الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


بشار الأسد يتدخل للإفراج عن لاعب الاتحاد الحلبي «ملهم ببولي» ومنتخب كندا تحت 23
==============


إعداد: محمد غراب - تحرير : عبدالقادر ضويحي
2321934978-crop.jpg
اللاعب الكندي – السوري، ولاعب نادي الاتحاد « ملهم ببولي»



رصد (قاسيون) – أطلقت سلطات النظام السوري يوك أمس الجمعة، سراح اللاعب الكندي – السوري، ولاعب نادي الاتحاد « ملهم ببولي» بعد إيقافه بالشرطة العسكرية قبل أيام، وذلك بأمر مباشر من رئيس النظام السوري بشار الأسد.

وتعرض ملهم ببولي للتوقيف في فرع الشرطة العسكرية بحلب بحجة تخلفه عن «خدمة العلم»، اللاعب البالغ من العمر 24 عاماً عاش كل حياته في كندا ولعب لمنتخب كندا الأولمبي، ولكنه «فضل أن يأتي إلى سوريا للعب فيها بعد تواصله معنا وتمت الموافقة من قبل الفيفا أيضاً بعد أن أخبرهم رغبته بتمثيل منتخب سوريا»، وفق مصادر رياضية في نادي الاتحاد.

وذكر وائل عقيل مدير الكرة في نادي الاتحاد لوسائل الإعلام «إن اللاعب يقوم بكافة إجراءات البدل عن الخدمة العسكرية ولكن فجأة اختفى لنتفاجأ بأنه في سجن الشرطة العسكرية بعد ثلاثة أيام من اختفائه ولم يسمحوا له بإجراء اتصال».

وأكمل عقيل «تمكنت من زيارة اللاعب في السجن وللأسف وضعه النفسي سيء جداً وأخبرني بأنه جاء ليقدم لبلده الذي يزوره لأول مرة وليس ليسجن مع العلم أن لغته العربية ليست جيدة و(مكسرة) كما توصف بالعامية».

هذا وتمارس قوات النظام سياسة التجنيد الإجباري على كافة الشبان في لمناطقها، إذ تكرّرت الحادثة السابقة مع اللاعب سنحاريب ملكي والعديد من اللاعبين السوريين.

 

#رسمياً
| تعيين المدرب الارجنتيني ذو الاصول السورية #انتونيو_محمد مدرباً لنادي #سيلتا_فيغوالاسباني بعقد يمتد لموسمين، قادماً من نادي #مونتيري المكسيكي ..

محمد (48 عام) يعد من ابرز المدربين في المكسيك وامريكا الجنوبية بالسنوات الاخيرة .. ابرز انجازاته كمدرب :


حاز على لقب بطولة امريكا الجنوبية مع #انديبيندينتي الارجنتيني ،


بطولة الدوري المكسيكي مع#تيخوانا،

بطولة الدوري المكسيكي مع #اميريكا،

كاس المكسيك مع مونتيري ..

كما انه حاز على لقب #كوبا_اميريكا مع الارجنتين كلاعب.


 

تل رفعت بادارة دولية

اتفاق بين الأتراك والروس يعيد الأهالي إلى تل رفعت
=================




Tel-Rifaat11.jpg

مدنيين يعتصمون على معبر باب السلامة شمالعنب بلدي – خاص​
رسم الروس والأتراك خارطة طريق لمدينة تل رفعت في ريف حلب الشمالي تضمن عودة المدنيين المهجرين إليها بعد خروج قوات الأسد والميليشيات المساندة لها بشكل كامل، شرط عدم دخول فصائل “الجيش الحر” إليها وإيكال مهمة الأمن فيها لشرطة محلية من أبنائها.
وتشبه الخارطة الحالية ما توصلت إليه تركيا وأمريكا في مدينة منبج شرقي حلب، والتي اعتبرت حالة فريدة من نوعها في سوريا منذ بدء الصراع، فالبنود تؤكد على إدارة دولية مشتركة، بعيدًا عن القوى المحلية على الأرض والتي من شأنها أن تشكل عائقًا في تحقيق ما تم الاتفاق عليه.

وتحمل تل رفعت وما حولها رمزية لدى أهالي المنطقة، وتعتبر من أوائل المدن التي انتفضت ضد النظام السوري في الشمال، وكانت فصائل المعارضة قد خسرتها، مطلع عام 2016، لصالح “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، التي تشكل “وحدات حماية الشعب” (الكردية) عمادها.

وعقب انتهاء عملية “غصن الزيتون”، التي أطلقتها تركيا في عفرين، بقيت المدينة وبعض القرى المحيطة بها تحت سيطرة “الوحدات” وقوات الأسد، وارتبطت بطبيعة التفاهمات بين الأتراك والروس في الشمال.

مجلس محلي بعيدًا عن العسكرة
============

في 13 من حزيران الحالي، اجتمع وجهاء تل رفعت مع مسؤولين أتراك في مدينة اعزاز بريف حلب الشمالي لتحديد مصير المدينة، وخرجوا بجملة من البنود تضمن عودة جميع المدنيين إليها.

بنود الاتفاق، التي حصلت عليها عنب بلدي، قضت بخروج قوات الأسد والميليشيات المساندة لها من المدينة، على أن يحل وجود تركي- روسي مشترك فيها.
وأكدت مخرجات الاجتماع على دخول أهالي تل رفعت فقط إلى المدينة بعيدًا عن الفصائل العسكرية، كما يمنع وجود السلاح في المدينة، ويُشكل مجلسًا محليًا من شرطة محلية يتم انتقاؤها من شبان المدينة.

وقالت مصادر إعلامية حضرت الاجتماع، لعنب بلدي، إن وجهاء تل رفعت بدؤوا بتسجيل أسماء الراغبين بالعودة كدفعة أولى، على أن يتم تحديد الأسماء المرفوض دخولها.

واعتبر رئيس المكتب السياسي في تل رفعت، بشير عليطو، أن اتفاق تل رفعت يختلف عن خارطة طريق منبج بالأطراف التي تولت المضي فيه، ويتوافق معها بعدم الوضوح حتى اليوم.

وقال عليطو لعنب بلدي، إن الضمانات التي طرحها الأتراك تتركز بخروج قوات الأسد بشكل كامل على أن يحل محلها جنود روس وقوات تركية، مشيرًا إلى مراحل تحددت لتنفيذ البنود أولاها الموافقة.


وكان النظام السوري تسلم ثماني مناطق في محيط تل رفعت وصولًا إلى نبل والزهراء، في آذار الماضي.

وشهدت الأيام الماضية تحركات عسكرية من قبل قوات الأسد في المدينة، ورافقها الحديث عن انسحاب أرتال من الفرقة الرابعة إلى نقاط متأخرة، كما أقدمت قوات الأسد و”قسد” على حرق منازل، الأسبوع الماضي، بشكل مفاجئ ودون وضوح الأسباب التي أدت إلى ذلك.

أولى المناطق “الثائرة” في الشمال

===

تتميز تل رفعت عن باقي مدن الريف الحلبي، فهي أولى الثائرات ضد نظام الأسد في الشمال السوري، ولا يزال أبناؤها يرددون اسمها القديم “أرفاد”، ويفتخرون بأنها كانت العاصمة الرئيسية لمملكة “بيت أغوشي” الآرامية في القرن التاسع قبل الميلاد، والتي ضمت مدينة حلب في تلك الحقبة.

ولا تبعد المدينة عن الحدود مع تركيا سوى 13 كيلومترًا، وكان قد أطلق عليها المسمى الحالي (تل رفعت) من قبل السلطنة العثمانية، إبّان دخولها سوريا مطلع القرن السادس عشر.

كانت أولى مظاهراتها في نيسان 2011 نصرة لمدينة درعا المحاصرة من قبل قوات الأسد في ذلك الوقت، واستمر أبناؤها بالتظاهر ضد النظام السوري، إلى أن سقط أول شهدائها في أيلول 2011، جراء حملة أمنية واسعة شنها النظام على المدينة.

تطوّر الحراك السلمي في المدينة، إلى أن اقتحمتها قوات الأسد للمرة الثانية في نيسان 2012، فأحرقت عددًا من منازلها ومحالها التجارية، وقتلت 14 شابًا من عائلة واحدة، وأحدثت في المدينة دمارًا وأضرارًا كبيرة.

شهدت تل رفعت دخول تنظيم “الدولة الإسلامية” إليها بين عامي 2013 و2014، والذي كان له نفوذ كبير في الشمال، إلى أن طرد منها في كانون الثاني 2014 بحملة عسكرية من فصائل “الجيش الحر” في المنطقة.

مطلع شباط 2016، شنت قوات الأسد هجومًا بريًا واسعًا، اعتمدت فيه على ميليشيات أجنبية ودعم جوي روسي، واستطاعت فصل حلب وريفها القريب عن المنطقة الشمالية، وأمست مدن تل رفعت ومارع واعزاز بحكم المحاصرة من ثلاث جهات.

وفي الخامس عشر من العام المذكور، سيطرت “قوات سوريا الديمقراطية” على تل رفعت، عقب معارك ومواجهات مع من تبقى من فصائلها، والتي أنهكها مواجهة ثلاثة أطراف حينها (داعش شرقًا، قوات الأسد جنوبًا، الوحدات الكردية غربًا)، في ظل نزوح معظم سكانها نحو الحدود مع تركيا.​
 

"عرابو المصالحات" على قائمة الاغتيال

تهديدات أمريكية تنذر بفشل مفاوضات الجنوب

=============


عنب بلدي – خاص
انقلب الهدوء الذي مر به الجنوب السوري في الأيام الماضية إلى تهديدات وتحركات عسكرية على الأرض، ترجمت بفشل المفاوضات التي تدور بين الأطراف الدولية اللاعبة في المنطقة، وخاصة روسيا وأمريكا وبريطانيا.
وجاءت التهديدات على لسان وزارة الخارجية الأمريكية، التي قالت إنها ستتخذ إجراءات ردًا على انتهاكات النظام السوري في منطقة “تخفيف التوتر” المتفق عليها دوليًا، وطالبت روسيا أن تلعب دورًا بكبحها، على اعتبار أنها عضو في مجلس الأمن، ويجب أن تفرض سلطتها العسكرية والسياسية.

منذ تدخلها في سوريا، أمسكت أمريكا بزمام الجنوب السوري وخاصة درعا، وقدمت دعمًا عسكريًا وماليًا لفصائل “الجيش الحر” العاملة فيها، وحذرت في مرات عدة من إطلاق أي عملية عسكرية من جانب قوات الأسد وروسيا وإيران، ورغم أنها أوقفت دعمها مطلع العام الماضي، استمرت بموقفها من الهجمات.

ولا يزال مصير الجنوب السوري معلقًا ورهن المفاوضات الدولية، التي زاد عليها، إلى جانب التهديدات، تحركات عسكرية من جانب قوات الأسد في اليوم الأول من عيد الفطر، والتي قصفت براجمات الصواريخ والمدفعية مدينة الحارة بالريف الشمالي وقتلت خمسة مدنيين، ما اعتبر خرقًا للتهديدات الأمريكية وحركة استفزازية لم تتكشف تبعاتها بعد.



تحرك عسكري
==


تستمر قوات الأسد والميليشيات المساندة لها، منذ مطلع أيار الحالي حتى اليوم، باستقدام التعزيزات العسكرية إلى الجنوب، وتركزت بشكل خاص في منطقة مثلث الموت، التي قد تكون النقطة الأولى للمعركة المرتقبة باتجاه ريف القنيطرة الشمالي ومدينة الحارة بريف درعا، وسط الحديث عن قربها، خاصة بعد فشل المفاوضات الدولية.

ويرتبط الحديث عن قرب المعركة بالقصف الذي بدأه النظام السوري على الأطراف الشمالية لدرعا وريفها، وما تبعه من حديث للقيادي في “الجيش الحر” قائد “ألوية الفرقان”، محمد ماجد الخطيب، قال فيه إن الاجتماع الثلاثي الأمريكي- البريطاني- الروسي بشأن الجنوب نتج عنه خلاف كبير، وستبدأ محاولات النظام في الاقتحام قريبًا، معتبرًا أن التصدي لأول الاقتحامات “ربما سيقضي على أحلام النظام في إعادة السيطرة على الجنوب”.

وسبقت حديث الخطيب مقابلة لرئيس النظام السوري، بشار الأسد، قال فيها، “بعد تحرير الغوطة كان التوجه إلى الجنوب، وكان هناك خياران إما المصالحة أو التحرير بالقوة”.

وأضاف الأسد أنه حتى اللحظة ليست هناك نتائج فعلية بسبب التدخل الإسرائيلي والأمريكي، اللذين ضغطا على من أسماهم “الإرهابيين”، لمنع التوصل لأي تسوية أو حل سلمي.

وبحسب ما قالت مصادر عسكرية لعنب بلدي، من المرجح أن تبدأ قوات الأسد عملياتها في الجنوب على ثلاثة محاور، الأول باتجاه مدينة الحارة وتلها، والثاني من أحياء درعا باتجاه معبر نصيب، أما المحور الثالث فقد يكون باتجاه بلدة بصر الحرير، والتي تؤدي السيطرة عليها إلى عزل منطقة اللجاة بشكل كامل عن باقي مناطق الريف الشرقي لدرعا.



روسيا تتحرك بالمصالحة
==

ومن المؤشرات الأخرى على فشل المفاوضات الدولية في درعا، توجه روسيا لتحريك ملف المصالحة مع قادة الفصائل العسكرية العاملة في المنطقة بشكل فردي وبعيدًا عن الأطراف الأخرى في ذات الخطوات التي اتبعتها في الغوطة الشرقية وريف حمص الشمالي.

وبالتزامن مع حالة الهدوء السابقة التي شهدتها درعا في الأيام الماضية، أعلن قادة عسكريون في المعارضة تلقيهم اتصالات من قاعدة حميميم الروسية، طلبت فيها الأخيرة التقابل من أجل التفاوض على مستقبل مدن وبلدات درعا.

وفي تسجيل صوتي اطلعت عليه عنب بلدي، قال عضو “مجلس قيادة الثورة” في درعا، فادي العاسمي، إنه تلقى اتصالًا هاتفيًا من مترجم الجنرال الروسي اللواء ألكسندر طلب منه اللقاء بشكل عاجل في بلدة محجة من أجل التفاوض على مصير المنطقة وخاصة بلدة داعل.

وأضاف أنه رفض الطلب الروسي، خاصة أن التفاوض في مناطق سيطرة النظام.

ويتركز مضمون المفاوضات المتعلقة بالجنوب بدراسة الواقع الأمريكي في التنف وإمكانية الانسحاب منها، شرط إلغاء معركة قوات الأسد والروس وسحب الميليشيات الإيرانية بشكل كامل من المنطقة.

وكانت مصادر مطلعة على المفاوضات قالت في وقت سابق لعنب بلدي، إنها تدور عند الجانب الأردني بشكل غير معلن، وتعتبر العروض العسكرية الأخيرة التي بدأتها الفصائل “تقوية موقف” لإظهار القوة التي تمتلكها الفصائل، والتي يعول عليها بتغيير الخارطة العسكرية إن أمكن.

ولا تقتصر التحركات الروسية على المصالحات، بل على تأمين الجانب الإسرائيلي أيضًا، عن طريق اجتماعات ومباحثات شهدتها الأيام الماضية بين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وأكدت على ضرورة التنسيق في الجنوب وبشكل خاص المنطقة الحدودية.



لجان المصالحة على قائمة الاغتيال
==

على عكس المناطق السورية الأخرى، كان للجان المصالحة في محافظة درعا ظروف مختلفة، فقد وضعوا على قائمة الاغتيال من مجموعات مجهولة لم تحدد هويتها، إذ شهدت المنطقة منذ منتصف أيار الماضي عدة حوادث اغتيال، قتل فيها شخصيات مصالحة بارزة في عدة بلدات.

وفي 14 من حزيران الحالي اغتيل الطبيب موسى قنبس، عضو لجنة المصالحة في مدينة الحارة بريف درعا الشمالي الشرقي، بالرشاشات في أثناء افتتاح عيادته، كما قتل حامد رياض شحادات، وهو عضو لجنة المصالحة في مدينة داعل، برصاصة في الرأس.

وسبق أن اغتال مجهولون عضو لجنة المصالحة في تل شهاب بريف درعا، زكريا العميان، بعد ثلاثة أيام من خطفه، ووجدت جثة العميان، في 6 من حزيران الحالي، على الطريق الحربي بين بلدتي تل شهاب ونصيب.

ومطلع حزيران، اغتال مجهولون ثلاث شخصيات من لجان المصالحة في محافظة درعا، بعد إطلاق النار عليهم على طريق المسيفرة- الغارية الشرقية.

والشخصيات هي: توفيق الغنيم (أبو مطيع)، محمد الغنيم (أبو أرشيد)، موفق البرجس.

وجاءت الحادثة بعد أيام من محاولة اغتيال تعرض لها عضو لجنة “المصالحة” في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي، جمال اللباد.

وشهدت بلدات درعا في الأسابيع الماضية نشاطًا واسعًا لمن بات يطلق عليهم لقب “عرابو المصالحات”.

وتعمل هذه الشخصيات على التمهيد لاتفاقيات التسوية مع قوات الأسد، متذرعين بمحاولتهم تجنيب بلداتهم لسياسة الأرض المحروقة والتهجير القسري.

وكان عدد من المجالس وفصائل المعارضة هددوا، في آذار الماضي، في بيانات رصدتها عنب بلدي، بمواجهة من أسمتهم “عرابي المصالحات”.

وشملت البيانات كلًا من: نوى، جاسم، الحارة، نمر، إنخل، وجاء فيها أن “أبناء حزب البعث المقيمين في المناطق المحررة، يسوقون لسيل من الشائعات التي هدفها إسقاط الروح المعنوية للحاضنة الشعبية، كخطوة لإجبارها على الاستسلام تحت عنوان المصالحة”.

وأكد أن المجالس “مستمرة بحماية المدنيين وتوفير الخدمات”، معتبرًا أن “تصرف هؤلاء خيانة عظمى للأرض التي ينعمون بخيرها، والثورة التي حررت المناطق”.

وتحدث البيان عن “اتخاذ جميع الخطوات التنفيذية الرادعة بحقهم دون أي اعتبار”.

وراج خلال الأسابيع الماضية الحديث عن زيارات متكررة لوفود من ريف درعا في المناطق “المحررة”، لمناطق سيطرة النظام في إطار إدراج مناطقهم ضمن “المصالحات”.

وفي شباط الماضي، اجتمع ممثلو بلدات في محافظة درعا وآخرون عن النظام مع الروس في مبنى المحافظة، تحضيرًا لإتباع الجنوب السوري بمناطق “التسويات”.

وعلمت عنب بلدي حينها أن اجتماعًا جرى في درعا، بحضور رئيس مركز المصالحة الروسي في المنطقة الجنوبية، وعضو لجنة “المصالحة الوطنية” عواد السويدان.

ونقل المكتب الصحفي للمحافظة، التابع للنظام، عن الأدميرال الروسي، تأكيده “ضرورة العمل من أجل حل النزاع بالطرق السلمية في الجنوب والسعي الجاد لإقناع المجموعات الإرهابية المسلحة بتسليم سلاحهم والعودة إلى حضن الوطن”.

كما زاد النظام السوري من وتيرة إلقاء المناشير على مناطق سيطرة المعارضة السورية في محافظة درعا، داعيًا إلى المصالحة والابتعاد عن الأعمال العسكرية.

وفي 20 من أيار، ألقى الطيران المروحي مناشير في سماء الريف الشرقي لدرعا، وطالب فيها المدنيين بالانخراط بما يصفها بـ “المصالحة”، التي “تضمن مستقبل المدنيين والمنطقة بشكل كامل، وهي بوابة الأمان والخلاص”، بحسب ما ذكر في المناشير.



للمزيد: https://www.enabbaladi.net/archives/235537#ixzz5IhmaO8J5
 
بسام جعارة :

ارتفاع حصيلة قتلى الغارة التي استهدفت رتلا عسكريا لعصابة الحيوان والميليشيات الطائفية خلال توقفه قرب البوكمال الى 52 مرتزقا بينهم 30 عراقيا
 
أورينت :

عاجل

ميليشيا الأسد تستقدم تعزيزات عسكرية باتجاه مدينة أزرع مع كثافة لطيران الاستطلاع في سماء المنطقة ِ
 
صفحات تابعة للنظام السوري تنشر اسماء 70 قتيل من الجيش السوري وحده جراء قصف جوي مجهول استهدف مواقعهم أمس بالبوكمال.. بين الأسماء 6 ضباط احدهم برتبة لواء
Df93Vf1WsAUPl9J.jpg
 
اغتيال خليل اسماعيل عرسان (ابو اسماعيل جوباس) نائب قائد
جيش الأحرار ونجله اسماعيل برصاص مسلحين فجر اليوم في قريته جوباس قرب مدينة سراقب شرقي إدلب

Df9WKkMX4AA_egF.jpg
 
جيش العزة تجرأ وقتل عناصر من قوات الأسد فكيف له ذلك؟! فقام تنظيم هتش بأعتقال عدد من عناصره طبقاً لاتفاقيات استانة.. عقاباً على قتله قوات الأسد..
Df5ATEcXUAAtpIM.jpg



Df5AT3zXUAAPZi1.jpg
 
موسى العمر :

القوات التركية تدخل مدينة منبج العربية بعد انسحاب الانفصاليين منها ..
Df-ND4eX4AAPBkF.jpg
 
عودة
أعلى