الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


صور للقاعدة الامريكيه التي وصفتها جريده البيلد الالمانيه بالسريه في شمال سوريا بالقرب من مدينه كوباني (عين العرب). 1/2


DE8fAc2XYAAY5f2.jpg:small



2/2 صوره أقمار اصطناعية للقاعده.

DE8fRR0WAAEtsH-.jpg:small
 

“أهل الديار” توضح لعنب بلدي مجريات العملية ضد “قسد”
================


asg4.jpg



أوضحت غرفة عمليات “أهل الديار” مجريات العملية التي بدأتها ضد نقاط تمركز “قوات سوريا الديمقرطية” (قسد) شمال حلب، مشيرةً إلى أنها مستمرة حتى الآن، لاسترجاع كافة “الأراضي المحتلة”.


وقال الناطق باسم “الغرفة”، عبد الغني شوبك اليوم، الاثنين 17 تموز، إن “العملية تعتبر إحدى العمليات النوعية المستمرة التي يقوم بها أبطال أهل الديار لتحرير الأرض المحتلة من قبل حزب PYD الإرهابي وإعادة أكثر من 250 ألف مهجر إليها”.

ولم تعلّق “قسد” على تفاصيل الهجوم الذي استهدف مواقعها، إلا أن حسابات تابعة لها على مواقع التواصل الاجتماعي، أشارت إلى أنه “تم أسر عنصر من العناصر المهاجمة، وقتل العشرات”.


وكان مجموعة من أبناء مدينة تل رفعت، والقرى المحيطة بها، شكّلوا في حزيران الماضي، غرفة عمليات “أهل الديار” المنتشرة شمال حلب.

وأوضح شوبك لعنب بلدي أن “العملية العسكرية مستمرة، وهي ضمن عدة عمليات لضرب العدو بعدة محاور”.

وأشار إلى أنها لا تضم فصائل “الجيش الحر” الأخرى، واقتصرت على أبناء المناطق التي سيطرت عليها “قسد” مؤخرًا.

وعن العملية العسكرية التركية التي تسعى القوات التركية للبدء فيها في الأيام المقبلة، أوضح الناطق أنه “يدور حاليًا تحضيرات فقط، ولا يوجد أي شيء رسمي بعد”.

وتكررت استهدافات “قسد” في الأيام الماضية، للأهالي في القرى والبلدات المحاذية لنقاط سيطرتها شمال حلب، ردًا على قصف تركي يستهدف مواقعها في المنطقة.

وسيطرت “قسد” على عين دقنة وتل رفعت إلى جانب 40 قرية ومزرعة، شباط 2016، بعد هجوم ضد فصائل المعارضة، تزامنًا مع معارك جرت بين الأخيرة وقوات الأسد.

وتأتي هذه العملية العسكرية بعد أسبوع من مظاهرات خرج فيها أهالي شمال حلب، دعمًا لفصائل الجيش “الحر” من جهة، والمطالبة بـ”تحرير” البلدات التي سيطرت عليها “قسد”مؤخرًا.

 

صحيفة تنشر تفاصيل اجتماع للمعارضة السورية في الأردن
=================


C9ERKOrXoAAbCJo.jpg


مقاتل في صفوف المعارضة السورية في درعا جنوب سوريا (AFP)


يجتمع وفدٌ من فصائل المعارضة السورية، العاملة في المنطقة الجنوبية، مع المبعوث الأمريكي إلى سوريا، مايكل راتني، في العاصمة الأردنية عمّان.

ونقلت صحيفة “الغد الأردني” اليوم، الاثنين 17 تموز، عن مصادر وصفتها بـ”الموثوقة” قولها إن اجتماعًا يجرى بين مسؤولي غرفة تنسيق الدعم (موك)، وبعض قادة “الجيش الحر” في درعا.

ولم يصدر تصريح رسمي عن الأطراف المشاركة، بخصوص مجريات الاجتماع ومضمونه حتى ساعة إعداد الخبر


وتعيش مناطق الجنوب السوري هدوءًا حذرًا، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ الأحد 9 تموز، ولكن دون رسم ملامح لخطة تثبيته أو المناطق التي يشملها، رغم الحديث على أنه يشمل السويداء ودرعا والقنيطرة.

مضمون الاجتماع

الصحيفة الأردنية قالت إن أجندة اللقاء، تتضمن بحث ترتيبات للاتفاق، بما فيها “آلية قوية” للمراقبة، مشيرةً إلى أن اجتماعات لاحقة “ستضع تصورًا لخطوات يمكن أن تسهم في تعزيز الاتفاق، أبرزها نشر قوات في المنطقة”.

ويبحث الاجتماع الجهة التي ستدير مناطق المعارضة، والشرطة التي من المقرر أن تنتشر في المناطق المشمولة في الاتفاق، إضافة إلى “العلم الذي سيرفع على معبر نصيب بين سوريا والأردن”، وفق مصادر الصحيفة.

خطوة نقل قوات من فصائل المعارضة إلى معسكر الشدادي، تُناقش بدورها خلال الاجتماع، وفق “الغد الأردني”.

وتجري مشاورات بين “التحالف الدولي” مع فصائل معارضة، لإنشاء قاعدة في منطقة الشدادي بريف الحسكة، والقريبة من دير الزور، للمشاركة في السيطرة على الأخيرة.

ووفق معلومات عنب بلدي، فإن النقاش يجري بشكل خاص مع “جيش مغاوير الثورة”، الذي كشف في وقت سابق أن الخطوة ممكنة، على أن يكون النقل جوًا إلى الشدادي، التي تسيطر عليها “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد).


مصادر الصحيفة ذكرت أن قادة الفصائل بدأوا بالتوافد إلى عمّان، منذ يومين.

وتحدثت عنب بلدي إلى عصام الريس، المتحدث باسم “الجبهة الجنوبية”، وقال إنه لم يستطع المشاركة في الاجتماع، ولا يعلم فيما إذا كان تم أم لا.

وكان راتني وجه رسالة إلى المعارضة عقب انتهاء “جنيف 7″، الجمعة الماضي، قال فيها إنه يتطلع للقاء قريب، إلا أنه لم يتحدث عن تفاصيل أخرى.

وترى أمريكا أن الاتفاق الذي جاء برعايتها وروسيا والأردن، “يهدف إلى وقف العنف وإنقاذ أرواح المدنيين في سوريا”.

مساعٍ لتثبيت الاتفاق ورفض إسرائيلي

وتسعى القوى الدولية لتعميم وقف إطلاق النار على مناطق أخرى في سوريا، إلا أن تطبيق ذلك يبدو صعبًا، وفق محللين، في ظل الخلافات الحالية بين الأطراف المشاركة.

ويعتبر مطلعون على الوضع السوري، أن السعي الأمريكي لتعميم الاتفاق، يأتي في إطار التجهيز لعملية انتقال سياسي في وقت لاحق.

وفق مراسل عنب بلدي فإن الوضع ما زال هادئًا في درعا حتى اليوم.

وذكرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية اليوم، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قال في ختام اجتماعه في باريس أمس، مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن إسرائيل تعارض اتفاق وقف إطلاق النار، “لأنه يرسخ التواجد الإيراني”.


وكانت الفصائل بدأت أولى اجتماعاتها، في 13 تموز الجاري، وفق مصادر عنب بلدي، والتي تحدثت عن نقاشات حول “دمج النظام بالفصائل لمحاربة الإرهاب”.​
 

تقرير: روسيا نفذت مجزرة “ضخمة” خلال هجوم خان شيخون الكيميائي
=====================

وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في إحدى تقاريرها، مسؤولية القوات الروسية عن مجزرة وصفتها بـ”الضخمة”، خلال هجوم خان شيخون الكيميائي قبل أشهر.

وحصلت عنب بلدي على نسخة من التقرير اليوم، الاثنين 17 تموز، الذي أحصى مقتل 32 مدنيًا بينهم 19 طفلًا، في مدينة سلقين بريف إدلب، 4 نيسان الماضي.

وتقول روسيا إنها تستهدف “التنظيمات الإرهابية” في سوريا، نافيةً اتهاماتٍ بمسؤوليتها عن مقتل عشرات المدنيين.


وقتل إثر الهجوم 85 شخصًا، معظمهم من الأطفال، وتضرر العشرات، وفق مديرية صحة إدلب، بينما قالت الشبكة إن 91 مدنيًا قتلوا خنقًا، بينهم 32 طفلًا و23 امرأة، كما أصيب أكثر من 520 آخرين.

التقرير استند إلى روايات أهالي المدينة وشهود عيان وناجين، ووفق الشبكة فإن المناطق المستهدفة، عبارة عن مناطق مدنية ولا يوجد فيها أي مراكز عسكرية أو مخازن أسلحة تابعة لفصائل المعارضة المسلحة أو تنظيمات أخرى.

وجاء في التقرير أنه قرابة الساعة 13:30 من ظهر الثلاثاء، استهدف طيران ثابت الجناح يعتقد أنه روسي، مسجد الروضة ومبنىً سكنيًا (مديرية الأوقاف سابقًا)، بأربعة صواريخ في الحي الغربي من مدينة سلقين.


معظم الضحايا خلال القصف كانوا من نازحي مدينة دير الزور، وفق التقرير، وسبب “دمارًا كبيرًا في المحال التجارية والمنازل السكنية القريبة، كما تضررت مدرسة مصطفى السيد أحمد (المدرسة الريفية)”.

وفي تقرير صدر نهاية أيار الماضي، تحت عنوان “القوات الروسية أيَّدت غالبًا قوات النظام السوري في هجوم خان شيخون الكيميائي”، أشارت الشبكة إلى أن روسيا كانت على معرفة بالهجوم قبل بدئه.

واستهدفت أمريكا مطار الشعيرات بعشرات صواريخ “توماهوك”، ردًا على الهجوم في خان شيخون، وجلب تأييدًا واسعًا قابله استهجان من دول مختلفة.

وقالت روسيا عقب الهجوم، إن النظام استهدف مخزنًا لتصنيع الأسلحة الكيميائية في خان شيخون.

إلا أن الشبكة أكدت أنه “لا أدلة تدعم الرواية على الأرض، فالحي الشمالي المستهدف من خان شيخون سكني، ولا تُشير التحقيقات التي خلصنا إليها لوجود أية مخازن في المنطقة”.

وحثّت الشبكة لجنة التحقيق الدولية على المباشرة بالتحقيق في الحادثة والقصف الذي سبقه، لتحديد المتورطين.



كما دعت إلى “ضرورة الضغط من قبل الأعضاء الأربعة الدائمين في مجلس الأمنـ على الحكومة الروسية لوقف دعمها للنظام السوري، وكشف تورطها”.

وختمت الشبكة مطالبةً روسيا بالتوقف عن استخدام الفيتو، بهدف حماية النظام المتورط بتنفيذ جرائم ضد الإنسانية.

وتُقدّر المنظمة الحقوقية احتياجات المناطق التي تتعرض للقصف في سوريا، بما لا يقل عن 20 ألف قناعٍ واقٍ، إضافة إلى معدات لإزالة آثار التلوث الكيميائي.



 

ثلاثة موانئ عسكرية على السواحل السورية.. تعرّف عليها
=================

حُيّدت القوى البحرية التابعة للنظام السوري عن المواجهات العسكرية على الأراضي السورية منذ انطلاقة الثورة السورية مطلع 2011.

واقتصر الحديث عنها بالاتفاقيات مع الدول الحليفة، وخاصة روسيا التي هيمنت بشكل كامل على السواحل السورية، من خلال قواعد عسكرية تعد الثقل الأبرز لها في الشرق الأوسط.

وتعرض عنب بلدي ثلاثة موانئ عسكرية رئيسية للنظام السوري على سواحل المتوسط، بالتزامن مع تبني “هيئة تحرير الشام” تنفيذ عملية في أحدها بمنطقة رأس شمرا بمحافظة اللاذقية

ميناء اللاذقية الرئيسي

يعتبر أكبر الموانئ البحرية التابعة للأسد، سواء من حيث الترسانة العسكرية أو النشاط والحجم الذي يشغله على السواحل السورية، إذ يتكون من 23 رصيفًا، ويضم قسمًا لإصلاح السفن العسكرية.

كما يعد قاعدة أساسية لاستقبال زوارق الصواريخ السريعة التابعة للبحرية السورية.

وذكرت تقارير إسرائيلية، في آذار الماضي، أن إيران تسعى لتوقيع اتفاقٍ مع النظام السوري، تحاول من خلاله إنشاء قاعدة عسكرية لها على سواحل سوريا في ميناء اللاذقية.

إلا أن إيران نفت على لسان العميد رسول سنائي راد، المعاون السياسي لقائد “الحرس الثوري”، مشيرًا إلى أن الحديث عن الموضوع “ضجة إعلامية”.

ميناء البيضا قرب رأس شمرا

يقع على السواحل السورية شمال مدينة اللاذقية، ويشكّل المرفأ الرئيسي لمدينة أوغاريت كونه قديمًا جدًا.

تحوّل إلى ثكنة وميناء عسكري، منذ سبعينيات القرن الماضي، وأتبع إلى القوة البحرية في “الجيش السوري”، وبقي بنفس الاسم القديم له.

وبحسب تقارير عسكرية من النظام السوري يعتبر مركزًا لقوات الغواصين و”الضفادع البشرية”، ومشاة البحرية الخاصة، ويستخدم إلى جانب الأغراض العسكرية في مجال النقل، إذ ترسو فيه سفن النقل في أغلب الأحيان.

وقالت “هيئة تحرير الشام”، اليوم الأحد 16 تموز، إنها “بعد العمل الدؤوب والرصد المستمر، تمكنت من اختراق ميناء البيضا قرب رأس شمرا، وتفجير سيارة مفخخة بداخله”.


ميناء طرطوس “الروسي”

يتألف الميناء من 22 رصيفًا، وتبلغ مساحته ثلاثة آلاف متر مربع، وترسو فيه عشرات الزوارق الحربية وسفن النقل التابعة للبحرية السورية.

وتهيمن عليه القوات الروسية منذ عام 1971، إلا أنها اقتصرت على الدعم اللوجستي وتموين السفن قبيل الثورة رغم مصادقة رئيس النظام السوري، بشار الأسد، في 2008، على قرار يتيح للروس بناء قاعدة بحرية دائمة.

في كانون الثاني العام الجاري، وقّع النظام السوري اتفاقية مع حليفته روسيا حول توسيع قاعدة طرطوس البحرية (الميناء) واستخدامها لمدة 49 عامًا.

ونصت الاتفاقية على توسيع مركز الإمداد المادي والتقني التابع للأسطول الحربي الروسي في طرطوس، وسمحت بوجود نحو 11 سفينة حربية روسية في الميناء في آن واحد.

وعقب عام 2011 شهد الميناء نشاطًا ملحوظًا ازداد خلال العام الفائت والجاري، بالتزامن مع إعلان موسكو تدخلها العسكري لصالح النظام السوري.

 

“فيلق الرحمن” لعنب بلدي: نقاطنا ثابتة داخل جوبر ونصد الاقتحام
================

نفى الناطق الرسمي لفصيل “فيلق الرحمن”، العامل في الغوطة الشرقية، وائل علوان، تقدم قوات الأسد في حي جوبر، بعد إعلان الأخير التقدم وتجاوز مثلث عين ترما-جوبر لأول مرة منذ سنوات.

وقال علوان لعنب بلدي اليوم، الاثنين 17 تموز، إن “نقاطنا ثابتة رغم محاولات الاقتحام المتكررة التي نتصدى فيها لقوات النظام بإعطاب و تدمير مدرعاته المقتحمة”.

وذكرت وسائل إعلام النظام أن “قوات الإقتحام لأول مرة منذ سنوات تتجاوز الأوتستراد في مثلث عين ترما- جوبر في محيط كازية سنبل، حيث تدور أعنف المواجهات بين الجيش وتنظيم جبهة النصرة”.


وبدأت قوات الأسد والميليشيات المساندة لها، في الأيام القليلة الماضية، معركة تهدف إلى اقتطاع حي جوبر الدمشقي من أيدي فصائل المعارضة السورية.

وعلمت عنب بلدي منذ يومين من مصدر عسكري جنوبي سوريا أن “الفرقة الرابعة” بدأت بالانسحاب من درعا إلى جبهات حي جوبر في دمشق.

وأوضح علوان أن “جبهات شرق دمشق يستقدم لها قوات النظام المزيد من المدرعات و المشاة من قوات النخبة (الحرس الجمهوري و الفرقة الرابعة) لتعويض القتلى بالعشرات التي يفقدها يوميًا”.

وأعلن “فيلق الرحمن” اليوم أنه استهدف رتل الدبابات المقتحم، ودمر دبابة إلى جانب رشاش ثقيل من نوع “23”.

ويتركز هجوم قوات الأسد على ثلاثة محاور الأول من جهة عين ترما، والثاني من حي عربين شمال جوبر، إضافةً إلى المحور الرئيسي على الحي بشكل مباشر.

وتأتي أهمية حي جوبر الدمشقي كونه بوابة الغوطة الشرقية إلى عمق العاصمة دمشق، إذ تبدأ حدود الحي من المتحلق، الذي يفصله عن زملكا وصولًا إلى ساحة العباسيين.

ويعتبر من أكثر الأحياء التي مني فيها الأسد بخسائر كبيرة بشرية وعسكرية، إذ تكرر استهداف غرف العمليات فيه، وقتل عشرات الضباط وقادة العمليات العسكرية.

كما بدأت منه فصائل المعارضة في الأشهر الماضية عمليةً، سيطرت من خلالها على نقاط متقدمة في محيط كراج العباسيين.


وتمكن النظام على مدى الأشهر الماضية، من تأمين حزام العاصمة، خاصة من جهة الغرب والشمال، ولم تبقَ للمعارضة جيوبٌ سوى في الغوطة الشرقية وجنوب دمشق.​
 
بعد 76 شهراً .. هذه أعداد ضحايا الحرب السورية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— قال المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان صادر له، إن 76 شهراً مضت دون أن تتمكن دول العالم من وقف دماء السوريين حتى اليوم.

وبحسب ما نقل المرصد فقد قتل 331765 شخصاً منذ 15 مارس/ آذار 2011 في جميع أنحاء سوريا، بما في ذلك مدنيين ومقاتلين من المعارضة ومن النظام السوري، إضافة إلى مقاتلين أجانب.

 
حفل ومعرض للأعمال اليدوية في نهاية العام الدراسي أقامته فسحة أمل في ريف حلب الغربي، تم اختتام الحفل بتوزيع الشهادات والهدايا على الطلاب المتفوقين 16 7 2017
تصوير ومونتاج: يحيى الرجو
الرابط يوتيوب:
 
لا هدفهم فك الحصار على دير الزور

دير الزور ليست كالرقة او الموصل

الصحراء الشاسعه والجبال الوعرة تحيط بها من كل جانب وهذه ماسيصعب عملية فك الحصار ويجعلها مكلفة جدا للنصيرية
 
ناشطون نقلا عن اعماق
سقوط 14 عنصرا من الجيش السوري بين قتيل وجريح إثر وقوعهم في حقل ألغام شرق حقل الهيل شرقي الثقب الاسود تدمر
 
ناشطون نقلا عن اعماق
مقتل 9 عناصر على الأقل وإصابات بالجملة من قوات النظام السوري بهجوم على قرية بئر حسن غرب الزملة أقصى جنوب الرقة
 
193 شهيداً من أبطال #الخوذ_البيضاء قدموا أرواحهم فداءا لإحياء الإنسانية .. "ومن أحياءها فكأنما أحيا الناس جميعاً"

رحمهم الله وتقبلهم في جنانه

تنويه:: عدد الشهداء المذكور ضمن الفيديو، كان أثناء اطلاق الأغنية بداية عام ٢٠١٧، وقد زاد العدد بسبب تواصل القصف وتعمد النظام وحلفائه استهداف الفرق العاملة في المجال الإنساني.

 
عودة
أعلى