الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

الله اكبر والعزة لله



بفضل الله قامت كتيبة جبل اﻹسلام بالتعاون مع فصائل أخرى باﻻغارة على نقاط العدو في ( الباير بوجاق ) مما ادى الى تدمير مدفع 23 ومقتل الطاقم بقذيفة هاون مباركة ومقتل مجموعة كاملة من الجيش النصيري من بينهم ضباط عدد 2 ولله الحمد والمنة


 
التعديل الأخير:
مدير المرصد السوري:

١٢ غارة جوية نفذتها طائرات لانعلم حتى اللحظة إذا ما كانت روسية أو سورية، القصف تركز على ريف درعا الشرقي وتحديدا منطقة اللجاة ومحيطها، بالتزامن مع قصف مدفعي نفذته قوات النظام على تلك المناطق،

ورغم تلك الغارات والقصف المدفعي لم تتمكن قوات النظام من التقدم في تلك المنطقة، بل على العكس كان هناك استهداف لآليات النظام وتدميرها وقتل ٦ عناصر من قوات النظام، ولم نسجل وجود خسائر بشرية في صفوف الفصائل المقاتلة حتى اللحظة،

والنظام حاول جس النبض في تلك المنطقة وقد كانت نتيجته الفشل،

وفصائل المعارضة رفضت الاقتراح الروسي الذي أراد تحويل تلك الفصائل للجان حماية شعبية،

وقرار العملية العسكرية في درعا هو بيد موسكو وليس بيد النظام السوري أو الايراني.
 




تأكد إسقاط طائرة مسيرة في منطقة حضر الواقعة في الريف الشمالي للقنيطرة، ضمن الجولان السوري المحرر، والقريبة من الشريط الحدودي مع الجولان السوري المحتل، خلال تحليقه....

 

بعد التوافق مع روسيا..القوات التركية تتحضر لدخول تل رفعت برفقة سكان نازحين من المنطقة عقب تعهد بانسحاب الإيرانيين والقوات الكردية
==================

19 يونيو,2018
3 دقائق
%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A-4.jpg


علم المرصد السوري لحقوق الإنسان من عدد من المصادر الموثوقة، أنه من المرتقب خلال الـ 24 ساعة القادمة، أن تبدأ القوات التركية الدخول إلى منطقة تل رفعت، والمنطقة المحيطة بها، على أن تجري عملية الدخول وفقاً لتنسيق متفق عليه بين الروس والأتراك،

حيث أكدت المصادر الموثوقة، أن القوات التركية ستدخل تل رفعت ومحيطها، برفقة القوات الروسية، وستنتشر فيها، ومن ثم ستجري عملية تأمين المدينة بقوات أمن داخلي مدربة مسبقاً من قبل القوات التركية، وتضم عناصر محلية من أبناء المنطقة، ومن ثم تشكيل إدارة محلية للمدينة ومجالس محلية خدمية من سكان المنطقة، وتأمين عودة المهجرين ممن جرى الموافقة على عودتهم، بعد تسجيل قوائم بأسماء الراغبين بالعودة إلى تل رفعت، وستجري عملية الدخول هه وتنفيذ بنود الاتفاق بضمانة روسية لانسحاب القوات الكردية والمسلحين الموالين للنظام وإيران من تل رفعت ومحيطها.

المرصد السوري كان حصل على معلومات في الـ 16 من حزيران / يونيو الفائت من العام الجاري 2018، حول استئناف المباحثات التركية – الروسية، وبتنفيذ من أطراف محلية في ريف حلب الشمالي، حول منطقة تل رفعت والمناطق التي تتواجد فيها القوات الإيرانية مع مسلحين سوريين وغير سوريين مدعومين منها، حيث أبلغت المصادر المرصد السوري أن تحركات ومباحثات تجري لخروج الجانب الإيراني من المنطقة مع قوات النظام، ودخول قوات مشتركة روسية – تركية، على أن يجري منع دخول أية فصائل من المعارضة السورية المقاتلة والإسلامية إلى المنطقة،



كما يقوم الاتفاق على انتشار شرطة عسكرية في المنطقة للحفاظ على الأمن الداخلي فيها، كما أشارت المصادر للمرصد أنه تجري عملية تسجيل قوائم إسمية للراغبين من أهالي منطقة تل رفعت والقرى القريبة منها، بالرجوع إلى منازلهم، التي نزحوا عنها إبان العملية العسكرية التي جرت في مطلع العام 2016، والتي تمكنت على إثرها قوات سوريا الديمقراطية والقوات الكردية من السيطرة على المنطقة، حيث سيجري دراسة القوائم الإسمية للراغبين بالعودة

أيضاً كان حصل المرصد السوري في مطلع حزيران / يونيو الجاري، على معلومات من مصادر موثوقة، أكدت أن عناصر وضباط القوات الإيرانية والقوى الموالية لها، انسحبوا من منطقة تل رفعت ومحيطها، في القطاع الشمالي من ريف حلب، بعد خلافات روسية – إيرانية، حول مشاورات روسية – تركية، لتسليم تل رفعت إلى القوات التركية والمعارضة السورية العسكرية،



كذلك أضافت المصادر بأن المشاورات تجري حول استكمال فتح طريق غازي عنتاب الذي يصل تركيا برياً بالحدود الجنوبية لسوريا مع الأردن، وإنهاء تواجد القوات الكردية في ريف حلب الشمالي بعد انسحابها من عفرين.
 
عودة تل رفعت ومحيطها لحضن الثورة برفقة القوات التركية مقابل قبول تركية باعادة فتح طريق حلب- غازي عنتاب والسماح التركي بالتبادل التجاري مع حلب

والسماح بتامين الطريق البري من الحدود التركية حتى الاردن لتبادل البضائع


هذا ما رشح حتى الان
 
ميليشيات قسد قتل واصيب منهم اكثر من 2000 عنصر من اجل السيطرة على منبج في شمال سوريا ثم اليوم سيدهم الامريكي يقوم بتسليم المدينة للجيش التركي عدوهم الأول من دون اي تكاليف هل سيفهم الكرد الأن انهم مجرد كاسحات الغام و مرتزقة عند الغرب اللذي يغرقهم بالوعود الكاذبة لحرب الإسلام؟
الله لا يردهم هم مجموعة من الخونة عبيد العم ترامب.
تناقص اعدادهم و انحصار مناطق سيطرتهم من صالحنا.
 
عودة تل رفعت ومحيطها لحضن الثورة برفقة القوات التركية مقابل قبول تركية باعادة فتح طريق حلب- غازي عنتاب والسماح التركي بالتبادل التجاري مع حلب

والسماح بتامين الطريق البري من الحدود التركية حتى الاردن لتبادل البضائع


هذا ما رشح حتى الان


اذا تم الوضع هيك قد تقبل روسيا باعادة تسليم مدينة حلب للثوار ولتركية مقابل اعادة احياء المدن الصناعية والمعامل بحلب واعمار المدينة


وتصبح حلب منطقة دولية بحماية تركية وتصبح منطقة يمكن دعمها باموال اعادة الاعمار الاوروبية مقابل عودة اللاجئين اليها كونها مدينة كبيرة يبلغ سكانها نحو 3 مليون غالبيتهم الساحقة باتو بتركية واوربة فتستفيد كل الاطراف حتى نظام بشار
 

مزيد من الخسائر البشرية يرفع إلى 55 تعداد القتلى من المسلحين الموالين للنظام الذين قتلتهم الضربات الجوية التي طالت مواقعهم عند الحدود العراقية
====================

%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%88%D9%83%D9%85%D8%A7%D9%84-1.jpg



محافظة دير الزور – المرصد السوري لحقوق الإنسان::

وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مزيداً من الخسائر البشرية على خلفية الضربات الجوية التي استهدفت مواقع مشتركة للإيرانيين والنظام والميليشات الموالية لهما في منطقة الهري بالقرب منطقة البوكمال أقصى شرق دير الزور عند الحدود السورية – العراقية قبيل منتصف ليل الأحد الـ 17 من شهر حزيران / يونيو الجاري،

إذ ارتفع إلى 55 بينهم 16 من قوات النظام من ضمنهم 4 ضباط، و30 من القوات الموالية الإيرانيين، فيما لم يعلم حتى جنسيات القتلى الـ 9 الآخرين، يذكر أن الطائرات التي استهدفت المواقع أنفة الذكر استخدمت المجال الجوي ذاته التي تستخدمه طائرات التحالف الدولي، ولا يزال عدد القتلى مرشح للارتفاع لوجود جرحى بعضهم في حالات خطرة.

ونشر المرصد السوري في الـ 29 من شهر أبريل / نيسان الفائت، أنه رصد سقوط خسائر بشرية ومادية كبيرة نتيجة الاستهداف الصاروخي على اللواء 47 الخاضع لسيطرة قوات إيرانية وقوات النظام في ريف حماة الجنوبي، حيث وثق المرصد السوري مقتل ما لا يقل عن 26 عنصراً بينهم 4 سوريين والبقية من جنسيات عربية وآسيوية غالبيتهم الساحقة من الإيرانيين، قتلوا جميعاً نتيجة الاستهداف الذي جرى مساء الأحد الـ 29 من شهر أبريل / نيسان، ولم تشاهد طائرات تحلق في سماء المنطقة في الوقت الذي جرى فيه القصف، إذ استهدف القصف مستودعات صواريخ أرض – أرض تعود للميليشيات الإيرانية، الأمر الذي أحدث انفجارات كبيرة في المنطقة، ترافقت مع اندلاع النيران فيها، كما كان قصف صاروخي مماثل استهدف منطقة مطار النيرب العسكري في محافظة حلب مساء اليوم ذاته.

كما نشر المرصد السوري في الـ 12 من شهر أيار الفائت من العام الجاري، أنه رصد ارتفاع الخسائر البشرية نتيجة الضربات الصاروخية الإسرائيلية التي استهدفت مناطق متفرقة في وسط سوريا وبالقرب من العاصمة دمشق وريفها وريف السويداء الغربي ومثلث درعا – القنيطرة – ريف دمشق الغربي، قبيل فجر يوم الخميس الـ 10 من شهر مايو / أيار، حيث ارتفع إلى 27 على الأقل، هم 6 من قوات النظام بينهم 3 ضباط، و11 من العناصر الإيرانيين، و10 آخرين القسم الأكبر منهم من جنسيات غير سورية، عدد من قتلوا خلال الاستهداف الإسرائيلي لمواقع قوات النظام وحلفائها في المناطق أنفة الذكر، كما كان الاستهداف خلف خسائر مادية كبيرة في عدد من المواقع المستهدفة، ونشر المرصد السوري حينها، أنه هزت انفجارات عنيفة مناطق متفرقة في الأراضي السورية قبيل فجر يوم الخميس الـ 10 من شهر أيار / مايو، ناجمة عن ضربات صاروخية إسرائيلية استهدفت مواقع متفرقة بالقرب من العاصمة دمشق وريفها ووسط سوريا والقنيطرة، إذ استهدفت الضربات مواقع يرجح أنها تابعة لحزب الله اللبناني في جنوب غرب مدينة حمص، ومواقع أخرى لحزب الله ومقاتلين موالين لقوات النظام في مثلث درعا – القنيطرة – ريف دمشق الجنوبي الغربي،

كما استهدفت الضربات منطقة عسكرية لقوات النظام في منطقة مطار الضمير العسكري بالقلمون الشرقي، حيث سقطت الصواريخ بالقرب من المقر الذي يتواجد فيه إيرانيين، أيضاً طالت الضربات بلدة معضمية الشام الواقعة غرب دمشق، والتي يتواجد فيها مقاتلين من حزب الله والإيرانيين والفرقة الرابعة التابعة للنظام السوري، ولا معلومات حتى اللحظة فيما إذا كانت الصواريخ التي سقطت في المعضمية قد استهدفت مواقع عسكرية، كذلك سقط صاروخ على مقربة من جرمانا جنوب العاصمة، بالإضافة لاستهداف منطقة مطار خلخلة في ريف السويداء الغربي،

كما طال الاستهداف مواقع للدفاع الجوي التابع للنظام، بينما تجدد سقوط الصواريخ الإسرائيلية بعد منتصف ليل الأربعاء – الخميس على محافظة القنيطرة حيث استهدفت مواقع لقوات النظام وحلفائها بالقرب من بلدة حضر شمال القنيطرة وعلى مقربة من بلدة خان أرنبة،

وفي السياق ذاته رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان بالتزامن مع عمليات الاستهداف المكثفة هذه دوي انفجارات في سماء المناطق ناجمة عن تصدي المضادات الجوية للصواريخ الاسرائيلية وتمكنت من إسقاط بعضها، وتسببت الضربات الصاروخية الإسرائيلية بخسائر مادية كبيرة في عدد من المواقع المستهدفة، وسط معلومات مؤكدة عن خسائر بشرية، وجاءت عمليات القصف الإسرائيلي هذه قبيل فجر اليوم عقب سقوط صواريخ بعد منتصف الليل أُطلقت من منطقة القنيطرة وريف دمشق الجنوبي الغربي المحاذي لها على الأراضي المحتلة في الجولان، وذلك عقب القصف الاسرائيلي الذي جرى ليل أمس واستهدف مواقع قرب مدينة البعث في ريف القنيطرة الأوسط.

كما يذكر أن انفجارات عنيفة هزت بادية حمص الشرقية قبيل فجر يوم الاثنين الـ 9 من شهر نيسان / أبريل الفائت من العام 2018، تبين أنها ناجمة عن استهداف صاروخي للمنطقة، استهدفت حرم ومحيط مطار الـ T4 العسكري بريف حمص الشرقي والتي تسيطر عليه قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وعربية وآسيوية، حيث سقطت صواريخ حينها، وعلم المرصد السوري أن الصواريخ حينها، هذه خلفت عدداً من القتلى والجرحى، إذ قتل ما لا يقل عن 14 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وعربية وآسيوية، حيث يتواجد في منطقة مطار التيفور والذي يعد قاعدة عسكرية، يتواجد حزب الله وقوات ايرانية وقوات النظام، كما خلف الاستهداف تدمير آليات في المنطقة.

 


ضفة الفرات الشرقية تشهد تسللاً لعناصره نحو غرب الفرات مع اقتصار العمليات العسكرية على استهدافها من قبل التحالف وقسد
=============



المرصد السوري لحقوق الإنسان علم من عدد من المصادر الموثوقة، أن عمليات تسلل شهدها الجيب الأخير لتنظيم “الدولة الإسلامية” عند ضفة الفرات الشرقية، تمثلت بتسلل عناصر من التنظيم إلى الضفاف الغربية لنهر الفرات، لتنفيذ عمليات ضد قوات النظام وحلفائها في المنطقة الممتدة من الحدود العراقية إلى مدينة دير الزور، ونشر المرصد السوري في مطلع حزيران الجاري، أن القتال توقف في الضفة الشرقية لنهر الفرات، عقب إخفاق قوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي في التقدم في الجيب الأخير المتبقي لتنظيم “الدولة الإسلامية” عند الضفاف الشرقية لنهر الفرات، في القطاع الشرقي من ريف دير الزور، وفشلها في اقتحام بلدة هجين، التي شهدت استماتة من التنظيم لصد الهجوم على البلدة وباقي الجيب.

وكانت أكدت المصادر الموثوقة للمرصد السوري حينها، أنه جرى تحويل مسار العمل العسكري في شرق نهر الفرات، لتنفيذ عملية عسكرية واسعة في الجيب المتبقي للتنظيم بريف الحسكة الجنوبي والمتصل مع جيب التنظيم في الريف الشمالي لدير الزور، والقريبين من الحدود السورية – العراقية، حيث شهد هذا الجيب عمليات قصف مدفعي خلال الساعات الفائتة، استهدفت منطقة تل الشاير الواقعة في القطاع الجنوبي من ريف الحسكة، لم يعلم ما إذا كان مصدره قوات سوريا الديمقراطية أم القوات العراقية،



كما كان المرصد السوري حصل على معلومات من مصادر موثوقة، تفيد بوجود أكثر من 65 من قيادات الصف الأول في تنظيم “الدولة الإسلامية” في بلدة هجين بريف دير الزور الشرقي، غالبيتهم من الجنسية العراقية بالإضافة لجنسيات أجنبية، كما أبلغت المصادر المرصد السوري بوجود أكثر من 800 معتقل لدى تنظيم “الدولة الإسلامية” في هجين لا يعرف مصيرهم حتى اللحظة، كذلك نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان صباح يوم الأحد الفائت أنه حصل على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة، والتي أكدت أن العمليات العسكرية عند انطلاقتها ضد الجيب الأخير لتنظيم “الدولة الإسلامية” في الضفة الشرقية لنهر الفرات، تبدأ بقصف صاروخي من قبل القوات الفرنسية والأمريكية على مواقع التنظيم ومناطق سيطرته، في تمهيد للهجوم البري الذي تعمد وحدات حماية الشعب الكردي لتنفيذه، وعند السيطرة على المنطقة، تجري عمليات تمشيط من قبل القوات الكردية، لتقوم بعدها قوات عربية وكردية مشتركة تتبع لقوات سوريا الديمقراطية بالاستقرار في المنطقة وحمايتها وتأمينها بعد طرد التنظيم منها،

كما أن الساعات الـ 72 الفائتة، شهدت عملية تقدم من قبل قوات سوريا الديمقراطية بدعم من القوات الفرنسية والأمريكية، إذ سيطرت على تلة استراتيجية قرب منطقة الباغوز فوقاني، بعد اشتباكات عنيفة بين قوات سوريا الديمقراطية من جهة، وعناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” من جهة أخرى، وسط استهدافات متبادلة على محاور القتال بين الطرفين، وقصف صاروخي على مناطق سيطرة التنظيم خلال ساعات من ليل يوم 13 حزيران الجاري .

وكان نشر المرصد السوري في مطلع الشهر الجاري، أنه تمكن التنظيم إثر هجومه في غرب نهر الفرات، من نقل العشرات من عناصره من الضفة الشرقية للنهر إلى الضفة الغربية، بعد فرض التنظيم وجوده في مناطق الرمادي وحسرات والبقعان والجلاء، المقابلة لبلدة الشعفة ومنطقة أبو الحسن، كما كان المرصد السوري لحقوق الإنسان حصل في الثاني من نيسان / أبريل الفائت من العام الجاري 2014، على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة، عن عبور نحو 400 مقاتل من تنظيم “الدولة الإسلامية” من جنسيات سورية وغير سورية، من الجيب الواقع في شرق الفرات، والمطوق من قبل قوات سوريا الديمقراطية المدعمة من قبل التحالف الدولي، إلى غرب نهر الفرات، على شكل مجموعات، حيث جرى العبور من منطقة الشعفة، بعد عمليات قصف مكثفة من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية” على مناطق سيطرة النظام والمسلحين الموالين لها في غرب نهر الفرات.

 




تأكد إسقاط طائرة مسيرة في منطقة حضر الواقعة في الريف الشمالي للقنيطرة، ضمن الجولان السوري المحرر، والقريبة من الشريط الحدودي مع الجولان السوري المحتل، خلال تحليقه....



S. : while Rebels & Regime are exchanging artillery fire in prov., latter says this |i drone (Skylark UAV, h/t ) was dropped over Hader

.
DgEG0SNW0AAhELq.jpg
 

S. : BM-27 Uragan among the military columns which arrived past 48hrs in / . A batch of T-90s also reportedly sent (wld be 1st involvement there).

DgCvnJiX4AEvrGT.jpg

 

39 قتيلاً على الأقل من قوات النظام والإيرانيين وتنظيم “الدولة الإسلامية” خلال الـ 48 ساعة الأخيرة من المعارك في بادية حمص الشرقية وحدودها مع دير الزور
==============


%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AD%D9%85%D8%B5.jpg



تشهد بادية حمص والحدود الإدارية مع دير الزور، عمليات اشتباك مستمرة وتمشيط من قبل قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية، لمناطق شرق تدمر وبادية البوكمال الجنوبية، والمناطق الواصلة بينهما،


حيث رصد المرصد السوري مواصلة قوات النظام منذ نحو 48 ساعة عمليات تمشيط تهدف لفرض سيطرتها الكاملة على المنطقة القريبة من المحطة الثانية “التي2”، والمحطة الثالثة “التي3” بريف حمص الشرقي والحدود الإدارية لمحافظة دير الزور، من عناصر التنظيم، ضمن البادية السورية، حيث تأتي عملية التمشيط هذه ضمن عملية فرض السيطرة لتبديد مخاوف قوات النظام والإيرانيين من هجمات جديدة قد ينفذها التنظيم خلال الأيام الفائتة لتوسعة سيطرته في بادية حمص الشرقية، وتتزامن عمليات التمشيط التي تجري في المنطقة، ومحاولة قوات النظام فرض سيطرتها من جديد على كامل المنطقة، مع اشتباكات عنيفة تدور بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جهة، وعناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” من جهة اخرى، على محاور في محيط منطقتي المحطة الثانية والمحطة الثالثة ببادية حمص وحدودها الإدارية مع دير الزور

ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس الأول أنه تشهد محاور ممتدة بين المحطة الثانية والمحطة الثالثة في البادية السورية، استمراراً للاشتباكات متفاوتة العنف، بين الطرفين، ضمن هجمات لقوات النظام على مواقع التنظيم، وسط استمرار القصف المكثف وعمليات الاستهدافات، وسط دوي انفجارات تهز المنطقة، وكانت قوات النظام تمكنت من تحقيق تقدم في المنطقة، إذ نشر المرصد السوري منذ نحو يومين، أنه رصد تمكن قوات النظام وحلفائها من التقدم والسيطرة على مواقع عدة في المنطقة وهي جبل كبت وبئر الورك وبئر العطشان وتل شديد.

المعارك المتواصلة خلفت مزيداً من الخسائر البشرية بين طرفي القتال، إذ ارتفع إلى 24 عدد قتلى تنظيم “الدولة الإسلامية” بينما ارتفع إلى 15 قتلى قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية، قتلوا جميعاً على القصف والاشتباكات التي تشهدها المنطقة، وتأتي عملية الاشتباكات هذه في ظل تحشدات يعمد لها تنظيم “الدولة الإسلامية” في المنطقة الممتدة بين البوكمال والميادين، وذلك تمهيداً لعملية عسكرية واسعة في بادية دير الزور من المنتظر حدوثها، حيث نشر المرصد السوري منذ يومين ، أنه حصل المرصد السوري لحقوق الإنسان على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة، أن تحضيرات تجري لعملية عسكرية واسعة في بادية دير الزور ضمن القطاع الشرقي من المحافظة في غرب نهر الفرات، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن تنظيم “الدولة الإسلامية” يعمد لحشد عناصره وآلياته في المنطقة الممتدة بين البوكمال والميادين، عند الضفاف الغربية لنهر الفرات، بالتزامن مع تحشد في المنطقة الممتدة بين البوكمال والمحطة الثانية (التي تو)، إذ يعمد تنظيم “الدولة الإسلامية” للتحضر لهجوم عنيف ضد قوات النظام والقوات الإيرانية وحزب الله اللبناني والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية.

المصادر الموثوقة أكدت للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن التحضيرات تأني بعد تمكن تنظيم “الدولة الإسلامية”، من الاستيلاء على أسلحة وذخيرة ومعدات بكميات كبيرة، خلال هجماته ضد قوات النظام وحلفائها في غرب نهر الفرات ومدينة البوكمال ومحطة (التي تو)، وبعد تمكن المئات من عناصرها من عبور نهر الفرات، والانتقال من الضفة الشرقية للنهر إلى الضفة الغربية، حيث أكدت المصادر الموثوقة للمرصد السوري أن هذه التحضيرات تتزامن مع تخوف لدى القوات الإيرانية من تمكن تنظيم “الدولة الإسلامية” من قطع الطريق الاستراتيجي الأهم لديها، وهو طريق طهران – بيروت البري، والذي قاد معارك استكمال فتحه بالسيطرة على البوكمال، قائد فيلق القدس والجنرال الإيراني البارز قاسم سليماني في أواخر العام 2017

 

أكثر من 6 فطائس أفغان شيعة من فاطميون فطسو اليوم في اللجاة بريف درعا .على يد الثوار والمجاهدين هناك ...

شاهدت الصور

 
7 هلكى من ميليشيات الأسد من الذين تباهو وتصورو أثناء قدومهم الى ومعهن ضابط برتبة عميد ولسى الخير لقدام


DgEQblkWAAY6VqY.jpg

 
عودة
أعلى