الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


نبارك لإخواننا في لبنان إطلاق سراح الشيخ أبو عمير (عمر الحمصي) بعد أربع سنوات قضاها ظلما في السجون اللبنانية لموقفه من الثورة السورية ...

له دين في عنقنا كسوريين ونحمد الله على وصوله بالسلامة.


Dd-fXP_VwAASgZ8.jpg

 

زمن الفصائلية والزعامات المناطقية ولى،وبات الوقت زمن القيادات التي تفكر بعقلية ووعي رجالات الدول،استثمار الجهود جميعها بالمحرر هو الحامي الوحيد لثورتنا،ودعاوى التخلي عن سلاحنا ومخالبنا مبكرا هي دعاوى مشبوهة،مادام الروسي يعيث بسمائنا والايراني بأرضنا،سنبقى نقبل يدا تعانق البندقية.

 


الحرب في سوريا معركة درعا المرتقبة مع كثرة المؤشرات على قرب المعركة

1. تحشيد قوات النظام قرب درعا

2. القاء المنشورات .

3. الروس يفاوضون فصائل المعارضة المصالحة او الانتقال الى الشمال

4. تصريح ايران بعدم المشاركة نتوقع ان يكون الهجوم بصفحتين الجيب رقم 1 وبعده الجيب رقم 2


Dd6_PzwU8AA0WvH.jpg

 

لا تنسى يا سوريين الحفاظ على مؤسسة التعفيش عفوا الجيش لأنها الضامن وخاصة علي مملوك وبشار

هههههههههههههههههههههههه
437872365a7b4c749f1cc50801e5aa091.jpg


Dd1e_E29_U8_AEk_Qy_E.jpg


Dd1e_GOq_VQAAw_WBT.jpg


Dd1e_INk_UQAEP2_NS.jpg


Dd1e_D6f_U8_AE6hl_Q.jpg


 


الشبيحة تقبض على شبيح قتل 200 شخص
==


بعد القاء القبض على المجرم محمود عفيفه بعمليه امنيه وضمن ماقالت اجهزة امن الحيوان كمين محكم في ريف السلمية
المجرم محمود عفيفه


يعترف بقتل اكثر من 200 شخص ورمي جثثهم في آبار لتجميع المياه

ويقر على كل المنسقين والمتعاونين معه بعد ان حصلوا مبالغ ماليه لايتقبلها العقل من اعمالهم المخله للقانون

واعترف المجرم محمود عفيفه ببيعه 40 صاروخ للمسلحين بالتنسيق مع مافيات السلميه

 
مراسل "نداء سوريا": دخول وفد تركي إلى الأراضي السورية لإجراء عملية استطلاع بريفي حماة واللاذقية
 
"نيويورك تايمز": معركة الأربع ساعات بين المرتزقة الروس والمقاتلين الأمريكيين قرب دير الزور
===================

2018-5-24 |
19dde99ed1c3ceccfb011b3af4b64d73.jpg

كان قصف المدفعية شديدًا حتى إن الكوماندوس الأمريكيين اختبأوا في بعض الحفر للحماية، وظهروا وهم مغطون بالتراب النار على رتل من الدبابات يتقدمون تحت القصف الشديد. وكان هذا بداية هجوم استمر نحو أربع ساعات في فبراير الماضي من طرف نحو 500 من القوات الموالية لنظام الأسد ومعهم مرتزقة روس، بما هدد بتأجيج التوترات بين واشنطن وموسكو.

وقُتل، في النهاية، قتل ما بين 200 و300 من المهاجمين. وتراجع الآخرون تحت غارات أمريكية جوية مكثفة، وعادوا في وقت لاحق لاسترداد قتلاهم. لم يصب أي من الأمريكيين في الموقع الصغير في شرق سوريا، ووصلوا تعدادهم إلى حوالي 40 في نهاية القتال.

وجمعت صحيفة "نيويورك تايمز" تفاصيل قتال 7 فبراير من المقابلات والوثائق التي حصلت عليها، وهي توفر أول دليل علني عن واحدة من أكثر المعارك التي واجهها الجيش الأمريكي في سوريا، دموية، منذ نشرها لمحاربة "تنظيم داعش".

ووصف البنتاغون القتال بأنه دفاع عن النفس ضد وحدة من قوات الحكومة الموالية لسوريا. وفي مقابلات، قال مسؤولون عسكريون أمريكيون إنهم شاهدوا اقتراب مئات من القوات المقاتلة والمركبات وقطع المدفعية في الأسبوع الذي سبق الهجوم.

ولطالما كان يُخشى من احتمال تصادم القوات العسكرية الروسية والأمريكية، حيث يخوض خصوم الحرب الباردة أطرافًا متعارضة في الحرب السورية التي دامت سبع سنوات. إذ التأهب في ساحات القتال المزدحمة زاد من التوترات بين روسيا والولايات المتحدة، حيث يسعى كل منهما إلى ممارسة نفوذه في المنطقة.

وكان قادة الجيوش المتنافسة قد تجنبوا الاحتكاك من خلال التحدث عبر خطوط هاتفية تستخدم في كثير من الأحيان لمنع الاشتباك. في الأيام التي سبقت الهجوم، وعلى جانبي نهر الفرات، كانت روسيا والولايات المتحدة تدعمان هجمات منفصلة ضد "تنظيم الدولة" في محافظة دير الزور، الغنية بالنفط، والتي تقع على الحدود مع العراق.

وقد حذر المسؤولون العسكريون الأمريكيون مرارا وتكرارا من تزايد أعداد القوات. لكنَ المسؤولين العسكريين الروس قالوا إنهم لا يسيطرون على المقاتلين الذين يتجمعون بالقرب من النهر، رغم أن أجهزة المراقبة الأمريكية التي كانت تراقب البث الإذاعي قد كشفت عن أن القوات البرية تتحدث باللغة الروسية.

ووصفت الوثائق المقاتلين بأنهم "قوة مؤيدة للنظام" موالية لبشار الأسد. وضمت بعض الجنود والميليشيات الحكومية السورية، لكنَ مسؤولين عسكريين وأمريكيين سابقين قالوا إن الأغلبية هم مرتزقة شبه عسكريين روس، تابعون لشركة أمنيبة خاصة، وعلى الأرجح هم جزء من مجموعة فاغنر، وهي شركة غالبا ما يستخدمها الكرملين لتنفيذ أهداف لا يريد المسؤولون أن تكون مرتبطة بالحكومة الروسية.

بدأ اليوم مع قدر من التلميح للمعركة التي كانت على وشك أن تتكشف. كان فريق من حوالي 30 جندي من قوات "دلتا" و"رينجرز" من قيادة العمليات الخاصة المشتركة يعملون جنباً إلى جنب مع القوات الكردية والعربية في موقع صغير بالقرب من محطة غاز كونوكو، بالقرب من مدينة دير الزور.

على بعد 20 ميلاً تقريباً، في قاعدة معروفة باسم موقع دعم المهمة، قام فريق من "القبعات الخضراء" وفصيلة من مشاة البحرية يحدقون في شاشات أجهزة الكمبيوتر، وهم يشاهدون ما تمدهم به الطائرات من دون طيار وينقلون المعلومات، حول تجمع المقاتلين، إلى الأمريكيين في محطة الغاز.

على الساعة 3 ظهرا، بدأت القوة السورية تتجه نحو مصنع كونوكو. وبحلول المساء، تجمع أكثر من 500 جندي و27 مركبة، ومنها الدبابات وناقلات الجنود المدرعة. وفي مركز العمليات الجوية الأمريكية في قاعدة العُديد الجوية في قطر، وفي البنتاغون، راقب ضباط عسكريون ومحللون استخباريون تفاصيل المشهد. وأطلع القادة الطيارين والطاقم الأرضي، وقال مسؤولون عسكريون إن الطائرات في المنطقة وُضعت في حالة تأهب.

وبالعودة إلى موقع دعم المهمة، كان فريق "القبعات الخضراء" ومشاة البحرية يُعدون قوة رد فعل صغيرة، حوالي 16 جنديًا في أربع مركبات مقاومة للألغام، في حالة الحاجة إليها في حقل كونوكو. وقاموا بتفتيش أسلحتهم وتأكدوا من أن الشاحنات كانت محملة بصواريخ مضادة للدبابات وبصريات حرارية وأغذية ومياه.

في الساعة الثامنة والنصف مساء، تحركت ثلاث دبابات روسية الصنع من طراز T-72 ومسلحة ببنادق من عيار 125 ملم داخل مصنع كونوكو بمسافة ميل تقريبا، لتستعد القبعات الخضراء لشن هجوم مضاد.

راقب الجنود الأميركيون، من نقطة المراقبة العسكرية، طابور الدبابات والمركبات المدرعة الأخرى تتجه نحوهم في حوالي الساعة العاشرة مساء، وهم يخرجون من حي حاولوا التجمع في بيوته من دون أن يكتشفهم أحد. وبعد نصف ساعة، ضرب المرتزقة الروس والقوات الموالية للنظام.

وتظهر الوثائق أن الموقع العسكري في حقل "كونوكو" أُصيب بخليط من نيران الدبابات والمدفعية الكبيرة وقذائف الهاون، وكان الهواء مليئًا بالغبار والشظايا.

احتمى الكوماندوس الأمريكيون، ثم ركضوا وراء الحواجز الترابية لإطلاق صواريخ مضادة للدبابات وبنادق آلية على الرتل المتقدم للمركبات المدرعة.

في أول 15 دقيقة، اتصل المسؤولون العسكريون الأمريكيون بنظرائهم الروس وحثوهم على وقف الهجوم. عندما فشلوا في ذلك، أطلقت القوات الأمريكية طلقات تحذيرية على مجموعة من المركبات ومدافع الهاوتزر، ولكن لا تزال القوات في تقدم.

وصلت الطائرات الحربية الأمريكية في أسراب، وكان منها طائرات من دون طيار وطائرات مقاتلة F-22 الشبح ومقاتلات F-15E وقاذفات B-52 وطائرات من طراز AC-130 وطائرات هليكوبتر من طراز AH-64 أباتشي. وخلال الساعات الثلاث التالية، قال مسؤولون أميركيون إن عشرات الغارات ضربت قوات العدو والدبابات والمركبات الأخرى، أطلقت قذائف صاروخية من الأرض.

مع اقتراب القبعات الخضراء ومشاة البحرية من مصنع كونوكو في حوالي الساعة 11:30 مساءً، ولكنهم أُجبروا على التوقف، إذ كان قصف المدفعية خطرا جدا، بحيث لا يمكن المرور عبره إلى أن أسكتت الغارات الجوية مدافع الهاوتزر والدبابات. في المصنع، أُعيق تقدم الكوماندوز بواسطة مدفعية المهاجمين وسيل النيران. وقد أضاءت ومضات فوهات الدبابات والأسلحة المضادة للطائرات والمدافع الرشاشة ساحة الاشتباك رغم الظلام الدامس.

في الساعة الواحدة صباحا، ومع تناقص نيران المدفعية، اقترب فريق المارينز والقبعات الخضراء من مركز "كونوكو" الأمامي وبدأوا في إطلاق النار. وبحلول ذلك الوقت، عادت بعض الطائرات الحربية الأمريكية إلى القاعدة لقلة الوقود أو الذخيرة.

وبلغت أعداد القوات الأمريكية على الأرض، في هذه اللحظة، 40 تقريبا، استعدوا دفاعاتهم بينما غادر المرتزقة مركباتهم واتجهوا نحو المركز الأمامي سيرا على الأقدام.

قامت مجموعة من جنود المارينز بتعبئة مدافع رشاشة بالذخيرة وقاذفات صواريخ "جافلين" متناثرة على طول الحوائط الجيرية. وأخذ بعض جنود القبعات الخضراء ومشاة البحرية مواقعهم انطلاقا من الفتحات المكشوفة. وظل آخرون في شاحناتهم باستخدام مزيج من الشاشات الحرارية وأذرع التحكم للتحكم في رشاشات الأسلحة الثقيلة الملصقة على أسطحها.

وشغَل عدد قليل من قوات الكوماندوز، ومنهم وحدات التحكم القتالية التابعة للقوات الجوية، أجهزة الراديو لتوجيه أسطول القاذفات القادم نحو ميدان المعركة. وتعرض أحد أفراد مشاة البحرية على الأقل لنيران قادمة أثناء قيامه باستخدام حاسوب التوجيه الصاروخي للعثور على مواقع الأهداف وتمريرها إلى الكوماندوز المتصل بالغارات الجوية.

بعد ساعة، بدأ مقاتلو الخصم في التراجع وتوقفت القوات الأمريكية عن إطلاق النار. وشاهدت قوات الكوماندوس، من موقعهما، المرتزقة الروس والمقاتلين السوريين يجمعون قتلاهم. ولم يتضرر الفريق الصغير من القوات الأمريكية، وأُصيب أحد المقاتلين السوريين المتحالفين بجروح.

في البداية، قال المسؤولون الروس إن أربعة مواطنين روس، فقط، قُتلوا، ولكن ربما العشرات. ونقل ضابط سوري أن حوالي 100 جندي سوري ماتوا. وقدرت الوثائق التي حصلت عليها صحيفة التايمز أن 200 إلى 300 من "القوة الموالية للنظام" قد قُتلوا.

وتشير نتائج المعركة، والكثير من آلياتها، إلى أن المرتزقة الروس وحلفاءهم السوريين أخطأوا التقدير في شن هجوم على موقع عسكري أمريكي. منذ غزو العراق عام 2003، قامت القيادة المركزية الأمريكية بتحسين كمية المعدات واللوجستيات والتنسيق والتكتيكات المطلوبة لخلط الأسلحة التي يتم إطلاقها من الجو والبر. تبقى الأسئلة حول هوية المرتزقة الروس، ولماذا هاجموا.

ويقول مسؤولو الاستخبارات الأمريكية إن مجموعة "فاغنر" الروسية الخاصة موجودة في سوريا للاستيلاء على حقول النفط والغاز وحمايتها نيابة عن نظام الأسد، وأضافوا أن المرتزقة يكسبون حصة من عائدات الإنتاج من حقول النفط التي يستردونها.​
 

تقرير "نيويورك تايمز" يكشف تفوق القوات الأمريكية بمراحل على المقاتلين الروس، وتنوع الأسلحة الأمريكية في الهجوم بما لا ينافسها أحد في هذا، وأهمية قاعدة "العديد" في العمليات الأمريكية، وربما يمكن الاسنتاج أن أشد من تصدى للقوات الأمريكية، بأسا وصمودا، هم من يملكون عقيدة قتالية

 
N. : airstrikes & incendiary bombardment on amidst rising tensions. Jaish Izza lost 2 fighters earlier today thwarting an attempt by Assad forces to advance.
Dd-lKtgVwAASahD.jpg

Dd-lL0uVMAU4D3u.jpg

Dd-lM7iU0AA4NI8.jpg


نقاط المراقبة التركية كانها وضعت لمنع اي هجوم على النظام

ببينما النظام والروس يقصفون ريفة حماة وادلب بشكل شبه يومي دون رد
 



محافظة حلب – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان اشتباكات عنيفة بدأت بعد منتصف ليل الخميس – الجمعة، على محاور عدة في ريف حلب الجنوبي، بين ....
SYRIAHR.COM




الهجوم توقف بعد تدخل هيئة تحرير الشام والاتراك ضد حراس الدين
 
الملازم اول احمد يحيى الاحمد قتل منذ ايام قليله في البادية السورية الميادين وهو من حمص قرية قبيات العاصي
DeEZzA8X0AwAKnD.jpg
 
عودة
أعلى