الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

DWvDOGRW4AAwEaf.jpg
 
على يسار الصورة دمشق وتتمركز بها ميليشيات الأسد وعلى يمين الصورة الغوطة وتتمركز بها فصائل المعارضة الصورة تحكي من دمر مدن سوريا

DWzvTMIW0AAPc7x.jpg
 
"طباخ بوتين" اتفق مع نظام الأسد على استعادة حقول النفط والغاز فقصفت واشنطن "مرتزقته"



DWyKiZiWsAAvPhA.jpg



كشف الكاتب والصحفي السوري، إبراهيم حميدي، أن عدد "المرتزقة" الروس الذين قتلوا في غارة أميركية في دير الزور قبل أسبوعين تجاوز كثيراً ما أعلن رسمياً في موسكو، وأشارت أنباء إلى مقتل 150 منهم، يعملون ضمن "مجموعة فاغنر" المرتبطة برجل الأعمال، يفغيني بريغوجين، المقرب من الرئيس فلاديمير بوتين ويعرف بأنه "طباخ بوتين".

ونقل الكاتب أن "بريغوجين" أبدى اهتماماً بحقول النفط والغاز شرق نهر الفرات قبل أشهر من سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" الكردية - العربية المدعومة من التحالف الدولي بقيادة أمريكا، ذلك بموجب اتفاق وقعته إحدى شركات "بريغوجين" مع حكومة دمشق لاستعادة حقوق النفط والغاز مقابل الحصول على ربع عائداتها.

وأفاد أن "بريغوجين" زار قاعدة حميميم وفاوض مسؤولين في وزارة النفط في دمشق لتوقيع عقد تعاون، إذ أبدى اهتماماً بمصادر الطاقة، وخصوصاً النفط والغاز والمصانع والأنابيب والمنشآت المخصصة لذلك.

وأورد الصحفي السوري ما نقلته "واشنطن بوست" عن تقارير استخبارية من أن الغارة الأمريكية على "مجموعة فاغنر" جاء بعد حصول بريغوجين على "ضوء أخضر" من مقربين من الكرملين في 24 الشهر الماضي، وقوله لمقرب من الرئيس بشار الأسد نهاية الشهر إن "مفاجأة طيبة" ستحصل، ربما في إشارة إلى هجوم كان يُعدَ له "المرتزقة الروس" ضد حلفاء واشنطن شرق سوريا بين 6 و9 من الشهر الحاليَ.

ونقل الكاتب عن رجل أعمال سوري التقى "بريغوجين" في قاعدة حميميم مرتين على الأقل، أن رجل الأعمال الروسي جاء إلى القاعدة بطائرة خاصة كان يرتدي لباساً مدنياً وسترة عسكرية، وأنه بدا وكأنه "يعامل الضباط الروس بفوقية لافتة، فجميعهم كانوا يخافون منه وينفذون تعليماته بدقة عالية". وأشار إلى أن اللقاءين اللذين حصلا قبل أشهر أظهرا "عزمه ونيته السيطرة على حقول النفط والغاز في سوريا وأنه مستعدة للتعاقد لتشغيل حقول النفط والغاز".

وقال آخر إن بريغوجين "عرض توقيع اتفاقات تعاون مع فصائل وميلشيات للعمل معا بغية السيطرة على حقول نفط وغاز وطرد المعارضة أو (داعش) منها". ذلك أـن الجانب الروسي كان حذرا من تكرار تجربة أفغانستان، وفقا لما أورده الكاتب، وقرر عدم إرسال قوات برية واعتمد على ميليشيات تابعة لإيران وقوات الحكومة السورية وشرطة عسكرية من الشيشان، إضافة إلى شركات خاصة من المرتزقة.

وهنا برز دور شركة أمنية خاصة تعمل في سوريا بموجب عقد مع وزارة الدفاع الروسية تحمل اسم "فاغنر" شبيهة بشركة "بلاك ووتر" الأمريكية. وتأسست "فاغنر" على يد العميد السابق في الجيش الروسي ديمتري أوتكين الذي يخضع لعقوبات أميركية لدور الشركة في تجنيد الجنود الروس السابقين للقتال في شرق أوكرانيا. وقائد "مجموعة فاغنر" من المقاتلين السابقين في الدونباس شرق أوكرانيا، كان يعرف باسم "فاغنر"، وكانت أولى مشاركاته في المعارك السورية في 2013.

وبرز عمل شركة "فاغنر" في معركة السيطرة على تدمر في مارس 2016، كما كلفت المجموعة بإسناد قوات النظام ميدانيا، غير أن أسبوعية "سوفيرشينكو سيكريتنو" (سري جدا) قالت إن مهمة "المرتزقة" تغيرت، لتتركز مهمتهم في "حراسة المنشآت النفطية". وأسس بريغوجين عام 2016 منظمة أخرى أطلق عليها "يورو بوليس" في منتصف عام 2016، وتتمثل مهمتها في استعادة ومراقبة المنشآت النفطية لحساب السلطات السورية.

وأفاد الكاتب أنه جرت مفاوضات بين وزارة نفط النظام وشركة يوروبوليس" الروسية في مطلع العام الماضي. واتفقا على التعاون لـ"تحرير مناطق تضم آبار نفط ومنشآت وحمايتها" مقابل الحصول على حصة من الإنتاج خلال فترة خمس سنوات. وذكرت المسودة أن "إنتاج النفط والغاز يذهب بنسبة 25 في المائة إلى يوروبوليس و75 في المائة للحكومة ممثلة في وزارة النفط"، كما نصت على إعفاء الشركة من جميع الضرائب بما فيها المتعلقة بالإنتاج والأرباح والضريبة على الدخل.

ونقل الكاتب عن مسؤولين في "قوات سوريا الديمقراطية" ودبلوماسيين غربيين أن قافلة ضمت عربات ونحو 300 مقاتلا، بينهم عشرات "المرتزقة" الروس تقدمت في 6 فبراير نحو موقع "قوات سوريا الديمقراطية" في معمل غاز "كونوكو" الذي لا يبعد إلا 8 كيلومترات فقط عن خط التماس - نهر الفرات. بين الطرفين. وقال مسؤول رفيع إن ضابط الارتباط في الجيش الأميركي أبلغ نظيره الروسي عبر الخط المفتوح بموجب اتفاق منع الصدام ضرورة وقف تقدم الميلشيات، لكن الجانب الروسي أبلغه بأن لا معلومات لديه عنه، فاستهدفت قاذفة أمريكية القافلة ودمرت دبابة وقتلت عشرات المقاتلين، واتصل الضابط الروسي في إثر هذا الهجوم وطلب من الجانب الأميركي إجلاء الجرحى وجثث القتلى.

وأوضح الكاتب أن الغارة التي قتل فيه روس هي أول مواجهة مباشرة بين الطرفين منذ عقود. واختلفت تقديرات القتلى الروس، ونقل عن قيادي عسكري، قوله: "شاهدت الغارة على شاشة مباشرة من غرفة العمليات بين التحالف وقوات السورية الديمقراطية، كان هناك أكثر من 260 قتيلاً، يمكن القول إن 90 في المائة منهم كانوا من المرتزقة الروس".

وربط مراقبون بين قرار الرئيس بوتين إرسال مقاتلين من طراز "إس يو – 57"، إحدى طائرات الجيل الخامس، إلى قاعدة حميميم الاثنين الماضي والتصعيد الثنائي بعد المواجهة العسكرية المباشرة بين الأمريكيين والروس من عقود، إضافة إلى أن القرار الروسي جاء بعد قصف طائرات إسرائيلية مواقع إيرانية وسوريا قرب حمص وسط البلاد.
 
من هم أبرز الخاسرين من عودة عفرين إلى حضن الأسد؟

لم يكن مشهد رايات النظام وهي ترفرف في ساحة ازادي وسط عفرين مفاجئا، فلقد تحدثنا مرارا عن المآل المتوقع لعملية عفرين، وما سينتج عنها من تمدد هيمنة دمشق بدون أي جهد حربي.

وإذا نظرنا إلى مكاسب وخسائر الأطراف المعنية حتى هذه اللحظة، فسنجد أن الهجوم التركي الذي دخل شهره الثاني، لم يحقق لأنقرة أيا من هدفيها المعلنين، وهما السيطرة على عفرين وطرد وحدات الحماية التركية منها، وقياسا للقدرات المفترضة لجيشها والغطاء الجوي الذي تتمتع به قوات الجيش الحر الحليفة، فإن توسيع الشريط الحدودي بضعة كيلومترات يعتبر إنجازا محدودا، وهو ربما ما سيتم الاكتفاء به، خصوصا أن دخول قوات النظام قد يمنح تركيا مكسبا وحيدا يعوض الإخفاق بالسيطرة على عفرين، وهو تقويض سلطة الأكراد على حدودها لمصلحة نظام الأسد، وهو ما باتت تعلنه أنقره صراحة، استجابة لأولويات أمنها القومي، ذلك أنها تعتبر الكيانات الكردية تهديدا لها وليس نظام الأسد، رغم أن الوحدات الكردية لن تغادر عفرين، ولكنها ستفقد السلطة الرسمية، مقابل بقائها متغلغلة في مفاصل المؤسسات المدنية والعسكرية في عفرين ضمن تفاهمات يجري الإعداد لها كما يتردد، لمنح الأكراد صلاحيات محلية في مناطقهم شمال سوريا، شريطة البقاء تحت خيمة تحالف طهران دمشق، وهذه التوافقات ربما، هي ما يخفف على الأكراد في عفرين إخفاقهم أيضا في الحفاظ على كيانهم الكردي مستقلا في جيب عفرين.

أما الثورة السورية وفصائل المعارضة التي شاركت مع أنقرة في هذه العملية، فهي بلا شك الخاسر الأبرز، فالدخول في حرب تكون محصلتها المباشرة، تمدد هيمنة نظام الأسد، العدو الأول للمعارضة، هو بلا شك اضطراب في أولويات النزاع، وارتهان لداعمي الثورة الذين لم يعودوا يرون الساحة السورية بعيون المعارضة، بل بعيون أولوياتهم القومية الخاصة، وهذه الفصائل قد لا تدرك ولا تشخص الخسارة في ضوء ضياع بوصلتها، فكثير من هذه القوى المسلحة بالمعارضة لم تعد تتحرك وفق الأهداف التي انطلقت منها، وستكتمل المفارقة إذا تذكرنا أن الفصائل الموالية لأنقرة حاربت مع الأكراد في كوباني، بقيادة القيادي في الجيش الحر العقيد العكيدي، عندما رغبت بذلك أنقرة، وها هي تحارب اليوم ضد الأكراد في عفرين!

بالنسبة للأسد، فهو بلا شك الكاسب الأول، مد نفوذ سلطاته إلى عفرين من دون أي جهد عسكري، بل بمجهود حربي من خصومه في المعارضة، ودخلت قواته باستعراض انتهازي أمام الكاميرات عند معبر الزيارة ولاحقا في ساحة ازادي، وهي تهتف "جايينك يا اردوغان" و"سنحارب العثمانيين"، في تعبير عن مشاعر دفينة تشكل هوية الميليشيات المدعومة من طهران، وهذا يطرح تساؤلات عدة، عن طبيعة الجار الذي باتت أنقرة تفضله على الأكراد قرب حدودها.

هذه القراءة تفترض أن عملية عفرين شارفت على الانتهاء، بانتظار تفاهم روسي تركي بوقف العمليات بعد دخول قوات النظام، لكن سيكون من المفاجئ حقا إن قررت دمشق ومن ورائها العقل المدبر طهران، الذهاب إلى أبعد من ذلك، بالاستفادة من التوافق الحالي للأكراد مع نظام الأسد، لتنفيذ عمليات جدية ضد الأتراك في عفرين، والأخطر هو التقدم في مناطق "درع الفرات" ومحاولة إزعاج الأتراك هناك، ليضطروا للانسحاب منها وإعادتها للنظام في نهاية المطاف، خصوصا إن علمنا أن الأكراد يوشكون على تسليم تل رفعت لقوات النظام، وهي المدينة الأقرب إلى مناطق "درع الفرات" شرقا، وسيعني هذا التطور إن حصل، أن طهران، وبعد انتهاء التهديد الجهادي السني، انتقلت إلى مرحلة جديدة لإبعاد كافة المنافسين الإقليميين والدوليين في سوريا، وعلى رأسهم تركيا والولايات المتحدة.
 
النظام يقتل ويصيب العشرات من عناصره بغوطة دمشق

بلدي نيوز - ريف دمشق (خاص)
قُتل عدد من عناصر قوات النظام والميليشيات الموالية لها، وأصيب آخرون بجروح، بقصف جوي عن طريق الخطأ على مواقع نقاطهم في ريف دمشق الشرقي، اليوم السبت.
وأفاد مراسل بلدي نيوز بريف دمشق (محمود الحرك)، أن الطيران الحربي استهدف مواقع نقاط عناصر النظام على محور حوش الضواهرة بريف دمشق الشرقي، ما تسبب بمقتل العشرات من قوات النظام، وإصابة آخرين بجروح متفاوتة.
وأضاف مراسلنا، أنها ليست المرة الأولى التي يستهدف الطيران الحربي مواقع قوات النظام عن طريق "الخطأ"، حيث استهدف يوم أمس الطيران الروسي حي ركن الدين في العاصمة دمشق عن طريق "الخطأ"، ما تسبب بمقتل عدد من المدنيين، وإصابة آخرين بجروح.
وأشار مراسلنا إلى أن 8 مدنيين استشهدوا، في حصيلة أولية، منذ صباح اليوم حتى لحظة كتابة الخبر، بقصف جوي ومدفعي للنظام وروسيا على الغوطة الشرقية.
ونوه مراسلنا إلى أن الشهداء توزعوا على 4 مدنيين في سقبا، ومدنيين اثنين في الشيفونية، ومدني في بيت سوى، ومدني في بلدة الأفتريس، فيما أصيب عدد من المدنيين بجروح، بقصف مدفعي على دوما.
وتتعرض بلدات الغوطة الشرقية منذ 18 شباط/فبراير الجاري لحملة قصف جوي عنيفة من الطائرات الحربية الروسية وطائرات النظام الحربية والمروحية، والمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ بأنواعها، ما سبب كارثة إنسانية في الغوطة في ظل الحصار المفروض عليها منذ أكثر من خمس سنوات.
 
متورط بمجزرة المعضمية.. النظام يعين "جمال يونس" قائدا للمنطقة الشرقية
2404377982-crop.jpg


بلدي نيوز - (كنان سلطان)
أصدر نظام الأسد قراراً بتعيين اللواء "جمال يونس"؛ قائدا للجيش في المنطقة الشرقية، وتحديدا في محافظة دير الزور، وكان "جمال يونس" قائدا للفرقة الثامنة في جيش النظام، ورئيسا للجنة الأمنية في محافظة "حماة" بين عامي 2014 و2015، قبل أن يستبدل باللواء "موفق أسعد".
ويعرف اللواء "يونس" وهو من مواليد ريف طرطوس، بأنه من الضباط القتلة الفاعلين في قوات النظام، وكان له دور بارز في قتل أهل مدينة المعضمية بريف دمشق، في المجزرة المعروفة بداية الثورة.
وبرز اسم "يونس" كأحد ضباط النظام الذين جاء ذكرهم في تقرير سابق لمنظمة "هيومن رايتس ووتش" خلال العام 2011، وهو من أصدر الأوامر بقتل أهالي "معضمية الشام"، حين كان يشغل منصب قائد الفوج 555.
ويأتي تعيين "يونس" خلفا للواء "شوقي يوسف" الذي عين بداية هذا العام خلفا للواء "محمد خضور"، ويعد هذا التغيير الثالث في غضون الأشهر القليلة الفائتة، تزامنت مع سيطرة النظام على دير الزور، وما تبعها من تطورات ميدانية.
 
قيادي في "فاغنر": جئنا إلى سوريا من أجل المال والنفط
3184473648-crop.jpg


بلدي نيوز - (متابعات)
صرّح قيادي في ميليشيا "فاغنر" الروسية في سوريا، أن سبب انضمام المقاتلين للميليشيا هو الحصول على المال، ورفع الحرج عن الحكومة الروسية، ومساعدتها في السيطرة على مواقع نفطية مهمة في سوريا.
يقول القيادي في تصريحه لـ"فرانس 24" أنه يقدّم "نصائح للذين يرغبون في الرحيل للقتال في سوريا لحساب الشركة العسكرية الخاصة فاغنر".
وأضاف القيادي أنه يعمل في "إكاتيرنبورغ، في منطقة الأورال، لصالح منظمة تعنى بالمقاتلين المتطوعين في دونباس شرقي أوكرانيا"، حيث يأتيه المقاتلون لكي يدلهم على طريقة للعمل لصالح شركة "فاغنر"، التي ترسل مقاتلين مرتزقة للمشاركة في الأعمال القتالية في سوريا.
وأردف، "أستقبل من خمسة إلى ستة أشخاص أسبوعيا، منهم من يتصل بي ومنهم من يأتي إلي مباشرة.. حاليا، هناك عدد كبير من الأشخاص يريدون الذهاب إلى سوريا".
وأكد القيادي أن "150 مقاتلا روسيا قتلوا خلال قصف الجيش الأمريكي لقوات مساندة للنظام في دير الزور، في 7 فبراير/ شباط الحالي، بغارات أمريكية".
وأعلنت وزارة الخارجية الروسية عن مقتل خمسة من الرعايا الروس خلال هذه الغارات، لكن وكالة الأنباء "رويترز"، أكدت مقتل مئة مقاتل روسي على الأقل.
وأشار القيادي إلى أن هنالك "مئة وخمسون شخصا يتواجدون حاليا في ثلاجات الموتى في مقر فاغنر بسوريا.. هم عبارة عن لحم مفروم، هذه حالة جثثهم حاليا.. هكذا وصف لي الأمر".
وأضاف القيادي أن الدافع وراء التحاق هؤلاء المقاتلين بجبهات المعارك في سوريا هو "الدفاع عن مصالح الحكومة التي لا تستطيع استخدام جيشها النظامي في ذلك، والهدف هو المكاسب المالية بالإضافة الى سيطرة بلدنا على سوق كبيرة جدا من الموارد النفطية".

واختتم قوله: "للوصول إلى ذلك هذا جيد بالنسبة لنا.. لسنا نحن من بدأنا الحرب لكن يجب علينا إتمام مهمتنا".

يُذكر أن روسيا تقدم الدعم العسكري الكامل لنظام الأسد في سوريا، لقمع الثورة الشعبية ضده، وارتكبت خلال السنوات الماضية من تدخلها في عام 2015، المئات من المجازر الوحشية في مختلف المدن والبلدات السورية، مثل حلب ودير الزور وحماة وريف دمشق ودرعا وحمص.

 

-حميميم : بدلا من اقامة حظائر للطائرات ...الروس يضعون تحصينات hesco في حماية طائراتهم



5247594_original.jpg


5248019_original.jpg



5248888_original.jpg



 



اول صورة توثق استخدام عصابات بشار لتحصينات hesco في حماية مواقعه ..

تتميز
تحصينات hesco بسهولة نقلها وجمعها وعملية اعدادها السريعة مقارنة بعملية ملا وتركيب اكياس الرمل سابقا كما ان استعمالها العسكري جعل منها حواجز حقيقية وممتازة ضد الشظايا والطلقات النارية وحتى السيارات المفخخة والقذائف المدفعية ..

كيس واحد من اكياس hesco بسماكة 60 سم من الرمل قادر على صد اغلب انواع الطلقات النارية وبسماكة 1.2 متر يمكنه صد اغلب انواع السيارات المفخخة ويمكنه صد العديد من انواع القذائف والصواريخ الجوالة بسماكة 1.5 متر .

بدءا من حرب الخليج الثالثة بدأ الجيش الامريكي والبريطاني بالاعتماد على سواتر hesco لبناء التحصينات والقواعد العسكرية ومرابض المدفعية في العراق وافغانستان .


26908073_1555731654537548_2339564467540458370_n.jpg
 
الأخوان الدرزيان
- كريم مازن القباني
- نايف مازن القباني
من جرمانا -دفاع وطني وفطسا بالغوطه



DWwETVkWAAAtaW0.jpg


DWwEVFzXkAYQEc0.jpg


رضا محمد سمارة من لواء القدس الفلسطيني وفطس في : دير الزور-ميادين

DWv6BHAWsAAMa2g.jpg


أحمـد عبـدو ديـوب فطس في ريف حماة- من قرية يحمور / طرطوس

DWvocZSX4AEVFaA.jpg


أحمـد سليمـان حسيـن فطس في ريف حماة- من قرية دير حباش / طرطوس

DWvdDdTWsAEHXws.jpg
 



أوصلوها لجريدة الرياض التي اتهمت المعارضة بتدمير سوريا بمشاركة الأسد

على يسار الصورة دمشق وتتمركز بها ميليشيات الأسد

وعلى يمين الصورة الغوطة وتتمركز بها فصائل المعارضة

الصورة تحكي من دمر مدن سوريا

DWzvTMIW0AAPc7x.jpg
 
الحرب في سوريا
الغوطة الشرقية / دمشق

معهد دراسات الحرب الامركي ISW يصدر خارطة يبين فيها الضربات الجوية للطيران الروسي في الغوطة الشرقية


Russian Airstrikes damascus Map 2018-02-12 to 2018-02-22 MINIMAP-01.png
 


قالها الشهيد حجي مارع قبل اربع سنوات ونصف

DWwNXoSW4AAmSbS.jpg



بداية الخلاف بين صفوف المجاهدين بداية النهاية الجهاد في ارض الشام تقبلك الله واسكنك فسيح جناته

DWwMb7HXkAAGR3T.jpg

 

اصابة عدد من المدنيين جراء الاشتباكات في معرة النعمان بسبب قصف فصائل الزنكي
 

رباط مجاهدي هيئة تحرير الشام قرب مناطق غصن الزيتون المحررة الواقعة تحت سيطرة ددرع الفرات



DW0ZFFhXUAAEM7t.jpg

DW0ZFFQXkAAIe-T.jpg

DW0ZFFLWkAEc9l8.jpg

DW0ZFFMW4AA07k3.jpg

 
عودة
أعلى