: يقوم وفد أستطلاع تركي بجولة على بعض المناطق في منطقة الغاب شملت قرى القرقور والزيارة ومبنى التنمية الريفية , ربما تمهيدا لوضع نقاط مراقبة تركية في المنطقة
مدير المرصد السوري: نحو ١٧٠ مدني تم اجلائهم من المناطق الواقعة تحت سيطرة جيش الإسلام في الغوطة الشرقية، وهذا الاتفاق جاء بعد مفاوضات جرت بين جيش الإسلام وروسيا، وتلك المفاوضات جرت عبر وسيط هو رجل أعمال مقيم في الإمارات مقرب من روسيا ومعارض للنظام( خالد المحاميد)
والذين خرجوا أغلبهم حالات مرضية وجرحى بحاجة لعلاج بشكل فوري،
وروسيا عملت على تمزيق الغوطة الشرقية، والآن هي تعقد صفقات مع بعض المناطق وفي ذات الوقت تقصف المناطق الأخرى، وهي محاولة واضحة لتأليب سكان الغوطة على الفصائل المتواجدة في المنطقة، ومن أجل شق الصف وزرع الخلافات بين الفصائل المتواجدة في الغوطة،