اللعب كان تحت الطاولة والان اصبح على المكشوف
دعم قطر للثوره المضاده وتركيز دعمها على جبهه النصرة وجماعة الإخوان محاولة لإفشال الثورة
و دورها الوسيط في اتفاقية المدن الأربعة بين القاعده وإيران وخدمة مجانية من قطر والقاعده
ساهمت واعطت اريحيه لنظام الاسد في التصعيد الحالي على الغوطة
الجيش الحر والمعارضه السياسيه يجب ان تطالب تركيا بوقف التدخلات القطريه في طعن الثورة
و وقف دعمها لجماعه جبهه النصره والاخوان والقاعده
إيران تسعى حالياً لتنظيم وتقوية القاعده وحسب ما ذكر ناشطون ارسلت قيادات الى سوريا بالذات
بعد نجاح الثوار في القضاء على داعش وإضعاف جبهه النصره
ولا استبعد ان قطر ستساهم في تقوية ما دام غايتها ضرب وإفشال الثوره السورية