الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

مقتل الملازم سومر الحسن متاثرا بإصابته خلال معارك الحجر الاسود جنوب #دمشق
DeEMqkLX4AEi33i.jpg
 
عـاجل وكالات ورسمي
مقتل 23 جندي روسي وسوري وأسر 5 آخرين إثر هجوم لداعش على رتل لهم غرب الميادين من محورين وتدمير أكثر من 15 آلية ثقيلة وإحراق ثلاث ثكنات لهم وتدميرهم.
 
جيش الاسلام يلقي القبض على 20 مدني قرب حاجز قرية المليحة بزعم انهم من عناصر داعس القادمين من (الحجر الاسود)، كانوا قد تسللوا إلى ريف درعا الشرقي ليتجهون إلى منطقة حوض اليرموك.! وينفي للنظام في بيان وجود تعاون بينه وبين داعس ويقول متافخراً انه من اول من حاربهم !
Dd_5xJjVwAAtxsH.jpg
 
ولدوا وعاشوا وتربوا على السرقة والتعفيش والنهب، وبهذه العقلية استولوا على البلد ونهبوها بكل طريقة أتيحت لهم.
DeByG7FVwAAw_9b.jpg
 
عـاجل وكالات ورسمي
مقتل 23 جندي روسي وسوري وأسر 5 آخرين إثر هجوم لداعش على رتل لهم غرب الميادين من محورين وتدمير أكثر من 15 آلية ثقيلة وإحراق ثلاث ثكنات لهم وتدميرهم.

رجاء متابعة هذا النبأ وأن توفر مايدعم ويثبت الأمر نرجو إدارجه دون نشر صور للجثث .
شكراً لك وبوركت جهودك في المتابعة في وقت نسي أغلبنا ثورة الشعب السوري .
 
"داعش" يكشف حصيلة قتلى النظام في الهجوم الأخير بدير الزور


بلدي نيوز - (مصعب العمر)

كشف تنظيم "داعش" عن خسائر قوات النظام، والميليشيات الطائفية في الهجوم الأخير، الذي شنه على مواقعهم بريف دير الزور قبل يومين.
وقالت "وكالة أعماق" أنه قُتِل 23 عنصراً من قوات النظام وروسيا، أول أمس الأربعاء، جرّاء هجوم شنه عناصر التنظيم على رتل عسكري للنظام وروسيا، قرب مدينة الميادين بريف محافظة دير الزور الشرقي.

وأوضحت الوكالة، اليوم الجمعة، أن عناصر التنظيم شنوا هجوماً مباغتاً من محورين على رتل لجيش النظام وروسيا، كان قد تمركز غربي مدينة الميادين، حيث هاجم التنظيم مركز الرتل قرب "الميادين" بمختلف أنواع الأسلحة، وقتلوا 19 منهم، بينهم جنود روس.

وأضافت الوكالة، أن الهجوم أسفر أيضاً عن تدمير ثلاثة شاحنات، وآلية عسكرية، وإعطاب راجمة صواريخ، وعربة مصفحة، وناقلة جند.

وبحسب "أعماق"، فإن مجموعة أخرى من مقاتلي التنظيم اقتحموا ثلاث ثكنات لقوات النظام واشتبكوا مع عناصرها، ما أسفر عن مقتل ثمانية منهم وأسر خمسة آخرين، وتدمير واغتنام ثلاث آليات متنوعة، إحداهما مزودة برشاش ثقيل.

ويستمر تنظيم "داعش" في شن الهجمات على مواقع خصومه، في كل من سوريا والعراق، وبات يعتمد بشكل أساسي على الهجمات التي باتت السمة الرئيسة لأعماله العسكرية، والتي تتمثل بمباغتة العدو وتكبيده الخسائر ومن ثم الانسحاب.
 
رجاء متابعة هذا النبأ وأن توفر مايدعم ويثبت الأمر نرجو إدارجه دون نشر صور للجثث .
شكراً لك وبوركت جهودك في المتابعة في وقت نسي أغلبنا ثورة الشعب السوري .

يوجد صور جثث واليات محترقة لكن لايمكن نشرها احتراما للقوانين

الموقع الذي تم الهجوم عليه هو بعمق صحراء بادية الميادين غرب المدينة

ناشطين نشروا خبر الرتل اثناء انطلاقه بعمق الصحراء المكان المفضل لداعش


1527285225092.png


تحياتي وتقديري لك
 
تفجير انتحاري يزيد عدد قتلى "هيئة تحرير الشام" بإدلب

بلدي نيوز – إدلب (خاص)

زادت حصيلة القتلى في صفوف "هيئة تحرير الشام"، ووصل العدد إلى 7، نتيجة موجة الاغتيالات والتصفيات، واستهداف مقراتها وحواجزها بالمفخخات في ريف إدلب.
وفي التفاصيل؛ أفاد مراسل بلدي نيوز (عبد الله محمد)، إن انتحاريا فجر نفسه في مقر لـ "هيئة تحرير الشام"، في مدينة "الدانا" بريف إدلب الشمالي، ما تسبب بمقتل 4 عناصر، وإصابة آخرين بجروح.
وأشار مراسلنا إلى أن مجموعة مجهولة تستقل سيارة نوع "كيا ريو"، أطلقوا النار بشكل مباشر على سيارة عسكرية لـ "هيئة تحرير الشام"، على الطريق الواصل بين مدينة إدلب وبلدة "معرة مصرين"، ما تسبب بمقتل ثلاثة عناصر على الفور.
وتعاني محافظة إدلب من ارتفاع وتيرة الاغتيالات التي طالت العشرات من مختلف الفصائل بالإضافة إلى ناشطين ومدنيين، وسط دعوات لفصائل المعارضة للحد من هذا الفلتان الأمني.
يشار إلى أن "هيئة تحرير الشام"، أعلنت في وقت سابق عن إلقاء القبض على خلايا أمنية مرتبطة بقاعدة "حميميم" الروسية، على خلفية التفجيرات التي لاتزال مستمرة في مدينة إدلب وريفها، في سياق الخلل الأمني السائد في المحرر.
 
قتلى من الحشد العراقي بهجوم لـ "داعش" على الحدود السورية العراقية


بلدي نيوز - (مصعب العمر)

شن عناصر تنظيم "داعش"، هجوماً على مواقع "الحشد الشعبي" العراقي، بالقرب من الحدود السورية العراقية، أمس الخميس، أسفر عن قتلى وجرحى في صفوف الحشد.

وقالت مصادر إعلامية محلية، إن عناصر تنظيم "داعش" نفذوا هجوماً مباغتا على مواقع "الحشد الشعبي" العراقي الموالي لإيران، على الحدود السورية العراقية، أسفر عن مقتل العديد من عناصر الحشد، وإحراق 7 شاحنات تحمل مؤن وأسلحة متنوعة.

وأضافت المصادر، أن الهجوم أسفر أيضاً عن تدمير آليتين للحشد الشعبي، واغتنام آليات مزودة برشاشات ثقيلة، عقب محاصرتهم على الحدود السورية العراقية، قبالة منطقة "تل صفوك" جنوبي محافظة الحسكة.

وشن عناصر تنظيم "داعش" هجوماً مماثلاً مطلع الشهر الفائت، على مواقع "الحشد الشعبي" بالقرب من معبر "تل صفوك" شرق محافظة الحسكة على الحدود السورية، أسفر الهجوم حينها عن مقتل العشرات من عناصر "الحشد الشعبي"، وعطب آليات واغتنام أسلحة وذخائر.

ويستمر تنظيم "داعش" في شن الهجمات على مواقع خصومه، في كل من سوريا والعراق، وبات يعتمد بشكل أساسي على الهجمات التي باتت السمة الرئيسة لأعماله العسكرية، والتي تتمثل بمباغتة العدو وتكبيده الخسائر ومن ثم الانسحاب.
 
مواجهات بين النظام و"حراس الدين" والأخير يعزز جنوب حلب

بلدي نيوز - (مصعب العمر)

دارت مواجهات عنيفة، اليوم الجمعة، بين "حراس الدين" من جهة، وقوات النظام والميليشيات الإيرانية من جهة ثانية، في محيط قريتي "الواسطة وتل علوش" بريف حلب الجنوبي، وسبق ذلك تعزيزات كبيرة للتنظيم في المنطقة.

وأفاد مراسل بلدي نيوز، أن تنظيم "حراس الدين" استقدم تعزيزات كبيرة، اليوم الجمعة، على جبهات ريف حلب الجنوبي.

وفي السياق؛ قال مصدر عسكري خاص لبلدي نيوز، إن جبهات ريف حلب الجنوبي، شهدت تعزيزات ضخمة لتنظيم "حراس الدين" المشكل حديثاً، من عناصر وعربات ورشاشات وسيارات للذخيرة من قبل "التنظيم".


ورجّح المصدر أن التعزيزات التي استقدمها التنظيم إلى جبهات ريف حلب الجنوبي، توحي بقرب موعد البدء بعمل عسكري ضخم في المنطقة، وأن توقف المعركة بعد انطلاقها بساعتين؛ يعود لعدم رغبة الجانب التركي بذلك العمل العسكري.

وشهدت قرى ريف حلب الجنوبي، اليوم الجمعة، حركة نزوح كبيرة للأهالي، جراء قصف مدفعي عنيف من قبل قوات النظام والميليشيات الإيرانية، استهدفت قرى وبلدات "زمار وعلوش وتل واسط".
 
احتقان شعبي ضد الأتراك شمال حماة ووعود من الأخير


جدّدت المقاتلات الروسيّة قصفها بغارات جوّية صباح اليوم الجمعة، التاسع من رمضان الجاري، استهدفت مدينتي “اللطامنة وكفرزيتا” وقرية “الزكاة” شمال حماة، بالإضافة إلى صاروخ بعيد المدى سقط في محيط قرية “الصياد” الليلة الماضية مصدره البارجة الروسية المتمركزة في السواحل السورية مما أدى لاندلاع المزيد من الحرائق في الأراضي الزراعية والمنازل السكنية، وتفاقم معاناة نحو ألف عائلة تتعرّض منذ بداية شهر رمضان لحملة شرسة.

وأشار مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في ريف حماة “باسل القاسم” إلى إحصاء أكثر من “300” صاروخ وقذيفة مدفعية وما يقارب الثلاثين صاروخ محمّل بمادة “الفوسفور” استهدفت مدن وقرى ريف حماة الشمالي خلال الـ “٤٨” ساعة الماضية بالإضافة إلى عشر غارات جوّية سوريّة وروسيّة استهدفت “اللطامنة وكفرزيتا ومورك والزكاة والأربعين” يوم أمس، تخلّلها محاولة تقدّم للنظام وميليشياته على نقاط متقدّمة على جبهة “الزلاقيات” الواقعة جنوب “اللطامنة” تصدّى لها “جيش العزّة” وأسفرت عن قتلى وجرحى من الطرفين.

وبناءً عليه قام أعضاء مجلسي مدينتي “كفرزيتا واللطامنة” المحلّيين اليوم، بزيارة إلى نقطة المراقبة التركية قرب مدينة “مورك” الضامنة لخفض التصعيد. وجاء في بيان نتائج الزيارة حول الردّ التركي من خلال نقطتين: “الأولى: بأنّ تقدّم قوّات النظام وبسط سيطرتها على المدينتين أمر مستحيل وفي حال حدوث أيّ خرق سيكون الجيش التركي في نفس الخندق مع الثوار. والنقطة الثانية: يسعى النظام باتباع سياسة الضغط على الأهالي بشكل غير مباشر وقصفه الشديد لهم من أجل خلط الأوراق وإحداث شرخ وفتنة بين الأهالي وسياسة الأتراك وفقدان الثقة، وبالتالي لا يبقى أمام الأهالي إلا اللجوء للنظام عن طريق التنازلات”.

وبخصوص وضع نقطة مراقبة في اللطامنة، فأشار الأتراك إلى أنّه حالياً لا يوجد نقطة في مدينة اللطامنة ولكن من الممكن نشر مخافر فرعية في المنطقة، وقالوا: “نحن بدورنا ننقل أدق التفاصيل لقيادتنا وخاصة ما حصل أمس، والقيادة بدورها تقوم باجتماعات على مستوى ضباط وسياسيين لمناقشة واقع مدينتي اللطامنة وكفرزيتا وإيجاد آلية لحلّ هذا الأمر مع الروس، وخاصة أنّه كان هناك مباحثات معهم ووصلت لحد المشادات اللسانية بسبب ثبات القيادة على مطالب أهالي هذه المنطقة، والآن ننتظر الردّ من قبل قيادتنا وسوف نبلغكم بالأمر فوراً”.

وبدورهم أعضاء المجلسين طالبوا الأهالي بـ “التريث وانتظار الردّ التركي” لأنّه في حال أيّ بادرة باتجاه حراك للأهالي والتجمّع أمام نقطة المراقبة سيكون له أثر عكسي على المنطقة ويُلبّي أهداف النظام.

وذكر ناشطون أنّ أهالي كفرزيتا واللطامنة سيخرجون غداً بمسيرة أمام النقطة التركية للمطالبة بوضع نقاط تركية فيهما. مشدّدين على أن يعم الأمان كافة ريف حماة الشمالي أو طرد الأتراك من المنطقة.

الأسد يحرق شمال حماة، وعلى عينك يا أردوغان !!
يوتيوب:


 
تشكيل جديد بدعم سعودي بريف الحسكة, فهل سيواجه الجيش التركي ؟!


قالت مصادر خاصة لـ وكالة “ستيب الإخبارية” أنَّ حزب الاتحاد الديمقراطي “pyd” وبالتعاون مع ميليشيا “قوات الصناديد” التي يتزعمها “حميدي الدهام الجربا”، فتحت اليوم الجمعة الموافق لـ الخامس والعشرين من مايو / أيار الجاري، باب الانتساب إلى مكوّن جديد يتبع للحزب باسم “قوات حرس الحدود”، وذكرت مصادر مطلّعة أنّ التشكيل الجديد حصل على تمويل سعودي من أجل تأسيس هذه القوة في ريف الحسكة شمال شرق سوريا.

وأوضح المصدر، أنَّ عناصر من “pyd” و “الصناديد” بدأوا بتلقي طلبات الانتساب إلى “قوات حرس الحدود”، مشيراً إلى أنَّ العقد الموّقع مع العناصر الذين انتسبوا مؤخراً إلى التشكيل الجديد يستمر لعامين وبراتب شهري يصل إلى (200) دولار.

وفي وقت سابق، أعلنت الولايات المتحدة أنها تعتزم تأسيس “قوات حرس حدود” مشكلة بشكل أساسي من “pyd” لـ نشرها على الحدود بين (سوريا العراق) و (سوريا تركيا)، بالإضافة لمناطق شرقي وشمالي نهر الفرات.

ويُشار إلى أنّ تشكيل “قوّات حرس الحدود” من المرجّح أن يدخل بمواجهة عسكرية مع الجيش التركي على الحدود في مناطق شمال شرق سوريا الخاضعة لسيطرة قوّات سوريا الديمقراطية، مما يُنذر بحدوث صدام غير مباشر بين دولتي السعودية وتركيا اللتين تشهدان مؤخراً تأزماً بالعلاقات بينهما على خلفية الازمة الخليجية واصطفاف تركيا إلى جانب قطر ضد التيار الخليجي. ومن المحتمل أنّ السعودية قد أنشأت التشكيل من باب الضغط على تركيا التي طالما توعّد رئيسها رجب طيب أردوغان بمهاجمة مدن “منبج وعين العرب وتل أبيض ورأس العين والقامشلي” المتاخمة على الحدود بعد السيطرة على مدينة عفرين.




 
ما هو سبب انسحاب “حراس الدين” من الهجوم بعد دقائق من إعلانه !

قال مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” إنّ هجوماً وقع فجر اليوم الجمعة الموافق لـ الخامس والعشرين من مايو / أيار الجاري، شنَّه تنظيم “حراس الدين” على نقاط تمركز قوات النظام في ريف حلب الجنوبي، وأوضح مراسلنا أنَّ الهجوم قد فشل بعد أقل من ساعة من بدئه وتسبب بحملة قصف عنيفة ردت بها قوات النظام السوري باستهداف قرى وبلدات ريف حلب.

وأضاف مراسل الوكالة، أنَّ قريتي “زمار ، جزرايا” الواقعتان في ريف حلب الجنوبي شهدتا منذ صباح اليوم الجمعة، حركة نزوح للأهالي جرّاء القصف المدفعي العنيف الذي تركّز على تلك القرى من قبل قوات النظام المتمركزة في قرية “الواسطة”.

وصرَّح مصدر عسكري لـ “وكالة ستيب الإخبارية”، أنه وبعد تحشيد عسكري كبير وجمع عدد من المقاتلين بالإضافة لعدة عربات عسكرية، بدأ الهجوم من قبل الانغماسيين في فصيل “حراس الدين” على مواقع تمركز قوات النظام بـ ريف حلب الجنوبي، وبعد مرور نحو نصف ساعة من الهجوم تم إيقاف العمل وانسحاب مقاتلي الفصيل، موضحاً أنَّ سبب وقف العمل بشكل مفاجئ هو ضغط الجانب التركي على ذلك بالإضافة لضغط مزدوج من قبل “هيئة تحرير الشام” التي لم يتم إعلامها مسبقاً بهذا العمل.



 
هذا ما فعله أهالي بلدة تل براك بعناصر "الوحدات الكردية" (فيديو)

اورينت
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر قيام أهالي قرية (سميحان) غربي في بلدة (تل براك) بمحافظة الحسكة وهم يتصدون لميليشيا "الوحدات الكردية" التي تقوم بحملة مداهمات على الأحياء والقرى لتجنيد الشباب الإجباري في صفوفها وزجهم في جبهات القتال.​

وأظهر المقطع شباب ونساء وشيوخ يحملون العصي والمعاول ويقفون في وجه آليات "الوحدات الكردية"، ما تسبب في حالة من الخوف لدى عناصر الأخيرة واضطروا إلى مغادرة المكان.

وتقوم دوريات الشرطة العسكرية لما يسمى "الوحدات الكردية" بحملة واسعة منذ أيام لتجنيد الشباب في مناطق سيطرتها في أحياء محافظة الحسكة ومدينة الرقة وريف دير الزور وريف حلب.

وكانت مدينة منبج شهدت (الأحد) إضراباً عاماً شمل الأسواق الرئيسية والمحال التجارية، احتجاجا على حملات التجنيد الإجباري التي تنفذها الوحدات الكردية بحق الشباب.

وجاء الإضراب بعد اعتقال عشرات الشبان على أطراف المدينة وداخل بعض الأسواق وسوقهم للتجنيد الإجباري.​

 
عودة
أعلى