الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

خادم الحرمين الشريفين يؤكد لرئيس الامريكي ترامب ضرورة إيجاد حل للأزمة السورية
بما يحقق تطلعات الشعب السوري ويحفظ وحدة وسلامة أراضيه
 
خادم الحرمين الشريفين يؤكد لرئيس الامريكي ترامب ضرورة إيجاد حل للأزمة السورية
بما يحقق تطلعات الشعب السوري ويحفظ وحدة وسلامة أراضيه
قلت السعودية موقفها ثابت ولن يتغير
 
الحرب في سوريا
جنوب دمشق / مخيم اليرموك

انباء عن مفاوضات برعاية روسية مع فصائل المعارضة في جنوب دمشق ( يلدا - بيت سحم - بيبلا ) لتسوية اوضاعهم او الخروج الى ادلب . ولكي لايتكرر سيناريو حي القدم بعد انسحاب هيئة تحرير الشام منه وسيطرة تنظيم الدولة عليه قوات النظام تحشد قواتها بالقرب من المنطقة من اجل السيطرة عليها ومع داعش من ان يكرر سيطرة حي القدم

ج دمشق 4-4-18.png
 
نرفض الدفع وافضل استبداله بقوات سعوديه ودخول التحالف الاسلامي ليكون البديل في جميع الدول الاسلاميه وعندما يريد الغرب ان يتفاوض ليتفاوض مع التحالف الذي يمثل كتله كبيره من الدول الاسلاميه > بدل ان يتدخل في الدول الاسلاميه الغربيين


وهذا ما ينبغي فعله ...نشر قوات سعودية مدعمة عربية بشرق الفرات مقابل دفع تكاليق القوات الاميركية....

القوات الفرنسية 70 عنصر فقط وبريطانية 50 عنصر في شرق الفرات ولا حظ نفوذهم الكبير

قوات سعودية بـ 50 جندي مع قاعدة بالرقة ويصبح النفوذ السياسي لها هناك

ستجد 40000 متطوع من العشائر معها وستنشق نصف قوات درع الفرات وغصن الزيتون على الاقل وتنضم لها

محافظة الرقة مدينة وريفا هي عاصمة عشيرة عنيزة بسورية ...وهي طموح ايراني مستمر لاحتلالها تحت غطاء التشيع منذ 2006

شمال شرق محافظة الحسكة هي قبيلة شمر ولديهم قوات الصناديد الشمرية 3000 مقاتل داخل قسد وهم حراس ابار النفط

شمال الحسكة قبيلة طيئ وعاصمتهم القامشلي وشيخهم محمد الفارس لديه قوة مسلحة 4000 -6000 مقاتل ومتحالف مع النظام خشية الاكراد

مدينة الحسكة وجنوبها : قبيلة الجبور وعددهم نحو نصف مليون ولديهم ميليشيا 10000 مقاتل غالبهم مع لنظام خوفا من الاكراد ...شيوخ القبيلة بعضهم موجود بالسعودية سالم المسلط والاخر عبد العزيز المسلط متحالف مع النظام وقدم 3 مرات طلبات لجوء للسعودية خلال الثورة ولكن تم رفض طلبه


اقليم شرق الفرات = 57% من الاراضي الصالحة للزراعة بسورية + 60-70% من النفط السوري + 75% من الغاز السوري + 85% من القمح والشعير والحبوب والقطن والفوسفات

والاهم لديك نهر الفرات يشرب منه نحو 40-50% من سورية وخاصة كامل محافظة حلب وشرق حماة وشرق حمص في غرب الفرات

ولديك سد الفرات اكبر سدود سورية ويغذي بالكهرباء 60% من سورية


وسيصبح لديك ورقة ضغط كبيرة بتحديد مستقبل سورية السياسي والاقتصادي والامني والعسكري ...وبتحديد المحافظين وحتى رؤساء فروع المخابرات والشرطة والجيش والمدراء

وستجبر تركيا على عدم تسليم اي نقطة تحت سيطرتها بسورية للنظام


كل ما سبق مرهون بنقل القوات سعودية ولو بشكل رمزي 50 -100 جندي مع قائد سياسي محنك بامكانه لجم اي فتنة عربية - كردية وسحب العشائر من النظام وضمها لك...وتشكيل قوات تتبع لك
 
#الرقة

هروب مجموعة من المجندين العرب بعد أن منحتهم ميليشيا #PYD "اجازات" فور انتهاء معسكرهم التدريبي في ريف الرقة الشمالي
 
الحرب في سوريا
الحرب الشامية السورية

استمرار الاقتتال بين هيئة تحرير الشام وجبهة تحرير سوريا وهذه المرة قرب بلدة كفر ناهيا غرب حلب

حلب 4-4-18.png
 
محافظة ريف دمشق – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان إفراج جيش الإسلام عن دفعة جديدة من المختطفين لديه، هم 8 أشخاص، ليرتفع إلى 13 بينهم 4 مواطنات عدد من أفرج عنهم إلى الآن، ضمن أول دفعة من المختطفين المقرر الإفراج عنهم، حيث يتواجد في سجن التوبة وسجون أخرى خاضعة لسيطرة جيش الإسلام، آلاف المختطفين والأسرى ممن أسروا في مناطق مختلفة، وأعداد كبيرة منهم أسروا واختطفوا في عدرا العمالية خلال هجوم للفصائل في أواخر العام 2013 على المنطقة الواقعة قرب دوما مزارع دوما.

المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر قبل ساعات إفراج جيش الإسلام عن 5 مختطفين على الأقل من سجن التوبة التابع له في مدينة دوما، بغوطة دمشق الشرقية، وفي التفاصيل التي رصدها المرصد السوري فإن عملية الإفراج جرت عن المختطفين وذلك كأول دفعة من بين آلاف المختطفين والأسرى لدى جيش الإسلام، حيث من المرتقب أن تجري عملية الإفراج عن دفعات لاحقة بالتزامن مع عملية إخراج دفعات من الغوطة الشرقية نحو ريف حلب الشمالي الشرقي، حيث يضم سجن التوبة ومعتقلات أخرى لجيش الإسلام آلاف المختطفين والأسرى ممن يرتقب خروجهم ضمن هذا الاتفاق الذي يشهد عرقلات لاستكماله، كما أن هذه العملية تتزامن مع بدء تحضير الدفعة الثالثة من المهجرين، لنقلهم من دوما إلى ريف حلب الشمالي الشرقي، مع وصول القافلة الثانية إلى منطقتي الباب وجرابلس بريف حلب، لتلحق بالقافلة الأولى التي دخلت أمس بعد عرقلة دخولها المنطقة،

حيث كان نشر المرصد السوري أمس أن قافلة دوما التي تضم أكثر من 21 حافلة تحمل على متنها نحو 1150 شخصاً من مقاتلين وعوائلهم ومدنيين آخرين ومن ضمنهم أكثر من 700 طفل ومواطنة، ممن خرجوا رافضين للاتفاق الذي أبرم بين جيش الإسلام والقوات الروسية، تمكنت من الدخول إلى مناطق سيطرة قوات عملية “درع الفرات”، في ريف حلب الشمالي الشرقي، بعد ساعات من منعهم من قبل القوات التركية بدخول المنطقة، حيث جرت عملية الدخول عقب مفاوضات جرت على المعبر الواصل بين مناطق النظام ومناطق سيطرة “درع الفرات” والتي ترافقت مع مطالبات من المهجرين بدخول القافلة التي خرجت أمس الاثنين.
 
بعد التباطؤ في تنفيذ اتفاق التهجير الأخير…

جيش الإسلام وسهيل الحسن يتبادلان التهديدات وسط مطالبة روسية بإعلان رسمي عن الاتفاق

==================

محافظة ريف دمشق – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: رغم الاتفاق في دوما، وخروج دفعتين منها بناء على اتفاق بين جيش الإسلام من جهة والقوات الروسية من جهة أخرى، وبدء التحضيرات لنقل الدفعة الثالثة من دوما إلى ريف حلب الشمالي الشرقي، إلا أن العرقلات لا تزال تواجه عملية إتمام الاتفاق في دوما حول خروج من يرفض الاتفاق الروسي، وبقاء من يقبل بالشروط الروسية التي جاءت في بنود الاتفاق الذي نص على تسوية أوضاع المتبقين في دوما، وخروج الرافضين للاتفاق إلى منطقتي جرابلس والباب بريف حلب الشمالي الشرقي، تشكيل فريق عمل برئاسة روسية يضم ممثلين عن الجانب السوري والدول الضامنة لعملية آستانة لترتيب موضوع تسليم الأسرى المختطفين من المدنيين والعسكريين الموجودين لدى جيش الإسلام وجثث قتلى النظام، تسليم الأسلحة الثقيلة والمتوسطة الموجودة لدى جيش الإسلام، انتشار الشرطة العسكرية داخل دوما ومنع وجود السلاح الخفيف، تشكيل مجلس محلي في مدينة دوما بتوافق بين المسيطرين على دوما وبين سلطات النظام، وعودة مؤسسات النظام الحكومية إلى العمل في مدينة دوما


المصادر الموثوقة أكدت للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات الروسية طلبت من جيش الإسلام، إعلان قرارها الرسمي بشكل نهائي، وذلك عقب عمليات العرقلة والتباطؤ من قبل جيش الإسلام في عملية تهجير الجديدة، إذ كان من المقرر أن يغادر نحو 5 آلاف شخص من دوما، إلى شمال شرق حلب، إلا أنه لم يخرج حتى اللحظة، سوى حوالي 2350 شخصاً على دفعتين يومي أمس الثلاثاء وأمس الأول الاثنين، فيما تزامنت المطالبة بموقف رسمي من جيش الإسلام، مع تلويح من القوات المتواجدة في الغوطة الشرقية، بعملية عسكرية عنيفة ضد جيش الإسلام في دوما، في حال لم يصدر الأخير قراره النهائي ويعلن عنه، ولم يجرِ السير باتفاق “التسوية” الروسي،

كذلك وردت معلومات للمرصد السوري لحقوق الإنسان بأن قيادات جيش الإسلام حذرت روسيا من أي عمل عسكري ضدها في دوما، وهددت الروس بنشر الأسرى والمختطفين لديها في أقفاص على أسطح المباني في حال تعرضت دوما للقصف،


إلا أن سهيل الحسن الذي يقود قوات النظام في هذه العملية، رد بأن قواته ستدمر دوما مع الأسرى والمختطفين ولن تتوقف لحين فرض سيطرتها على كامل المنطقة

 

جيش الاسلام يهدد بوضع الاسرى العلويين لديه بالاقفاص ونشرهم بساحات و سطوح أبنية دوما اذا قصفت روسيا او النظام مدينة دوما
 
الشرعي العام لجيش الاسلام يشرح الوضع ويعاهد على عدم الخروج
===

نسخة من تسجيل صوتي، أكدت مصادر متقاطعة أنه للمسؤول الشرعي العام في جيش الإسلام أبو عبد الرحمن الكعكة، وهو الجهة المتشددة التي كانت ترفض الخروج من دوما وترفض تسليم السلاح الثقيل كذلك، وتحدث الكعكة حول الأوضاع الراهنة في الغوطة قائلاً :

بأننا أمام محنة شديدة، وأشدها اضطراب النفوس داخل دوما، وأن تهديد الروس لم يخف جيش الإسلام، إنما ما كان مقلقاً هو اضطراب النفوس، وتنصلها من مسؤولياتها، ومطالبتها جيش الإسلام بموقف للخروج، والكثير منهم أي الناشطين كانوا ممن نظم المظاهرات في بداية الثورة وكانوا في مقدمة المظاهرات، وحملوا السلاح عندما كنا في سجون النظام، وكانوا يرفضون وات الوجهاء ومشايخ الدين لبقاء الثورة سلمية، إلا أنهم كانوا يرفضون متهمين شيوخ الدين بالجبن، وما يجري في دوما هو مسألة أمة وليس لعبة، ونحن لسنا محبذين لخيار القتال، وإنما سنكون مستعدين له، واستشهد الكعكة بما جرى فيغزة وفلسطين وأنه بإمكانهم الصمود مثلها.

وأضاف الكعكة قائلاً نحن أصحاب قضية عادلة، وشعارات الثورة يجب أن تبقى، ونظام الأسد أفسد وأفشى نظام في العالم، ولم تخرج عليه الناس عن عبث، وهو أكفر ملة، أذلوا الناس وأهانوهم وتسلطوا عليهم، وهناك عشرات آلاف المعتقلين من أبناء الغوطة الشرقية متواجدين في معتقلات النظام، فإذا قبلنا بالاتفاق سنخرج ونتخلى عن كل هؤلاء، كما سنتخلى عن الأرامل واليتامى في حال قبولنا للاتفاق،


كما قال الشيخ كعكة : وعرضو علينا خروج 500 قائد من جيش الإسلام، لمطار حميميم ومنها إلى أي بلد يريدونها مع حصانة دبلوماسية، بصحبة عائلاتهم، والخيار الثاني كان خروج جيش الإسلام وترك المدنيين يعيشون حياتهم، ولكن هذا لخيار يفترض وجود نحو 10 آلاف مقاتل ومن 40 ألف إلى 65 ألف من عوائلهم ومناصريهم، والخروج سيكون إلى مجهول، حيث لا بيت ولا مأوى، وسيجري التصدق عليهم ببعض الخضار ومن ثم سيطالب المضيفون بثمن كل شيء، كما أن من يتبقى من مدنيين سيجري سحب آلاف الشبان إلى خدمة التجنيد الإجباري للقتال في مناطق سورية مختلفة، ومن ثم سيدخل حزب البعث العربي الاشتراكي ويعلم أولادنا طلائع البعث، ومن ثم سيدخل الرافضة المعممون كما دخلوا إلى داريا، وسيعلمون أبناءنا ونساءنا “اللطم ونكاح المتعة”،


كذلك أردف الكعكة قائلاً هناك نوع من العلمانية في عدم الاكتراث لأمر رب العالمين، والتخوف من الإرادة الدولية التي يتحدثون عنها بأنها فرضت سقوط الغوطة الشرقية، وجيش الإسلام بعد العملية العسكرية أقوى مما كان عليه قبل العملية، وهذا آية من آيات الله، وكرامة للمسلم، والمقاتلون جرى معهم كرامات في أرض المعارك، وصناعة معامل الدفاع الإسلامية من صناعة الذخائر والقذائف والحشوات، آية من آيات الله، وإن الله سيلقي بنا إلى النار إن تخلينا عن كل هذا، وإيانا والضعف وهو يوم البراهين لرب العالمين،


وأضاف الكعكة قائلاً “أدين لله تعالى بحرمة الخروج من هذه البلاد، وأنا أعاهدكم أني لن أخرج لا أنا ولا عائلتي ولا أولادي ولا زوجتي، وهو رأي غير ملزم إنما أنا أدين لله بهذا”، وما حصل يوم استشهاد زهران علوش قائد جيش الإسلام تحدث به الإعلام متعجباً عن قدرة جيش الإسلام على تنصيب قائد جديد له بعد نعي علوش، وجرى مبايعة أبو همام البويضاني، وأنه لولا تماسك جيش الإسلام لما جرى تنصيب قيادة له بهذه السرعة، وتأسيس جيش الإسلام جرى على أساس شرعي، وختم القول بأن قرار البويضاني نافذ ونحن طوع أمره”.
 
الشرعي العام لجيش الاسلام يشرح الوضع ويعاهد على عدم الخروج
===

نسخة من تسجيل صوتي، أكدت مصادر متقاطعة أنه للمسؤول الشرعي العام في جيش الإسلام أبو عبد الرحمن الكعكة، وهو الجهة المتشددة التي كانت ترفض الخروج من دوما وترفض تسليم السلاح الثقيل كذلك، وتحدث الكعكة حول الأوضاع الراهنة في الغوطة قائلاً :

بأننا أمام محنة شديدة، وأشدها اضطراب النفوس داخل دوما، وأن تهديد الروس لم يخف جيش الإسلام، إنما ما كان مقلقاً هو اضطراب النفوس، وتنصلها من مسؤولياتها، ومطالبتها جيش الإسلام بموقف للخروج، والكثير منهم أي الناشطين كانوا ممن نظم المظاهرات في بداية الثورة وكانوا في مقدمة المظاهرات، وحملوا السلاح عندما كنا في سجون النظام، وكانوا يرفضون وات الوجهاء ومشايخ الدين لبقاء الثورة سلمية، إلا أنهم كانوا يرفضون متهمين شيوخ الدين بالجبن، وما يجري في دوما هو مسألة أمة وليس لعبة، ونحن لسنا محبذين لخيار القتال، وإنما سنكون مستعدين له، واستشهد الكعكة بما جرى فيغزة وفلسطين وأنه بإمكانهم الصمود مثلها.

وأضاف الكعكة قائلاً نحن أصحاب قضية عادلة، وشعارات الثورة يجب أن تبقى، ونظام الأسد أفسد وأفشى نظام في العالم، ولم تخرج عليه الناس عن عبث، وهو أكفر ملة، أذلوا الناس وأهانوهم وتسلطوا عليهم، وهناك عشرات آلاف المعتقلين من أبناء الغوطة الشرقية متواجدين في معتقلات النظام، فإذا قبلنا بالاتفاق سنخرج ونتخلى عن كل هؤلاء، كما سنتخلى عن الأرامل واليتامى في حال قبولنا للاتفاق،


كما قال الشيخ كعكة : وعرضو علينا خروج 500 قائد من جيش الإسلام، لمطار حميميم ومنها إلى أي بلد يريدونها مع حصانة دبلوماسية، بصحبة عائلاتهم، والخيار الثاني كان خروج جيش الإسلام وترك المدنيين يعيشون حياتهم، ولكن هذا لخيار يفترض وجود نحو 10 آلاف مقاتل ومن 40 ألف إلى 65 ألف من عوائلهم ومناصريهم، والخروج سيكون إلى مجهول، حيث لا بيت ولا مأوى، وسيجري التصدق عليهم ببعض الخضار ومن ثم سيطالب المضيفون بثمن كل شيء، كما أن من يتبقى من مدنيين سيجري سحب آلاف الشبان إلى خدمة التجنيد الإجباري للقتال في مناطق سورية مختلفة، ومن ثم سيدخل حزب البعث العربي الاشتراكي ويعلم أولادنا طلائع البعث، ومن ثم سيدخل الرافضة المعممون كما دخلوا إلى داريا، وسيعلمون أبناءنا ونساءنا “اللطم ونكاح المتعة”،


كذلك أردف الكعكة قائلاً هناك نوع من العلمانية في عدم الاكتراث لأمر رب العالمين، والتخوف من الإرادة الدولية التي يتحدثون عنها بأنها فرضت سقوط الغوطة الشرقية، وجيش الإسلام بعد العملية العسكرية أقوى مما كان عليه قبل العملية، وهذا آية من آيات الله، وكرامة للمسلم، والمقاتلون جرى معهم كرامات في أرض المعارك، وصناعة معامل الدفاع الإسلامية من صناعة الذخائر والقذائف والحشوات، آية من آيات الله، وإن الله سيلقي بنا إلى النار إن تخلينا عن كل هذا، وإيانا والضعف وهو يوم البراهين لرب العالمين،


وأضاف الكعكة قائلاً “أدين لله تعالى بحرمة الخروج من هذه البلاد، وأنا أعاهدكم أني لن أخرج لا أنا ولا عائلتي ولا أولادي ولا زوجتي، وهو رأي غير ملزم إنما أنا أدين لله بهذا”، وما حصل يوم استشهاد زهران علوش قائد جيش الإسلام تحدث به الإعلام متعجباً عن قدرة جيش الإسلام على تنصيب قائد جديد له بعد نعي علوش، وجرى مبايعة أبو همام البويضاني، وأنه لولا تماسك جيش الإسلام لما جرى تنصيب قيادة له بهذه السرعة، وتأسيس جيش الإسلام جرى على أساس شرعي، وختم القول بأن قرار البويضاني نافذ ونحن طوع أمره”.



متعاطف مع الشرعي العام ابو سمير كعكة ....كلامه سليم ومقبول ومعقول ومنطقي ...الناشطين وقادة المظاهرات مفكرين الشغلة شوربة ... التهجير ليس أمر هين ...انما حياة جديدة ذليلة ولا عودة لدوما الى الابد ....


هذه الجملة أعجبتني : وما يجري في دوما هو مسألة أمة وليس لعبة، ونحن لسنا محبذين لخيار القتال، وإنما سنكون مستعدين له، واستشهد الكعكة بما جرى فيغزة وفلسطين وأنه بإمكانهم الصمود مثلها.
 
تصريحات الرؤساء بعد القمة الثلاثية:

يجب دعم عودة السوريين إلى أراضيهم ومواصلة مكافحة الإرهاب وتم التأكيد على منع تقسيم سوريا والتركيز على الحل السياسي والحوار وتبادل المعلومات الاستخباراتية بين الدول الثلاث
 
عودة
أعلى