أحد الشبيحة النبيحة الاقلويين كتب عن حادثة انفجارات مطار حماة:
===
كان السكان المحليون القريبون يحرقون العشب القاحل بالقرب من القاعدة الجوية
انتشر الحريق إلى الذخائر التي تم نشرها خارج المخازن
وقعت انفجارات طفيفة ثم انفجارات ضخمة.
بعد الانفجار الأول ، ذهب جميع الجنود إلى الملاجئ.
خسائر:
تم تدمير 4 مخازن ذخيرة تماما.
خسائر المعدات الثقيلة.
لا يصاب أي شهيد ، لأن الجميع أخذوا غطاء.
#Hama AB لا يحتوي على أي من القوات الإيرانية / الإيرانية ، غادروا القاعدة قبل الهجوم الإسرائيلي على اللواء 47.
ذكرت في وقت سابق أن الحادث وقع بسبب عطل أثناء اللحام بقنبلة جوية ، لكنه كان خطأ.
هذه هي القصة الصحيحة والدقيقة التي أخبرني بها المصدر في AB.
The IAF attack Iranian targets in Syria so frequently that it is hard to come out with some "before/after" assessments in time The first attack on Iranian SAMs happened at T4 on 9.4.18. The small impact holes of the SDB amunition can be seen
وثيقة تاريخية من علماء اللاذقية السنة الى الخليفة العثماني 1239 هـ \ 1824 م حول جرائم النصيرية =====================
وثيقة قديمة رفعها علماء اللاذقية عام 1239 هجرية، قبل ما يقارب 200 عام، يشكون للخلافة العثمانية ما حاق بهم من ظلم النصيرية وفسادهم وسرقاتهم ونهبهم وحرقهم للبيوت واقتلاعهم للأشجار وافعالهم الشنيعة ….
عثر عليها بالصدفة أحد الباحثين لما كان في الأستانة يبحث في مركز وثائقها العثمانية….فاحتفظ بها، ولم يخرجها خوفا أن تكون سببا للفتنة…ولكن الحق أحق أن يخرج…هذا تاريخ…
ولي النعم علي الهمم صفي الشيم عميم الجود والكرم أفندم
أيد الله دولته الباهرة و أيد صولته القاهرة بجاه سيد الدنيا والآخرة آمين
المعروض بعد الدعاء المفروض عقب الصلوات، ومظان إجابة الدعوات، من جملة علماء وفقهاء وخطباء وصلحاء وأئمة ورعايا وفقراء أهالي مدينة لاذقية العرب بوجه العموم، فهو أنّه بخصوص محمد باشا ابن المنّ لا يخفى أنّه من طائفة الزنادقة النصيرية الكافرة ناكري البعث، سابين الشيخين الجليلين، قاذفي السيدة عائشة رضي الله عنهم، وإنّ غالب مقاطعات اللاذقية من هذا الجنس الخبيث، فلما حضر إلى اللاذقية أظهر اعتقاداته الفاسدة وأشاعها، وتزوج منهم واتخذهم أعواناً وعضداً وقوّى شوكتهم، وسلطهم على مقاطعات المسلمين في جبل صهيون وجبل الأكراد، نهبوا أموالهم وسلبوا أشياءهم وحرقوا بيوتهم وقطعوا أشجارهم وهتكوا حريمهم وفضوا أبكارهم، لا يسمع شكاية أحدٍ من المسلمين على شيعته النصيرية المشركين.
فمن زيادة الظلم والجور والتعدي تجمّع أهالي هذه المقاطعات الإسلامية، وحضروا ليلاً إلى اللاذقية، وكانت ليلة الخميس لسبع من شهر رمضان المبارك وهجموا على السراية فأصاب الباشا المذكور رصاص فقتل بتقدير الله تعالى، ولم يعلم له قاتل لكون من هجم على السراية ممن أتى من الخارج لا يحصى عددهم.
راجين استعطاف مراحم الدولة العلية وإفادتها حقيقة الحال الواقع واغتنموا بذلك دعاء الفقراء والمساكين ودائع رب العالمين، ويصير لسعادتكم بذلك تأييدا للدين القويم، لازالت سعادتكم قائمة بالحق مدحضة للباطل، وغيرة سعادتكم هاشمية وهمة سيادتكم علية، وأطال الله لنا بقاءكم أفندم سلطانهم..
تحريرا في الحادي عشر رمضان المبارك سنة تسعة وثلاثين ومئتين وألف
وقع عليها سبعة من العلماء وشخصيات ذكرت أسماؤها ولم نتمكن من قراءتها، بعضهم خطباء وبعضهم مدرسون في جوامع اللاذقية ..
وصلت 34 جثة من قتلى قوات الأسد إلى مناطق مختلفة من اللاذقية خلال النصف الأول من شهر أيار مايو الجاري، قتل أغلبهم في جنوب دمشق، وكان لـ"جبلة" النصيب الأكبر منهم.
وتفيد الإحصائيات التي رصدتها "زمان الوصل" نقلا عن صفحات موالية أن بين القتلى 11 ضابطا تم تشييعهم إلى مثاويهم الأخيرة في مقابر القرى الموالية.
وقضى معظم القتلى في معارك النظام على جبهات جنوب دمشق، وفي ما يلي أسماء القتلى ومكان مقتلهم والقرى التي ينتمون إليها: 1 – العقيد عائد سلطان – قتل في الحجر الأسود بدمشق وهو من ضواحي اللاذقية. 2 – العقيد علي ماجد ديب – قتل في الحجر الأسود وهو من قرية بخضرمو في منطقة جبلة يتبع لمرتبات الفرقة العاشرة. 3 – النقيب المهندس محمد هاشم حسن – قتل في ريف ير الزور وهو من قرية الزهيريات منطقة جبلة. 4 – الملازم أول علي زوبلو – قتل في الحجر الأسود وهو من ضواحي اللاذقية ويتبع لمرتبات الفرقة العاشرة لواء 51. 5 – الملازم أول أحمد علي صبرة – قتل في الحجر الأسود بدمشق وهو من قرية بستان الباشا منطقة جبلة. 6 – الملازم أول المهندس علاء أديب ديوب – قتل في حماة وهو من قرية ديروتان التابعة لناحية عين شقاق منطقة جبلة. 7 – الملازم أول ماهر محمد حسن – قتل في دير الزور وهو من قرية عين شقاق التابعة لمنطقة جبلة. 8 – الملازم أول محمد خضور – قتل في الحجر الأسود وهو من قرية الجبيبات منطقة جبلة. 9 – الملازم اول محمد نور سمور – قتل في حي اليرموك بدمشق وهو من منطقة جبلة. 10 – الملازم أول أحمد محمد علي – قتل في حلب وهو من جبلة. 11 – الملازم أول عيسى عدنان إسماعيل – قتل في الحجر الأسود وهو من القرداحة. 12 – محمد خالد بلحوس – قتل في الحجر الأسود بدمشق وهو من اللاذقية. 13 – جعفر حمودة – قتل في الحجر الأسود وهو من قرية زاما التابعة لمنطقة جبلة. 14 – تمام جهاد محمود جديد – قتل في البوكمال وهو من قرية حريصون التابعة لمنطقة جبلة. 15 – محمد عدنان صالح – قتل في الحجر الأسود وهو من قرية حميميم منطقة جبلة. 16 – كريم كامل دوبا – قتل في الحجر الأسود وهو من قرية البودي منطقة جبلة. 17 – حسين بركات – قتل في الحجر الأسود وهو من مدينة جبلة. 18 – همام رضوان حسن – قتل في درعا وهو من قرية بتغرامو منطقة جبلة. 19 – ثائر شوكت صقر – قتل في الحجر الأسود وهو من قرية بسنديانة منطقة جبلة. 20 – إياس سليمان حيدر – قتل في الحجر الأسود بدمشق وهو من قرية بشراغي منطقة جبلة. 21 – هادي نصر رجوب – قتل في الحجر الأسود وهو من حي الدعتور في ضواحي اللاذقية. 22 – جمال إبراهيم علوش – قتل في الحجر الأسود وهو من قرية باب عبد الله في ناحية صلنفة. 23 – نائل محمد حيدر – قتل في القابون وهو من قرية مروج دمسرخو من ضواحي اللاذقية. 24 – رامي نصر حسون – قتل في الحجر الأسود وهو من قرية الهنادي. 25 – علي عادل إسماعيل – قتل في دمشق وهو من قرية اسقبلة. 26 – فادي علي معلا – قتل في الحجر الأسود وهو من قرية مشقيتا. 27 – كرم كاسر إبراهيم – قتل في مخيم اليرموك وهو من حي الدعتور من ضواحي اللاذقية. 28 – محمد يوسف الشهابي – قتل في الحجر الأسود بدمشق وهو من سكان حي الزقزقانية من ضواحي اللاذقية وهو نازح من حلب. 29 – عماد غسان بغداد – قتل في الحجر الأسود بدمشق وهو من أبناء حي دمسرخو في ضواحي اللاذقية وهو شقيق القتيل منتصر غسان بغداد. 30 – محمد رضوان مشلح – قتل في دير الزور وهو من سكان اللاذقية. 31 – محمد يوسف بشماني – قتل في الحجر الأسود وهو من بلدة صلنفة. 32 – مراد علي اسماعيل – قتل في الحجر الأسود بدمشق وهو من قرية نينا التابعة لمنطقة القرداحة وهو أخ للقتيل ميلاد علي إسماعيل. 33 – علي ماجد يوسف – قتل في يلدا بدمشق وهو من أهالي حي الدعتور بضواحي اللاذقية. 34 – مازن درغام سليم – قتل في الحجر الأسود وهو من قرية بلوطة التابعة لناحية صلنفة.
يقول فلورمون بونت بعد زيارته لسورية ولبنان وهو رئيس الاتحاد الشمالي للحزب الاشتراكي ورئيس تحرير صحيفة L’Humanitéوالنائب عن الحزب الاشتراكي الفرنسي حتى سنة 1958 حراس الاشتركية بلا اشتراكية ولكن حكومات فرنسة تقول أن هؤلاء خط أحمر لم يبقى للاسلام موطأ قدم في بلاد المسيح ( يقصد بلاد الشام ) رجال الصليب رحلوا وبقي الخدم النصيريون .. ان زيارتي الأخيرة لسورية محت كل الخوف والفوبيا من الاسلام فهناك من يحاربه وبكل شراسة واقدام بدلاً عن فرسان الهيكل
أؤكّد أنه على الغرب أن يبقي دعمه لهؤلاء وإلا سنرى أحفاد الأعرابي محمد على أعتاب بيت المقدس مجدداّ .. ادعموا عبّاد النجوم
يذكر محمد كرد علي في كتاب خطط الشام ص 52: ان النصيريين (دبروا محاولة مزدوجة لقتل البطل صلاح الدين الأيوبي وإنهاء حياته ولو وفقوا لقتلوا أمة بأسرها)
ويعترف الكاتب النصيري محمد أمين غالب الطويل بأن مدينة أنطاكية سقطت بيد الصليبيين بفعل الاتفاق والذي وقع بين الزعيم النصيري فيروز وبين قائد الصليبيين بوهموند.
وفي تحفة النظار ص65 ورد ما يلي: (عندما تصدى الملك الظاهر بيبرس لحملات التتار المغول وأفلح في صدّ اجتياحهم الأسود للبلاد العربية كان النصيريون عوناً للتتار ولم يتمكنوا من دخول حلب ودمشق إلا بمؤازرتهم .
قُتل 9 عناصر للنظام وميليشياته وجرح 13 آخرون، خلال الـ 48 ساعة الماضية، بانفجار عبوات ناسفة بسيارات كانوا يستقلونها في ريف حمص الشمالي الغربي وبادية تدمر.
وتقول التفاصيل التي حصلت عليها "زمان الوصل" من مصادر موثوقة، إن 5 عناصر للنظام، بينهم ضابط برتبة رائد، قُتلوا وجرح ثلاثة آخرون، ظهر أمس الخميس، إثر انفجار لغم أرضي أثناء تفكيكه بمحيط المشفى الوطني بمدينة "تلدو"، كبرى مدن "الحولة"، كما قُتل، ظهر أمس الجمعة، أربعة عناصر، وجرح 10 آخرون، إثر انفجار عبوات ناسفة بسيارات لعناصر النظام في ريف تدمر الشرقي، أثناء تنقلهم بين المحطتين (T3وt2)، كان تنظيم "الدولة" زرعها بوقت سابق.
وعلمت "زمان الوصل"، أن كافة القتلى والجرحى، باستثناء عنصر من ميليشيا "الدفاع الوطني"، هم من مرتبات "الفيلق الثالث" -الفرقة 11 دبابات، وفيما يلي أسماء القتلى، كما وثقتها "زمان الوصل"، من صفحات موالية:
1- الرائد كنان إبراهيم (هندسة ألغام) - قٌتل في تلدو.
2- الرقيب أول مهند بستاني (هندسة ألغام) - قُتل في تلدو.
3- وسيم عساني - قُتل في تلدو.
4- رائد مصطفى - قتل في تلدو.
5- أحمد غوسة (لجنة أمنية) - قتل في البادية.
6- لوسيان درغام (ممرض بالمشفى العسكري بحمص) -قتل في البادية.
7- علي خضير -قتل في البادية.
8- سام أحمد -قتل في البادية.
9-علي سكاف -قتل في البادية.
The first attack on Iranian SAMs happened at T4 on 9.4.18. The small impact holes of the SDB amunition can be seen
