الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

اميريكا تسعى لاضعاف كل الاطراف هاهي جرت روسيا وايران وتركيا الى مستنقع سوريا وهي تريد اطالة امد الحرب وتفكيك سوريا وانشاء كيانا كرديا شرق الفرات
كل عاقل يعلم يقينا ان هذه الحرب اصبحت عبثية تستنزف خيرات الامة وانه حان للسوريين ان ينبذوا الشرق والغرب وان يجلسوا لصلحهم لاني ارى كل السوريين اصبحوا ادوات في اياد خارجية والخاسر الاول والاخير هو السوري فالحرب على ارضه ووقودها ابناؤه
 
مدير المرصد السوري:

روسيا سمحت لنحو ١٧٠ مواطنا بالخروج من الغوطة الشرقية، وهؤلاء كانت في المنطقة الواقعة تحت سيطرة جيش الإسلام وأغلبهم حالات طبية وجرحى بحاجة لعلاج،

ونخشى أن عملية التغيير الديموغرافي قد تشمل الغوطة ، ونخشى أن يتم تهجير أهالي الغوطة وجلب أناس من مناطق أو دول أخرى ليسكنوا في مناطقهم،
 
Nors For Studies‎‏.





بعد ضربات الاسد في منطقة "خفض التصعيد" جنوب سوريا، امريكا تدعو لاجتماع عاجل في الاردن لمناقشة خرق طائرات الاسد لهذه المنطقة
 
ان هذه الحرب لم تخدم الا الكيان الصهيوني استنزفت العرب وبثت الفوضى في المنطقة كل دول المنطقة دفعت الثمن من اموالها ودماء ابنائها وامنها بينما الكيان ينعم بالامن ويقوم بقضم ماتبقى من فلسطين
 
بوك ام 2 ( سام -17) ....محيط دمشق أو مطار المزة

29133320_1611131275664252_8795843600572219392_n.jpg
 
أسعد الزعبي لراديو الكل: يجب أن تكون لفصائل الجبهة الجنوبية كلمة واحدة في دعم ثوار الغوطة الشرقية

 
جانب من قصف لصوص هيئة تحرير الشام لقرية الهباطة بريف حلب الغربي بصواريخ الفيل والقذائف المدفعية


 
29103491_1819761788036511_3650428026404995072_n.jpg



الاحياء الجنوبية لدمشق .... وتقدم داعش في حي القدم بعدما تركه الثوار وعائلاتهم نحو ادلب
 
‏تنظيم الدولة ((داعش ))يسيطر على معظم حي القدم الدمشقي الان ويمنع انتشار النظام فيه بعد خروج مقاتلي الجيش لحر وجيش الاسلام الى ادلب.
 
حلب اليوم
احتراق طائرتين مروحيتين بعد هبوطهما في مطار الضمي العسكري في ريف دمشق نتيجة أعطال فنية​
 
عبدالرزاق فضل‏ @abdulrzak_fadl[/USER]
على خطى المجرم بشار في سياسة الحصار!
عصابات الجولاني تقوم بمنع شاحنات محملة بمواد الإغاثة تابعة لمنظمة "القلب الكبير" من الدخول لمدينة أريحا كما قامت أيضاً بمنع دخول سيارات محملة بمادة الطحين ومواد غذائية بسبب سيطرة صقور الشام على المدينة ومن أجل فرض حصار عليها

 
عودة
أعلى