الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

مدينة اعزاز


DZ9jyLvXUAU4Tmr.jpg


DZ9iRn4XUAIrF-F.jpg


DZ9j3ZlWAAEdDQt.jpg


DZ9j4dQXkAAUkAu.jpg

 



/thread/I have counted armored vehicles at Assad's regime Homs tank repair/overhaul facility The final approximate

* count is 905 armored vehicles

*taking into account limitations of available satellite imagery



DZ-KBV7W4AEKw86.jpg



DZ-M9ZmX0AErDxD.jpg

DZ-M9a4WkAE8PCY.jpg

DZ-M9diWAAAdcIR.jpg
 



/thread/I have counted armored vehicles at Assad's regime Homs tank repair/overhaul facility The final approximate

* count is 905 armored vehicles

*taking into account limitations of available satellite imagery



DZ-KBV7W4AEKw86.jpg



DZ-M9ZmX0AErDxD.jpg

DZ-M9a4WkAE8PCY.jpg

DZ-M9diWAAAdcIR.jpg


رحبة حمص : منشأة اصلاح العربات في حمص ....تحوي 905 عربة عسكرية للاصلاح
 
تعليق العمل باتفاق دوما ومشاورات ومفاوضات تجري للوصول إلى “تسوية جديدة” حول دوما والقلمون الشرقي وجنوب دمشق
=================


محافظة ريف دمشق – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: أكدت مصادر متقاطعة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن عملية تحضير القافلة الرابعة، للمهجرين من دوما، نحو ريف حلب الشمالي الشرقي، جرى تعليقها بسبب خلافات جديدة، ظهرت في المنطقة، بين المتفاوضين،


وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن المفاوضات تجري بين جيش الإسلام من جانب، وسلطات النظام والروس من جانب آخر، للتوصل إلى اتفاق جديد، يفضي إلى “تسوية جديدة”، حول دوما والقلمون الشرقي وريف دمشق الجنوبي وجنوب دمشق،

وأكدت المصادر للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن عملية نقل المهجرين من دوما، تعرقلت وجرى تعليقها اليوم الخميس الـ 5 من نيسان / أبريل من العام الجاري 2018، بسبب الممارسات التركية على المعبر الواصل بين مناطق سيطرة قوات النظام ومناطق سيطرتها في القطاع الشمالي الشرقي من ريف حلب، بالإضافة للأسباب آنفة الذكر،

كما أن تعداد مقاتلي جيش الإسلام في هذه المناطق -دوما والقلمون الشرقي وجنوب دمشق وريف دمشق الجنوبي-، يبلغ نحو 14 ألف مقاتل.



المصادر أكدت للمرصد السوري أن جيش الإسلام منع المدنيين من إكمال طريقهم نحو الحافلات المتوقفة عند أطراف دوما، وقاموا بإعادتهم إلى المدينة، وسط معلومات عن سحب النظام للحافلات إلى خارج دوما،

في حين يذكر أن المرصد السوري نشر يوم أمس الأربعاء، أنه حصل على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة، عن التوصل لاتفاق جديد طرفاه في هذه المرة، هما جيش الإسلام وسلطات النظام، بوساطة روسية وضمانة روسية كاملة،

وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن الاتفاق الغير معلن والمتكتم عليه، يقوم على التوصل لحل توافقي بين طرفي الاتفاق بالضمانة والوساطة الروسية، وينص على مغادرة كل من يرفض الاتفاقين الأول والثاني إلى منطقتي الباب وجرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي، من مقاتلين وعوائلهم ومدنيين، وأن تعمل سلطات النظام السوري على إعادة تأهيل مدينة دوما من بنى تحتية ومؤسسات تعليمية وحكومية وخدمية، وإعادة استصدار وثائق لكل من فقد وثائقه الرسمية، وعبر مؤسسات النظام بشكل رسمي، بالإضافة لإعادة جميع الطلاب في المراحل الدراسية المختلفة إلى مؤسساتهم التعليمية، وتسهيل متابعتهم لدراستهم، بعد إجراء اختبارات تؤهلهم لاستكمال تعليمهم، فيما تعمل سلطات النظام على “تسوية” أوضاع المقاتلين بعد تسليم أسلحتهم والمدنيين، بشكل كامل وبضمانة روسية كاملة، على أن يجري تأجيل خدمة التجنيد الإجباري للشبان المطلوبين لها، لمدة تتراوح بين 6 أشهر 10 أشهر، كما يمكن لعناصر شرطة النظام الدخول إلى دوما خلال فترة إعادة تأهيل المدينة بضمانة الشرطة العسكرية الروسية، كما سيجري تخديم دوما بالكامل من نقل وحركة تجارية وغيرها من الخدمات اللازمة.



فيما نص اتفاق جيش الإسلام والروس على “تسوية أوضاع المتبقين في دوما، وخروج الرافضين للاتفاق إلى منطقتي جرابلس والباب بريف حلب الشمالي الشرقي، تشكيل فريق عمل برئاسة روسية يضم ممثلين عن الجانب السوري والدول الضامنة لعملية آستانة لترتيب موضوع تسليم الأسرى المختطفين من المدنيين والعسكريين الموجودين لدى جيش الإسلام وجثث قتلى النظام، تسليم الأسلحة الثقيلة والمتوسطة الموجودة لدى جيش الإسلام، انتشار الشرطة العسكرية داخل دوما ومنع وجود السلاح الخفيف، تشكيل مجلس محلي في مدينة دوما بتوافق بين المسيطرين على دوما وبين سلطات النظام، وعودة مؤسسات النظام الحكومية إلى العمل في مدينة دوما”
 
جنوب دمشق وريفها الجنوبي بين تفاوض الروس لـ “مصالحة جديدة” وتحشد النظام وحلفائه لعملية عسكرية واسعة
===



يشهد جنوب العاصمة دمشق عمليات للروس والنظام، ضد خصمين رئيسيين في اتجاهين وأسلوبين مختلفين، إذ رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان استمرار عمليات التفاوض بين الجانب الروسي وممثلين عن النظام من طرف، ووجهاء وممثلين عن بلدات ومناطق جنوب العاصمة وريف دمشق الجنوبي، للتفاوض على “تسوية” جديدة حول وضع البلدات الثلاث يلدا وببيلا وبيت سحم بريف دمشق الجنوبي الغربي، ومناطق القسم الجنوبي من العاصمة دمشق، حيث من المرتقب الوصول إلى حل يتعلق ببقاء من يقبل الاتفاق وتهجير من يرفضه، وتسليم الأسلحة وعودة مؤسسات النظام للعمل في المناطق مع “تسوية” أوضاع المتخلفين عن خدمة التجنيد الإجباري والمطلوبين للنظام والمقاتلين المتبقين في المنطقة، وعودة النازحين في أوقات سابقة إلى منازلهم وإعادة تأهيل المنطقة، حيث تجري المباحثات والمفاوضات بين الجانبين للوصول إلى نصٍّ نهائي يحمل بنوداً قابلة للتطبيق بشكل كامل، ضمن التحرك الروسي لتأمين العاصمة دمشق ومحيطها، وفرض طوق يكون تواجده هو الرئيسي فيه.

كذلك رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان في المقلب الآخر، استمرار التحشدات العسكرية منذ نحو أسبوع في أطراف القسم الجنوبي من العاصمة دمشق، إذ تعمد قوات النظام وحلفائها، إلى استقدام تعزيزات عسكرية من عدة وعتاد وعناصر، إلى محيط مناطق سيطرة تنظيم “الدولة الإسلامية” التي تسيطر على معظم حي القدم وحي الحجر الأسود ومعظم مخيم اليرموك وأجزاء واسعة من حي التضامن، وسط عمليات استنفار من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية” في القسم الجنوبي من العاصمة دمشق، إذ أكدت عدد من المصادر المتقاطعة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن قوات النظام تعمد إلى تنفيذ عملية عسكرية تهدف إلى السيطرة على مخيم اليرموك والتضامن والقدم والحجر الأسود، وإنهاء وجود تنظيم “الدولة الإسلامية” فيها، بعد الهجمات العنيفة التي شهدها حي القدم في جنوب العاصمة منذ الـ 13 من آذار / مارس الفائت من العام الجاري 2018، والتي مكنت التنظيم من السيطرة على معظم الحي وقتل أكثر من 116 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، وأسر وجرح عشرات آخرين.

يشار إلى الريف الجنوبي للعاصمة دمشق، يشهد هدوءاً من سنوات، في أعقاب “مصالحة” جرت بين مقاتلي البلدات الثلاث وبين سلطات النظام عبر وجهاء وأعيان من المنطقة، فيما يهدف التحرك الروسي إلى إيجاد حل نهائي لهذه المناطق، عبر بنود قالت مصادر متقاطعة أنها تقوم على تسليم السلاح الثقيل والمتوسط ومغادرة رافضي الاتفاق للمنطقة نحو وجهة غير معلومة إلى الآن، كما أن مخيم اليرموك ومناطق سيطرة التنظيم في جنوب العاصمة دمشق، شهدت في الآونة الأخيرة عمليات قصف ومعارك جرت بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، وتنظيم “الدولة الإسلامية” من جهة أخرى، على محاور في جنوب دمشق.
 


جيش الاسلام يتهم تركيا ودرع الفرات بشكل غير مباشر بتاخير دخول قافلات النازحين بسبب الممارسات التركية على المعبر الواصل بين مناطق سيطرة قوات النظام ومناطق سيطرتها في القطاع الشمالي الشرقي من ريف حلب،
 







في حديث لقناة بي بي سي العربية الأكاديمي والباحث السياسي مكرم خوري :

" مصادر روسية تتحدث عن اتفاق غير معلن مع تركيا بموجبه يتم الخلاص من كل ما هو كردي عسكري في سوريا"
 
أفرين سابقا أثناء احتلال الانفصاليين


blokpost_tigry_voennaya_policiya_kurdy_aleppo.jpg



أفرين حاليا بعد عودة الحق لأصحابه

DYNGANMXkAYjW_4.jpg
 

داعش يسيطر على حقل ازرق النفطي في شرق ديرالزور ويأسر عناصر من قسد .....وسبق له السيطرة على حقل صبحان النفطي من قسد قبل يومين
 
عودة
أعلى