الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )




الموسوعة العسكرية السورية | Encyclopedia of Syrian military
تسعى الدول لضمان استمرارية عمل جيوشها في اصعب ظروف الحروب .. و تحسب حساب الاسوأ .. كحال جيران الاتحاد السوفييتي و الجيش الصيني في الحرب الباردة .. حيث حصنوا طائراتهم في جبال تتحمل حتى انفجارات قنابل نووية ..

اما كوريا الشمالية فقد ابدعت في ضمان ديمومة عمل سلاحها الجوي و دفاعها الجوي .. سواء باعمال التحصين او زيادة مدارج الطائرات او بناء هنغارات طائرات على الطرق السريعة اوهنغارات تحت الارض او انفاق طائرات داخل الجبال .. بالاضافة لتحصين قواعد الدفاع الجوي الثابت ..

و العدو الاسرائيلي يحسب الاسوأ رغم تفوقه .. و يعد طيرانه للعمل في ظروف تساقط صواريخ على مطاراته .. و هيأ مطاراته للعمل في هذه الظروف .. كما هيأ بطاريات صواريخ Arrow المضادة للصواريخ للعمل من تحت الارض لضمان استمراريتها في العمل في اقسى الظروف العسكرية ..

هذا تــجـــده عـــنـــدما يكــــون هناك قــــيادة تــــعـــــمـــــل ..

(الصور للتحصينات الاوربية و الصينية خلال الحرب الباردة .. و هنغارات كورية قرب طريق سريع .. و لتحصينات اسرائيلية في احد المطارات و في قاعدة صواريخ ارو)

32673401_1687113334732712_651075836157362176_n.jpg

32671986_1687113304732715_8818199369204367360_n.jpg

32701884_1687113354732710_1375721399783522304_n.jpg

32641704_1687113508066028_2225019369744760832_n.jpg

32710758_1687113668066012_86854087085129728_n.jpg


32659823_1687113778066001_224699215614312448_n.jpg

32368864_1687113914732654_2619246257406738432_n.jpg

32671980_1687118324732213_8566397286454657024_n.jpg


 

كارثة عسكرية تنتظر الأسد؟ ما هي؟
======================

هيومن فويس

كشفت مجلة “أتلانتيك” الأمريكية، الأربعاء، عن أكبر كارثة عسكرية تواجه رئيس النظام السوري بشار الأسد، والمتمثلة في أزمة النقص الحاد في صفوف جيشه، والتي عادت إلى الواجهة.

وقالت المجلة في تقريرٍ لها: إن “الأزمة التي يواجهها بشار الأسد تكمن في عدم رغبة السوريين في القتال من أجله، ليشرع في استخدام أساليب الضغط على شعبه، للتأثير عليهم، من خلال وسائل الإعلام الرسمية”.

واستشهدت “أتلانتيك” بالشريط الدعائي الذي كان بعنوان “ضفائر النار”، وبطلته زوجة بشار، أسماء الأسد؛ حيث وقفت أمام مجموعة من المتطوعات، لتشيد بقوتهن وشجاعتهن، وتصف الرجال المنشقين عن الخدمة العسكرية، بالجبناء.

واعتبرت المجلة الأمريكية أن هذه الخطوة “تعكس يأس (نظام الأس) من النقص الذي يعانيه جيشه، ليحاول تعويضه بميليشيات محلية، تكون بديلة للمنشقين”.

وبحسب تحقيقات “أتلانتيك”، فإن ملايين السوريين، سواء داخل البلد أو خارجها، مؤيدون لـ”الأسد” أو ضده، لا يعتقدون أن الحرب ستنتهي قريبًا، لذا يحاولون إنقاذ ذويهم من التجنيد الإجباري، خاصة أن النظام أصبح أكثر يأسًا.

يشار إلى أن إيران وميليشياتها، تدخلوا لإنقاذ النظام من الانهيار، وكذلك موسكو تدخلت بالنيابة عن “الأسد”، بتوفير التدريبات والتمويل لوحدات شبه عسكرية جديدة.وفق ما نقلته شبكة الدرر الشامية.


https://human-voice.co/translation/33330/
 
قال قائد جيش الاسلام :

جيش الإسلام بصدد تشكيل قوة عسكرية وإعادة هيكلة جيش الإسلام وترتيب صفوفه، لمحاربتهم أي ل ب ي د و داعش والنصرة ،


وعمدت قيادة جيش الإسلام، إلى توزيع رواتب على عناصرها الذين كانوا منضمين له في الغوطة الشرقية وجنوب دمشق المهجرين، حيث جرى توزيع 200 دولار أمريكي لكل مقاتل

 

تحركات لجيش الإسلام ولأجناد الشام في منطقة الباب وريف حلب الشمالي الشرقي
==============

، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان قيام جيش الإسلام بشراء عشرات السيارات والآليات، وتأسيس مقار عسكرية له في أطراف مدينة الباب، التي تسيطر عليها القوات التركية،

في حين علم المرصد السوري أن قيادة فصيل الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام الذي كان قد خرج نحو 1300 من عناصره السابقين وعوائلهم، ممن كانوا متبقين في مدينة دوما والغوطة الشرقية، على متن حافلات في دفعة تهجير سابقة، عمد إلى توجيه دعوات إلى العناصر السابقين في صفوفه، وإلى مهجري الغوطة الشرقية، للانضمام إلى الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام، وذلك في محاولة من قادة الفصيل، إعادة إحياء الفصيل الذي كان يتبع لفيلق الرحمن سابقاً.


 

فيلق الرحمن يعيد احياء قواته في ريف عفرين
====================



المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر أمس أنه حصل على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة، عن قيام إحدى الفصائل العسكرية المهجَّرة من غوطة دمشق الشرقية، بإعادة ترتيب صفوفها في منطقة عفرين بالقطاع الشمالي الغربي من محافظة حلب، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن فيلق الرحمن بقيادة عبد الناصر شمير، وبدعم من السلطات التركية، يعمد إلى ترميم مقرات اللواء 135 الواقع ناحية شرَّا في شمال شرق مدينة عفرين، وعلى بعد كيلومترات قليلة من المدينة، والذي كان في وقت سابق معسكراً لوحدات حماية الشعب الكردي، بعد سيطرة الأخير على المنطقة، كما أكدت المصادر الموثوقة للمرصد السوري أن عملية إعادة هيكلة فيلق الرحمن، بالإضافة لترميم أبنية اللواء 135، تجري بإشراف مباشر من قبل النقيب المنشق عن قوات النظام عبد الناصر شمير، والذي يشغل منصب قائد فيلق الرحمن، حيث أعطى أوامره للمباشرة بترميم مقرات اللواء 135، بعد حصوله على الموافقة من قبل السلطات التركية التي تسيطر على منطقة عفرين بالكامل منذ الـ 18 من آذار / مارس من العام الجاري 2018، .




كذلك يعمد فيلق الرحمن إلى استمالة عناصره السابقين والشبان المهجرين من الغوطة الشرقية، للالتحاق بدورة عسكرية ينظمها فيلق الرحمن، وتكون مدتها شهراً واحداً، والانخراط على أساسها في صفوف الفيلق، مقابل راتب شهري يصل إلى 200 دولار أمريكي، بعد تسليم السلاح الفردي،

فيما كان المرصد السوري لحقوق الإنسان رصد خلال الأيام الفائتة، أنه ارتفع إلى 2500 عدد العوائل التي وصلت إلى منطقة عفرين التي تسيطر عليها القوات التركية وقوات عملية “غصن الزيتون”، وأكدت المصادر المتقاطعة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن أكثر 40% من مجموع من جرى توطينهم في عفرين، ينتمون لعوائل مقاتلين في فصائل الغوطة الشرقية، كما أن القسم الأكبر ينتمي لعوائل مقاتلي فيلق الرحمن، التي خرجت من مناطق سيطرة الفيلق في زملكا وعربين وجوبر في شرق العاصمة دمشق والجيب الجنوبي الغربي من الغوطة الشرقية،

 
منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية:

غاز الكلور "استخدم على الأرجح كسلاح كيمياوي" في هجوم استهدف بلدة سراقب السورية في شباط/فبراير
 
على الجميع أن يدرك أن إدلب بطريقها لاستقرار كبير وأن عهد الفصائلية في طريقه للأفول وينبغي التفكير بخطوات أكثر وعيا باتجاه تحقيق شكل من أشكال الحكم بات ضرورة بشريةوفريضة شرعية لإعادة التوازن للمحرر باغتنام الكادر البشري المتراكم فيه واستغلاله في صالح مكتسبات الثورة وأهلها.


 
عودة
أعلى