فى البداية رمضان كريم على الجميع الأخوة وخصوصا أهل المملكة العربية السعودية وخصوصا اخى الاكبر وصديقى محمد الغامدى الذى سمح لى بقول أرائى ومعلوماتى فى موضوعه وايضا لا اعرف اين اضع الرد لانى سوف اتكلم فى مواضيع كثيرة لذلك وضعته فى موضوعك لانك صديقى ولك حرية التصرف ؛ث: لان الاهم هى نشر المعلومات وأرائى لعرضها على
اكبر قدر من الجمهور .
____________________________
فى البادية شهدت نقاش فى المنتدى بخصوص الصواريخ ، مدى الصواريخ سرية فى الغالب سواء المدى الأقصى او مناطق القتل والاهروب ! فلذلك تختلف المصادر فى ذكر مدى الصواريخ ولكل منا له رائيه الخاص وانا ساعرض رائى فقط لا غير ، ونشرته قبل هذا ، اطلاق الصاروخ من ارتفاع اكبر على سبيل المثال من الهدف هدفه الحفاظ على الطاقة الحركية للصاروخ فعلى سبيل المثال صاروخ R-77 يقوم بالهجوم على الهدف من الاعلى للاستفادة من الجاذبية و كذا للاحتفاض بالطاقة الحركية وكلما زاد زاد الارتفاع قل الاحتكاك بالهواء ما يساعد في زيادة مدى الصاروخ و كذا الاحتفاظ بالطاقة الحركية ما يعني القدرة على المناورة بتسارع عالي لكن هناك قلة فى الهواء على ارتفاع عالى فيقل وزن الهواء فى الطبقات العليا ويزداد بالقرب من السطح فقلة الهواء تعني انخفاض في قوة الرفع ما يؤدي لتقليص في قدرة المناورة فلكل صاروخ قدرة على المناورة تعكس الإرتفاع فصاروخ بمناورة 50 G على علو منخفض سيصل لى 20 G على ارتفاع شاهق و مقاتلة ذات التفاف لحظي يناهز 30° في الثانية قد يهبط الى 10-15 ° في ارتفاع شاهق اى فى النهاية قدرة المناورة تزداد كلما انخفض مستوى التحليق للهدف لكن السرعة والمدى يتقلص كلما انخفض مستوى الطيران اما تنخفض المناورة كلما ارتفع مستوى التحليق لكن السرعة والمدى يزداد وهذه القاعدة تخص الجميع سواء الصواريخ والمقاتلات .
محرك صاروخ derby er من النوع dual pulse ويتميز نظام الدفع له بانه يقوم بحرق وقود المحرك على عدة دفعات اى يعني يحرق جزء من الوقود و يستمر الصاروخ بالتحليق لمدة معينة لينطلق اتلاف الجزء الثاني و يسترجع الصاروخ قدراته فيما يخص الطاقة الحركية ، هذا الصاروخ يمتلك نظام دفع مستقل عن نظام دفع الصاروخ الاساسى وفى اى وقت اثناء القتال الجوى يتم تفعليه من نظام التحكم فى الطيران يعني ببساطة نظام دفع ثاني يمكن الصاروخ من اكتساب السرعة و بالتالي الطاقة الحركية اللازمة لللتغلب على مناورات المقاتلات يعنى نظام الدفع الثانى يزيد من مناورة الصاروخ وسرعته فى المرحلة النهاية من رحلته اى بعد الإغلاق على الهدف يتم تفعليها فيزداد سرعة الصاروخ وقدرة المناورة اى فى النهاية ستكون زيادة كبيرة فى منطقة الا هروب وتم زيادة مدى هذا الصاروخ الى 100 كلم او يمكن تجاوز ذلك وباحثه صار اخف وزنا من السابق ولكن صار اكثر إحكاما فى الإطباق على الأهداف فتم تطوير قدرات مجابهة التشويش والصاروخ يمتلك data link لتحديث المستمر لبيانات الهدف له ، وما اعرفه ان مدى 63 كلم لصاروخ derby هو عند إطلاقه من المقاتلة التى تكون بسرعة تبلغ 0.9 ماخ على إرتفاع 25000 قدم اى 7 كلم تقريبا ضد هدف بوضعية المواجهة ومدى الباحث غير معلوم . وشركة رافائيل RAFAEL تحدثت ان صاروخ derby er يقدم 80 % من أداء الميتور Meteor بثلث التكلفة وانه متفوق على AIM-120C7 . وهذا ماتعرضه إسرائيل اصلا للتصدير للدول الاخرى !!!!! فكشفت عن هذا الصاروخ فى الأساس فى 2015 وقد اجرى عمليات تكامل بين الصاروخ وطائرة Tejas الهندية ، ويمكن ان تخرج نسخة محسنة من الصاروخ بتكلفة اعلى لكن باداء يساوى او يتفوق على الميتور الاوروبى Meteor ، و Python 5 ذات الباحث الكهروبصرى ثنائى يبلغ دقة 320x240 ومداه اكبر من 20 كلم ويستطيع ان يبلغ سرعة 4 ماخ و مقاوم للشعلات الحرارية فالصاروخ يأخذ صورة عن الهدف ويخزنها ويقرانها مع الشعلات الحرارية كمثال وسيتجنبها ببساطة شديدة ويمتلك data link لتحديث المستمر لبيانات الهدف له ولديه القدرة على الإطباق على الهدف قبل وبعد الإطلاق وزوايا الإطلاق تصل الى 360 درجة ، ويمكن إطلاقه من خلال الخوذة او من انظمة الحرب الإلكترونية او من الرادار او من أنظمة irst ، والشركة رسميا بتتحدث عن القدرة على إطلاق Python 5 من المدى القصير جدا اى very short range الى ماوراء مدى الرؤية beyond visual range مع إحتمال أكبر لقتل الهدف ومقاومة ممتازة ضد التدابير المضادة ، حيث يتم إطلاقه من المدى القصير جدا الى ماوراء مدى الرؤية ويقوم بتدمير الهدف المعادى بصرف النظر عن المناورات التى يقوم بها الهدف للإفلات وكذلك نشر التدابير المضادة من قبل الهدف ، برغم ميزة الدفع الموجه انها تعطي القدرة على الالتفاف بشكل حاد عبر تغير اتجاه قوة الدفع النابعة من المحرك ، وكذلك فى كون الدفع الموجه لا يولد سحب على عكس اسطح التحكم ، هنا المشكل يبقى انه عند نفاذ الوقود و بالتالي توقف المحرك فلن يعد ذات جدوى ، ففكرة Python 5 فى قدرة الصاروخ على المناورة وخفة حركته تعود الى استخدامه ما لا يقل عن 14 من اسطح التحكم و يعتبر بانه يمتلك افضلية مقارنة بالصاروخ الامريكي AIM-9X الذي يعتمد على نظام الدفع الموجه ، فعند نفاذ الوقود الخاص بالصاروخ البايثون يستمر بمطاردة الهدف مع القيام بمناورات حادة بواسطة اسطح التحكم ، هناك تقييم من بعض الهنود قراته لصاروخ derby بالنسبة لى ليس مصداقيته كبيرة سنجد انهم يتحدثوا ان مداه هو 63 كلم ويبلغ سرعة 4,5 ماخ وقدرة ان يناور بتسارع يصل الى 40 جى فى المقابل يتحدثوا ان الميكا مداه 45 كلم ويبلغ سرعة 4 ماخ وقدرة مناورته بتسارع يصل الى 35 جى فى المقابل الامرام بمدى 50 كلم وبسرعة 4 ماخ وقدرة مناورة بتسارع يصل الى 40 جى ، فلذلك انا أرى ان الصواريخ الإسرائيلية خطيرة جدا جدا جدا اما فيما يخص metor فما أعلن عنه بشكل واضح هو تعاقد المملكة العربية السعودية وقطر على ماتذكر ، METEOR رعب حيث يمتلك الدفع النفاث الذى يمتلك ميزة مهمة وهى القدرة على اصابة هدف حتى ان اطلق من مسافة بعيدة على عكس الصواريخ الحالية التي تفقد الدفع و الطاقة الحركية اللازمة اذ ما اطلقت من مدى يقترب من المدى الاقصى اى هذا الصاروخ لديه قدرة على المناورة والسرعة افضل من الامرام الامريكى اى زيادة كبيرة فى مناطق الا هروب وهو سيعمل بجانب IRIS-T وهو صاروخ قصير المدى مداه يصل الى 25 كلم وهو للقتال التلاحمى وهو ينتمى ايضا للجيل الخامس وهو يقوم بأخذ صورة حرارية عن الهدف وهذا الصاروخ يمتك قدرات مجابهة حتى للتشويش الليزرى ويتميز بقدرته بصيد الصواريخ سواء السطح جو او الجو جو بجانب صيد المقاتلات ومميزات الصاروخ يناور بتسارع يصل الى 60 جى مع إلتفاته بواقع 60 درجة / ثانية ، نلاحظ ان الصاروخ الحرارى A-Darter الذى هو قائم بالاساس على IRIS-T وهذا رائى والذى يتميز باحثه بالتصوير الحرارى حيث ياخذ صورة عن الهدف ويقارنها بالشعلات الحرارية وسيتجنبها وعلى حد علمى لايوجد صاروخ متاح للتصدير حاليا من روسيا ياخذ صورة حرارية عن الهدف اى روسيا لاتمتلك صاروخ جو جو بباحث IIR ، ويمكن أن نتعاون نحن العرب مع جنوب أفريقيا وهذا الصاروخ يمتلك خاصية الدفع الموجه وهى القدرة على الإلتفاف بشكل حاد عبر تغيير اتجاه قوة الدفع النابعة من المحرك وكونه لايولد سحب فهوا مهم جدا فى المناورة ويمتلك قدرات مجابهة للتشويش eccm وقدرة المعالجة الرقمية المتقدمة وقدرة القفل على الهدف بعد الإطلاق ويستطيع ان يناور بتسارع يصل الى 100 جى ، AIM-9X وبلوكه الجديد II يمتلك DATA LINK فهوا متميز فى الإنخراط مع الأهداف فى خلف مدى الرؤية وهو متميز بقدرة القفل على الهدف بعد الاطلاق ويمتلك خاصية الدفع الموجه وهى القدرة على الإلتفاف بشكل حاد عبر تغيير اتجاه قوة الدفع النابعة من المحرك وكونه لايولد سحب فهوا مهم جدا فى المناورة وهو حاليا مع المملكة لأسطولها على الاف 15 السعودية على حسب ماقرأت .
بالنسبة للتايفون السعودية فهى معشقوتى جدا فالاسطول السعودى ضخم جدا جدا ومستقبل رائع جدا حيث رادار ES-05 Raven ب 1000 وحدة إرسال وإستقبال وهو خاص بالجريبين ، فى حين رادار التايفون الجديد CAPTOR-E يمتلك اكثر من 1400 وحدة إرسال وإستقبال وهذه الرادارات متحركة فيغطوا فى السمت 200 درجة ممايمكن المقاتلات من المناورة ب 100 درجة فى احد الإتجاهيين مع الحفاظ مع وصلات البيانات بينها وبين الصواريخ حتى إصابة الصاروخ للهدف ممايعنى تقييم افضل للقتل بالإضافة الى ان الصاروخ يرسل بيانات الهدف الى الطيار ومايراه باحث الصاروخ وكذلك يرسل الصاروخ بيانات باحثه الى الصاروخ فالمقاتلة ترتبط مع الصواريخ بوصلة بيانات ثنائية الإتجاه ويصحح مساره بسرعة فى حالة التشويش على الباحث فبيكون قدرات مجابهة التشويش اكبر وناهيك عن قدرة اكبر فى توفير إضائة مستمرة للصواريخ الشبه نشطة من مجموعة من وحدات الارسال والاستقبال من الرادار مثلا ، نظام Skyward-G من شركة Selex ES التى صنعته من خلال الإستفادة من خبراتها فى مشاركتها فى صناعة القرصان الخاص بالتايفون حيث يستطيع إكتشاف الاهداف منخفضة البصمة الرادارية من مسافات خارج مدى الرؤية لضرب الأهداف بصواريخ خلف مدى الرؤية وهو يستطيع تعقب الأهداف ذات بصمة رادارية صغيرة من مسافات خارج مدى الرؤية لانه قادر على رؤية أصغر الفروقات الحرارية بين الهدف و background وهناك بعض من الطلائات لإمتصاص الأشعة تحت الحمراء تتسبب فى زيادة الإحتكاك من السطوح وهذا يتولد منها التسخين الحركى وهنا نظام Skyward-G تلك الحرارة الناتجة من هذا الاحتكاك وهذا النظام لايعتمد كباقى الأنظمة على رصد هدف يسير بسرعة اسرع من سرعة الصوت بل من رصد حرارة بدن الطائرة عند تسخين جلد المقاتلة عندما تسير بسرعة 0.4 ماخ الى 0.5 ماخ فنحن نتكلم عن نظام يكتشف الحرارة الناتجة من إحتكاك جلد المقاتلة من مسافات خارج مدى الرؤية فكيف الحال فى الذيول التى تظهر خلف المقاتلات التى لاتمتلك سوبر كروز اصلا والجريبين تستطيع تحقيق 1.1 ماخ بتسليح الجو جو فكيف حال التايفون !!!! ، وبالمناسبة حمولة التايفون من الاسلحة اكثر من 9,000 كجم اى اكثر من 9 طن وليس 7 طن كما ينتشر ، ويقال ان معدل الالتفاف الحظى للتايفون يصل الى 29°/s فيما المستمر 23°/s وهذا بسرعات اقل من سرعة الصوت لكن هذه الأرقام ب 50 % من الوقود وبالطبع وقود التايفون الداخلى يتفوق على بعض المقاتلات حيث وقود التايفون الداخلى هو 5 طن فى حين بعض المقاتلات هو 4.7 طن وحتى مداها ايضا والتايفون العشق لها وهى تناور بسرعات عالية ودوران التايفون يصل الى 250 متر/ثانية لكن اقصى دوران لها هو غير معلوم بجانب نسبة الدفع للوزن تصل الى اكثر من 1.10 ويقال 1.15 ! وبرغم ذلك التايفون قد أختبرت محسنات للديناميكية الهوائية فى 2015 وهى متاحة لاتحاد اليوروفايتر وكذلك العملاء بحيث أدت الى زيادة فى قوة الرفع للجناح ب 25 % وقوة الرفع تساعد في التقليص من مستوى wing loading ممايؤثر ايضا على معدل الإلتفات وتقليل turn radius ما يعني ان التايفون تحتاج لمساحة اقل لاتمام الالتفاف او الدوران ما يعطيه افضلية للتموضع خلف الهدف بسرعة ، وتم زيادة في قدرة التايفون في الثبات اثناء زوايا هجوم حادة مما يساعد في زيادة noise pointing اي قدرة طيار التايفون على توجيه انف المقاتلة نحو الخصم و الاغلاق عليه. و تم زيادة زوايا الهجوم بنسبة 45 % عن السابق !!!!!! ومعدل الإلتفاف بى 360 درجة عمودى بنسبة 100 % !!!!! ، وهذا برغم سرعة القصوى للتايفون التى هى اكثر قليلا من 2400 كلم / ساعة والسوبر كروز اى تصل سرعتها باسرع من سرعة الصوت بدون الحارق الاحق الى 1,5 ماخ ومعدل التسلق الذى يصل الى اكثر من 315 متر/ثانية الى ان متاح للعملاء وإتحاد اليوروفايتر تحسين من قوة المحرك بنسبة 30 % ، برغم من ان محرك التايفون الحالى يوفر قوة دفع 90 kn بالحارق الاحق وبدونه 60 kn اى التايفون تمتلك قوة دفع 180 kn بالحارق الاحق وبدونه 120 kn ، بل هناك ميزة فى التايفون ، نظامم mws للتايفون رائع جدا حيث ان لمنظومات الكهروبصرية تعتمد على حرارة الناجمة عن محرك الصاروخ لرصده كمثال ما يعني انك تستطيع رصد الصاروخ فقط عند تشغيل المحرك اما عند اطفائه فسيعود غير مرئي وهذا الامر خاص بمنظومات uv maws وهى على أغلب المقاتلات اما IR فيمكنها من رصد حرارة بدن الصاروخ كالاف 35 لكن المدى سيكون اقل كثيرا !!!!!! وهناك صواريخ لا تشغل المحرك لكامل المسار اصلا فلذلك تحتاج احيانا الى هوائيات رادارية نشطة أحيانا ويستحسن ان تكون هوائيات aesa حتى لاتكون انظمة مفضوحة لأنظمة الرصد السلبى كالتايفون و ستكون رادارية دوبلرية تعتمد على حركة الهدف فتستطيع ان تتبع جسم الصاروخ المتحرك عبر الفراغ بمنتهى السهولة والتايفون معروض لها دمج mws السلبى مع الإيجابى وعرفت ان 100 كم لطائرات ضخمة الحجم و 50 للمقاتلات و 30-40 كم للصواريخ ارض جو واكثر من 20-30 كم للصواريخ جو جو و 10 كم للمانباد فهذا رائع جدا جدا ، نظام القرصان الخاص بالتايفون لديه القدرة على الرؤية بالاشعة تحت الحمراء وكذلك بالبحث والتعقب بالاشعة تحت الحمراء وتقوم بالمسح عبر اطوال الموجة من 3 الى 11 µm اى انه نظام mwir و lwir وlwir يعطيك مدى رصد كبير للأهداف فى حالة ظروف الطقس الجيدة ام mwir هو الأقل تأثر بالطقس ويتتبع تلقائيا 500 هدف فى نفس الوقت ، الشركة ايضا تقول انه يكتشف ويتتبع الاهداف الجوية من مسافات طويلة جدا اكثر من 74 كلم لاعطاء التفوق الجوى ليوروفايتر ، بل هو قادر ان يرصد ابسط تغيرات فى درجة الحرارة من 140 كلم فهوا نظام سلبى بعيد المدى ، يصل طولها مايقارب 17 متر وعرضها مايقارب 11 متر وبدن المقاتلة يتكون من 70 % الياف الكربون و 12 % زجاج و 15 % من المعادن واغلبها ونسبة كبيرة منها تيتانيوم مع نسبة اصغر من الالمنيوم والطائرة تم طلائها بالرام الذى يمتص موجات الرادار ونذكر ان نسبة المواد المركبة فى الباك فا 70 -80 % فى حين mig-35 هى 20 -25 % ، هى تمتلك 16 هوائى AESA ضمن منظومة DASS التى تستطيع للعلم ان تقوم بالإستهداف السلبى معلومات عرفتها ان dass يصل الى مدى 200 كلم بدقة افضل من 1 درجة . وكذلك بتغطى بدائرة حول الطائرة اى بتوفر تغطية 360 درجة حول الطائرة وتعمل لمهام الحرب الإلكترونية سواء لتدابير الدعم الإلكترونى esm و التشويش ecm وكذلك نظام mws اى الإنذار من الصواريخ ، تستند فى التشويش على تقنية cross eye وهى ببساطة إرسال البودين الخاصين بالتايفون نفس اشارة التشويش او اثنين من الحواضن يرسلوا نبضات وإشارات تكرارية نحو باحث الصاروخ لينحرف عن مساره و drfm اللى معتمد عليها البود ايضا فى التشويش التى تقوم بخداع الرادار او الباحث الرادارى للصاروخ حول إحداثياتها الحقيقة للطائرة وأيضا يمكنها إطلاق الشراك الخداعية ضد الصواريخ الجو جو النشطة التى تستند الى تقنية drfm فى التشويش وهى BriteCloud كى تقلص من فاعلية اسلوب HOJ الخاص بالصواريخ النشطة وهى اصلا التايفون تعتمد على الشرك المجرور الخداعى ويكون خلف المقاتلة يقوم بالتشويش الخداعى Deceptive jamming ، ميزة التايفون أنها تستخدم هوائيات phased array للتشويش فيمكنها من تركيز طاقة ضخمة في شعاع نحيف ما يزيد من ERP وهو مقدار الطاقة الذى الذي يضئ به بود التشويش الردار وبالتالي كفائة التشويش والبود يرسل الطاقة بطريقة مماثلة الى حد ما للردار والبودات من هذا النوع يعتمدوا على هوائي من نوع wide band مثل هوائيات AESA التى تستخدمها التايفون و multi beam او الاعتماد على frequency sweep حيث يغير الترددات بسرعة ليتبين و كانه يغطي تلك الترددات بشكل متزامن وهو بالطبع يمكن ان يغطى مجموعة من ترددات فى نفس الوقت ويغير من تلك المجموعة من الترددات التى يغطيها بسرعة بشكل متزامن ،بامكانها الإستناد فى التشويش على أسلوب التشويش الضوضائى كاى بود تشويش فيقوم على اساس إغراق حيز ترددى معين بإشارة التشويش وهو الحيز الترددى المعين الذى يعمل عليه الباحث الرادارى او الرادار وهو معتمد على طاقة البث التى يجب ان تكون اكبر من طاقة الرادار لذلك تم عرض على التايفون من شركة إلكترونيكا الإيطالية حاضن el/t-568 للإعاقة المرافقة يغطى فى داخل نطاق l-band وحتى KU-BAND وهو يستخدم هوائيات للإرسال والإستقبال نشطة وتكنولوجيا الحالة الصلبة للتشويش ويغطى فى السمت بالكامل حول المقاتلة وهو يستخدم نظام للتبريد وتوليد الطاقة مستقل عن المقاتلة فالحواضن التى بها نظام مستقل للطاقة يكون قوتها عالية جدا حيث حاضن الجيل القادم الأمريكى للتشويش نظام توليد الطاقة له يصل الى 300 KW وهذا من مستوى سطح البحر الى 19 كلم بسرعة للطائرة من 0.2 الى 0.9 ماخ وبل يمكن ان يصل قريبا الى 700 كيلو واط ! ، يستند الى نظام الإستقبال الرقمى وهذا ليتمتع بالدقة الكبيرة فى الرصد السلبى وايضا يمكنه تجزئة طاقتة على أكثر من هدف فى نفس الوقت ويمكنه إستخدام تقنية drfm ايضا فى التشويش ، بخصوص رادار AESA يجب ان نعرف الانظمة الرقمية فى العموم لها القدرة على عمل ترددات مختلفة ، وخصائص للموجة ، شكل الموجة يعني ، القوة ، المدة ( pulse duration ) ، شكل الموجة ( beam shaping ) .... الخ ، لها القدرة على تغيير من الترددات بسرعة فائقة فالرادارات الايسا يستطيع كل وحدة ارسال واستقبال ان تغير من تردداتها الف مرة فى الثانية الواحدة بجانب ان الرادارات الايسا تتميز بمستوى الضوضاء المنخفض وكذلك بالحساسية العالية جدا وقدرة المسح فى اقل من الملى ثانية ورادارات الايسا تتميز بالتحكم والتقليل من Side lobes الى اقل حد ممكن وهى الإنبعاثات الجانبية الغير مرغوب فيها وهذا يعتبر شكل من اشكال إهدار طاقة الرادار وتقليله يؤدى الى قلة فى كشف الترددات الراديوية . بعض الرادارات تعتمد على اسلوب وتكتيك سهل وهو emission control اى التحكم فى الإنبعاثات وتقليل من القوة او الطاقة المرسلة للمستوى الادنى الممكن . رادار lpi بتترصد من مسافات قصيرة جدا من انظمة الإستقبال RWR لان رادارات lpi لها القدرة على العمل على ترددات مختلفة ، وخصائص للموجة ، وشكل الموجة يعني ، القوة ، المدة ( pulse duration ) ، شكل الموجة ( beam shaping ) .... الخ ، تعمل رادارات lpi على تخفيض من قوة إرسال النبضة reducing the transmitted pulse-power وايضا تقوم بنشر النبضات على النطاق العريض والواسع spreading the radar pulses over a wide band وحتى التباين والتفاوت بين معالم الإرسال varying transmission parameters مثل شكل النبضة pulse form وحتى التردد frequency او تردد تكرار النبضة PRF , والقفز بطريقة لايمكن التنبأ بها وذلك بإستخدام تضميين النبضى pulse modulation مع الشكل الموجى waveform الذى لايمكن التنبأ به ، اى نمط بث شبه عشوائى بشكل عام . ورادارات الايسا يمكن ان تنقل كل نبضة على تردد مختلف عن الاخر ورادار الايسا يمكن ان يقوم باكثر من نبضة فى نفس الوقت بفارق زمنى يكاد لايذكر وفى اكثر من إتجاه حتى يمكن ان تصل النبضات الى 16 نبضة ! والرادار يستطيع ان يغير من تردداته بشكل مستمر وسريع جدا كمثال رادار الرابتور كلنا نعرف انه يغير التردد 1000 مرة فى الثانية الواحدة . ملاحظة هوائى الايسا يقوم بالمسح فى اقل من الملى ثانية !!!!! والرادار ممكن ان تقلد إشارات مثل إشارات المراقبة الخاصة بالمطارات ومحطات التلفزيون لمنع من الهجوم عليها ، ويتميز بتقنية مهمة جدا وهى weak signals الإشارات الضعيفة او ذات الضجيج المنخفض ، لكى تلتقطها يتعلق الامر بمدى حساسية انظمة الإستقبال ومدى الضوضاء من الرادار كمثال هناك هناك نوعين من الهوائى Tx antennas & Rx antennas الفروق بينهم كثيره لكن اهم تلك الفروق بشكل مبسط هو كون الاولي معنيه بايصال اقوي اشاره ممكنه للمنطقة المستهدفه اما الاخيره فهي الافضل في معامل الضوضاء للاشاره SNR ratio فقوه الاشاره اقل اهميه و بالتالي يمكن تصغيرها بدون فقد مميزاتها اى هوائى Rx يرسل الاشارة بكفاءة ومعدل ضوضاء منخفض اما هوائى Tx يتميز بقوة الاشارة الكبيرة التى يرسلها للمنطقة المستهدفة . وايضا الردارات تستعمل تلك التقنية القديمة فى حين ترتكز الLPI بشكل اساسى علي مبدا ال Fast frequency modulation بحيث يقوم الرادار بتغير سريع لإشاراته بطريقة سريعة وذكية وعلي نطاق تردد واسع wide bandwidth بحيث لاتتمكن آجهزة الرصد من رؤية هذه الإشارات . بعض الرادارات تعتمد على اسلوب وتكتيك سهل وهو emission control اى التحكم فى الإنبعاثات وتقليل من القوة او الطاقة المرسلة للمستوى الادنى الممكن . واهم ميزة فى رادارات الايسا هى نمط CUED SEARCH وهى ان يستطيع الرادار ان يرصد ويتتبع الهدف ويوفر القدرة على الاستهداف من خارج مجال التغطية الرادارية ويتم نقل موقع الهدف بدقة سواء من الايواكس المرافق او مقاتلات التى تلعب دور MINI AWACS او من خلال نظام القرصان فيركز الرادار كل طاقته فى SEARCH BOX صغير جدا فهذا يساعد فى كشف وتتبع وإستهداف الأهداف صغيرة البصمة الرادارية والشبحية .
كما يظهر فى الصورة تستطيع عبر طائرة Saab S100 Argus بواسطة رادار Erieye من كشف المقاتلات المعادية وعبر وصلات البيانات DATA LINK تستطيع تحقيق القتل الصامت باستخدام صواريخ النشطة مثل الامرام aim-120 عن طريق ان يكتشف رادار Erieye المقاتلات المعادية فى اقصى مدى ممكن ويقدر ب 241 كلم وسيكون بالتأكيد مدى الكشف للإيواكس اكبر من مدى رادارات المقاتلات للكشف عن الاهداف ، وسيتم نقل معلومات المقاتلات المعادية الى طائرات المرافقة للإيواكس مثل مقاتلات Gripen عبر وصلة البيانات data link لتطلق المقاتلات الصواريخ بناء على معلومات الايواكس صواريخ الامرام aim-120 ونلاحظ انها تبعد عنها بمسافة تقدر ب 129 كلم ويجب علينا ان نعرف ان هناك مدى ل data link البعض لايهتم كثيرا بمعرفته ، نلاحظ بعد هذا ان من يقوم بتحديث مسار الصواريخ فى منتصف المسار اى mid-course هى طائرة الإيواكس وليس المقاتلات لان كما قلنا المقاتلات فقط مهمتها هى ان تطلق الصواريخ بناء على بيانات الايواكس لكن من يصحح مسار الصواريخ ويتحكم فى مسارها هى الايواكس Saab S100 Argus نفسها ونلاحظ فى المرحلة النهائية يعتمد الصاروخ على باحثه النشط فى الاطباق الكامل على الهدف ومن ثم مطاردته وتدميره .
والميزة الاساسية فى كون الاشكال الموجية Waveforms الجديدة اصبحت تتميز بالإحتمالية المنخفضة للإعتراض LPI او بالإحتمالية المنخفضة للكشف LPD اى Low Probability of Intercept/Low Probability of Detection LPI/LPD ,نلاحظ ان الطائرات اصبحت ترتبط ببعضها البعض بوصلة بيانات مؤمنة فاصبحت تتميز بالإحتمالية المنخفضة للإعتراض LPI او بالإحتمالية المنخفضة للكشف LPD فظهرت ميزة اساسية بجانب انهم اصبحوا معتمدى على تقنية MIMO والاتاجاهات فى رادارات AESA تتعلق فى اسلوب بناء رادارات MIMO فطبيعة الحال رادارات PHASED ARRAY يمكن ان تكون MIMO وتقنية MIMO هى بباسطة تعنى المدخلات والمخرجات المتعددة فهوا يتميز بالاشكال الموجية المرسلة المتعددة المختلفة فهوا قادر على تشكيل الشعاع على الارسال و / او الاستقبال الذى انظمة استقبال الحرب الالكترونية من المستحيل ان تميز نسق الرادار فهوا تطبيق مباشر لتقنيات التكيف والتأقلم وكون الاشكال الموجية للرادار كمثال Radar Waveforms الجديدة تتميز بالإحتمالية المنخفضة للإعتراض LPI او بالإحتمالية المنخفضة للكشف LPD فهذه التقنية فى العموم ليقللوا من فرصة كشف وإعتراض والتشويش على وصلات البيانات DATA LINK لندخل فى مسمى جديد وهو Stealthy Data Link ومن امثلة تلك الوصلات من تستعملها الاف 35 وهى MADL لان كما هو معروف هى اول شكل موجى waveform لديه الإحتمالية المنخفضة للإعتراض LPI او بالإحتمالية المنخفضة للكشف LPD بشكل كامل وتم تصميم MADL خصيصا للاف 35 بستة هوائيات خاصة لتوفر تغطية كروية حول الاف 35 وكان قد عزمت القوات الجوية الامريكية على دمج MADL للبى 2 لترتبط القاذفة الشبحية بالاف 35 .
فالاتجاهات فى رادارات AESA تتعلق فى اسلوب بناء رادارات MIMO فطبيعة الحال رادارات PHASED ARRAY يمكن ان تكون MIMO وتقنية MIMO هى بباسطة تعنى المدخلات والمخرجات المتعددة فهوا يتميز بالاشكال الموجية المرسلة المتعددة المختلفة فهوا قادر على تشكيل الشعاع على الارسال و / او الاستقبال الذى انظمة استقبال الحرب الالكترونية من المستحيل ان تميز نسق الرادار فهوا تطبيق مباشر لتقنيات التكيف والتأقلم وطبعا غير قدرات الشكل الموجى waveform الذى لديه الإحتمالية المنخفضة للإعتراض LPI او من مميزات الإحتمالية المنخفضة للكشف LPD مثل waveform agility و frequency agility و ال LPI تعتمد بشكل اساسى علي مبدا ال Fast frequency modulation بحيث يقوم الرادار بتغير سريع لإشاراته بطريقة سريعة وذكية وعلي نطاق تردد واسع wide bandwidth بحيث لاتتمكن آجهزة الرصد من رؤية هذه الإشارات . وبعض الرادارات تعتمد على اسلوب وتكتيك سهل وهو emission control اى التحكم فى الإنبعاثات وتقليل من القوة او الطاقة المرسلة للمستوى الادنى الممكن وهم يعتمدوا على بيانات من رادارات الإنذار المبكر فى العادة ويستندوا الى CUED SEARCH ليكشتفوا الهدف من خارج التغطية الرادارية اصلا وهذا له مميزات ليقللوا من فرص كشف الرادار ايضا ، ورادارات الايسا يمكن ان تنقل كل نبضة على تردد مختلف عن الاخر ورادار AESA يمكن ان يقوم باكثر من نبضة فى نفس الوقت بفارق زمنى يكاد لايذكر وفى اكثر من إتجاه والرادار يستطيع ان يغير من تردداته بشكل مستمر وسريع جدا ، وهناك تقنية مهمة جدا وهى weak signals الإشارات الضعيفة او ذات الضجيج المنخفض والانظمة الرقمية بصفة عامة تتميز بان لها القدرة على عمل ترددات مختلفة ، وخصائص للموجة ، شكل الموجة يعني ، القوة ، المدة ( pulse duration ) ، شكل الموجة ( beam shaping ) .... الخ . ورادارات lpi تعمل على تخفيض من قوة إرسال النبضة reducing the transmitted pulse-power وايضا تقوم بنشر النبضات على النطاق العريض والواسع spreading the radar pulses over a wide band وحتى التباين والتفاوت بين معالم الإرسال varying transmission parameters مثل شكل النبضة pulse form وحتى التردد frequency او تردد تكرار النبضة PRF ، والقفز بطريقة لايمكن التنبأ بها وذلك بإستخدام تضميين النبضى pulse modulation مع الشكل الموجى waveform الذى لايمكن التنبأ به مع خوارزميات تكوين الشعاع التكيفى Adaptive beamforming algorithms وقدرات الميل الادارى للسيطرة على RCS الذى تتميز به التايفون ، اى نمط بث شبه عشوائى بشكل عام فاصبح رصد انبعثات الايسا وتحديد مكان رادار الايسا بدقة امر صعب جدا جدا وانا لدى رائى رغم التطوير الكبير للرادارات السلبية وإعتمادها على رصد انعكاسات الموجات الكهرومغناطيسية في كل مكان من على سطح الطائرات ، وبجانب معدات الحرب الإلكترونية السلبية للبحث والكشف عن الإنبعثات الكهرومغناطيسية Electromagnetic emissions والقدرة على تحليلها والتعرف على باعث الموجات الكهرومغناطيسية وتحديد موقعه بمنتهى الدقة وبرغم تطورها وامتلاك خاصية تقسيم الرصد على عدد كبير من القنوات وحتى وصول أنظمة esm للكشف والتعرف على باعث يتميز بخصائص الاحتمالية الضعيفة فى الاعتراض lpi الا ان الانظمة السلبية مازالت لم تستطيع إكتشاف إنبعثات رادارات الطائرات الشبحية الا من مسافات قصيرة وهذا بسبب الطيران المنخفض لها فى الاساس وتداخل النشاط البشرى المتعلق بالاتصالات كمثال فرادارات lpi تقوم بتقليد إشارات المراقبة الخاصة بالمطارات ومحطات التلفزيون كمثال اى النشاط البشرى المدنى ! بجانب كون الرادارات السلبية غير دقيقة ومعدلات الأهداف الكاذبة كبيرة فمستحيل عمليا عندما نتكلم عن مقاتلة تطير على ارتفاع اقل من 500 متر وفى ظل وجود نشاط بشرى قوى هناك وكون رادارات lpi تقوم بتقليد الإشارات ,,,,الخ فهناك شبه إستحالة فى رصد الرادارات وتحديد موقعها بدقة لإستهدافها حتى يمكن للطيار بإتخاذ قرار اطلاق الصواريخ السلبية فى خلف مدى الرؤية ، وبجانب كون رادارات aesa نفسها تقوم باكثر من نبضة بفارق زمنى يكاد ينعدم وفى اكثر من إتجاه وكون كل نبضة يمكن ان تنتقل على تردد يختلف عن النبضة الاخرى التى على تردد اخر .
حدث إختبارات الطيران ل Talon HATE pod على متن مقاتلة F-15C ونذكر ان بفضله ستلعب الاف 15 دور دينامو ( dynamoo ) بين أسراب الاف 22 وباقى المقاتلات الأمريكية فهى تربط بين المقاتلات الامريكية الشبحية وغيرها من الطائرات بدون ان يعرض المقاتلات الشبحية للكشف لان سرب مقاتلات الأف 22 يعتمد على IFDL لتبادل البيانات وسرب الاف 35 يعتمد على MADL لتبادل البيانات ويقال ان البى 2 تتبادل المعلومات هى ايضا بواسطة MADL والأثنين يمتلكوا خصائص LPD و LPI اى خصائص الإحتمالية الضعيفة للكشف والإعتراض فهنا مقدر للاف 15 ان تربط بين أسراب المقاتلات الشبحية وطائرات الإيواكس ومقاتلات الجيل الرابع بدون تشكيل خطر على كشف مواقع المقاتلات الشبحية الأمريكية فهى ستكون متواجدة فى الميدان خلف أسراب المقاتلات الشبحية الذين يوفرون لها الحماية بجانب تأدية مهامهم الأساسية وهذا يسمح ايضا بنقل بيانات الإيواكس والمدمرات الأمريكية للمقاتلات الشبحية الأمريكية .
اكبر قدر من الجمهور .
____________________________
فى البادية شهدت نقاش فى المنتدى بخصوص الصواريخ ، مدى الصواريخ سرية فى الغالب سواء المدى الأقصى او مناطق القتل والاهروب ! فلذلك تختلف المصادر فى ذكر مدى الصواريخ ولكل منا له رائيه الخاص وانا ساعرض رائى فقط لا غير ، ونشرته قبل هذا ، اطلاق الصاروخ من ارتفاع اكبر على سبيل المثال من الهدف هدفه الحفاظ على الطاقة الحركية للصاروخ فعلى سبيل المثال صاروخ R-77 يقوم بالهجوم على الهدف من الاعلى للاستفادة من الجاذبية و كذا للاحتفاض بالطاقة الحركية وكلما زاد زاد الارتفاع قل الاحتكاك بالهواء ما يساعد في زيادة مدى الصاروخ و كذا الاحتفاظ بالطاقة الحركية ما يعني القدرة على المناورة بتسارع عالي لكن هناك قلة فى الهواء على ارتفاع عالى فيقل وزن الهواء فى الطبقات العليا ويزداد بالقرب من السطح فقلة الهواء تعني انخفاض في قوة الرفع ما يؤدي لتقليص في قدرة المناورة فلكل صاروخ قدرة على المناورة تعكس الإرتفاع فصاروخ بمناورة 50 G على علو منخفض سيصل لى 20 G على ارتفاع شاهق و مقاتلة ذات التفاف لحظي يناهز 30° في الثانية قد يهبط الى 10-15 ° في ارتفاع شاهق اى فى النهاية قدرة المناورة تزداد كلما انخفض مستوى التحليق للهدف لكن السرعة والمدى يتقلص كلما انخفض مستوى الطيران اما تنخفض المناورة كلما ارتفع مستوى التحليق لكن السرعة والمدى يزداد وهذه القاعدة تخص الجميع سواء الصواريخ والمقاتلات .
محرك صاروخ derby er من النوع dual pulse ويتميز نظام الدفع له بانه يقوم بحرق وقود المحرك على عدة دفعات اى يعني يحرق جزء من الوقود و يستمر الصاروخ بالتحليق لمدة معينة لينطلق اتلاف الجزء الثاني و يسترجع الصاروخ قدراته فيما يخص الطاقة الحركية ، هذا الصاروخ يمتلك نظام دفع مستقل عن نظام دفع الصاروخ الاساسى وفى اى وقت اثناء القتال الجوى يتم تفعليه من نظام التحكم فى الطيران يعني ببساطة نظام دفع ثاني يمكن الصاروخ من اكتساب السرعة و بالتالي الطاقة الحركية اللازمة لللتغلب على مناورات المقاتلات يعنى نظام الدفع الثانى يزيد من مناورة الصاروخ وسرعته فى المرحلة النهاية من رحلته اى بعد الإغلاق على الهدف يتم تفعليها فيزداد سرعة الصاروخ وقدرة المناورة اى فى النهاية ستكون زيادة كبيرة فى منطقة الا هروب وتم زيادة مدى هذا الصاروخ الى 100 كلم او يمكن تجاوز ذلك وباحثه صار اخف وزنا من السابق ولكن صار اكثر إحكاما فى الإطباق على الأهداف فتم تطوير قدرات مجابهة التشويش والصاروخ يمتلك data link لتحديث المستمر لبيانات الهدف له ، وما اعرفه ان مدى 63 كلم لصاروخ derby هو عند إطلاقه من المقاتلة التى تكون بسرعة تبلغ 0.9 ماخ على إرتفاع 25000 قدم اى 7 كلم تقريبا ضد هدف بوضعية المواجهة ومدى الباحث غير معلوم . وشركة رافائيل RAFAEL تحدثت ان صاروخ derby er يقدم 80 % من أداء الميتور Meteor بثلث التكلفة وانه متفوق على AIM-120C7 . وهذا ماتعرضه إسرائيل اصلا للتصدير للدول الاخرى !!!!! فكشفت عن هذا الصاروخ فى الأساس فى 2015 وقد اجرى عمليات تكامل بين الصاروخ وطائرة Tejas الهندية ، ويمكن ان تخرج نسخة محسنة من الصاروخ بتكلفة اعلى لكن باداء يساوى او يتفوق على الميتور الاوروبى Meteor ، و Python 5 ذات الباحث الكهروبصرى ثنائى يبلغ دقة 320x240 ومداه اكبر من 20 كلم ويستطيع ان يبلغ سرعة 4 ماخ و مقاوم للشعلات الحرارية فالصاروخ يأخذ صورة عن الهدف ويخزنها ويقرانها مع الشعلات الحرارية كمثال وسيتجنبها ببساطة شديدة ويمتلك data link لتحديث المستمر لبيانات الهدف له ولديه القدرة على الإطباق على الهدف قبل وبعد الإطلاق وزوايا الإطلاق تصل الى 360 درجة ، ويمكن إطلاقه من خلال الخوذة او من انظمة الحرب الإلكترونية او من الرادار او من أنظمة irst ، والشركة رسميا بتتحدث عن القدرة على إطلاق Python 5 من المدى القصير جدا اى very short range الى ماوراء مدى الرؤية beyond visual range مع إحتمال أكبر لقتل الهدف ومقاومة ممتازة ضد التدابير المضادة ، حيث يتم إطلاقه من المدى القصير جدا الى ماوراء مدى الرؤية ويقوم بتدمير الهدف المعادى بصرف النظر عن المناورات التى يقوم بها الهدف للإفلات وكذلك نشر التدابير المضادة من قبل الهدف ، برغم ميزة الدفع الموجه انها تعطي القدرة على الالتفاف بشكل حاد عبر تغير اتجاه قوة الدفع النابعة من المحرك ، وكذلك فى كون الدفع الموجه لا يولد سحب على عكس اسطح التحكم ، هنا المشكل يبقى انه عند نفاذ الوقود و بالتالي توقف المحرك فلن يعد ذات جدوى ، ففكرة Python 5 فى قدرة الصاروخ على المناورة وخفة حركته تعود الى استخدامه ما لا يقل عن 14 من اسطح التحكم و يعتبر بانه يمتلك افضلية مقارنة بالصاروخ الامريكي AIM-9X الذي يعتمد على نظام الدفع الموجه ، فعند نفاذ الوقود الخاص بالصاروخ البايثون يستمر بمطاردة الهدف مع القيام بمناورات حادة بواسطة اسطح التحكم ، هناك تقييم من بعض الهنود قراته لصاروخ derby بالنسبة لى ليس مصداقيته كبيرة سنجد انهم يتحدثوا ان مداه هو 63 كلم ويبلغ سرعة 4,5 ماخ وقدرة ان يناور بتسارع يصل الى 40 جى فى المقابل يتحدثوا ان الميكا مداه 45 كلم ويبلغ سرعة 4 ماخ وقدرة مناورته بتسارع يصل الى 35 جى فى المقابل الامرام بمدى 50 كلم وبسرعة 4 ماخ وقدرة مناورة بتسارع يصل الى 40 جى ، فلذلك انا أرى ان الصواريخ الإسرائيلية خطيرة جدا جدا جدا اما فيما يخص metor فما أعلن عنه بشكل واضح هو تعاقد المملكة العربية السعودية وقطر على ماتذكر ، METEOR رعب حيث يمتلك الدفع النفاث الذى يمتلك ميزة مهمة وهى القدرة على اصابة هدف حتى ان اطلق من مسافة بعيدة على عكس الصواريخ الحالية التي تفقد الدفع و الطاقة الحركية اللازمة اذ ما اطلقت من مدى يقترب من المدى الاقصى اى هذا الصاروخ لديه قدرة على المناورة والسرعة افضل من الامرام الامريكى اى زيادة كبيرة فى مناطق الا هروب وهو سيعمل بجانب IRIS-T وهو صاروخ قصير المدى مداه يصل الى 25 كلم وهو للقتال التلاحمى وهو ينتمى ايضا للجيل الخامس وهو يقوم بأخذ صورة حرارية عن الهدف وهذا الصاروخ يمتك قدرات مجابهة حتى للتشويش الليزرى ويتميز بقدرته بصيد الصواريخ سواء السطح جو او الجو جو بجانب صيد المقاتلات ومميزات الصاروخ يناور بتسارع يصل الى 60 جى مع إلتفاته بواقع 60 درجة / ثانية ، نلاحظ ان الصاروخ الحرارى A-Darter الذى هو قائم بالاساس على IRIS-T وهذا رائى والذى يتميز باحثه بالتصوير الحرارى حيث ياخذ صورة عن الهدف ويقارنها بالشعلات الحرارية وسيتجنبها وعلى حد علمى لايوجد صاروخ متاح للتصدير حاليا من روسيا ياخذ صورة حرارية عن الهدف اى روسيا لاتمتلك صاروخ جو جو بباحث IIR ، ويمكن أن نتعاون نحن العرب مع جنوب أفريقيا وهذا الصاروخ يمتلك خاصية الدفع الموجه وهى القدرة على الإلتفاف بشكل حاد عبر تغيير اتجاه قوة الدفع النابعة من المحرك وكونه لايولد سحب فهوا مهم جدا فى المناورة ويمتلك قدرات مجابهة للتشويش eccm وقدرة المعالجة الرقمية المتقدمة وقدرة القفل على الهدف بعد الإطلاق ويستطيع ان يناور بتسارع يصل الى 100 جى ، AIM-9X وبلوكه الجديد II يمتلك DATA LINK فهوا متميز فى الإنخراط مع الأهداف فى خلف مدى الرؤية وهو متميز بقدرة القفل على الهدف بعد الاطلاق ويمتلك خاصية الدفع الموجه وهى القدرة على الإلتفاف بشكل حاد عبر تغيير اتجاه قوة الدفع النابعة من المحرك وكونه لايولد سحب فهوا مهم جدا فى المناورة وهو حاليا مع المملكة لأسطولها على الاف 15 السعودية على حسب ماقرأت .
بالنسبة للتايفون السعودية فهى معشقوتى جدا فالاسطول السعودى ضخم جدا جدا ومستقبل رائع جدا حيث رادار ES-05 Raven ب 1000 وحدة إرسال وإستقبال وهو خاص بالجريبين ، فى حين رادار التايفون الجديد CAPTOR-E يمتلك اكثر من 1400 وحدة إرسال وإستقبال وهذه الرادارات متحركة فيغطوا فى السمت 200 درجة ممايمكن المقاتلات من المناورة ب 100 درجة فى احد الإتجاهيين مع الحفاظ مع وصلات البيانات بينها وبين الصواريخ حتى إصابة الصاروخ للهدف ممايعنى تقييم افضل للقتل بالإضافة الى ان الصاروخ يرسل بيانات الهدف الى الطيار ومايراه باحث الصاروخ وكذلك يرسل الصاروخ بيانات باحثه الى الصاروخ فالمقاتلة ترتبط مع الصواريخ بوصلة بيانات ثنائية الإتجاه ويصحح مساره بسرعة فى حالة التشويش على الباحث فبيكون قدرات مجابهة التشويش اكبر وناهيك عن قدرة اكبر فى توفير إضائة مستمرة للصواريخ الشبه نشطة من مجموعة من وحدات الارسال والاستقبال من الرادار مثلا ، نظام Skyward-G من شركة Selex ES التى صنعته من خلال الإستفادة من خبراتها فى مشاركتها فى صناعة القرصان الخاص بالتايفون حيث يستطيع إكتشاف الاهداف منخفضة البصمة الرادارية من مسافات خارج مدى الرؤية لضرب الأهداف بصواريخ خلف مدى الرؤية وهو يستطيع تعقب الأهداف ذات بصمة رادارية صغيرة من مسافات خارج مدى الرؤية لانه قادر على رؤية أصغر الفروقات الحرارية بين الهدف و background وهناك بعض من الطلائات لإمتصاص الأشعة تحت الحمراء تتسبب فى زيادة الإحتكاك من السطوح وهذا يتولد منها التسخين الحركى وهنا نظام Skyward-G تلك الحرارة الناتجة من هذا الاحتكاك وهذا النظام لايعتمد كباقى الأنظمة على رصد هدف يسير بسرعة اسرع من سرعة الصوت بل من رصد حرارة بدن الطائرة عند تسخين جلد المقاتلة عندما تسير بسرعة 0.4 ماخ الى 0.5 ماخ فنحن نتكلم عن نظام يكتشف الحرارة الناتجة من إحتكاك جلد المقاتلة من مسافات خارج مدى الرؤية فكيف الحال فى الذيول التى تظهر خلف المقاتلات التى لاتمتلك سوبر كروز اصلا والجريبين تستطيع تحقيق 1.1 ماخ بتسليح الجو جو فكيف حال التايفون !!!! ، وبالمناسبة حمولة التايفون من الاسلحة اكثر من 9,000 كجم اى اكثر من 9 طن وليس 7 طن كما ينتشر ، ويقال ان معدل الالتفاف الحظى للتايفون يصل الى 29°/s فيما المستمر 23°/s وهذا بسرعات اقل من سرعة الصوت لكن هذه الأرقام ب 50 % من الوقود وبالطبع وقود التايفون الداخلى يتفوق على بعض المقاتلات حيث وقود التايفون الداخلى هو 5 طن فى حين بعض المقاتلات هو 4.7 طن وحتى مداها ايضا والتايفون العشق لها وهى تناور بسرعات عالية ودوران التايفون يصل الى 250 متر/ثانية لكن اقصى دوران لها هو غير معلوم بجانب نسبة الدفع للوزن تصل الى اكثر من 1.10 ويقال 1.15 ! وبرغم ذلك التايفون قد أختبرت محسنات للديناميكية الهوائية فى 2015 وهى متاحة لاتحاد اليوروفايتر وكذلك العملاء بحيث أدت الى زيادة فى قوة الرفع للجناح ب 25 % وقوة الرفع تساعد في التقليص من مستوى wing loading ممايؤثر ايضا على معدل الإلتفات وتقليل turn radius ما يعني ان التايفون تحتاج لمساحة اقل لاتمام الالتفاف او الدوران ما يعطيه افضلية للتموضع خلف الهدف بسرعة ، وتم زيادة في قدرة التايفون في الثبات اثناء زوايا هجوم حادة مما يساعد في زيادة noise pointing اي قدرة طيار التايفون على توجيه انف المقاتلة نحو الخصم و الاغلاق عليه. و تم زيادة زوايا الهجوم بنسبة 45 % عن السابق !!!!!! ومعدل الإلتفاف بى 360 درجة عمودى بنسبة 100 % !!!!! ، وهذا برغم سرعة القصوى للتايفون التى هى اكثر قليلا من 2400 كلم / ساعة والسوبر كروز اى تصل سرعتها باسرع من سرعة الصوت بدون الحارق الاحق الى 1,5 ماخ ومعدل التسلق الذى يصل الى اكثر من 315 متر/ثانية الى ان متاح للعملاء وإتحاد اليوروفايتر تحسين من قوة المحرك بنسبة 30 % ، برغم من ان محرك التايفون الحالى يوفر قوة دفع 90 kn بالحارق الاحق وبدونه 60 kn اى التايفون تمتلك قوة دفع 180 kn بالحارق الاحق وبدونه 120 kn ، بل هناك ميزة فى التايفون ، نظامم mws للتايفون رائع جدا حيث ان لمنظومات الكهروبصرية تعتمد على حرارة الناجمة عن محرك الصاروخ لرصده كمثال ما يعني انك تستطيع رصد الصاروخ فقط عند تشغيل المحرك اما عند اطفائه فسيعود غير مرئي وهذا الامر خاص بمنظومات uv maws وهى على أغلب المقاتلات اما IR فيمكنها من رصد حرارة بدن الصاروخ كالاف 35 لكن المدى سيكون اقل كثيرا !!!!!! وهناك صواريخ لا تشغل المحرك لكامل المسار اصلا فلذلك تحتاج احيانا الى هوائيات رادارية نشطة أحيانا ويستحسن ان تكون هوائيات aesa حتى لاتكون انظمة مفضوحة لأنظمة الرصد السلبى كالتايفون و ستكون رادارية دوبلرية تعتمد على حركة الهدف فتستطيع ان تتبع جسم الصاروخ المتحرك عبر الفراغ بمنتهى السهولة والتايفون معروض لها دمج mws السلبى مع الإيجابى وعرفت ان 100 كم لطائرات ضخمة الحجم و 50 للمقاتلات و 30-40 كم للصواريخ ارض جو واكثر من 20-30 كم للصواريخ جو جو و 10 كم للمانباد فهذا رائع جدا جدا ، نظام القرصان الخاص بالتايفون لديه القدرة على الرؤية بالاشعة تحت الحمراء وكذلك بالبحث والتعقب بالاشعة تحت الحمراء وتقوم بالمسح عبر اطوال الموجة من 3 الى 11 µm اى انه نظام mwir و lwir وlwir يعطيك مدى رصد كبير للأهداف فى حالة ظروف الطقس الجيدة ام mwir هو الأقل تأثر بالطقس ويتتبع تلقائيا 500 هدف فى نفس الوقت ، الشركة ايضا تقول انه يكتشف ويتتبع الاهداف الجوية من مسافات طويلة جدا اكثر من 74 كلم لاعطاء التفوق الجوى ليوروفايتر ، بل هو قادر ان يرصد ابسط تغيرات فى درجة الحرارة من 140 كلم فهوا نظام سلبى بعيد المدى ، يصل طولها مايقارب 17 متر وعرضها مايقارب 11 متر وبدن المقاتلة يتكون من 70 % الياف الكربون و 12 % زجاج و 15 % من المعادن واغلبها ونسبة كبيرة منها تيتانيوم مع نسبة اصغر من الالمنيوم والطائرة تم طلائها بالرام الذى يمتص موجات الرادار ونذكر ان نسبة المواد المركبة فى الباك فا 70 -80 % فى حين mig-35 هى 20 -25 % ، هى تمتلك 16 هوائى AESA ضمن منظومة DASS التى تستطيع للعلم ان تقوم بالإستهداف السلبى معلومات عرفتها ان dass يصل الى مدى 200 كلم بدقة افضل من 1 درجة . وكذلك بتغطى بدائرة حول الطائرة اى بتوفر تغطية 360 درجة حول الطائرة وتعمل لمهام الحرب الإلكترونية سواء لتدابير الدعم الإلكترونى esm و التشويش ecm وكذلك نظام mws اى الإنذار من الصواريخ ، تستند فى التشويش على تقنية cross eye وهى ببساطة إرسال البودين الخاصين بالتايفون نفس اشارة التشويش او اثنين من الحواضن يرسلوا نبضات وإشارات تكرارية نحو باحث الصاروخ لينحرف عن مساره و drfm اللى معتمد عليها البود ايضا فى التشويش التى تقوم بخداع الرادار او الباحث الرادارى للصاروخ حول إحداثياتها الحقيقة للطائرة وأيضا يمكنها إطلاق الشراك الخداعية ضد الصواريخ الجو جو النشطة التى تستند الى تقنية drfm فى التشويش وهى BriteCloud كى تقلص من فاعلية اسلوب HOJ الخاص بالصواريخ النشطة وهى اصلا التايفون تعتمد على الشرك المجرور الخداعى ويكون خلف المقاتلة يقوم بالتشويش الخداعى Deceptive jamming ، ميزة التايفون أنها تستخدم هوائيات phased array للتشويش فيمكنها من تركيز طاقة ضخمة في شعاع نحيف ما يزيد من ERP وهو مقدار الطاقة الذى الذي يضئ به بود التشويش الردار وبالتالي كفائة التشويش والبود يرسل الطاقة بطريقة مماثلة الى حد ما للردار والبودات من هذا النوع يعتمدوا على هوائي من نوع wide band مثل هوائيات AESA التى تستخدمها التايفون و multi beam او الاعتماد على frequency sweep حيث يغير الترددات بسرعة ليتبين و كانه يغطي تلك الترددات بشكل متزامن وهو بالطبع يمكن ان يغطى مجموعة من ترددات فى نفس الوقت ويغير من تلك المجموعة من الترددات التى يغطيها بسرعة بشكل متزامن ،بامكانها الإستناد فى التشويش على أسلوب التشويش الضوضائى كاى بود تشويش فيقوم على اساس إغراق حيز ترددى معين بإشارة التشويش وهو الحيز الترددى المعين الذى يعمل عليه الباحث الرادارى او الرادار وهو معتمد على طاقة البث التى يجب ان تكون اكبر من طاقة الرادار لذلك تم عرض على التايفون من شركة إلكترونيكا الإيطالية حاضن el/t-568 للإعاقة المرافقة يغطى فى داخل نطاق l-band وحتى KU-BAND وهو يستخدم هوائيات للإرسال والإستقبال نشطة وتكنولوجيا الحالة الصلبة للتشويش ويغطى فى السمت بالكامل حول المقاتلة وهو يستخدم نظام للتبريد وتوليد الطاقة مستقل عن المقاتلة فالحواضن التى بها نظام مستقل للطاقة يكون قوتها عالية جدا حيث حاضن الجيل القادم الأمريكى للتشويش نظام توليد الطاقة له يصل الى 300 KW وهذا من مستوى سطح البحر الى 19 كلم بسرعة للطائرة من 0.2 الى 0.9 ماخ وبل يمكن ان يصل قريبا الى 700 كيلو واط ! ، يستند الى نظام الإستقبال الرقمى وهذا ليتمتع بالدقة الكبيرة فى الرصد السلبى وايضا يمكنه تجزئة طاقتة على أكثر من هدف فى نفس الوقت ويمكنه إستخدام تقنية drfm ايضا فى التشويش ، بخصوص رادار AESA يجب ان نعرف الانظمة الرقمية فى العموم لها القدرة على عمل ترددات مختلفة ، وخصائص للموجة ، شكل الموجة يعني ، القوة ، المدة ( pulse duration ) ، شكل الموجة ( beam shaping ) .... الخ ، لها القدرة على تغيير من الترددات بسرعة فائقة فالرادارات الايسا يستطيع كل وحدة ارسال واستقبال ان تغير من تردداتها الف مرة فى الثانية الواحدة بجانب ان الرادارات الايسا تتميز بمستوى الضوضاء المنخفض وكذلك بالحساسية العالية جدا وقدرة المسح فى اقل من الملى ثانية ورادارات الايسا تتميز بالتحكم والتقليل من Side lobes الى اقل حد ممكن وهى الإنبعاثات الجانبية الغير مرغوب فيها وهذا يعتبر شكل من اشكال إهدار طاقة الرادار وتقليله يؤدى الى قلة فى كشف الترددات الراديوية . بعض الرادارات تعتمد على اسلوب وتكتيك سهل وهو emission control اى التحكم فى الإنبعاثات وتقليل من القوة او الطاقة المرسلة للمستوى الادنى الممكن . رادار lpi بتترصد من مسافات قصيرة جدا من انظمة الإستقبال RWR لان رادارات lpi لها القدرة على العمل على ترددات مختلفة ، وخصائص للموجة ، وشكل الموجة يعني ، القوة ، المدة ( pulse duration ) ، شكل الموجة ( beam shaping ) .... الخ ، تعمل رادارات lpi على تخفيض من قوة إرسال النبضة reducing the transmitted pulse-power وايضا تقوم بنشر النبضات على النطاق العريض والواسع spreading the radar pulses over a wide band وحتى التباين والتفاوت بين معالم الإرسال varying transmission parameters مثل شكل النبضة pulse form وحتى التردد frequency او تردد تكرار النبضة PRF , والقفز بطريقة لايمكن التنبأ بها وذلك بإستخدام تضميين النبضى pulse modulation مع الشكل الموجى waveform الذى لايمكن التنبأ به ، اى نمط بث شبه عشوائى بشكل عام . ورادارات الايسا يمكن ان تنقل كل نبضة على تردد مختلف عن الاخر ورادار الايسا يمكن ان يقوم باكثر من نبضة فى نفس الوقت بفارق زمنى يكاد لايذكر وفى اكثر من إتجاه حتى يمكن ان تصل النبضات الى 16 نبضة ! والرادار يستطيع ان يغير من تردداته بشكل مستمر وسريع جدا كمثال رادار الرابتور كلنا نعرف انه يغير التردد 1000 مرة فى الثانية الواحدة . ملاحظة هوائى الايسا يقوم بالمسح فى اقل من الملى ثانية !!!!! والرادار ممكن ان تقلد إشارات مثل إشارات المراقبة الخاصة بالمطارات ومحطات التلفزيون لمنع من الهجوم عليها ، ويتميز بتقنية مهمة جدا وهى weak signals الإشارات الضعيفة او ذات الضجيج المنخفض ، لكى تلتقطها يتعلق الامر بمدى حساسية انظمة الإستقبال ومدى الضوضاء من الرادار كمثال هناك هناك نوعين من الهوائى Tx antennas & Rx antennas الفروق بينهم كثيره لكن اهم تلك الفروق بشكل مبسط هو كون الاولي معنيه بايصال اقوي اشاره ممكنه للمنطقة المستهدفه اما الاخيره فهي الافضل في معامل الضوضاء للاشاره SNR ratio فقوه الاشاره اقل اهميه و بالتالي يمكن تصغيرها بدون فقد مميزاتها اى هوائى Rx يرسل الاشارة بكفاءة ومعدل ضوضاء منخفض اما هوائى Tx يتميز بقوة الاشارة الكبيرة التى يرسلها للمنطقة المستهدفة . وايضا الردارات تستعمل تلك التقنية القديمة فى حين ترتكز الLPI بشكل اساسى علي مبدا ال Fast frequency modulation بحيث يقوم الرادار بتغير سريع لإشاراته بطريقة سريعة وذكية وعلي نطاق تردد واسع wide bandwidth بحيث لاتتمكن آجهزة الرصد من رؤية هذه الإشارات . بعض الرادارات تعتمد على اسلوب وتكتيك سهل وهو emission control اى التحكم فى الإنبعاثات وتقليل من القوة او الطاقة المرسلة للمستوى الادنى الممكن . واهم ميزة فى رادارات الايسا هى نمط CUED SEARCH وهى ان يستطيع الرادار ان يرصد ويتتبع الهدف ويوفر القدرة على الاستهداف من خارج مجال التغطية الرادارية ويتم نقل موقع الهدف بدقة سواء من الايواكس المرافق او مقاتلات التى تلعب دور MINI AWACS او من خلال نظام القرصان فيركز الرادار كل طاقته فى SEARCH BOX صغير جدا فهذا يساعد فى كشف وتتبع وإستهداف الأهداف صغيرة البصمة الرادارية والشبحية .
كما يظهر فى الصورة تستطيع عبر طائرة Saab S100 Argus بواسطة رادار Erieye من كشف المقاتلات المعادية وعبر وصلات البيانات DATA LINK تستطيع تحقيق القتل الصامت باستخدام صواريخ النشطة مثل الامرام aim-120 عن طريق ان يكتشف رادار Erieye المقاتلات المعادية فى اقصى مدى ممكن ويقدر ب 241 كلم وسيكون بالتأكيد مدى الكشف للإيواكس اكبر من مدى رادارات المقاتلات للكشف عن الاهداف ، وسيتم نقل معلومات المقاتلات المعادية الى طائرات المرافقة للإيواكس مثل مقاتلات Gripen عبر وصلة البيانات data link لتطلق المقاتلات الصواريخ بناء على معلومات الايواكس صواريخ الامرام aim-120 ونلاحظ انها تبعد عنها بمسافة تقدر ب 129 كلم ويجب علينا ان نعرف ان هناك مدى ل data link البعض لايهتم كثيرا بمعرفته ، نلاحظ بعد هذا ان من يقوم بتحديث مسار الصواريخ فى منتصف المسار اى mid-course هى طائرة الإيواكس وليس المقاتلات لان كما قلنا المقاتلات فقط مهمتها هى ان تطلق الصواريخ بناء على بيانات الايواكس لكن من يصحح مسار الصواريخ ويتحكم فى مسارها هى الايواكس Saab S100 Argus نفسها ونلاحظ فى المرحلة النهائية يعتمد الصاروخ على باحثه النشط فى الاطباق الكامل على الهدف ومن ثم مطاردته وتدميره .
والميزة الاساسية فى كون الاشكال الموجية Waveforms الجديدة اصبحت تتميز بالإحتمالية المنخفضة للإعتراض LPI او بالإحتمالية المنخفضة للكشف LPD اى Low Probability of Intercept/Low Probability of Detection LPI/LPD ,نلاحظ ان الطائرات اصبحت ترتبط ببعضها البعض بوصلة بيانات مؤمنة فاصبحت تتميز بالإحتمالية المنخفضة للإعتراض LPI او بالإحتمالية المنخفضة للكشف LPD فظهرت ميزة اساسية بجانب انهم اصبحوا معتمدى على تقنية MIMO والاتاجاهات فى رادارات AESA تتعلق فى اسلوب بناء رادارات MIMO فطبيعة الحال رادارات PHASED ARRAY يمكن ان تكون MIMO وتقنية MIMO هى بباسطة تعنى المدخلات والمخرجات المتعددة فهوا يتميز بالاشكال الموجية المرسلة المتعددة المختلفة فهوا قادر على تشكيل الشعاع على الارسال و / او الاستقبال الذى انظمة استقبال الحرب الالكترونية من المستحيل ان تميز نسق الرادار فهوا تطبيق مباشر لتقنيات التكيف والتأقلم وكون الاشكال الموجية للرادار كمثال Radar Waveforms الجديدة تتميز بالإحتمالية المنخفضة للإعتراض LPI او بالإحتمالية المنخفضة للكشف LPD فهذه التقنية فى العموم ليقللوا من فرصة كشف وإعتراض والتشويش على وصلات البيانات DATA LINK لندخل فى مسمى جديد وهو Stealthy Data Link ومن امثلة تلك الوصلات من تستعملها الاف 35 وهى MADL لان كما هو معروف هى اول شكل موجى waveform لديه الإحتمالية المنخفضة للإعتراض LPI او بالإحتمالية المنخفضة للكشف LPD بشكل كامل وتم تصميم MADL خصيصا للاف 35 بستة هوائيات خاصة لتوفر تغطية كروية حول الاف 35 وكان قد عزمت القوات الجوية الامريكية على دمج MADL للبى 2 لترتبط القاذفة الشبحية بالاف 35 .
فالاتجاهات فى رادارات AESA تتعلق فى اسلوب بناء رادارات MIMO فطبيعة الحال رادارات PHASED ARRAY يمكن ان تكون MIMO وتقنية MIMO هى بباسطة تعنى المدخلات والمخرجات المتعددة فهوا يتميز بالاشكال الموجية المرسلة المتعددة المختلفة فهوا قادر على تشكيل الشعاع على الارسال و / او الاستقبال الذى انظمة استقبال الحرب الالكترونية من المستحيل ان تميز نسق الرادار فهوا تطبيق مباشر لتقنيات التكيف والتأقلم وطبعا غير قدرات الشكل الموجى waveform الذى لديه الإحتمالية المنخفضة للإعتراض LPI او من مميزات الإحتمالية المنخفضة للكشف LPD مثل waveform agility و frequency agility و ال LPI تعتمد بشكل اساسى علي مبدا ال Fast frequency modulation بحيث يقوم الرادار بتغير سريع لإشاراته بطريقة سريعة وذكية وعلي نطاق تردد واسع wide bandwidth بحيث لاتتمكن آجهزة الرصد من رؤية هذه الإشارات . وبعض الرادارات تعتمد على اسلوب وتكتيك سهل وهو emission control اى التحكم فى الإنبعاثات وتقليل من القوة او الطاقة المرسلة للمستوى الادنى الممكن وهم يعتمدوا على بيانات من رادارات الإنذار المبكر فى العادة ويستندوا الى CUED SEARCH ليكشتفوا الهدف من خارج التغطية الرادارية اصلا وهذا له مميزات ليقللوا من فرص كشف الرادار ايضا ، ورادارات الايسا يمكن ان تنقل كل نبضة على تردد مختلف عن الاخر ورادار AESA يمكن ان يقوم باكثر من نبضة فى نفس الوقت بفارق زمنى يكاد لايذكر وفى اكثر من إتجاه والرادار يستطيع ان يغير من تردداته بشكل مستمر وسريع جدا ، وهناك تقنية مهمة جدا وهى weak signals الإشارات الضعيفة او ذات الضجيج المنخفض والانظمة الرقمية بصفة عامة تتميز بان لها القدرة على عمل ترددات مختلفة ، وخصائص للموجة ، شكل الموجة يعني ، القوة ، المدة ( pulse duration ) ، شكل الموجة ( beam shaping ) .... الخ . ورادارات lpi تعمل على تخفيض من قوة إرسال النبضة reducing the transmitted pulse-power وايضا تقوم بنشر النبضات على النطاق العريض والواسع spreading the radar pulses over a wide band وحتى التباين والتفاوت بين معالم الإرسال varying transmission parameters مثل شكل النبضة pulse form وحتى التردد frequency او تردد تكرار النبضة PRF ، والقفز بطريقة لايمكن التنبأ بها وذلك بإستخدام تضميين النبضى pulse modulation مع الشكل الموجى waveform الذى لايمكن التنبأ به مع خوارزميات تكوين الشعاع التكيفى Adaptive beamforming algorithms وقدرات الميل الادارى للسيطرة على RCS الذى تتميز به التايفون ، اى نمط بث شبه عشوائى بشكل عام فاصبح رصد انبعثات الايسا وتحديد مكان رادار الايسا بدقة امر صعب جدا جدا وانا لدى رائى رغم التطوير الكبير للرادارات السلبية وإعتمادها على رصد انعكاسات الموجات الكهرومغناطيسية في كل مكان من على سطح الطائرات ، وبجانب معدات الحرب الإلكترونية السلبية للبحث والكشف عن الإنبعثات الكهرومغناطيسية Electromagnetic emissions والقدرة على تحليلها والتعرف على باعث الموجات الكهرومغناطيسية وتحديد موقعه بمنتهى الدقة وبرغم تطورها وامتلاك خاصية تقسيم الرصد على عدد كبير من القنوات وحتى وصول أنظمة esm للكشف والتعرف على باعث يتميز بخصائص الاحتمالية الضعيفة فى الاعتراض lpi الا ان الانظمة السلبية مازالت لم تستطيع إكتشاف إنبعثات رادارات الطائرات الشبحية الا من مسافات قصيرة وهذا بسبب الطيران المنخفض لها فى الاساس وتداخل النشاط البشرى المتعلق بالاتصالات كمثال فرادارات lpi تقوم بتقليد إشارات المراقبة الخاصة بالمطارات ومحطات التلفزيون كمثال اى النشاط البشرى المدنى ! بجانب كون الرادارات السلبية غير دقيقة ومعدلات الأهداف الكاذبة كبيرة فمستحيل عمليا عندما نتكلم عن مقاتلة تطير على ارتفاع اقل من 500 متر وفى ظل وجود نشاط بشرى قوى هناك وكون رادارات lpi تقوم بتقليد الإشارات ,,,,الخ فهناك شبه إستحالة فى رصد الرادارات وتحديد موقعها بدقة لإستهدافها حتى يمكن للطيار بإتخاذ قرار اطلاق الصواريخ السلبية فى خلف مدى الرؤية ، وبجانب كون رادارات aesa نفسها تقوم باكثر من نبضة بفارق زمنى يكاد ينعدم وفى اكثر من إتجاه وكون كل نبضة يمكن ان تنتقل على تردد يختلف عن النبضة الاخرى التى على تردد اخر .
حدث إختبارات الطيران ل Talon HATE pod على متن مقاتلة F-15C ونذكر ان بفضله ستلعب الاف 15 دور دينامو ( dynamoo ) بين أسراب الاف 22 وباقى المقاتلات الأمريكية فهى تربط بين المقاتلات الامريكية الشبحية وغيرها من الطائرات بدون ان يعرض المقاتلات الشبحية للكشف لان سرب مقاتلات الأف 22 يعتمد على IFDL لتبادل البيانات وسرب الاف 35 يعتمد على MADL لتبادل البيانات ويقال ان البى 2 تتبادل المعلومات هى ايضا بواسطة MADL والأثنين يمتلكوا خصائص LPD و LPI اى خصائص الإحتمالية الضعيفة للكشف والإعتراض فهنا مقدر للاف 15 ان تربط بين أسراب المقاتلات الشبحية وطائرات الإيواكس ومقاتلات الجيل الرابع بدون تشكيل خطر على كشف مواقع المقاتلات الشبحية الأمريكية فهى ستكون متواجدة فى الميدان خلف أسراب المقاتلات الشبحية الذين يوفرون لها الحماية بجانب تأدية مهامهم الأساسية وهذا يسمح ايضا بنقل بيانات الإيواكس والمدمرات الأمريكية للمقاتلات الشبحية الأمريكية .