الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )




المرسوم رقم 10 الذي اصدره حيوان قصر المهاجرين يستهدف "شرعنة" سرقة ممتلكات السوريين على مرأى ومسمع العالم كله وسبقه سرقة وتزوير وثائق ملكية آلاف العقارات
 

لا شيء بلا ثمن!

نساء علويات لترفيه الجنود الروس
===



مثلما أن سخرت نساء فيتنام للترفيه عن جنودها، وكذلك اليابان مع نساء كوريا وغيرها والقائمة تطول.

أيضا تستخدم نساء الطائفة العلوية ( صبايا العطاء ) للترفيه عن جنودها ومرتزقتها في



فيديو الكارثة:






“صبايا العطاء ” في اللاذقية يكرمن ويرفهن الجنود الروس (شاهد الصور)

===


sabaya-1.gif



وآخر نشاطات المجموعة، كان “تكريم الضباط الروس في مطار حميميم في اللاذقية”، الحفل الذي حضرته “فالنتينا تريشكوفا” رائدة الفضاء الروسية، وقامت خلاله “صبايا العطاء” بتوزيع الهدايا على الضباط والجنود الروس في القاعدة العسكرية التي تنطلق منها الطائرات الروسية .


sabaya-2-300x205.gif



sabaya-300x168.gif


original.jpg
 

الخائن بسام دفضع - هو خريج كلية الفنون الجميلة - شيوعي سابق - ثم اهتدى ودخل مجمع الفتح الاسلامي بدمشق - دخل الطرق الصوفية السرية وبات من أبرز رجالها ومن المؤمنين بأسرار كتابة الجفر - شبيح مستتر داخل الغوطة ....

 


" دفضع " من ظلال الشيوعية و"الفنون الجميلة" إلى "معهد الفتح الإسلامي".. فما الخبر؟
=====================


| 2018-04-04 02:56:46
a92a6961997fe6854da409c7.jpg

أعلن "دفضع" صراحة أنه قام بأكثر من محاولة لجر الناس إلى المصالحة مع النظام


إيثار عبدالحق-زمان الوصل-خاص

قفز اسم "بسام دفضع" إلى الواجهة بشكل لافت، بالتزامن مع بدء اجتياح الغوطة الأكبر أواخر شباط/فبراير 2018؛ ليتضح بعد فترة قصيرة أن هذا "الشيخ" الذي عاش سنوات في كنف "مناطق المعارضة"، قد لعب دورا غير هين في إسقاط الغوطة بيد النظام، ما دفع البعض لتشبيهه بـ"ابن العلقمي" المتهم الرئيس بالتآمر مع "هولاكو"، وهو ما نجم عنه إنهاء عصر الخلافة العباسية في بغداد وتدمير المدينة واستباحتها بشكل لم يسبق له مثيل في التاريخ.


*استدارة
==

بغض النظر عن مدى دقة تشبيه "دفضع" بـ"ابن العلقمي" شخصا ودورا، فإن الثابت لدينا أن بسام دفضع ولد سنة 1954 في بلدة "كفر بطنا" بغوطة دمشق، لأب يدعى "محمد"، وقد تدرج "دفضع" في دراسته حتى أنهى التعليم الثانوي والتحق بكلية "الفنون الجملية" في دمشق، وهي الكلية التي كان فئة من السوريين يحجمون عن إلحاق أبنائهم بها، لاعتبارات عدة منها ما يرتبط باعتقاداتهم حول الرسم والنحت، ومنها ما يتعلق بصورة ومستقبل خريج هذه الاختصاص الذي لايكاد يطعم خبزا وفق نظرتهم، علاوة على ما يحيط بتلك الكلية -في أذهان الناس- من صور وروايات يتربع "الموديل العاري" على سطحها.


ولسبب أو لأسباب لاتزال خفية، انتقل "دفضع" من النقيض إلى النقيض، ودار بمقدار يوازي 180 درجة، فالتحق بعد "الفنون الجملية" بمعهد "الفتح الإسلامي"، وهناك شاعت قصته بين شيوخ المعهد ومدرسيه وحتى طلابه بوصفه "مهتديا" تخلى عن الشيوعية وأفكارها والتحق بالمعهد؛ ليتخرج بعد ذلك ويصبح مدرسا شرعيا ثم شيخاً وخطيبا "مفوها" في مساجد دمشق وما حولها، حتى إن هناك من يقول إن "مامون رحمة" الذي نصب خطيبا لأعرق جوامع الشام (الجامع الأموي) ما هو إلا تلميذ من تلاميذ "دفضع"، علما أن "رحمة" أيضا من مواليد كفر بطنا، وهو يصغر "دفضع" بنحو 20 عاما.
ca9fe4185e01f2fb874bc2a51e063909.jpg




وفي ربيع 2007، أعلن "ضفدع" وبشكل باغت فئة من "شيوخه" و"طلابه".. أعلن ترشحه تحت اسم "الشيخ المهندس" إلى مجلس الشعب، وقاتل للوصول إليه بأسنانه، حتى إنه نشر بيانا انتخابيا احتل نصف صفحة من إحدى جرائد النظام الرسمية، وهي مساحة يعلم العارفون بخفايا الإعلام الرسمي أنها لا تحتاج فقط إلى ميزانية كبيرة بل تحتاج -وهو الأهم- إلى توجيهات "عليا"، وواسطة "ثقيلة" حتى تأخذ إذنا بالنشر.


وقد استدعى ترشح "الأستاذ الشيخ" حسب تعبير مريديه.. استدعى من هؤلاء المريدين حينها تداول رسائل تحض على المشاركة في التصويت بانتخابات مجلس الشعب، بوصفها "دليل وعي" وباباً من أبواب "التعاون على الخير"، واحتوت تلك الرسائل –حسب معلوماتنا الأكيدة- على توصية واضحة بالتصويت لـ"دفضع" ولشيخ آخر يدعى "م.د" (نحتفظ باسمه كاملا)، لكن "الشيخين" المرشحين رسبا ولم يصلا إلى المجلس.


وبعد نشوب الثورة السورية، وفي ظل حمى انتشار مقاطع الانشقاقات، الحقيقية والمفبركة، عمد البعض لتمرير شريط قصير يزعم فيه أن "الشيخ بسام دفضع" يعلن فيه انشقاقه، رغم أن مضمون الشريط لم يفصح عن ذلك أبدا، حيث لم ترد فيه كلمة "انشقاق" مطلقا على لسان "دفضع"، بل وردت على لسان من صور الشريط ونشره للملأ.


*إنه صوتي

===

تتقاطع آراء كثير ممن عايشوا أحداث الغوطة، ولاسيما في بلدة "كفر بطنا" حيث ولد "دفضع" وعاش.. تتقاطع على أن هذا الرجل لم يكن مع الثورة طرفة عين، بل إنه كان مجاهرا بمعاداتها وولائه للنظام، ولكن رجحان الكفة لصالح الثوار جعله ينزوي، و"يكمن" كما تكمن لخلية الخبيثة حتى يحين موعد ظهورها في شكل ورم سرطاني مميت.

ولم يكن "دفضع" وحيدا في مسلكه هذا، بل كان يوافقه عليه جمع من رفاقه ومريديه ممن ينتهجون نفس "الطريقة" ويحملون نفس الأفكار، ومنهما "أحمد سعدية" و"عبدالخالق وهبة" اللذين تكفلا يوم 11 آذار/مارس بقيادة مظاهرة موالية للنظام في "كفر بطنا"، كان شعارها الأبرز "ما عاد بدنا حرية"، كناية عن الرفض المطلق للثورة والولاء الكامل للطغيان، وإثر ذلك توجهت قوة من إحدى الفصائل واعتقلت "سعدية" "وعبدالخالق" (ما يزال مصيرهما مجهولا)، لكنها لم تعتقل زعيمهما "دفضع"، بذريعة أن النساء والأهالي تجمعوا في المنطقة ومنعوا القبض عليه.

ويؤكد الناشط المعروف "أبو ماهر صالح" أنه كان على تواصل مباشر مع "دفضع" خلال حملة اجتياح الغوطة، وأنه سمع بأذنيه مقطعا لـ"دفضع" يبشر فيه ضباط النظام بأن علم نظامهم قد رفع في "كفربطنا" داعيا: "إن شاء الله عقبال باقي البلدات.. ومبروك".

لكن "أبو ماهر" لم يصدق ما سمعه، وذهب إلى "دفضع" ليستفهم منه، فاعترف الأخير بكل جرأة ووضوح أن الصوت صوته، وأنه أرسل "البشرى" أول مرة مكتوبة عبر الجوال، لكن ضباط النظام ألحوا عليه أن يعيد إرسالها مسجلة بصوته، وهكذا فعل، ليسرب النظام بعد ذلك هذا التسجيل.

ووفقا لرواية "أبو ماهر" فقد أقر "دفضع" بتواصله مع النظام، بل مع بشار الأسد، وعندما أخبره "أبو ماهر" أن بشار ليس سوى دمية في يد الإيرانيين، ردّ "دفضع" قائلا إنه يعلم بهذا الأمر ولكنه يتواصل مع بشار لأجل منع استيلاء إيران على الغوطة، ومن أجل "حقن الدماء".

وقد بات من المتفق عليه أن وضع "دفضع" كان تحت مجهر الفصائل والهيئات صاحبة القرار في الغوطة، ولكنهم لم يقوموا بأي حركة جدية تجاهه ولا تجاه أتباعه ومريديه إلى أن بلغ السيل الزبى، وحتى عندما سقطت البلدات واحدة تلو الأخرى وبدأ انكشاف عملاء النظام أفرادا وجماعات، بقي لدى "دفضع" حصانة منعت مس شعرة منه طوال هذه السنوات، لسبب غير مفهوم، رغم أن الفصائل تقاتلت بين بعضها مرارا وقتلت من بعضها الكثير، ورغم أن قائد "فيلق الرحمن"، عبدالناصر شمير، توعد خلال الحملة وبكل وضوح بملاحقة المروجين للمصالحة ومحاسبتهم دون هوادة.


*حصن حصين

===

ولم يكن موقف "دفضع" ليسبب أذى للفصائل مجتمعة وحدها، بل إنه كان مصدر خطر على عناصرها الصادقين ممن خرجوا لمحاربة الظلم والطغيان دون التفات إلى أي أجندات عائلية أو مناطقية أو مالية أو..، وعلى ذلك فقد كان مطلب هؤلاء واضحا في التخلص من "دفضع"، ولكن الأخير بقي في مأمن وحصن حصين.

هذا "الحصن" يرجعه البعض إلى حرص قيادات الفصائل –بعضها أو كلها- على استبقاء "دفضع" ليكون وسيطا ينقل الرسائل بين الفصائل والنظام إذا ساءت الحال، ومن هنا كان قرار الإبقاء عليه حازما، لاستخدامه كقناة خلفية عندما تدعو الحاجة.

وبغض النظر عن منطقية هذا التبرير أو تهافته، فإن النتيجة التي أظهرتها الأحداث الأخيرة في الغوطة أن "دفضع" كان يمارس دورا رسم له بعناية، ليس من المنطق تهوينه والاستخفاف به، ولا تهويله وجعله مدار سقوط المنطقة بأكلمها.
944678cf2f3c84e58858d057af4bc025.jpg



فنموذج "دفضع" يحيلنا إلى خطط النظام القديمة المتجددة، القاضية بتعيين عملاء مكشوفين وآخرين مستترين أو نصف مستترين، ليعمل على خطيهما بالتوازي،


ففي حين كان "مأمون رحمة" شيخ الجامع الاموي بدمشق يمثل الخط الأول، يرتع في حضن النظام ويسبح بحمده ليل نهار، معلنا ولاءه قلبا وقالبا، كان "دفضع" وأمثاله يجسدون الخط الثاني؛ الذي ساهم في إسقاط "سيناريو حلب" على الغوطة، فتم نخر المنطقة من الداخل بالتزامن مع اجتياحها من الخارج.

ولأن "دفضع" يتحرك (يُحرك بالأحرى) بشكل مدروس ومخطط، فإنه لم يتكل فقط على مريديه ومناصريه، بل عمد إلى جمع أكبر عدد من الناس حوله مستغلا سخطهم من القصف المكثف، ويأسهم من الأوضاع التي استحالت موتا وجوعا كارثيا، ونزوحا مستمرا من نفق إلى نفق، ومن ملجأ إلى آخر.

وتحت ستار "الإنقاذ" نشط "دفضع" فوسع دائرة تواصله مع البائسين اليائيسن، ودعاهم لتسجيل أسمائهم في لوائح "المصالحة"، وقطع لهم الوعود المؤكدة، إلى درجة أنه حث أهالي بلدته "كفربطنا" في أحد الأيام (16 آذار 2018)، للخروج من الأقبية، وممارسة حياتهم بدون خوف من طيران أو غيره، وعندما خرج الناس فرحين بـ"الفرج" بعد ليال وأيام كئيبة تحت الأرض، جاءهم الطيران الروسي فأغار على المكان الأكثر اكتظاظا (سوق كفر بطنا) فقتل نحو 70شخصا تفحمت جثث الكثير منهم، وأصيب عشرات آخرين، استدعت إصابة بعضهم البتر، وهكذا أضاف "دفضع" إلى سجله جريمة أخرى لاتغتفر لهولها، لكنها بقيت تفصيلا على هامش جريمة العمالة، التي رأى أن لا مفر من المجاهرة والتفاخر بها، لاسيما من يوم أن سرب النظام مقطعه الصوتي، مرسلا له رسالة واضحة تقول: رقبتك في يدي.

وبناء عليه، لم يتردد "دفضع" أو يشعر بأدنى خجل وهو يظهر على قناة "العالم" الإيرانية مع "حسين مرتضى" ليزعم أن عموم أهل الغوطة لم يتخلوا عن ولائهم للنظام، وأنهم كانوا يرغبون بالعودة إلى حضنه، مستدلا على مزاعمه بما قال إنها مظاهرات "خرجت بالآلاف" في الغوطة، ولافتا إلى أنه هدد بالقتل لأنه روج للعودة إلى مع النظام.


*قمت بواجب صغير

===


رسخ "دفضع" صورته كعميل في ظهور آخر عبر مقطع يوجه فيه رسالة مباشرة إلى بشار، قائلا: "سيدي الرئيس الكبير المناضل بشار الأسد، لكم الفضل في بناء الوطن والدفاع عنه... كنا نتوقع أن النصر سيكون حليفكم وأنكم على الحق، كنا نعرف أنكم على الحق وأن النصر سيكون حليفكم، وقد حصل، نعتز ونفتخر بهذا النصر".

وتابع: "مثلكم يا سيدي يكون درعا للأمة وحصنا لها وقائدا ومرشدا وموجها وحاميا، نشكركم من كل قلوبنا كما نحبكم من كل قلوبنا.. على الرغم من عظم الفتنة لم تتغير محبتكم في قلوبنا بل زادت.. أنا ما قمت إلا بواجب صغير علي أن أقوم به وما قمتم به أنتم ياسيدي شيء كبير يليق بمقامكم، حماكم الله وحفظكم وزادكم من فضله وأدامكم ذخرا لهذه الأمة وذخرا للوطن".

ولاحقا أفرد إعلام النظام المرئي نحو 35 دقيقة كاملة ليجري مقابلة خاصة مع "دفضع" دون أن يشاركه فيها أحد، ومما قال في تلك المقابلة إن "الأحداث مؤامرة وتحريض خارجي" ضد بلد كانت حسب رأيه تتمتع بالتطور والحضارة.

وأعلن "دفضع" صراحة أنه قام بأكثر من محاولة لجر الناس إلى المصالحة مع النظام، لكن جهوده كانت تعرقل، مقرا أنه وأتباعه سحبوا السلاح في وجه من كانوا يرفضون دعواته، ومضخما أمر المظاهرات التي خرج فيها أتباعه تأييدا للنظام أثناء الاجتياح، حيث قال إن "الآلاف" شاركوا فيها وأنها جوبهت بالرصاص ما أدى إلى سقوط "شهداء وجرحي".

وخلال اللقاء علق "دفضع" على زيارة بشار الأسد إلى منطقة الغوطة بالتزامن مع اجتياحها الأخير، معتبرا أن هذه الزيارة كانت مهمة و"رفعت معنويات الناس"، مثنيا على "حرص" بشار، وعلى "الخير والعطاء" الذي يحمله لأهل الغوطة.

واعتبر "دفضع" أن موقف النظام من الشعب السوري لم يتغير أبدا لا قبل "الأحداث" ولا أثناءها، وبقي "موقف حرص وغيرة ووعي".

وأخيرا

فإن معلومات "زمان الوصل" تشير إلى أن فئة من أتباع "دفضع" كانوا يقيمون في مناطق سيطرة النظام (دمشق خصوصا)، وكانوا طوال السنوات الماضية يجاهرون بمدح "دفضع" وتمجيده دون أن يخشوا أذى النظام أو ملاحقته، رغم أن شيخهم محسوب –ظاهريا- على فئة "التكفيريين" و"الإرهابيين" لإقامته بينهم.

ومن هؤلاء المريدين والمادحين لـ"دفضع" والذين ينادونه "شيخي"، يبرز اسم جاره وابن جيله تقريبا "س.ش"، المعروف بأنه من كبار شبيحة المنطقة، والمشهور ببذاءة لسانه وقذفه لنساء الغوطة –علنا- بالفجور، رغم أنه ممارس فعلي لهذا الفجور، حيث كان يشغل النساء ويتاجر بهن تحت بند "الفنانات"، كما تقول مصادرنا الأكيدة.

وكحال معظم من يعملون في مجاله، فإن "س.ش" (جار "دفضع" والمادح لغيرته ووطنيته)، يتمتع بعلاقات ودية مع عدد غير قليل من ضباط جيش ومخابرات النظام، من ذوي الرتب الرفيعة، وربما تسنح فرصة مقبلة للإضاءة على ملف هذا الشبيح المولود في "كفر بطنا".


 




على وقع الرقص في ملهى ليلي بسوريا.. "يا زينب لبيك"

========================

| 2018-04-05 12:23:21
9e9b69775ce39a9748fa7117.png

لقطة من الفيديو

زمان الوصل

ما تزال أخبار "الهوية" الجديدة لسوريا ولدمشق خصوصا، تتسرب بين الحين والآخر في شكل صور ومقاطع، تؤكد أن عمليات "التغيير" بمختلف وجوهه ومناحيه قد قطعت شوطا واسعا، حتى وصلت إلى الملاهي الليلة.

وفي هذا الإطار، أظهر مقطع مصور من أحد المقاصف، شخصا يقوم بترديد ما اصطلح على تعريفه بـ"لطميات شيعية" على وقع العزف والرقص، الذي تتماوج فيه الأجساد تحت الأضواء الملونة بين الطاولات المفروشة بالطعام والشراب.

وبينما كان أحدهم يحمل خرطوم النرجيلة بين يديه، قام يغني وهو يضرب على صدره: "والصرخة الكبرى لزينب الكبرى.. يا زينب لبيك، يا زينب لبيك".

وخلال السنوات الأخيرة، طفت مشاهد التغيير الديني والسكاني إلى السطح بشكل واضح وفج للغاية، صار من الصعب معه الاقتناع بـ"عفوية" أو "فردية" تلك المشاهد وما فيها من تصرفات.



 



“جيش الإسلام” يخرج “المناوئين له” من دوما

==================

منع فصيل “جيش الإسلام” عناصره والمنتسبين إليه من الخروج إلى الشمال السوري، بموجب الاتفاق الذي وقعه مع روسيا السبت الماضي.

وقالت مصادر متقاطعة لعنب بلدي اليوم، الخميس 5 من نيسان، إن الفصيل يخرج المناوئين والمعارضين له والجرحى الراغبين بالخروج، بينما لم يغادر عناصر الفصيل المنطقة.

وبحسب المصادر، فإن الفصيل اقترب من إخراج جميع المقاتلين غير المنضوين فيه، ومن بقي من العسكريين هم حصرًا التابعون للجيش رسميًا.


الفصيل شن حملة مداهمات في الفترة السابقة على بعض منازل المرتبطين بفصائل غير “جيش الإسلام” في دوما ومناطق سيطرته وسحب السلاح الفردي منها.

بينما يجري تفتيشًا دقيقًا للخارجين من المدينة، ويمنع الخارجين من اقتناء السلاح.



وفي ذات الوقت، شددت حواجز فصيل “هيئة تحرير الشام” في الشمال السوري تدقيقها على المارة من مهجري الغوطة الشرقية ودوما.

وأفادت مصادر أهلية لعنب بلدي اليوم، الخميس 5 من نيسان، أن الفصيل عمم أسماء وصور مطلوبين تابعين لفصيل “جيش الإسلام” على حواجزه المنتشرة في مناطق مختلفة من محافظة إدلب وريفها.

ووصلت القافلة الثالثة من أهالي مدينة دوما في الغوطة الشرقية، اليوم إلى معبر “أبو الزندين” باتجاه مدينة الباب.

ويخرج المدنيون بموجب اتفاق بين “جيش الإسلام” وروسيا، ويقول الفصيل إنه يخص خروج الحالات الإنسانية، رغم حديث موسكو عن إخلاء “مسلحين” وعوائلهم ضمن القوافل.

وبحسب وسائل إعلام النظام، فإن الحافلات الخارجة من دوما انطلقت أمس باتجاه جرابلس، وتضم 13 حافلة تقل 635 مريضًا وجريحًا مع مرافقيهم.

ووفق مصادر عنب بلدي خرج العشرات من الأهالي والمدنيين ضمن القوافل التي خرجت حتى اليوم من دوما، بينما قالت وزارة الدفاع الروسية إن أكثر من أربعة آلاف شخص خرجوا من دوما إلى الشمال حتى اليوم.


للمزيد:
 


مدينة أورفة التركية:


قام ممثل عن قبيلة البقارة السورية بتنظيم مأدبة لزملائهم من القبائل وممثلي القبائل الأخرى السورية ،

وكان الهدف من هذا الحدث هو إعداد ميليشيا للمعارك القادمة مع الإرهابيين الاكراد في الأراضي المحتلة في شرق الفرات.


DaBs8PTVwAACBYu.jpg





من أورفة التركية .. عشائر عربية تطالب بالتحضير للسيطرة على شرق الفرات
=================


85sd4tppokwke4we4wew.jpg

اجتماع عشائر سورية في مضافة "البكارة" بأورفة التركية - 4 من نيسان 2018 (فيس بوك)

تزداد دعوات شيوخ عشائر سورية موجودين في تركيا للانخراط في عمليات عسكرية داخل الأراضي السورية، آخرها دعوة إلى التحضير للسيطرة على مناطق شرق الفرات.

واجتمع زعماء وشيوخ عشائر سورية وتركية في أورفة، الأربعاء 5 من نيسان، بعد دعوة من خالد الخلف، أحد شيوخ عشيرة “البكارة”، بحضور قائم مقام ووالي المدينة التركية.

وقال الخلف في حديث إلى عنب بلدي، إن الاجتماع كان على سبيل التعارف وحضره زعماء ورموز عشائرية من سوريا ينحدرون من الفواعرة، الحديديين، الجبور، العساسنة، عدوان، العكيدات، وغيرها.


وقدر نسبة التمثيل في الاجتماع بحوالي 60% من القبائل السورية.

واعتبر أنه كان بمثابة حث أبناء وزعماء القبائل الأخرى على التعاضد وتحرير المنطقة الشرقية من سوريا، التي تسيطر عليها “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، وعمادها “وحدات حماية الشعب” (الكردية).

بدوره قال “أبو شهاب المعيشي” صاحب مضافة “البكارة” في أورفة، إن العشائر “تتمنى مساعدة الجيش التركي لإعادة المنطقة الشرقية التي هجروا منها بسبب دخول (قسد)”، وفق تعبيره.

وحدد المنطقة بكل من الحسكة ودير الزور والقامشلي والشدادي ورأس العين، وغيرها.

وتطالب عشائر سورية بجمع كل أبنائها للتحرك ضد النظام السوري و”قسد” بمساعدة تركيا، وفق ما قال رئيس مجلس “البكارة” في الشمال السوري، نامس الدوش، لعنب بلدي.

وقال مصدر ينتمي للعشائر السورية في تركيا، إن الاجتماع نهاية شباط الماضي في أورفة، مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، جاء في إطار دعم تشكيل مجلس وتبنيه.

ويشارك العشرات من أبناء العشائر في فصائل تعمل ضمن غرفة عمليات “غصن الزيتون”.

وكانت اسطنبول التركية احتضنت نهاية العام الماضي، أول مؤتمر للعشائر والقبائل السورية، بمشاركة ممثلين عن أكثر من 60 قبيلة وعشيرة.

واتفق المجتمعون على عقد اجتماعات دورية، لاستكمال الأمور ذات الصلة بالبناء التنظيمي المقترح لمشروع العشائر والقبائل وأهدافهم الاستراتيجية.

وقدر أعداد العشائر المشاركة بأكثر من 90 عشيرة وقبيلة.

وتوصف العلاقات بين العشائر بأنها “تحركات عشوائية دون تنسيق”، إذ يسعى البعض لتشكيل “المجلس الأعلى للعشائر السورية”، دون أي تطور بخصوص الإعلان رسميًا عنه.

وبحسب حديث سابق لعنب بلدي مع عضو المجلس القاضي إبراهيم الحاجي، فإنه من المقرر أن تتشكل المكاتب، خلال الأيام القليلة المقبلة.

وأكد أن المشروع “موجه للداخل السوري”، موضحًا نية تشكيل أربعة مكاتب في كل من: اعزاز وجرابلس والباب وإدلب، إلى جانب ستة في أورفة ومرسين وغازي عنتاب وأنطاكيا واسطنبول، على أن تضم أنقرة المكتب السادس والرئيسي.

وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، توعد بالتوجه إلى مدينة القامشلي شمالي سوريا بعد انتهاء عملية “غصن الزيتون” في عفرين.

وقال أردوغان، بحسب وكالة “الأناضول” التركية الرسمية، 10 من آذار الماضي، “بعد تطهير عفرين من الإرهابيين، سنتوجه إلى منبج وعين العرب وتل أبيض ورأس العين والقامشلي لتطهير كل هذه المناطق أيضًا”.

إلا أن المصالح الدولية في المنطقة تعرقل التحرك التركي، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية التي تدعم “قسد”.





للمزيد:
 


تشابه الغوطة وسراييفو


القاتل واحد والمقتول واحد والتدمير لمدن المسلمين


في مثل هذا اليوم من عام 1992 بدأ حصار مدينة سراييفو من قبل جيش صرب البوسنة وحدات من الجيش اليوغسلافي،

قُتِل خلاله 11000 الف شخص، منهم 1600 طفل.

استمر الحصار 1425 يوما وذلك حتى تاريخ 29 فبراير 1996.






 

تركيا: سنعيد ضريح سليمان شاه إلى مكانه لأنها “أرض تركية”

=============

%D8%B6%D8%B1%D9%8A%D8%AD-%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%86.jpg


تنوي تركيا إعادة ضريح سليمان شاه إلى مكانه القديم في سوريا، كون المنطقة التي كان فيها أرضًا تركية، بحسب ما قال نائب رئيس الوزراء التركي، فكري إشيق.

وأضاف المسؤول التركي لقناة “TRT” اليوم، الثلاثاء 3 من نيسان، “كنا قد نقلنا موقع ضريح سليمان شاه مؤقتًا، ولكنه سيعود إلى مكانه القديم عاجلًا أو آجلًا، لأن مكان الضريح هو أرض تركية”.

ويعد سليمان شاه بن قايا ألب جد مؤسس الدولة العثمانية عثمان الأول بن أرطغرل بن سليمان شاه، وهو أحد الزعماء الأتراك، عاش في الفترة ما بين عامي 1178 و1236 للميلاد.


وبعد غزوات المغول اضطر للفرار بقبيلته إلى سوريا، وفي أثناء عبورهم نهر الفرات، قرب قلعة جعبر، غرق مع عدد من رجاله، عام 1231، ما جعل رجال قبيلته يدفنونه غرب القلعة.

وبعد أن آل الحكم إلى أحفاده العثمانيين، وسيطر السلطان سليم الأول على سوريا، بعد معركة “مرج دابق” قرب حلب عام 1516، نقل جثمان سليمان شاه إلى مرج دابق وأقام له ضريحًا هناك، وأصبح مزارًا للأتراك.

ثم قام السلطان عبد الحميد الثاني أواخر القرن التاسع عشر بتجديد الضريح، وتوسعة المنطقة التي حوله.

وفي الأيام التي تبعت الانتداب الفرنسي على سوريا، تم الاتفاق بين الجانبين التركي والفرنسي عام 1921 في معاهدة أنقرة أن يكون الضريح تحت السيادة التركية، وأن يرفع عليه العلم التركي، بينما تخضع الأرض للسيادة السورية.

وبعد أن تم إنشاء سد الفرات عام 1968، وخوفًا من أن تغمر مياه بحيرة السد، أجزاء من قلعة جعبر بما فيها الضريح، تقرر نقله إلى منطقة أخرى، حتى عام 1973، وبعد مفاوضات تركية سورية، أبقت تركيا على الضريح في الأراضي السورية، ولكنه نقل إلى تلة مرتفعة اسمها “قره قوزاك” في ريف حلب.

وعقب سيطرة قوات تنظيم “الدولة” على ريف حلب، نفذ الجيش التركي عملية أسماها “عملية نقل الضريح”، ونجح بنقله إلى قرية “أشمة” السورية قرب عين العرب كوباني على الحدود التركية.



للمزيد:
 
الحرب في سوريا
القلمون الشرقي

بنفس الوقت الذي نتحشد فيه قوات النظام قرب مخيم اليرموك جنوب دمشق نشرت اليوم قوات النظام المزيد من القوات وخاصة قوات النمر بالقرب من القلمون الشرقي ووجهه الروس للمعارضة السورية هناك بالقبول باجراء المصالحة مع النظام او الخروج من المنطقة او القتال

القلمون ش.png
 
قال تعالى: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)

اللهم صلي وسلم على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
 
عودة
أعلى