الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


لم يفعل تحالف الأقليات والفلول ومخلفات اليسار الفاشل الذي يسمي نفسه تحبباً بالعلمانيين خلال سنوات الثورة السورية السبع سوى شتم الاسلاميين، والتصويب عليهم باعتبارهم العدو، لحرف بوصلة الثورة عن عدوها بشار الأسد ونظامه وجماعته وحلفائه.

 

ترى ما الذي جعل بولا يعقوبيان (التي دخلت البرلمان بشعارات المجتمع المدني) تزور محمد رعد رئيس كتلة حزب الله في المجلس؟

هل اقناعه بالتخلي عن سلاحه أو الخروج من معارك المنطقة أو تخفيف سيطرته على البلد أم التخلي عن ايران؟

بولا يعقوبيان الارمنية اللبنانية جزء من حاشية الطبقة السياسية الفاسدة ومسوقيها.


Df261KHWkAEIlfi.jpg

 


اعدام الضباط العلويين وصف الضباط العلويين


في ذكرى مدرسة المدفعية: ابراهيم اليوسف خلّص سورية من عدد من مجرمي الجيش السوري وقتلته، والذين لو بقوا على قيد الحياة لكانوا من كبار مرتكبي المجازر والقتلة خلال مجزرة حماه ١٩٨٢ وبعدها خلال مجازر الجيش ضد الشعب السوري منذ عام ٢٠١١ وحتى اليوم.

 



<< ١ >>

تصريح إعلامي توضيحا لما تناقلته بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الإجتماعي، من تساؤلات حول مواقف الجماعة من (إسناد الثورة ومطالب الشعب السوري)، وترويج أخبار كاذبة عن اجتماعات تقوم بها الجماعة مع إيران وغيرها.


<< ٢ >> نود أن نؤكد أن جميع هذه الأخبار عارية عن الصحة، وهي جزء من حملات ممنهجة ومنظمة لتشويه صورة الجماعة وتمزيق الصف الثوري السوري، كما نؤكد أننا كنّا وما زلنا نبذل مافي وسعنا لدعم ثورة شعبنا ضد نظام الأسد المجرم، (وحلفائه وأنصاره وفي المقدمة منهم نظامي روسيا وإيران المحتلين)

<< ٣ >> كمانؤيدوندعم العمل الجاد-مع بقية القوى الوطنيةوالثورية-في جميع المجالات كي ينال شعبناحقه في الحريةوالكرامة. ونشيرهنا إلى أن مواقف وآراءالجماعةلاتؤخذ إلامن بياناتهاوتصريحاتهاومصادرها الرسمية فقط. المكتب الإعلامي جماعة الإخوان المسلمين في سورية ٣٠ رمضان ١٤٣٩ ١٤ حزيران ٢٠١٨

DfwOU8PUwAEtf0O.jpg

 

على قيادات الجبهة الجنوبية أن يعوا أن اسرائيل تفضل النظام عنهم بجنوب سوريا،ولا تعارض أن يسحق الفصائل ويجلس مكانها شرط تحييد الإيرانيين فقط ،فمن كان يعول على التطمينات الاسرائيلية فسيكون أمام ساعة الحقيقة قريبا،وكان جديرا بهم أن يدركوا ذلك لحظة تخليهم عن نصرة داريا المحاصرة.

 

على قيادات الجبهة الجنوبية أن يعوا أن اسرائيل تفضل النظام عنهم بجنوب سوريا،ولا تعارض أن يسحق الفصائل ويجلس مكانها شرط تحييد الإيرانيين فقط ،فمن كان يعول على التطمينات الاسرائيلية فسيكون أمام ساعة الحقيقة قريبا،وكان جديرا بهم أن يدركوا ذلك لحظة تخليهم عن نصرة داريا المحاصرة.




ليس اسرائيل فقط بل غالب الدول العربية مع اميركا والموك والموم واوربة
 

مدير المرصد السوري:

تنظيم الدولة الاسلامية شن هجوماً على المنطقة الواقعة بين الـ (T2) و(T3) في البادية السورية، وتمكن من قتل عدد من عناصر المخابرات العسكرية السورية.

تنظيم الدولة الاسلامية يتحضر لشن هجوم واسع وكبير على مناطق سيطرة القوات الإيرانية والتابعة للنظام في البوكمال
 




محافظة إدلب – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: سمع دوي انفجار في بلدة سرمدا بريف إدلب الشمالي، على الحدود قرب لواء اسكندرون، ناجم عن إنفجار قنبلة في البلدة، ما أسفر عن ....

 




تتواصل المعارك بوتيرة عنيفة على محاور في البادية السورية بين عناصر من تنظيم “الدولة الإسلامية” من جهة، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سو...

 
‏.

SYRIAHR.COM




محافظة حمص – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: ضمن سعي تنظيم “الدولة الإسلامية” لتشتيت قوات النظام وحلفائها من القوات الإيرانية وحزب الله اللبناني، وشل حركتهم، رصد ال...

 

شريط مصور للمرصد السوري لحقوق الإنسان، من منطقة الدشيشة ومحيطها في ريف الحسكة الجنوبي، والذي يشهد اشتباكات خلال الساعات الـ 24 الفائتة، بشكل عنيف بين قسد والقوات الإيطالية والفرنسية والأمريكية والغربية من جهة، وعناصر تنظيم "الدولة الإسلامية" من جهة أخرى، تمكنت على إثرها قوات قسد والتحالف من السيطرة على الدشيشة وقرى بمحيطها وتقليص سيطرة التنظيم في جنوب الحسكة

 

تنظيم الدولة الاسلامية يتحشد لهجوم واسع على جبهة بطول 150 كلم في غرب الفرات


والقوات الإيرانية والسورية تتخوف من قطع نهائي لطريق طهران – بيروت الاستراتيجي
==============


17 يونيو,2018
4 دقائق
%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4.jpg

محافظة دير الزور – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: حصل المرصد السوري لحقوق الإنسان على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة، أن تحضيرات تجري لعملية عسكرية واسعة في بادية دير الزور ضمن القطاع الشرقي من المحافظة في غرب نهر الفرات، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن تنظيم “الدولة الإسلامية” يعمد لحشد عناصره وآلياته في المنطقة الممتدة بين البوكمال والميادين، عند الضفاف الغربية لنهر الفرات، بالتزامن مع تحشد في المنطقة الممتدة بين البوكمال والمحطة الثانية (التي تو)، إذ يعمد تنظيم “الدولة الإسلامية” للتحضر لهجوم عنيف ضد قوات النظام والقوات الإيرانية وحزب الله اللبناني والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية.


المصادر الموثوقة أكدت للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن التحضيرات تأني بعد تمكن تنظيم “الدولة الإسلامية”، من الاستيلاء على أسلحة وذخيرة ومعدات بكميات كبيرة، خلال هجماته ضد قوات النظام وحلفائها في غرب نهر الفرات ومدينة البوكمال ومحطة (التي تو)، وبعد تمكن المئات من عناصرها من عبور نهر الفرات، والانتقال من الضفة الشرقية للنهر إلى الضفة الغربية، حيث أكدت المصادر الموثوقة للمرصد السوري أن هذه التحضيرات تتزامن مع تخوف لدى القوات الإيرانية من تمكن تنظيم “الدولة الإسلامية” من قطع الطريق الاستراتيجي الأهم لديها، وهو طريق طهران – بيروت البري، والذي قاد معارك استكمال فتحه بالسيطرة على البوكمال، قائد فيلق القدس والجنرال الإيراني البارز قاسم سليماني في أواخر العام 2017


ويأتي هذا التخوف الإيراني من السيطرة على البوكمال وقطع طريق طهران – بيروت، بعد غياب الطائرات الروسية عن دعم الإيرانيين والمسلحين غير السوريين الموالين للنظام، في عملياتهم، وعدم مساندتهم في صد هجمات التنظيم التي تصاعدت منذ الـ 22 من أيار / مايو الفائت من العام الجاري 2018، كما نشر المرصد السوري قبل نحو 24 ساعة أن مواقع تنظيم “الدولة الإسلامية” في غرب نهر الفرات، ضمن باديتي حمص ودير الزور، تشهد تحركات من قبل التنظيم واستنفارات من قبل عناصره، ورجحت المصادر أن يقوم التنظيم بتنفيذ هجمات جديدة ضد قوات النظام وحلفائها من القوات الإيرانية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية، في مواقعه بمحيط البلدات والمدن والقرى الواقعة في غرب نهر الفرات، بعد نحو 48 ساعة من آخر هجوم لعناصر التنظيم على بادية الميادين، حيث يسعى التنظيم لإنهاك قوات النظام وتكبيده أكبر عدد ممكن من الخسائر البشرية، وتشتيت صفوفه.


أيضاً كان المرصد السوري نشر يوم الثلاثاء الفائت، أن قوات النظام تواصل مع حلفائها من الجنسيات السورية وغير السورية، استقدام التعزيزات العسكرية إلى البادية السورية، حيث استقدمت قوات النظام مجدداً عشرات الآليات العسكرية التي تحمل معدات وأسلحة وذخيرة وعلى متنها المئات من عناصر قوات النظام وحلفائها السوريين وغير السوريين، وأكدت المصادر للمرصد السوري أن عملية استقدام التعزيزات تأتي في محاولة من قوات النظام لتحصين مواقعها وتعزيز تواجدها في البادية، خشية هجوم كبير قد ينفذه تنظيم “الدولة الإسلامية” ضدها في باديتي حمص ودير الزور، في محاولة لتوسعة الجيوب التي يسيطر عليها في المنطقة، وإعادة إحياء مناطق سيطرته على الأرض السورية، في ظل الهجمات التي تشن ضده سواء من قبل قوات النظام وحلفائها، أو من قبل قوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي بقواته الفرنسية والأمريكية والإيطالية والأوربية، حيث يسعى التنظيم المتواجد في مثلث السخنة – جبل أبو رجيم – الطيبة في غرب طريق تدمر – السخنة – دير الزور، إلى توسعة سيطرته بشكل أكبر وسط تحضيرات متتالية يجريها التنظيم لتوسعة نطاق هجماته وزيادة حجمها.


في حين كان المرصد السوري نشر في مطلع حزيران/ يونيو الجاري، أنه تمكن التنظيم إثر هجوم على جبهة بطول نحو 100 كلم من نقل العشرات من عناصره من الضفة الشرقية للنهر إلى الضفة الغربية، بعد فرض التنظيم وجوده في مناطق الرمادي وحسرات والبقعان والجلاء، المقابلة لبلدة الشعفة ومنطقة أبو الحسن، كما كان المرصد السوري لحقوق الإنسان كان حصل في الثاني من نيسان / أبريل الفائت من العام الجاري 2014، على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة، عن عبور نحو 400 مقاتل من تنظيم “الدولة الإسلامية” من جنسيات سورية وغير سورية، من الجيب الواقع في شرق الفرات، والمطوق من قبل قوات سوريا الديمقراطية المدعمة من قبل التحالف الدولي، إلى غرب نهر الفرات، على شكل مجموعات، حيث جرى العبور من منطقة الشعفة، بعد عمليات قصف مكثفة من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية” على مناطق سيطرة النظام والمسلحين الموالين لها في غرب نهر الفرات،


كما أن المرصد السوري رصد في ليل الـ 5 من شهر حزيران / يونيو الجاري، تمكن قوات النظام المدعمة بالمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جانب، من استعادة السيطرة على معظم المواقع التي سيطر عليها عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” خلال هجومه العنيف الذي استهدف جبهة بطول 100 كلم موازية للضفة الغربية لنهر الفرات، من غرب البوكمال إلى شرق الميادين، حيث تمكنت قوات النظام من معاودة الهجوم ما أجبر التنظيم على ترك مواقعه والانسحاب نحو البادية، للحيلولة دون وقوع خسائر بشرية كبيرة في صفوفه، ليتمكن من معاودة الهجوم خلال الأيام المقبلة، إذ يهدف التنظيم من هذه الهجمات المتكررة، لإرباك النظام وتشتيته وإيقاع أكبر من الخسائر البشرية في صفوفه وحلفائه من الجنسيات السورية وغير السورية،


المرصد السوري لحقوق الإنسان رصد عدم مساندة الطائرات الروسية لقوات النظام وحلفائها بشكل مكثف، في صد هجوم تنظيم “الدولة الإسلامية” على المنطقة، وتسببت الهجمات التي استكملت ساعاتها الـ 48، في سقوط خسائر بشرية كبيرة من الجانبين، كما كان المرصد السوري نشر قبل أيام أن قوات النظام تواصل مع حلفائها من الجنسيات السورية وغير السورية، استقدام التعزيزات العسكرية إلى البادية السورية، حيث استقدمت قوات النظام مجدداً عشرات الآليات العسكرية التي تحمل معدات وأسلحة وذخيرة وعلى متنها المئات من عناصر قوات النظام وحلفائها السوريين وغير السوريين، وأكدت المصادر للمرصد السوري أن عملية استقدام التعزيزات تأتي في محاولة من قوات النظام لتحصين مواقعها وتعزيز تواجدها في البادية، خشية هجوم كبير قد ينفذه تنظيم “الدولة الإسلامية” ضدها في باديتي حمص ودير الزور، في محاولة لتوسعة الجيوب التي يسيطر عليها في المنطقة، وإعادة إحياء مناطق سيطرته على الأرض السورية، في ظل الهجمات التي تشن ضده سواء من قبل قوات النظام وحلفائها، أو من قبل قوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي بقواته الفرنسية والأمريكية والإيطالية والأوربية، حيث يسعى التنظيم المتواجد في مثلث السخنة – جبل أبو رجيم – الطيبة في غرب طريق تدمر – السخنة – دير الزور، إلى توسعة سيطرته بشكل أكبر وسط تحضيرات متتالية يجريها التنظيم لتوسعة نطاق هجماته وزيادة حجمها.


أيضاً وثق المرصد السوري ما لا يقل عن 257 عدد عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية والقوات الإيرانية وحزب الله اللبناني، من ضمنهم 2 جرى إعدامهم و9 من الجنود والمسلحين الروس، خلال مواجهات واشتباكات ترافقت مع تفجير عناصر من التنظيم لأنفسهم بأحزمة ناسفة وعربات مفخخة، في مواقع القتال، بالإضافة لأسر وإصابة العشرات من عناصرها، كما ارتفع إلى 147 على الأقل عدد عناصر التنظيم الذين خلال هذه الهجمات التي نفذها بشكل مباغت، في ريفي حمص ودير الزور الشرقيين، منذ الـ 22 من أيار / مايو الفائت تاريخ خروج التنظيم من جنوب دمشق وحتى اليوم الـ 17 من حزيران / يونيو الجاري من العام 2018، وذلك من ضمن 1301 عدد على الأقل ممن وثقهم المرصد السوري لحقوق الإنسان من الطرفين، في محافظات دمشق ودير الزور وحمص

إذ وثق المرصد السوري ارتفاع مقتل 782 على الأقل من قوات النظام وحلفائها السوريين وغير السوريين، في المعارك ببادية البوكمال وريف دير الزور وجنوب العاصمة دمشق وأطراف شرق حمص، كذلك قتل 519 على الأقل من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” في المعارك ذاتها، منذ انتعاش التنظيم في الـ 13 من شهر آذار / مارس الفائت من العام الجاري 2018، كما أصيب العشرات من الطرفين، بعضهم لا تزال جراحهم خطرة، إضافة لوجود مفقودين وأسرى من الطرفين.

 
عودة
أعلى