في سنه كورونا الأقتصاد المصري حصل نمو بسبب إغلاق مصانع الصين فزادت المنتجات المصريه لأوروبا.الوضع الاقتصادي العالمي بشكل عام صعب والمصري بشكل خاص لاسباب كثيره
- الثورات وهروب رؤوس الاموال والعمليات الارهابية ادت لانخفاض السياح والاستثمار
- ازمة كورونا وضربها للأقتصادات العالميه وتسببها بازمة في سلاسل التوريد
- الحرب الروسية الاوكرانية ورفعها لاسعار الطاقة والغذاء
- التضخم العالمي ورفع اسعار الفائدة الامريكية
مصر تقوم بما عليها ولو نلاحظ المؤشرات هناك تحسن ونمو كبير في الاقتصاد المصري مع ضخ اموال كبيره في البنية التحتيه سيستفيد منها الاقتصاد المصري مستقبلا على النهوض بقوه
عاصمه اداريه واقتصاديه للدوله مع 21 مدينه على ارقى المواصفات خطوط نقل قطارات وجسور وتوسعات واستثمارات ضخمه في قطاع الكهرباء والتشييد هذا هو العصب الي يحتاج له الاقتصاد المصري على النهوض
تحتاج مصر لاصلاحات هيكيليه وادارية واقتصادية لمساعده الاقتصاد مع هدوء في الاقتصاد العالمي وخروج الناس من عباءة الاعتماد على الدعم الاجتماعي الحكومي وخصخصه شركات الجيش ودخول قطاع الخاص بشكل اوسع مع دعم للصادرات المصرية ولكن بشكل عام مصر تحقق نمو بشكل مستدام ومتواصل وهذا شي ايجايي
أما الحرب الأوكرانيه فسرعت في التدهور الإقتصادي الموجود بالفعل نتيجه عجز الموازنه نتيجه دفع نصف الموازنه لخدمه الدين الخارجي
فضلا عن إحتكار الشركات الحكوميه للمشاريع وتخوف الشركات الخاصه من الدخول في هكذا سوق غير تنافسي.
اما المشاريع الضخمه لن يجد منها عائد قبل عشرين عام وهذا ليس وقته بل وقت توفير مناخ جيد وتنافس للانتاج وجذب روؤس أموال عن طريق القوانين والمناخ الاستثماري المحفز
والسؤال هنا مالذي يجعل المستثمر الخارجي يترك سوق دبي والمغرب ويتجه لمصر؟؟