الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

العثور على مقبرة جماعية تضم نحو 150 قتيلاً من الجيش الأسدي أعدمتهم الدولة بالقرب من قرية الواوي بريف مدينة #الرقة انثاء هروبهم من مطار الطبقة العسكري قبل 3 سنوات



DbEt9i_WAAAeGkP.jpg
 

Ayman


طيب يا اولاد الكلب دمروا سلاحكم الثقيل افضل ما تسلموه للعصابة النصيرية وتقاتل فيه بقية اخوانكم،
يخرب بيوتكم شو انكم انذال.
 
كمية ضخمة من الأسلحة والآليات التي سلمها جيش الأسلام بمدينة الضمير للنظام السوري اليوم تكفي لفتح بيروت وليس دمشق فقط
DbEHsn8WsAAxaWW.jpg
 
اقتتال الفصائل جنوب إدلب يحصد مزيداً من الأرواح بينهم قيادي


تجدّد الاقتتال، صباح اليوم الأربعاء، بين “هيئة تحرير الشام” و “جبهة تحرير سوريا” في ريف إدلب الجنوبي، واستعادت الأخيرة خلالها السيطرة على قرى “الفقيع وكرسعة و ترملا” بعد اشتباكات عنيفة تم خلالها قطع طريق “ترملا – قلعة المضيق”. وقامت الهيئة بتصفية القائد العسكري في تحرير سوريا “أبو حفص كرناز” وعنصر آخر يُدعى “أحمد الحسن” من كرناز في بلدة “ترملا”، بينما بلغت حصيلة قتلى الهيئة أكثر من عشرة عناصر بالإضافة إلى وقوع جرحى من الطرفين. وفقاً لمراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في ريف إدلب.

وأفاد مراسلنا بأنّ اشتباكات مماثلة دارت على الأوتوستراد الدولي دمشق – حلب شمالي مدينة “خان شيخون” بالتزامن مع اشتباكات عنيفة بين “صقور الشام” و”تحرير الشام” حول بلدتي “إحسم ومرعيان” في جبل الزاوية، وتركزّ في محور “معسكر الفوارس” ببلدة مرعيان الخاضع لسيطرة الهيئة، وأسفرت الاشتباكات عن وقوع قتيلين من الصقور وأكثر من عشرة قتلى من تحرير الشام، والعديد من الإصابات في صفوف الطرفين.

مشيراً إلى أسر صقور الشام أمير مضافة بلدة “حاس” المدعو “أبو عبد الكريم” التابع لتحرير الشام. فيما أصيب مدني وزوجته في بلدة “مرعيان” بشظايا مقذوف رشاش “23مم” طال سيارتهما مصدره صقور الشام المتمركزة في قرية الرامي.

وفي ريف حلب الغربي، أعلنت “جبهة تحرير سوريا” عن صدّ محاولة تقدّم لـ “هيئة تحرير الشام” على “جمعية الرحال” فجر اليوم، بعد اشتباكات بالأسلحة المتوسطة والرشاشات الثقيلة. فيما استهدفت الهيئة بقذائف الهاون بلدة “عنجارة”.

ومن جانب آخر، استهدفت غارات جوّية روسيّة أطراف بلدة “كفرنبل” الليلة الماضية مما أوقع قتيلاً وثلاث إصابات، كما وتعرّضت بلدات جنوب إدلب اليوم، لعدّة قذائف مدفعية وصاروخية مصدرها حواجز النظام في ريف حماة.

يُذكر أنّ جميع مبادرات وقف إطلاق النار فشلت بالتوصّل إلى حلّ يُنهي الاقتتال الدائر في الشمال السوري منذ العشرين من شباط / فبراير الفائت.


 
اغتيال رئيس لجنة الضمير، ومحاولات تقدّم للأسد بالقلمون الشرقي


اغتال أحد عملاء نظام الأسد المدعو “فخري الغضبان” ظهر اليوم الأربعاء، رئيس لجنة التفاوض في مدينة “الضمير” وعضو في لجنة تفاوض القلمون الشرقي بريف دمشق القيادي في جيش الإسلام “شاهر جمعة” وأصاب قائد لواء مغاوير الإسلام “حسين شعبان” عبر إطلاق نار عليهما بشكل مباشر من مسدس. حسبما أكد السيّد “سعيد سيف” الناطق باسم القيادة الموحدة في القلمون الشرقي، في تصريح لوكالة “ستيب الإخبارية”.

مشيراً إلى أنّ الغاية من الاغتيال هي “الانتقام من رموز الثورة ورفضهم الخنوع” وذلك في مدينة الضمير التي تم التوصل فيها إلى اتفاق يوم الأحد الفائت يقضي بخروج مقاتلي المعارضة إلى منطقة “درع الفرات” شمال شرقي حلب ومن المزمع خروج الدفعة الأولى يوم غدٍ والمقدّر عددها بـ (٥٠٠) مقاتل.

وفي سياق آخر، تم تأجيل جلسة التفاوض المقرّرة الساعة (12) ظهراً يوم غدٍ الخميس لتقديم نتائج البنود الثلاثة عشر التي تم التوصّل إليها بجلسة مساء أمس مع الجانب الروسي، وستكون إمّا سلباً فتكون المنطقة بحالة حرب، أو إيجاباً بتحييد المدن، وتبقى منطقة الجبل في حالة حرب”. وأوضح سيف أنّ سبب التأجيل يعود إلى محاولة قوّات النظام وميليشياتها التقدّم اليوم إلى منطقتي “الخرنوبة والحواش” شمال مدينة “الرحيبة”.

وذكر مراسل “ستيب” أنّ الاشتباكات بين قوّات المعارضة وقوّات النظام وميليشياتها توقفت عصر اليوم، في محيط منطقتي “الخرنوبة والحواش” وذلك بعد تدخل الجانب الروسي وتم تحديد جلسة التفاوض يوم السبت القادم. لكن سرعان ما عاد القصف على الخرنوبة في خرق من النظام بعد إعلان تحديد الجلسة والاشتباكات مستمرّة بشكل متقطع. كما قُتل أحد مدنيي الرحيبة “الأستاذ مصطفى الحلالة” أثناء محاولة تقدّم النظام في منطقة الحواش.

فيما يستمرّ القصف الجوّي العنيف للطائرات الروسيّة و السوريّة بأكثر من 200 برميل متفجر على منطقة الجبل الشرقي والبترا في جبال القلمون الشرقي. هذا واستهدفت قوّات المعارضة، اليوم، غرفة عمليات تابعة لقوّات النظام وميليشياتها في منطقة “المحسا” قرب جبال القلمون الشرقي، وتم قتل أكثر من عشرين ضابطاً وعنصراً وتدمير دبابة (T72).

ومن جانبها ذكرت وسائل موالية للنظام، أنّ فريق إعلامي لقناة روسيا اليوم، ودمشق الآن، خرج من مدينة الضمير بعد تدخل لجنة المصالحة، وذلك بعد منع مقاتلي المعارضة من إجراء مقابلات معهم.



تصاعد الدخان نتيجة القصف الجوي الذي استهدف منطقة الخرنوبة في محيط مدينة الرحيبة بالقلمون الشرقي

يوتيوب :



 
بنود جديدة لتحديد مصير القلمون الشرقي، وقصف مكثف على جبالها

عقدت لجنة مفاوضات القلمون الشرقي، اليوم الثلاثاء، جلسة جديدة مع الجانب الروسي في العاصمة دمشق، وتم خلالها مناقشة أمور المنطقة بشكل عام. وأفاد السيّد “سعيد سيف” الناطق باسم القيادة الموحدة في القلمون الشرقي، في تصريح لوكالة “ستيب الإخبارية” بأنّه لم يتم الاتفاق على أيّ شيء خلال جلسة اليوم، على أن يتم متابعة المفاوضات في الجلسة القادمة يوم الخميس المقبل.



وأشار سيف إلى أنّه وبعد نقاش طويل حاول فيه وفد المعارضة إبعاد خيار الحرب أو التهجير عن المنطقة كاملةً تم التوصل إلى (13) بنداً ت\تمحور حول: “إخلاء المدن من السلاح والمقاتلين والمظاهر المسلحة – عدم دخول الأمن وجيش النظام – تسجيل قوائم بأعداد من يرغب بتسوية وضعه – تسجيل قوائم بأعداد من يرغب بالخروج إلى خارج المنطقة إن وجد – تشكيل قوّة دفاع ذاتي من أبناء المدن بعد تسوية أوضاعهم وقد يستغرق ذلك أسبوع مهمتهم الدفاع عن المدينة بالتنسيق مع الجانب الروسي – بحث ملف المعتقلات والمعتقلين – توفير الخدمات للمدن ودخول دوائر الدولة – تشكيل لجنة مشتركة ثلاثية تشرف على تسيير هذه المرحلة – إعطاء المتخلّفين سنة تأجيل – خروج من لا يرغب بكل ذلك إلى الجبل الشرقي والبترا – منع أيّ اعتداء على المدن أو استفزاز خلال فترة المفاوضات – فتح حوار مع فصائل الجبل – على المنطقة الردّ على ذلك في جلسة الخميس الساعة 12 ظهراً إمّا سلباً فتكون المنطقة كاملاً بحالة حرب، أو إيجاباً بتحييد المدن، وتبقى منطقة الجبل في حالة حرب”.



وذكر الناطق: أنّ (٥٠٠) مقاتل من فصائل المعارضة كدفعة أولى سيغادرون مدينة الضمير” يوم الخميس المقبل، إلى ريف حلب الشمالي (منطقة درع الفرات) وبدأ تسليم السلاح الثقيل والمتوسط ضمن تنفيذ بنود الاتفاق بين النظام وفصائل الضمير الذي تم التوصّل إليه يوم الأحد الفائت.



في حين أشار مراسل “ستيب” إلى أنّ حصيلة القصف الجوّي لم يتوقف منذ صباح اليوم، وحتى الآن، على جبال القلمون الشرقي، وبلغت حصيلة القصف أكثر من (٤٥) برميلاً متفجراً من المروحيات و (٢٥) غارة جوّية من الطائرات الحربية دون وقوع إصابات من قوّات المعارضة. وذلك في عملية ضغط على الفصائل لإجراء المصالحة.


 
انواع الرتب العسكرية من عميد ركن لمجند احتياط بصور الجثث التي تم العثور عليها في المقبرة الجماعية اليوم في قرية الواوي بالرقة
DbF80wAW4AAfUTm.jpg


DbF806bX4AUrJZs.jpg

DbF81p-X0AA1CVW.jpg

DbF82cLX0AIWlHI.jpg
 
القائد العسكري بغرفة عمليات "البنيان المرصوص"، أدهم الكراد (أبو قصي): "موضوع خروج الفصائل من الغوطة متفق عليه منذ ٦ أشهر في أستانا، والمعارك العسكرية وفاتورة التضحية بالمدنيين فقط لإعطاء مبرر للبعض للخروج تحت خطة التفريغ الديموجرافي". وشهد شاهد من أهلها.

 
كمية السلاح الثقيل المستخدم بين هتش وجتس والامدادت التي وصلت للاخير لن يتوقف القتال الا بزوال احدهما وعلى الاغلب ورقة الجولاني احترقت وتركيا تخطط حاليا للقضاء عليها بمشاركة درع الفرات والزيتون للسيطرة على ادلب خلال اسابيع
 
زنازين سجن التوبة التابع لـ #جيش_الإسلام في #الغوطة الشرقية
تحت الأرض حيث لا يرى احد النور
كان مرتزقة زهران علوش يسجنون كل من يشكل تهديد على النظام
كم من شخص خرج من هنا الى القبر ظلما على يد حرس النظام في الغوطة

DbF-rQDXUAA6ybr.jpg
 
بعد "ضفدع".. "ضبع" القلمون ينضم لـ"الأسد"

بلدي نيوز – (عمر يوسف)
أفادت مصادر إعلامية محلية بانضمام "لواء مغاوير الصحراء" الذي يقوده "محمد أحمد شعبان" الملقب بـ "الضبع" إلى جيش النظام بمدينة الضمير في القلمون الشرقي بريف دمشق.

وقال "الضبع" في تسجيل مصور بثته صفحة "دمشق الآن" الموالية أول أمس، وظهر فيه إلى جانب ضباط في جيش النظام، إنه "بفضل من بشار الأسد، تم الاتفاق على تسوية أوضاعنا، وكافة عناصر لواء مغاوير الصحراء".

ويأتي انضمام "الضبع" وعناصره لنظام الأسد، بعد أن أبرمت لجنة التفاوض في مدينة الضمير اتفاقا مع الجانب الروسي يقضي بتهجير 1500 مقاتل مع أهلهم، وتسوية أوضاع من تبقى مع ضمان عدم دخول قوات النظام والميليشيات الشيعية إلى المدينة تجنباً لحدوث أي مواجهات مع الأهالي أو اعتقالات بحق المطلوبين والمنشقين.

وكشفت معارك ريف دمشق الأخيرة وسقوط الغوطة الشرقية بيد نظام الأسد عن تواجد شخصيات ضمن "المعارضة" تبين لاحقا أنها تعمل لصالح النظام، وساهمت في تقدمه في مدن الغوطة، كان أبرزهم "الشيخ" بسام ضفدع، إضافة إلى إعلان قيادات عسكرية انضمامها إلى جيش النظام، ضمن ما يسمى "المصالحات".






 
راصدون: طيران النظام الحربي يعود إلى قواعده التي هرب منها

بلدي نيوز – (عبد الله محمد)
أفاد ناشطون متخصصون بمتابعة حركة الطيران الحربي في سوريا، بعودة إقلاع الطائرات الحربية من مطارات "الضمير وتيفور والشعيرات" بعد انتهاء الضربة العسكرية المشتركة على مواقع نظام الأسد.

وأشار "أبو عادل الساحلي" أحد العاملين بمراصد ريف اللاذقية، إلى رصدهم إقلاع عشرات الطائرات الحربية السورية من نوع "سوخوي 24 وسوخوي 22 وميغ" من مطارات الشعيرات والتيفور والضمير باتجاه منطقة القلمون الشرقي.
وأضاف الساحلي "رصدنا إعادة إقلاع عدة طائرات من نوع سوخوي 24 من مطارات النيرب وحميميم وإعادة تنسيقها مع مطارات الشعيرات والضمير، لإعادتها إليها بعد أن قامت قوات النظام بإفراغ المطارات خلال الأيام الماضية خوفا من الضربات الأميركية".

وأظهرت صور التقطت من خلال الأقمار الصناعية وجود عدد كبير من الطائرات الحربية بمطار "حميميم" قبل عدة أيام، لتختفي الطائرات ذاتها خلال ال24 ساعة الماضية، ما يؤكد عودة الطائرات الحربية التابعة لنظام الأسد لقصف الشعب السوري انطلاقا من مطاراتها القديمة.

يذكر أن قوات النظام قامت خلال التهديدات الأمريكية بإخلاء مطارات التيفور والشعيرات والضمير، باتجاه مطارات دمشق الدولي والنيرب وحميميم، خوفا من الضربة العسكرية الأميركية التي جاءت ردا على مجزرة دوما الكيماوية، وفق ما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.





 
طائرات التحالف ترتكب مجزرة وتقتل 11 شخصاً بريف الحسكة

بلدي نيوز – (كنان سلطان)
ارتكبت طائرات التحالف الدولي مجزرة بحق عدد من المدنيين، فجر اليوم الأربعاء، جراء قصفها سجنا لتنظيم "الدولة" في منطقة "أبو حامضة" بريف الحسكة الجنوبي الشرقي.

وقالت مصادر محلية، إن طائرات للتحالف الدولي، وخلال عملية إنزال في منطقة سيطرة تنظيم "الدولة"، استهدفت سجنا للتنظيم يحتجز فيه عددا من المدنيين، وقتلت 11 معتقلا.
وبحسب المصادر؛ فإن التحالف استهدف المنطقة التي يسيطر عليها التنظيم بعملية إنزال جديدة، في منطقة "أبو حامضة"، لم يكشف عن ماهيتها وما إذا حققت الغرض منها، ويعتقد أن يكون قد لجأ إليها قادة من التنظيم في وقت سابق.

وشهدت هذه المنطقة خلال فترة ليست بعيدة عمليات قصف وإنزال، خلفت قتلى في صفوف المدنيين وعناصر من التنظيم، جراء المواجهات التي ترافق الإنزال.

وتعد منطقة "أبو حامضة" بالريف الجنوبي الشرقي للحسكة، آخر المناطق التي يسيطر عليها التنظيم، وتشكل البادية العمق الهام لها باتجاه الأراضي العراقية، وتشهد هذه المنطقة هجمات وعمليات عسكرية متبادلة بين التنظيم وميليشيا "الحشد الشعبي العراقي" بشكل مستمر، فضلا عن القصف المتكرر من قبل التحالف الدولي.



 
عودة
أعلى