"بغض النظر عن الخلافات السياسية، ما يجري في الغوطة الشرقية هو جرائم ضد الإنسانية وتبقى حماية المدنيين في هذه الحالة مسؤولية المجتمع الدولي التي لا يجوز أن يتملص منها" #neoIRT
قوات الاسد تقوم بتعيين اللواء "جمال يونس" قائدا للجيش في المنطقة الشرقية ، يذكر أن جمال يونس كان قائد الفرقة الثامنة وقائد لجنة حماة الأمنية عامي 2014 و2015، قبل أن يستبدل باللواء موفق أسعد ثم اللواء عبدو عيسى إبراهيم.
يونس هو علوي نصيري من مواليد ريف طرطوس، ومذكور بالاسم من قبل منظمة “هيومن رايتس ووتش” في تقرير لها عام 2011، بأنهم ممن اصدروا اوامر بقتل اهالي معضمية الشام عندما كان يشغل منصب قائد الفوج 555
كشف قائد ميليشا روسي يعمل لحساب الشركة العسكرية الخاصة "فاغنر" عن مصرع 150 مقاتلا روسيا خلال قصف الجيش الأمريكي لقوات مساندة للنظام في دير الزور، في 7 شباط الحالي.
وذكرت قناة "فرانس 24" الفرنسية، التي أجرت لقاء مع قائد الميليشيا بعد أن اخفت وجهه، أن: "مئة وخمسون شخصا يتواجدون حاليا في ثلاجات الموتى في مقر فاغنر بسوريا. هم عبارة عن لحم مفروم، هي حالة جثثهم حاليا".
بعد القصف العسكري الأمريكي في دير الزور أعلنت وزارة الخارجية الروسية عن مقتل خمسة من الرعايا الروس خلال القصف، لكن وكالة "رويترز" أكدت مقتل حوالى مئة مقاتل روسي، نقلا عن مصادر عسكرية.
وبعد أسبوعين من القصف في دير الزور، تجهل عائلات المقاتلين أي خبر رسمي عنهم.
وكشف القيادي الذي يقوم بتجنيد المرتزقة في "إكاتيرنبورغ" بمنطقة "الأورال" لصالح منظمة تعنى بالمقاتلين المتطوعين في "دونباس" شرقي أوكرانيا.
ويتوجه المقاتلون في المنطقة إلى الرجل لكي يدلهم على طريقة للعمل لصالح شركة "فاغنر"، التي ترسل مقاتلين مرتزقة للمشاركة في الأعمال القتالية في سوريا.
وقال "أستقبل من خمسة إلى ستة أشخاص أسبوعيا، منهم من يتصل بي ومنهم من يأتي إلي مباشرة. حاليا، هناك عدد كبير من الأشخاص يريدون الذهاب إلى سوريا".
وبحسب قائد الميليشيا الروسي، فإن الدافع وراء التحاق هؤلاء المقاتلين بجبهات المعارك في سوريا هو: "هو الدفاع عن مصالح الحكومة التي لا تستطيع استخدام جيشها النظامي في ذلك. الهدف هو المكاسب المالية بالاضافة الى سيطرة بلدنا على سوق كبيرة جدا من الموارد النفطية. وللوصول إلى ذلك هذا جيد بالنسبة لنا. لسنا نحن من بدانا الحرب لكن يجب علينا اتمام مهمتنا ".