطق التي تعتبر سلسلة ممتدة على الحدود التركية السورية، فإن الباب سيصبح مفتوحاً أمام الدخول إلى جسر الشغور، والوصول إلى إدلب بعد ذلك”.

وعن السيناريو المتوقع هناك، يرى المصدر أن “مستقبل ريف اللاذقية يتجه لاستعادة قوات المعارضة جبلي الأكراد والتركمان، بهدف إعادة الضغط على النظام السوري، خصوصاً بعد سيطرة قوات النظام على ريف دمشق وحمص”.

بدوره، يؤكد القيادي العسكري أبو زيد الجبلاوي، أنه “إن لم نقل أن هذه المناطق هي خط أحمر تركي، فيمكننا القول إن أنقرة تفضل وجود قوات المعارضة على الحدود بدل النظام، وهي تسعى جاهدة، لإبعاد قوات النظام من هناك، وكي تبقى هذه المناطق صمام أمان بالنسبة لإدلب”.


أنس الكردي
المصدر: العربي الجديد

 

قدمت ألمانيا دعماً مالياً للمملكة الأردنية، بقيمة 385 مليون يورو على شكل مشاريع إنمائية تشمل اللاجئين السوريين.

إضافة إلى ذلك كشفت المستشارة الألمانية عن تقديم قرض ميسر بقيمة 100 مليون دولار للحكومة الأردنية للإصلاحات الاقتصادية، التي فرضها صندوق النقد الدولي عليها.

و يأتي هذا على خلفية زيارة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل للأردن و لقائها بالعاهل الاردني الملك عبدالله الثاني.

#neoIRT


 

جسور الرقة المدمرة بغارات التحالف الدولي تجبر سكانها على ركوب "البرك"

caa28eb5baba0e14857f5b1a.jpg


مع تأخر إصلاح الجسور الرئيسة المدمرة نتيجة قصف قوات التحالف مازال سكان الرقة يعتمدون على العبارات أو "البرك" للتنقل عبر نهر الفرات بين مدينة الرقة وريفها الجنوبي.

ويضطر السكان لدفع مبلغ يتراوح بين 200 ليرة سورية لأصحاب "البرك" لقطع النهر نحو مدينة الرقة من جهة منطقة "الشامية" وبالعكس، ما يزيد تكاليف ومعاناة الوصول إلى أسواق المدينة، وفق مصادر أهلية.

ويقول الأهالي إنهم يدفعون لقاء العبور بدراجاتهم النارية 200 ليرة و500 ليرة للسيارة لقاء نقلهم مع سياراتهم من ضفة إلى أخرى عبر مياه الفرات، هذا عدا عن دفع أجور النقل الإضافية إلى داخل المدينة إذا كانوا دون مركبة، مشيرين إلى تدخل المجالس واللجان التابعة لميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" لتحديد الأسعار عوضاً عن الإسراع بإصلاح الجسور أو التكفل بدفع تكاليف العبور لأصحاب "البرك" والعبارات عنهم على اعتبار أن حلفاءهم في التحالف الدولي هم من دمروا جسور الرقة.

ولفت الأهالي إلى أنه بسبب تدفق مياه النهر، فإن جسور الفرات لا يمكن إصلاحها على طريقة جسور قنوات الري والأودية في أرياف الرقة الخاضعة للقوات المدعومة أمريكيا، سواء عبر استخدام أنقاض المنازل لردم الهوة الناتجة عن القصف بين طرفي الجسور المدمرة، كما حصل في جسر "الرقة السمرة" على نهر البليخ أو عبر تركيب جسور جاهزة من الحديد على قناة الري شمال وغرب الرقة.

وتنتظر ميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" والمجالس واللجان المرتبطة بها جمعيات محلية ومنظمات أجنبية ودولية لتبني أو تمويل مشاريع إعادة إعمار البنى التحتية المدمرة في الرقة، رغم أنها مع البلديات التابعة لإدارة الذاتية الكردية تفرض الضرائب والرسوم على السكان من عمال وتجار وفلاحين كما استولت على الأملاك العامة كافة.

وكانت البلدية التابعة لإدارة حزب "الاتحاد الديمقراطي" الذاتية حددت أسعار النقل عبر نهر الفرات على ظهر "البرك" و"العبارات" فجاءت 200 ليرة سورية للدراجات النارية و100 ليرة للراكب وبين 300 -1000 ليرة سورية للسيارات غير المحملة (فارغة) حسب نوعها وحجمها، بينما حدد مبلغ 500 – 1500 ليرة محملة.

وطلبت البلدية في تعميمها الصادر يوم 11حزيران يونيو الجاري الالتزام بالأجور من أصحاب "البرك" والعاملين بسوق الهال وسائقي سيارات الخضار والفواكه القادمة من منطقة "الكسرات" على ضفة الفرات اليمنى جنوبي الرقة.

وذكرت "ليلى مصطفى" الرئيسة المشتركة لـ"مجلس الرقة المدني" التابع لميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" إن الورشات الهندسية والفنية العاملة تتابع عملها في تأهيل الجسر القديم (المنصور)، الذي خرج عن الخدمة نتيجة العمليات الحربية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" مطلع عام 2017 الماضي.

وقالت في بيان إنهم يسعون لإعادة تفعيل الجسر وإعماره لتخفيف معاناة السكان والتجار ولتعود جغرافية الرقة (شامية -جزيرة) إلى سابق عهدها (متصلة عبر الجسر)، مشيرة إلى أن الأمر لن يتوقف عند الجسر القديم أو جسر "الرقة -السمرة" الذي تم تشغيله سابقا، بل وهناك دراسة جدوى هندسية لإصلاح باقي الجسور الحيوية كجسر "الرشيد" (الجديد) و"الشاهر" في منطقة "الحوس".

ومن أولويات الأهالي في الرقة، هو إعادة بناء جسور "الفرات" و"البليخ" المدمرة بسبب المعارك وعمليات القصف الجوي والصاروخي لقوات التحالف الدولي ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" خلال عامي 2016 و2017.

 

وكالة: الجيل الثاني من "تاو" بحوزة فصائل الجنوب

والنظام يمنع أهالي درعا من الخروج
====================

محلي | 2018-06-21 14:46:29​
2601d788e761f26ac83c533a.jpg

عناصر المقاومة في درعا - جيتي
زمان الوصل
قالت مصادر أهلية في جنوب سوريا إن هناك تدفقاً للأسلحة من الأردن منذ أيام، وأشارت إلى أن السلاح عاد ليدخل إلى فصائل المقاومة العاملة في الجنوب، وبين هذه السلاح "أجيال متطورة قادرة على إسقاط مروحيات". وذلك بحسب وكالة "آكي" الإيطالية.

وقال مصدر عسكري إن "الفصائل المسلحة استلمت أسلحة متطورة وردتها عبر الحدود مع الأردن، بالتزامن مع حشد قوات النظام والميليشيات الرديفة لها"، فيما يُعتقد أنه تحضير لشن هجوم على معاقل المعارضة في الجنوب.

وقال المقدم "إياد بركات" من الجبهة الجنوبية إن المعارضة "استلمت أسلحة متطورة من بينها صواريخ (تاو) من الجيل الثاني المطور، الذي يبلغ مداها نحو 8 كم، وهي قادرة على إسقاط طائرات مروحية".

وأوضح أن فصائل المعارضة "لا ينقصها السلاح الآن، وأقامت عدة غرف عمليات في جنوب وغرب وشرق المحافظة، تضم الغالبية العظمى من الفصائل المسلحة التي تعمل تحت مسمى الجبهة الجنوبية والتابعة للجيش السوري الحر".

وتابع "من المتوقع أن يواجه النظام وحلفاؤه مقاومة عنيفة جداً، فضلاً عن استعداد بعض الكتائب لشن هجمات معاكسة لاستهداف قوات النظام في معاقلها".

وقالت المصادر الأهلية إن النظام السوري منع أهالي مدينة درعا من الخروج منها أمس واليوم، فيما يُشبه "الحجز القسري"، وعبّرت هذه المصادر عن قلقها من أن يحتجزهم النظام "كدروع بشرية"، فيما لو قرر شن هجمات على معاقل المعارضة التي تُسيطر تقريباً على كافة المناطق حول المدينة.

 

تركيا تسمح للسوريين المجنسين بدخول سوريا من جرابلس
===================
asrg1.jpg

سمحت الحكومة التركية للسوريين الحاصلين على الجنسية التركية بحرية الدخول والخروج من معبر جرابلس في ريف حلب الشمالي.

وبحسب ما قال رئيس المجلس المحلي في جرابلس، عبد خليل، لعنب بلدي اليوم، الخميس 21 حزيران، فإن القرار ليس رسميًا حتى الآن لكنهم أبلغوا شفويًا من قبل الوالي (ولاية غازي عنتاب) بالسماح للسوريين المجنسين الدخول عبر المعبر.

وأضاف خليل أن الدخول سيكون للسوريين الحاصلين على الجواز التركي حصرًا.

ويقدر عدد اللاجئين السوريين الحاصلين على الجنسية التركية، حتى آذار الماضي، بنحو 55 ألف سوري، بحسب اللجنة الفرعية للاجئين التابعة للجنة حقوق الإنسان في البرلمان التركي.

وأكدت المديرية العامة للتسجيل المدني والجنسية التركية، أن من بين السوريين الحاصلين على الجنسية 25 ألف طفل تتراوح أعمارهم من السنة وحتى 18.
وكانت الفصائل العسكرية سيطرت على ريف حلب الشمالي، بمساندة تركية بعد طرد تنظيم “الدولة الإسلامية”، العام الماضي.

وعقب ذلك بدأت تركيا بتنفيذ مشاريع خدمية في المنطقة، كما فعلت المعابر الحدودية الثلاثة (باب السلامة، الراعي، جرابلس).

وكانت حركة دخول السوريين عبر المعابر متوقفة، باستثناء بعض الحالات التي يسمح فيها الدخول للطلاب والحالات المرضية والترانزيت.

وكانت المعابر الحدودية فتحت أبوابها أمام السوريين لقضاء إجازة عيد الفطر، إذ وصل عدد الذين عادوا من تركيا لقضاء الإجازة نحو 130 ألف شخص، بحسب وزير الجمارك والتجارة التركي، بولنت توفنكجي.

وأشار توفنكجي إلى أن 185 ألف سوري زاروا سوريا العام الماضي، بينهم 27 ألفًا لم يعودوا إلى تركيا، وسط توقعات بعدم عودة المئات أيضًا العام الحالي.


للمزيد: https://www.enabbaladi.net/archives/236609#ixzz5J5E41IIV
 

حزب الدعوة وقوى الشيعة العقدية من بيروت لبغداد لم تتلق تمويل امريكي بل ايراني،

المفارقة ان كثير من المقاومة السنية بالعراق والثورة بسوريا تحولت لصحوات موالية ماليا واداريا لامريكاوخسرت،

بينما لا تجد ميليشيا شيعية موالية لطهران تتلقى تمويل امريكي،استثمروا الامريكان لمشروعهم دون موالاتهم


 

اخونا الناشط المشهور عمر مدنية ابن اللاذقية والمقاتل السابق الاعلامي حاليا


عمر مدنيه


ما اجمل العودة الى الوقوف على قدمين حتى ولو كانت احدى القدمين صناعية

DeeZ69KW4AAHC9R.jpg


https://twitter.com/Omar_Madaniah


أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يعوضك خيرا منها في الفردوس الاعلى من الجنة .. إصبر واحتسب .. فالبلاء على قدر الايمان .. فاثبُت فأنت على الحق ..

 
عودة
أعلى