الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

بائع "سميت " تركي يتبرع بربحه لأهالي الغوطة
=====================

قرر المواطن التركي أركان آيهان (41 عاما)، والذي يعمل بائعا للكعكة بالسمسم "السميت"، التبرع بالأموال التي كسبها خلال يومين إلى أهالي السوريين المهجرين من منطقة الغوطة الشرقية بدمشق.

وتعاطفا مع المأساة الإنسانية الكبيرة في غوطة دمشق الشرقية، قام آيهان ببيع السميت في مدينة "درينجه" التابعة لولاية "قوجة إيلي" غربي تركيا، مرتديا قميصه الذي كتب عليه جملة "الغوطة الشرقية تموت، والعالم نائم" و"الغوطة الشرقية هي تلك المدينة التي تحوّلت إلى جحيم".


وتبرع آيهان بربحه خلال يومين والبالغ 140 ليرة تركية (ما يُعادل 35 دولار أمريكي)، إلى الحساب المصرفي التابع لهيئة الإغاثة التركية والمخصص لأجل عائلات الغوطة الشرقية.


يذكر أن آيهان يعمل بائعًا للسميت منذ نحو 15 عامًا في بلدتي "درينجه" و"كنديرا" التابعتين لولاية "قوجة إيلي"، حيث سبق وأن أقدم على خطوات مشابهة لإغاثة المحتاجين في القارة الإفريقية والمضطهدين في إقليم أراكان غربي ميانمار.


ترك برس


 

لاحظ حقد الاقليات مع الاحتلال الروسي والاحتلال الايراني في تدمير مدن ومزارع وقرى الغوطة





 
"معهد دراسات الحرب": تركيا شريك ضعيف لكنه أثبتت قدرته على فرض حقائق على الأرض في الشمال السوري
===

2018-4-4 | خدمة العصر
174e9985c9e3a3dfd9d8c695929aff46.jpg


أشارت تقديرات إعلامية فرنسية إلى أن إيران وروسيا وتركيا تعاونوا لتشكيل تحالف ثلاثي قوي للسيطرة على الوضع في على سوريا، واستغلوا في هذا إحجام الغرب عن المشاركة عسكرياً في البلاد.

ويأتي اجتماع الثلاثي اليوم في أنقرة، الذي أعقب القمة الثلاثية الأولى بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وفلاديمير بوتين من روسيا وحسن روحاني الإيراني في سوتشي في نوفمبر الماضي، مع سعي تركيا للحصول على صوت أعلى بعد شن هجوم ضد الميليشيات الكردية في عفرين.

ونقل تقرير وكالة "فرانس بريس" عن الباحث سنان أولجن، رئيس مركز الدراسات الاقتصادية ودراسات السياسة الخارجية في اسطنبول، قوله إن الأطراف الثلاث أصبحوا الآن أسيادا حقيقيين على الأرض في سوريا. وأضاف "أولجن" أن القوى الإقليمية الثلاث كانوا مستعدين لاستثمار الموارد العسكرية للتأثير في نتيجة الصراع.

وتحدثت "إليزابيث تيومان"، المحللة في معهد واشنطن لدراسات الحرب ومقرها واشنطن، أن عملية أستانا استخدمتها تركيا وروسيا وإيران أداة لإدارة الحرب وتأمين مصالحها المختلفة. وتمتلك روسيا قوة جوية كبيرة في سوريا، بينما تتمتع إيران بحضور قوي على الأرض عبر مجموعات الميليشيات التي تضم مقاتلين أجانب.


لكن أردوغان زاد من نفوذ تركيا بإطلاق هجوم في يناير الماضي للسيطرة على عفرين وتمكن من طرد الوحدات الكردية التي كانت تسيطر على المدينة. كما هدد أردوغان مراراً وتكراراً بالتقدم نحو الشرق. وأفادت الباحثة "تيومان" أن "أردوغان شريك ضعيف من حيث القوات البرية والسيطرة على المجال الجوي. لكنه بنى نفوذا وأثبت قدرته على فرض حقائق على الأرض".

غير أن المحللين، وفقا لتقرير "وكالة الأنباء الفرنسية" ما زالوا متشككين في جدوى التحالف على المدى الطويل بين ثلاث قوى قضوا الكثير من تاريخهم الإمبراطوري في الحرب ويتنافسون على النفوذ في منطقة البحر الأسود. فمن الناحية النظرية، تظل موسكو وأنقرة على جوانب مختلفة من الصراع، إذ بينما تقدم موسكو وطهران الدعم العسكري لنظام بشار الأسد، دعت أنقرة مرارًا وتكرارًا إلى إسقاط الأسد.

وتركز تركيا الآن على منع وحدات حماية الشعب من السيطرة على منطقة يمكن أن تشكل قاعدة لحكم ذاتي طويل في سوريا ما بعد الحرب يمتد من الحدود العراقية إلى البحر الأبيض المتوسط. ويقول مسؤولون أتراك إن هذا سيكون تهديدًا للأمن القومي. ويعترفون بأن أنقرة لم تكن لتطلق عملياتها ضد وحدات حماية الشعب دون الحصول على ضوء أخضر من موسكو.

في هذه الأثناء، تريد روسيا أن تتمكن من تخليص نفسها من سوريا وعدم التورط في أي مستنقع يذكرها بالحرب السوفيتية في أفغانستان. لكن أولوية إيران هي الفوز بالنفوذ السياسي الرئيس كما هو الحال في العراق. وقال التقرير إن العلاقات التركية الإيرانية تبدو أكثر تعقيدا وأن أنقرة أعربت عن عدم ارتياحها إزاء موقف طهران من المتمردين الأكراد.

 
خرائط النفوذ في سوريا رُسمت بالدم والسلاح:

واشنطن تسيطر على 90% من النفط وقاعدة عسكرية روسية على المتوسط
==============



2018-4-4 | خدمة العصر
2ebec254bbc0349fec8ca108c228c6b5.jpg



كتب الصحفي السوري، إبراهيم حميدي، مدير مكتب صحيفة "الحياة" سابقا في دمشق، أن "قوات سوريا الديمقراطية" التي تضم "وحدات حماية الشعب" الكردية وفصائل عربية على مناطق شرق نهر الفرات التي تشكل نحو ثلث مساحة الأراضي السورية، لكن الأهم أنها تضم 90% من إنتاج النفط السوري، إضافة إلى 45% من إنتاج الغاز السوري، وفقا لتقدير خبراء.

وأفاد الكاتب أنه يُنتج في سوريا حاليَاً نحو 60 ألف برميل، وتنتشر الآبار في مناطق تحت سيطرة حلفاء واشنطن وتُباع في معظمها لمناطق حلفاء موسكو، إذ يكلّف إنتاج البرميل 8 دولارات أميركية، يضاف دولاران لنقل كل برميل، و8 دولارات لمعالجة برميل النفط في مصفاة حمص الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية وسط البلاد، ثم يباع بأكثر من ضعف المبلغ في الأسواق.

وتوصلوا في مايو الماضي إلى اتفاق أميركي - روسي تضمّن عدم عبور حلفاء موسكو إلى الضفة الشرقية للفرات باستثناء الذهاب إلى البوكمال والميادين، مقابل موافقة الجانب الروسي على العبور إلى الضفة الغربية، للسيطرة على مدينة الطبقة، خصوصاً سدها الاستراتيجي ومطارها العسكري، إضافة إلى السيطرة على منبج شمال شرقي حلب.

وبات حلفاء واشنطن يسيطرون عملياً على "سوريا المفيدة" اقتصادياً، حيث تقع ثروات النفط والغاز والزراعة والمياه والسدود. وبقي "مربعان أمنيان" للحكومة في القامشلي والحسكة، إضافة إلى تسيير رحلات للطيران المدني بين القامشلي ودمشق، وفقا لما أورده الصحفي السوري.

وقال إن روسيا وحلفاءها استمروا في اختبار أميركا التي وفّرت الدعم لـ"قوات سوريا الديمقراطية" للسيطرة على منشأة غاز بدأت شركة "كونوكو" الأميركية تشغيلها قبل 15 سنة، وتشمل خطين لإنتاج الغاز الحر والمرافق للاستخدام المنزلي، إضافة إلى توفير 145 مليون قدم يومياً لمحطة جندر للكهرباء قرب حمص لإنتاج 400 ميغاواط من الكهرباء، أي 40% من الكهرباء المنتجة من الشبكة السورية.

وفي بداية فبراير، هاجمت مجموعة من "المرتزقة" الروس يعملون ضمن "مجموعة فاغنر" المرتبطة برجل الأعمال يفغيني بريغوجين المقرب من الرئيس فلاديمير بوتين موقعا لحلفاء واشنطن للضغط باتجاه أكبر حقل نفطي. لكن الرد الأمريكي كان حاسماً، إذ إن الجيش الأميركي قصف القافلة وقتل عشرات من "المرتزقة" الروس. وكانت تلك إشارة من واشنطن للدفاع عن شرق نهر الفرات استنادا للإستراتيجية التي أعلنها وزير الخارجية السابق ريكس تيلرسون بـ"البقاء إلى أجل غير مسمى" شرق الفرات لتحقيق أهداف للمصالح الأمريكية.

وكررت واشنطن التزامها مع حلفائها لدى إرسالها قبل أسبوعين مسؤولين كباراً إلى منبج شمال شرقي حلب، كي تقول للجيش التركي إن التقدم إلى هناك أيضاً ممنوع حالياً، وسط استمرار المفاوضات بين أنقرة وواشنطن للوصول إلى ترتيبات حول منبج التي تضم دوريات عسكرية أميركية تفصل المقاتلين الأكراد عن حلفاء تركيا، كما تضم مركزاً عسكرياً روسياً في ريفها يفصل الأكراد عن قوات الحكومة السورية.

وبالسيطرة على الغوطة، وفقا للصحفي السوري، تكون قوات الحكومة، بدعم من موسكو، قد سيطرت على نصف مساحة سوريا وأكثر من 65% من السوريين الباقين في البلاد وشرايين الطرق الرئيسية والمدن الكبرى بعد استعادة شرق حلب نهاية 2016، ووسط حمص في 2014، إضافة إلى مدينتَي حماة وتدمر وسط البلاد، ودير الزور على نهر الفرات، لكن الأهم هو تأسيس قاعدتين عسكريتين روسيتين إحداهما على البحر المتوسط، ونشر منظومة صواريخ "إس – 400" وتجريب نحو 200 سلاح جديد.

وظهر تنافس روسي - إيراني على ثروات غرب نهر الفرات. وأشار الكاتب هنا إلى توقيع طهران ودمشق اتفاقاً لاستثمار الفوسفات السوري قرب تدمر بداية العام الماضي، وقّعت وزارة النفط السورية عقداً مع شركة "ستروي ترانس غاز" الروسية لاستخراج الفوسفات في مدينة تدمر في ريف حمص الشرقي. ونص الاتفاق على أن يتم تقاسم الإنتاج بين الطرفين لنصف قرن، بحيث تكون حصة دمشق 30% من كمية الإنتاج البالغ سنوياً 2.2 مليون طن من موقع يبلغ احتياطيه الجيولوجي 105 ملايين طن.

وتحدثت معلومات عن مفاوضات لوضع اللمسات الأخيرة على اتفاق لتشغيل شركة ثالثة للهاتف النقال من قبل شركة إيرانية تابعة لـ"الحرس الثوري" الإيراني واستثمار أراضٍ زراعية وتأسيس ميناء نفطي صغير على البحر المتوسط، إضافة إلى أنباء عن قواعد عسكرية إيرانية قرب دمشق ووجود تنظيمات تضم عشرات آلاف العناصر التابعين لطهران.

لكن عملياً، يقول الكاتب، يبدو أن مناطق النفوذ الجغرافي باتت تُرسم بالدم والسلاح بتفاهمات الدول الخارجية، وتشمل سيطرة الحكومة على نصف مساحة البلاد وحلفاء أميركا على ثلثها وتقاسم المعارضة وتركيا الـ20% المتبقية.


ورغم أن اتفاق آستانة تحدث أن مناطق "خفص التصعيد" هي "مرحلية لستة أشهر"، لكن ثمة قلق من أن يتحول المؤقت إلى دائم بفعل الأمر الواقع.
 

"بلومبرغ": التحالف "التركي الروسي الإيراني" لا يرى بديلا، الآن، عن تقاسم النفوذ في سوريا

============================


2018-4-4 | خدمة العصر
3c41797977fe4e9eb2987f8ab53f7d1e.jpg



كتبت شبكة أخبار "بلومبرغ" الأمريكية أن التحالف الثلاثي بين روسيا وتركيا وإيران، وقد أصبحت هذه الأطراف الآن الجهات الفاعلة المهيمنة في الحرب السورية، قد ينتهي به الأمر إلى رعاية تقاسم مناطق النفوذ.

من المقرر أن يلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيريه التركي والإيراني في أنقرة، اليوم الأربعاء، في قمتهم الأخيرة حول مستقبل سوريا. وقال تقرير الشبكة الإخبارية إن القادة الثلاثة تجاوزوا حالة التنافس بين مصالحهم، في بعض الأحيان، إلى التعاون عن كثب منذ العام الماضي. وقد كان يُنظر إليهم منذ فترة طويلة على أنهم منافسون إقليميون بدلاً من حلفاء إستراتيجيين

لقد حققوا جميعاً مكاسب عسكرية في الآونة الأخيرة ومصرون على إنهاء الحرب، لكن هذا قد لا يتحقق الآن، وربما ليس في أي وقت قريب. يقول الرئيس دونالد ترامب إنه يرغب في سحب قواته قريبا من سوريا، حيث كانوا يقاتلون في الشمال الشرقي ضد "تنظيم الدولة"، لكنَ صانعي السياسة في موسكو يتوقعون استمرار الوجود العسكري الأمريكي.

وقالت إيلينا سوبونينا، الخبيرة في شؤون الشرق الأوسط في المعهد الروسي للشؤون الإستراتيجية، والتي تقدم المشورة للكرملين: "إذا اتفقت موسكو وواشنطن على كيفية الحفاظ على سورية، فستكون دولة موحدة....وإذا لم يكن الأمر كذلك، فإن الخطوط الفاصلة ستبقى".

وبصرف النظر عن المنطقة الشمالية الشرقية التي تحتلها الولايات المتحدة، فإن أكبر منطقة لا تزال خارج سيطرة دمشق هي إدلب في الشمال الغربي، وهذه الآن خاضعة لنفوذ تركيا. ولا يشارك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الروس والإيرانيين تمسكهم بإبقاء الأسد في السلطة.

عندما أرسل أردوغان جيشه إلى المنطقة الحدودية السورية في يناير الماضي، كان هدفه هو طرد المقاتلين الأكراد المتحالفين مع المتمردين في بلده. وسرعان ما حقق أردوغان ذلك الهدف، وهو ليس في عجلة من أمره لتسليم الإقليم إلى الأسد أو أي طرف آخر. وليس من الواضح ما إذا كانت تركيا، التي تعاونت مع الثوار المحليين في حملتها السورية، يمكنها أن تعمل مع روسيا وإيران ضد الجهاديين في إدلب.

وهناك شيء واحد يربط روسيا وإيران وتركيا هو عداؤهم المشترك تجاه الانتشار الأمريكي في سوريا. فالقوات الأمريكية تحمي الميليشيا الكردية نفسها التي يقاتلها أردوغان إلى الغرب، والمنطقة التي يحتفظون بها تشمل موارد الطاقة، وترغب روسيا وإيران في تمكين نظام الأسد من السيطرة عليها.

ويقول تقرير "بلومبرغ" إنها مواجهة عالية المخاطر، ففي فبراير، قتلت القوات الأمريكية أكثر من 200 مرتزق روسي هاجموا قاعدة بالقرب من مصفاة للنفط في منطقة النفوذ الأمريكية. وفي أواخر الشهر الماضي، طُلب إجراء محادثة هاتفية بين قادة الجيش من كلا الجانبين لتفادي صدام آخر محتمل، وفقا لوزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس. وقال للصحفيين في 27 مارس إن "العناصر الروسية" أصبحت "قريبة جداً" من القوات المدعومة من الولايات المتحدة ولم تتراجع إلا بعد المكالمة.

تعهد ترامب بوضع حد لتورط أمريكا في حروب خارجية. قال ترامب مرتين في الأسبوع إنه سيسحب القوات من سوريا قريباً. لكن الرئيس وعد أيضا بمواجهة الطموحات الإيرانية الإقليمية، وعين عضوان في فريق سياسته الخارجية، جون بولتون ومايك بومبيو، وهما من الصقور المعروفين بمواقفهم في هذه القضية.

وفي النهاية، من المرجح أن يحافظ على بعض الوجود الأمريكي في سوريا على الأقل، كما أفاد "كليف كوبشان"، رئيس مجموعة يوراسيا، وهي شركة استشارية متخصصة في المخاطر في نيويورك. مضيفا: "سوف يفوز الروس وشركاؤهم الإيرانيون إلى حد كبير". وقال: "إذا لم يكن الأمريكيون في الشرق، فإن الإيرانيين سيكونون هناك". والسيطرة على هذا الجزء المنتج للنفط في سوريا يمعزز النفوذ الأمريكي لتحقيق أهداف أخرى: الضغط على موسكو للإصرار على تقاسم السلطة، ولو بعضها، وزراعة الخلافات بين روسيا وإيران.، وفقا لتقديرات الباحث.

وبينما يتحدث ترامب أحيانا عن التعاون مع روسيا، فإن الكثيرين من إدارته، وكافة المؤسسات السياسية الأمريكية تقريبا، يعارضون هذا بشدة في ظل التحقيقات المستمرة حول التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية لعام 2016.

هناك عوائق متعددة أمام إنجاز صفقة كبيرة بين واشنطن وموسكو قد تنهي الحرب، ليس على الجبهة السورية فقط، حسب قول سوبونينا، الخبيرة الروسية في المنطقة. ويبقى أن التقسيم الحالي لسورية مستمر.



 
في اليوم نفسه من الاجتماع بين التركي الايراني الروسي وقولهم انهم "مصممون علي حماية المدنيين في مناطق أزاله التصعيد" ، فقد ابلغ عن وقوع 20 قتيلا و/الأطفال في غارات جوية روسية متعددة. بادلب اليوم



DZ8HQTZXkAEft-C.jpg


DZ8I9nwWAAAr9Gr.jpg

DZ8JADtX0AAuR1u.jpg
 
الحرب في سوريا
الانسحاب الامريكي من سوريا

يوم الاحد الماضي قلنا ان الانسحاب الامريكي من سوريا هو مجرد دعاية والحقيقة هي ارسال المزيد من القوات الامريكية الى سوريا واليوم خبر من رويترز يؤكد بقاء القوات الامريكية في سوريا
capture-20180404-225000.png
capture-20180404-225135.png
 
أردوغان: سنقضي على المجموعات الإرهابية التي تهدد #سوريا وكل الدول المجاورة
يقصد انه سيقضي على كل من يهدد النظام
يعني #تركيا تستخدم الجيش الحر و ثوار الفرات ودرع الزيتون لحماية نظام الاسد
 

الأمن التركي يقول إنه ضبط كميات كبيرة من الأموال مع احد قيادات العسكرية السابقين في الثورة وقد تم اعتقاله في #إسطنبول، وكانت المضبوطات على النحو التالي:
مليون و794 ألف ليرة تركية،
و118 ألف يورو،
ومليون و300 ألف دولار،
ومليون و921 ألف ليرة سورية،

DZ80rRUW4AADwEh.jpg
 
مجموعةٌ من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية تمكنت من الفرار من احد السجون المعارضة السورية في ريف ادلب
 
"الدولة" يستعيد السيطرة على بئر نفطي ويأسر عناصر من "قسد"


بلدي نيوز – دير الزور (إبراهيم الخليل)
تمكن عناصر تنظيم "الدولة" من السيطرة مجددا على بئر نفطي، اليوم الأربعاء، بريف دير الزور الشرقي، وأسر عناصر من قوات سورية الديمقراطية "قسد".
وفي التفاصيل؛ سيطر تنظيم "الدولة"، اليوم الأربعاء، على بئر "الأزرق" النفطي في ريف دير الزور الشرقي، بعد الهجوم المعاكس الذي شنه انطلاقا من حقل "صيجان" النفطي.
وبحسب مصادر محلية فقد أسر التنظيم عددا من عناصر قوات سورية الديمقراطية "قسد"، خلال هذا الهجوم، وهم من عناصر الحراسة، وتأتي سيطرة التنظيم هذه بعد يوم واحد من سيطرة "قسد" على بئر "الأزرق" النفطي بعد هجوم شنته أمس الثلاثاء.
تجدر الإشارة إلى أنه قتل وجرح عدد من عناصر قوات سورية الديمقراطية "قسد"؛ خلال الساعات الفائتة اليوم الأربعاء، في هجوم فاشل شنوه على مواقع لتنظيم "الدولة"، في محاولة منها لاستعادة بعض النقاط التي خسرتها في ريف دير الزور الشرقي.

https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/15/ميداني
 
"الدولة" يقتل عناصر من "قسد" بمعارك "آبار النفط" بدير الزور

بلدي نيوز – دير الزور (إبراهيم الخليل)
قتل وجرح عدد من عناصر قوات سورية الديمقراطية "قسد"؛ خلال الساعات الفائتة اليوم الأربعاء، في هجوم فاشل شنته على مواقع لتنظيم "الدولة"، في محاولة منها لاستعادة بعض النقاط التي خسرتها في ريف دير الزور الشرقي.
وفي التفاصيل؛ شن عناصر من قوات سورية الديمقراطية "قسد" هجوما، مساء أمس، واليوم الأربعاء، في محاولة منها لاستعادة السيطرة على بعض النقاط، وآبار النفط التي خسرتها مؤخرا لصالح تنظيم "الدولة" في بادية دير الزور.
وقتل وأصيب عدد من عناصر "قسد" خلال هذا الهجوم، الذي تمكن عناصر التنظيم من إفشاله.

وفي السياق، شهدت مناطق سيطرة قوات سورية الديمقراطية "قسد"، تحضيرات على نطاق واسع، تمهيدا للبدء في عملية عسكرية واسعة على مناطق سيطرة تنظيم "الدولة"، في المناطق التي يسيطر عليها بريف دير الزور الشرقي.

وكان تنظيم "الدولة" نفذ هجوما على بئر "صيجان" النفطي، أمس الثلاثاء، وسيطر عليه بعد انسحاب "قسد" منه، وعاودت قوات سورية الديمقراطية الهجوم وسيطر عناصرها على بئري "الأزرق وأبو شوارب" شرقي دير الزور في معركة تبادل السيطرة.

وتستمر المناوشات بين الجانبين في محيط الآبار النفطية، وبات تنظيم "الدولة" يعتمد تكتيك حرب العصابات، والهجمات الخاطفة في حربه الأخيرة في دير الزور، لتفادي الضربات الجوية والخسائر الكبيرة، حيث تحقق له هذه السياسة نتائج سريعة.

وفي سياق متصل؛ أصيب عدد من المدنيين، اليوم الأربعاء، جراء تعرضهم لنيران عناصر "قسد"، بالقرب من حقل "العمر" النفطي الذي تسيطر عليه بريف دير الزور الشرقي.


https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/15/ميداني
 
صحيفة: قوات عراقية تقوم بعمليات بسوريا وقتلت عناصر من داعش بينهم والي الخالدية

IMG_8866.JPG


السومرية نيوز/ بغداد
كشفت صحيفة العربي الجديد القطرية، الثلاثاء، ان قوات النخبة العراقية ترافقها وحدات كومندوس أميركية تقوم بعمليات خاصة لملاحقة قادة وزعماء "داعش" المتواجدين في الأراضي السورية، فيما بينت ان هذه القوات قتلت داخل سوريا عددا من العناصر المهمة والبارزة بالتنظيم بينهم و"الي الخالدية".

ونقلت الصحيفة عن مسؤول عراقي قوله ان "رئيس الحكومة كان يعني بالعمليات خارج العراق، العمليات في الأراضي السورية الحدودية، وتبدأ من البوكمال حتى الحسكة السورية"، مبينا ان "هناك تنسيق مع نظام الأسد حول دخول قواتنا لمسافة 30 كيلومتراً داخل الأراضي السورية".


واضاف أن "جهاز الاستخبارات وقوات النخبة العراقية، تقوم بعمليات خاصة لملاحقة قادة وزعماء داعش، المتواجدين في الأراضي السورية، بعدما تسللوا من العراق، وهي عملية ثأر مشروعة لبغداد"، مشيراً إلى أن "وحدات كومندوس أميركية محدودة ترافق قواتنا لتقديم الدعم اللوجستي وتوفير صور جوية للمواقع المستهدفة".

وتابع ان "العمليات داخل سوريا أسفرت أخيراً عن قتل عدد من العناصر المهمة والبارزة بداعش، من بينهم المدعو أبو وليد العلواني، الذي شغل منصب ما يعرف بـ"والي الخالدية" سابقاً، كما استهدفت موقعاً للتنظيم، كان يعتقد أنه يأوي زعيم داعش أبو بكر البغدادي، لكن تبين أنه يضم عناصر مسلحة في التنظيم، وذلك قرب ريف البوكمال، وقرية مكناص، بين العراق وسوريا عند نهر الفرات".

وأكد المسؤول أن "وجود تجمعات إرهابية على مقربة من الحدود العراقية عامل قلق وعدم استقرار للعراق على المدى القريب"، لافتا الى أن "قوات النخبة العراقية هي واحدة من أحدث الأذرع العسكرية العراقية التي شاركت في بنائها ثلاث دول، هي الولايات المتحدة وبريطانيا والعراق، ويبلغ عديدها نحو 20 ألف مقاتل مدربين تدريباً عالياً، وأوكلت إليهم مهمة اقتحام عدد من المدن العراقية عند استعصائها على قوات الجيش أو الحشد والبيشمركة، خاصة في سهل نينوى، وتصنف على أنها من بين أقوى الأجهزة الأمنية في المنطقة العربية".

وأكد رئيس الوزراء حيدر العبادي، اول امس الأحد، ان مشروع محاربة عناصر "داعش" اكتمال في العراق، فيما بين إن القوات الأمنية ستواصل محاربة الإرهاب في دول المنطقة دون التعدي على سيادة احد.
 
الحرب في سوريا
الصراع الروسي الامريكي شرق الفرات

موقع ( southfront .org ) الروسي الداعم للنظام ينشر خبر عن انفجار عبوة ناسفة على مدرعة امريكية على طريق الحسكة الشدادي يوم 4 نيسان / ابريل 2018 تؤدي الى مقتل 6 وجرح 2 والعملية نفذت من قبل المقاومة الشعبية في المنطقة الشرقية

الحسكة 5-4-18.png
 
الحرب في سوريا
الجزيرة السورية

القيادي في المليشيات الكردية السورية ألدار خليل يصرح لويترز عن قرب شن عملية عسكرية مشتركة مع الجيش العراقي ضد تنظيم داعش في منطقة الجزيرة شرق سوريا . الخبر نقلا عن موقع ( southfront.org)

الجزيرة 5-4-18.png
 
عاجل | شبكة CNN: ترمب طلب إنهاء مهمة القوات الأمريكية ضد تنظيم الدولة بسوريا في ستة أشهر


عاجل | شبكة CNN: ترمب غاضب لعدم قدرة مستشاريه على تحديد جدول زمني للانسحاب من سوريا


عاجل | شبكة CNN: ترمب أعرب عن امتعاضه من قيمة الأموال الأمريكية التي تنفق في المنطقة
 
عودة
أعلى