مصدر عسكري في #تحرير_الشام يحذر من إيواء عناصر #أحرار_الشام الذين اعتدوا على تحرير الشام في بلدة #حزانو بريف #إدلب وغيرها من البلدات التي تم الاعتداء فيها على عناصر الهيئة
لزنكي تمثل بجثث عناصر هيئة تحرير الشام و المقاتل الذي تم التمثيل بجسده يدعى سعيد ابو صوان من بلدة كفرناها تم التمثيل بجسده بالسكاكين
أكثر من ٣٠٠٠ شهيد وجريح خلال سبعة أيام من عملية الابادة التي يرتكبها النظامين السوري والروسي في الغوطة الشرقية، كما لايزال العديد من المواطنين تحت الأنقاض بعد أن تهدمت البيوت فوقهم ولايعلم مصير أغلبهم، فاليوم تم اخراج أم وأربعة من أطفالها من تحت الأنقاض سقطوا نتيجة القصف منذ أربعة أيام،
حرب الإلغاء تتصاعد بين كبرى فصائل الشمال السوري وتزهق أرواح 9 مواطنين في ريف حلب الغربي وريف إدلب ================
24 فبراير,2018 164 زيارة
تتصاعد حرب الإلغاء في القطاع الغربي من ريف حلب، وفي الريف الإدلبي، بين كبرى الفصائل العاملة في الشمال السوري، ليتسع نطاق العمليات فيها، ويتقدم كل طرف على حساب الآخر، إذ تشهد محاور في الريف الغربي لحلب، استمرار الاقتتال بين حركة نور الدين الزنكي وهيئة تحرير الشام، ويحاول كل طرف تحقيق تقدم على حساب الطرف الآخر، لتوسع نطاق سيطرتها في غرب حلب، فيما تتسع رقعة القتال في الريف الإدلبي ويبدأ الخاسر هجمات عنيفة محاولاً استرداد ما خسره، فتتصاعد وتيرة الاشتباكات العنيفة بشكل أكبر، بين حركة أحرار الشام الإسلامية وصقور الشام من جانب، وهيئة تحرير الشام من جانب آخر، لتترافق مع قصف عنيف ومتبادل، متسببة في تصاعد أعداد الخسائر البشرية، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان من بعد عصر اليوم السبت الـ 24 من شباط / فبراير الجاري من العام 2018، تنفيذ هيئة تحرير الشام هجوماً معاكساً تسعى من خلاله لاستعادة السيطرة على بلدة معرة مصرين في الريف الشمالي لإدلب، بعد أن خسرتها خلال الساعات الـ 24 الفائتة في هجوم لأحرار الشام، وشهدت البلدة سقوط قذائف على مناطق فيها، تسببت في قتل 4 مواطنين بينهم رجل وابنه، فيما أصيب آخرون بجراح، ليرتفع إلى 9 على الأقل بينهم طفلان اقنان عدد الشهداء الذين قضوا في الاقتتال المتواصل لليوم الخامس على التوالي، فيما أصيب آخرون بجراح، جراء عمليات الاستهداف المتبادلة على محاور الاشتباك
المرصد السوري لحقوق الإنسان كان نشر اليوم أن معارك حرب الإلغاء، أنهت يومها الرابع، ودخلت اليوم الخامس على التوالي، منذ اندلاعها في الـ 20 من شباط / فبراير من العام الجاري 2018، إذ تهدف أحرار الشام والزنكي وصقور الشام إلى تقليص حجم سيطرة هيئة تحرير الشام عبر مهاجمة المناطق الواسعة التي تسيطر عليها الأخيرة في محافظة إدلب، وفي ريف حلب الغربي، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان تمكن كل من حركة أحرار الشام وصقور الشام من التقدم والسيطرة منذ اندلاع حرب الإلغاء، على كل من الهبيط وحاجز الهبيط، عابدين وحرش عابدين، حرش القصابية، ترملا وأطرافها، كرسعة، معرة الصين، حيش، مرعيان، احسم، معرة النعمان ومعظم أطرافها، رويحة، الدانا، الجرادة، منطف، أريحا، معربليت، شلخ، رام حمدان، كفريحمول، معرتمصرين، حربنوش، قرية الشيخ بحر، الفقيع، معسكر وادي الضيف، حزانو، باتبو وكللي، كما عززت أحرار الشام سيطرتها في قرى سهل الغاب، وتقدمت في مناطق أخرى من جبل الزاوية وجبل شحشبو.
الاقتتال تصاعد في الريف الإدلبي، وأجبرت الهيئة على الانسحاب من مناطق عديدة دون قتال، نتيجة قلة عناصرها، أو انكفائها المتتالي إلى مناطق تكون فيها قوتها العسكرية ذات ثقل أكبر، في حين رجحت الكفة في ريف حلب الغربي، لهيئة تحرير الشام التي تمكنت من السيطرة على بسرطون وعويجل وتقاد، وسط تقدم لها في منطقة كفرناها، فيما تتركز العمليات القتالية في منطقة عنجارة ومحاور أخرى من ريف حلب الغربي،
وتسببت الاقتتال في وقوع عشرات العناصر من الطرفين أسرى، فيما قضى ما لا يقل عن 13 مقاتلاً بينهم 8 على الأقل من تحرير الشام، إضافة لاستشهاد 3 مواطنين بينهم مواطنة جراء إصابتهم في قصف وإطلاق نار بعدة مناطق من ريفي حلب وإدلب، كما أن استمرار المعارك بهذا الشكل العنيف بالتزامن مع الهجمة المسعورة لقوات النظام وحلفائها، تسبب في تصاعد استياء الأهالي في ريف حلب الغربي وريف إدلب من هذه الحرب التي تعتمد على الإلغاء، وتهدف لذلك، عبر تصعيد الفصائل لهجومها، وسط غياب تدخل الوسطاء لحل الخلاف الحاصل، على غرار المرات السابقة التي كان يشهد في الشمال السوري اقتتالاً بين الفصائل العاملة في المنطقة،
حيث أن مصادر من المنطقة أكدت للمرصد السوري أن هذه الحرب استعرت بين الأطراف السورية المعارضة، عقب توجه قوات النظام بقيادة العميد في قوات النظام سهيل الحسن مع المسلحين الموالين لها إلى ريف دمشق لتنفي عملية عسكرية واسعة ضد الفصائل العاملة في غوطة دمشق الشرقية والتي تشهد قصفاً تمهيدياً لليوم السادس على التوالي تسبب في قتل وجرح أكثر من 2800 مدني، وبعد انتهاء وجود تنظيم “الدولة الإسلامية” في وسط سوريا عقب استسلام المئات من العناصر وعوائلهم إلى تحرير الشام والفصائل، وبعد توجه الفصائل التي كانت تشتبك مع النظام بريف إدلب إلى جبهات القتال في جنوب عفرين، ودخول الأرتال التركية وتثبيت نقاط لها في قرب إدلب، أفرغت الساحة لحرب واقتتال دموي يحاول فيه كل طرف تحقيق تقدم على حساب الآخر، وسط عمليات قصف وقتل وأسر تجري بين الطرفين
شريط مصور للمرصد السوري لحقوق الإنسان يرصد أصوات الاقتتال في حرب الإلغاء الدائرة بين حركة أحرار الشام الإسلامية وهيئة تحرير الشام في منطقة معرة مصرين بريف إدلب الشمالي
عن قصف الجيش الحر لمناطق التشبيح بريف حماة
=======================
استهدفت الفصائل المقاتلة مناطق في بلدة سحلب العلوية بعدة قذائف صاروخية تسببت في قتل 3 أشخاص بينهم طفل، فيما أصيب آخرون بجراح متفاوتة الخطورة، كما سقطت قذائف على بلدات محردة والسقيلبية وربيعة أحدثت اضرارا مادية وعدة اصابات
عن قصف الجيش الحر وفيلق الرحمن وجيش الاسلام لمنابع التشبيح والاجرام بدمشق
=================
القذائف تواصل استهداف مدينة دمشق وتتصاعد مستهدفة ضواحيها
لا تزال مستمرة منذ صباح اليوم عمليات استهداف العاصمة دمشق ومناطق في أطرافها وضواحيها، بالقذائف الصاروخية، حيث ارتفع إلى أكثر من 22 عدد القذائف التي استهدفت ضاحية الأسد ( يقطنها الشبيحة العلويون) ، فيما سقطت قذائف مجدداً على مناطق في ضاحية جرمانا ( شبيحة علويون ودروز ونصارى) ، كذلك سقطت قذائف على منطقة الشيخ سعد في المزة، بينما سقطت قذائف أخرى على مناطق بالقرب من جسر الرئيس بالبرامكة ( امن الدولة - حافظ مخلوف)، وأماكن في منطقة القصاع، بالتزامن مع استهداف الدويلعة وعش الورور ( شبيحة الفرقة 4 والحرس ) بعدة قذائف، تسبب بوقوع عدد من الجرحى
في حين كان نشر المرصد السوري صباح اليوم السبت أنه تتواصل عمليات إطلاق القذائف الصاروخية على مناطق في وسط دمشق وأماكن أخرى في أطرافها وضواحيها، إذ رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان صباح اليوم السبت الـ 24 من شباط / فبراير الجاري من العام 2018، سقوط قذائف على مناطق في شارع بغداد وساحتي السبع بحرات والمحافظة بوسط دمشق، متسببة في مزيد من الأضرار المادية، ومعلومات مؤكدة عن وقوع إصابات،
للمطالبين بخروج المدينيين ... لوين يروحو ...هي ارضهم وبيوتهم ..يتركوها ليش ... كرمال كام بغل اقلوي يريد تغيير ديمغرافيا دمشق وتشكيل حزام أقلوي من الاقليات الخائنة في محيط دمشق وتفريغها من السنة ...هؤلاء لن يخرجو الا بعد قتال عنيف وتكبيد خسائر للأقلوييين الخونة وضرب لدمشق ...
الغوطة مليئة بالخنادق والانفاق والمتاريس ...دخلت منذ 4 أيام ولليوم 4 مجموعات حرس جمهوري وفرقة 10 ودفاع وثني أبيدت تماما...
الجهاز الأمني لهيئة #تحرير_الشام يتمكن من الحصول على تسجيل صوتي لحسام الأطرش الشرعي العام للزنكي وهو يطمئن حسن الدغيم على عناصر جيش الثوار الخونة التابعين لقسد الموجودن لدى الزنكي ويفضح مسرحية الزنكي أمام المشايخ المستقلين ويظهر في التسجيل صوت توفيق شهاب الدين أمير الزنكي بجانب حسام الأطرش.
يبدو أن حسن الدغيم يتوسط لاطلاق سراح احد آل الدغيم المنضمين لجيش الثوار. دغيميكم دغيمينا
القرار ٢٤٠١ الذي اعتمده مجلس الأمن قبل قليل حول الهدنة في #سوريا، انصاع للتعديلات الروسية. فقد تم إلغاء الأطر الزمنية التي كانت تحدد موعد ساعة الصفر لوقف إطلاق النار في النسخة الأصلية، و وضعت مكانها عبارة "دون تأخير". هذه العبارة فضفاضة و بإمكان الأطراف تفسيرها بما يحلو لها..
مشكلة القرار أنه لم يحدد مهلة زمنية لبدء تطبيق وقف إطلاق النار و اكتفى بعبارة "دون تأخير".
الحرب في سوريا
القتال بين جهبة تحرير سوريا ( الزنكي والاحرار ) و هيئةتحرير الشام ( النصرة ) جبهة سوريا تسيطر على اربعة قرى على اوستراد ( طريق ) ادلب - باب الهوى وهي ( معرة مصرين - رام حمدان - حزانو - كللي ) واصبحت على بعد 10كم من سرمدا