متابعة مستمرة ماذا يحدث في حضرموت

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
يعني الان انسحب ام لم ينسحب ؟
لان اعلامكم من 2 ديسمبر وهو يقول انهم انسحبوا
والانتقالي يثبت حكمه اكثر ويقول انه لن ينسحب ؟

والبعض قال ان السعوديه يتضربه وارسلت له مدرعات
من 2 ديسمبر ولكن اعتقد انها لم تصل الى الان

المهم متى ستضربون اصحاب الارض نريد ان نتابع الاكشن
كل يوم
أحدث صورة للمدرعات عند الحدود
مشاهدة المرفق 830722
IMG_0917.JPG
 
ولا نجد ايضا مبرر لحالة الهستيريا التي اصابة الامارات وبعض المؤثرين فيها لتفتيت الدول وتقسيمها ودعم الاقتتال فيها واراقة الدماء سواء في اليمن او السودان

إذا كانت تهمة الإمارات أنها وقفت مع الجنوب في اليمن، فالمؤسف أن بعضهم يريد جنوباً يُقصف من السماء ويُحرَّم عليه أن يحمي نفسه على الأرض، ثم يتهم من دعم أبناءه عسكرياً وسياسياً بأنه يفتت الدول. الجنوب لم تُقسّمه الإمارات، بل قسمته عقود من الفشل والفساد والحروب، والإمارات دخلت بعد 2015 إلى بلد ممزق أصلاً، وقدمت أكثر من 6 مليارات دولار مساعدات إنسانية وتنموية لليمن، فيما كان البعض مشغولاً في توزيع شهادات الوطنية على الآخرين.

أما السودان، فاتهام الإمارات بـدعم الاقتتال وسفك الدماء بينما هي ثاني أكبر مانح إنساني للسودان منذ اندلاع الحرب، وقدمت أكثر من 4.24 مليارات دولار مساعدات بين 2015 و2025، وقرابة 784 مليون دولار منذ 2023 وحدها، وطائرات الإغاثة وجسور المساعدات تنقل الغذاء والدواء لا المرتزقة والسلاح، فهذا من نوع الخطاب الذي لا يرهق نفسه حتى عناء فتح بيان رسمي واحد قبل إطلاق الأحكام الأخلاقية الثقيلة. المثير للسخرية أن البيانات الإماراتية الرسمية تطالب مراراً بحظر سلاح شامل على السودان، وبوقف فوري لإطلاق النار، وبانتقال مدني وحوار سياسي، بينما يأتي المحلل الفذّ في المنتدى ليختصر كل ذلك بجملة “الإمارات تدعم الاقتتال”.

من أراد أن يناقش دور الإمارات في اليمن أو السودان فالميدان مفتوح بالأرقام والوثائق وهو دعم إنساني بمليارات، بيانات متكررة لوقف الحروب، وانخراط في مسارات سياسية ودبلوماسية، هذا كله يمكن الجدال في جدواه أو كفاءته، لكن تحويله إلى سردية تفتيت الدول وسفك الدماء لا علاقة له بالتحليل السياسي بل بالرغبة في تعليق فشل كل دولة على شماعة جاهزة اسمها الإمارات. فإما أن نناقش بالوقائع، أو ليُعفِنا البعض من خطبته عن وحدة الدول وهو لا يحتمل حتى أن يسمع كلمة تقرير المصير عندما ينطق بها جنوبي يمني أو سوداني قرر أنه تعب من دفع ثمن أخطاء عواصم أخرى.
 
وانا لا اجد حالة البجاحه الاماراتية في التدخل فيما لايعنيهم

ولا حالة الخضوع والانبطاح التام لليهود والانصياع لاوامرهم بل والتامر على الدول العربية والاسلاميه لتحقيق اهدافهم

شاركت دولة الامارات بتحالف شرعي بطلب من حكومة معترف بها دولياً، بينما أنت تتدخل في كل دولة عربية من خلف كيبورد مستعار. أن تصف تطبيعاً موثقاً أوقف ضمّ أراضٍ فلسطينية بأنه انبطاح لليهود، فهذا يعكس مستوى فهمك للعلاقات الدولية لا مستوى سياسة الإمارات.
الإمارات دولة تتخذ قراراتها وفق مصالحها وسيادتها ومؤسساتها، أما أنت فما زلت تعتقد أن بياناً غاضباً في منتدى إلكتروني أقوى من اتفاقات سلام، وشتائمك لا تغيّر لا خرائط ولا تحالفات، فقط تكشف ضحالة صاحبها.
 
السعودية تحترم تعهداتها . السعودية دخلت اليمن تحت ضل تعهدات دولية قائمة اساسا على احترام وحدة اليمن ضمن المرجعيات الثلاث و بقرار دولي ملزم صادر من الامم المتحدة.
السعودية دخلت ايضا بسبب انقلاب الحوثي على شرعية الدولة. تماما كما يفعل عيدروس الان.
اذا قبلت السعودية انقلاب عيدروس فهي دولة غير صادقة في مبررات دخولها اليمن.
السعودية اوضحت من قبل ان استرداد شرعية الدولة هو الاساس وان حق الجنوبيين و تقرير مصيرهم مكفول ضمن مخرجات الحوار و مايتفق عليه اليمنيون بعد استعادة دولتهم.

انت تتجاهل أن الواقع على الأرض تجاوز لغة الشعارات منذ زمن. السعودية دخلت اليمن تحت مظلة دعم الشرعية، لكن ما الذي تبقّى من تلك الشرعية التي تتحدث عنها؟ حكومة لا وجود لها إلا على الورق، وجيشٌ يديره تويتر أكثر مما يديره الميدان.
أما المقارنة بين الحوثي والجنوبيين فهي مفارقة تستحق أن تُدرّس في كتب المنطق المفقود. الحوثي جاء بانقلاب طائفي مسلّح مدعوم من إيران، بينما الحراك الجنوبي يستند إلى قضية وطنية عمرها أكثر من ثلاثة عقود، ناتجة عن تجربة وحدة فاشلة وشراكة لم تُحترم منذ 1994. تشبيه هذا بذاك أشبه بمحاولة مساواة الطبيب بالجاني لأن كليهما يحمل أدوات حادّة!
ثم دعنا من مخرجات الحوار الوطني، تلك الأوراق التي لم تعد تصلح إلا لتذكيرنا كيف فُوّتت فرص السلام من قبل من يزعمون احتكار الحلول. فالجنوب لا ينتظر إذنًا من أحد ليقرر مصيره؛ فالدول لا تقوم على المجاملات، بل على الإرادة والحقائق السياسية.
دولة الإمارات، شاء من شاء وأبى من أبى، لم تدعم انفصالًا ولم تعادِ وحدة، بل تعاملت مع ملف اليمن بمنطق الدولة لا بمنطق العاطفة. ولو كان الجميع قد تصرّف بالعقل ذاته، لما وصلت اليمن إلى ما وصلت إليه من تجزئة ميدانياً وتنازع نفوذٍ سياسياً.
باختصار: من يتحدث عن الاحترام الدولي وهو يبرر واقعًا مُنهارًا، كمن يتمسك بورقة الضمان بعد أن احترق المنزل. الجنوب اليوم ليس موضوع مزايدة، بل استحقاق واقعي، ومن لا يرى ذلك فليُراجع السياسة بعيون القرن الحادي والعشرين لا القرن الماضي.
 
الصغير صغير 🤏

مبسوط بالكرفته, ما يدرون من وين تجيهم ههه

و لسه تونا بتلعن اليوم الي ولدت فيه بالاليطو, هذا طلبك لا تلوم الا نفسك ابلع جعله بالسم الهاري.
 
ان كان الحل اليمني سيتم عبر قصف الانتقالي وحروب داخليه بين جميع الفرقاء فهذا لن يوحد اليمن .. بل سيعقد المشهد اليمني وربما سيفتح المجال لظهور افغانستان أخرى في المنطقة ..

الحل اليمني لن يتم الا بالتوافق مع الحوثيين بإعتبارهم القوة الابرز والاقوى تسليحا على الساحه اليمنية .. بل ان مفتاح حل الازمة اليمنية بيد الحوثيين .
 
أحدث صورة للمدرعات عند الحدود
مشاهدة المرفق 830722


مهما حاولت جاهدا الاستفزاز للحصول على معلومات او صور مما نشاهده من تحرك القوات لن تستطيع


ولكن تاكد ان ثمن البنزين والديزل الذي تم دفعه للحشد الكبير والضخم الذي نشاهده لن يذهب هباء منثورا لان قيمته اغلى من ثمن دماء الخونه اللي تم الحشد لتاديبهم

والايام بيننا ….
 
انت تتجاهل أن الواقع على الأرض تجاوز لغة الشعارات منذ زمن. السعودية دخلت اليمن تحت مظلة دعم الشرعية، لكن ما الذي تبقّى من تلك الشرعية التي تتحدث عنها؟ حكومة لا وجود لها إلا على الورق، وجيشٌ يديره تويتر أكثر مما يديره الميدان.
أما المقارنة بين الحوثي والجنوبيين فهي مفارقة تستحق أن تُدرّس في كتب المنطق المفقود. الحوثي جاء بانقلاب طائفي مسلّح مدعوم من إيران، بينما الحراك الجنوبي يستند إلى قضية وطنية عمرها أكثر من ثلاثة عقود، ناتجة عن تجربة وحدة فاشلة وشراكة لم تُحترم منذ 1994. تشبيه هذا بذاك أشبه بمحاولة مساواة الطبيب بالجاني لأن كليهما يحمل أدوات حادّة!
ثم دعنا من مخرجات الحوار الوطني، تلك الأوراق التي لم تعد تصلح إلا لتذكيرنا كيف فُوّتت فرص السلام من قبل من يزعمون احتكار الحلول. فالجنوب لا ينتظر إذنًا من أحد ليقرر مصيره؛ فالدول لا تقوم على المجاملات، بل على الإرادة والحقائق السياسية.
دولة الإمارات، شاء من شاء وأبى من أبى، لم تدعم انفصالًا ولم تعادِ وحدة، بل تعاملت مع ملف اليمن بمنطق الدولة لا بمنطق العاطفة. ولو كان الجميع قد تصرّف بالعقل ذاته، لما وصلت اليمن إلى ما وصلت إليه من تجزئة ميدانياً وتنازع نفوذٍ سياسياً.
باختصار: من يتحدث عن الاحترام الدولي وهو يبرر واقعًا مُنهارًا، كمن يتمسك بورقة الضمان بعد أن احترق المنزل. الجنوب اليوم ليس موضوع مزايدة، بل استحقاق واقعي، ومن لا يرى ذلك فليُراجع السياسة بعيون القرن الحادي والعشرين لا القرن الماضي.
انا لم اقارن بين الحوثيين و الجنوبيبن. انا قارنت بين الحوثي و الانتقالي وهناك فرق.
يدعي عيدروس و فصيله انه الممثل الوحيد والشرعي لدولة الجنوب من اعطاه هذا الحق؟ الامارات؟ هل حصلت انتخابات مثلا و فاز بتأييد الجنوبيين؟
ايضا لماذا تتجاهل رغبة الحضارم بالانفصال عن بؤر التخلف و الهمجية في شمال اليمن و مثلث القرى يافع الضالع ردفان الذي اختارته الامارات ممثل للجنوبيبن .
لعلمك اغلب الحضارم لا يرغبون بوحدة لا مع شمال اليمن ولا مع اهل الضالع و لهم نظرة اعتزاز بانفسهم و نظرة تميز عن باقي اهل اليمن. لماذا تصر على عيدروس كممثل لهم؟ هل انت ولي امر الحضارم هل وكلوك للتكلم نيابه عنهم؟ او هم متخلفين عقليا مرفوع عنهم القرار وقررت بالنيابه عنهم ؟
 
ان كان الحل اليمني سيتم عبر قصف الانتقالي وحروب داخليه بين جميع الفرقاء فهذا لن يوحد اليمن .. بل سيعقد المشهد اليمني وربما سيفتح المجال لظهور افغانستان أخرى في المنطقة ..

الحل اليمني لن يتم الا بالتوافق مع الحوثيين بإعتبارهم القوة الابرز والاقوى تسليحا على الساحه اليمنية .. بل ان مفتاح حل الازمة اليمنية بيد الحوثيين .
الحوثي ٢٠٢٥ غيره ٢٠١٩. فقد قواته الجوية اغلب مدرعاته و جزء كبير جدا من مخزونه من الصواربخ الاستراتيجية. و الاهم ان حلفاؤة تساقطوا من سوريا الى لبنان و العراق وخفتت اصوات مؤيدية وايران في مرحلة انكماش.
اضف الى ذلك هو منهار اقتصاديا و مصدر دخل حاضنته التحالف. بمعنى اغلاق الصنبور يعني حرفيا مجاعه في ارضه .
الحوثي معروض عليه قبل الحرب انه يحترم شرعية الدولة ويعتبر نفسه حزب سياسي مثله مثل غيره ولازال هذا ااطرح قائم.
لكن بلانا الله ببهايم مايفهمون سياسة و لا قانون دولي من حوثي الى انتقالي . لكن مالنا الا الصبر في النهاية جار و منكوب .
 
لا حيقصف هو و ابو ظبي عادي جدا. في النهايه كلاهما حشرات.

بلاش افوره رجاءا الموضوع مجهري و المشاغبين 🤏
كلام كبير يا كبير ... كل اللي يهدد راح ورى الشمس 🤣 انت المفروض يبعدوا المكرفون عنك 🤭
 
ان كان الحل اليمني سيتم عبر قصف الانتقالي وحروب داخليه بين جميع الفرقاء فهذا لن يوحد اليمن .. بل سيعقد المشهد اليمني وربما سيفتح المجال لظهور افغانستان أخرى في المنطقة ..

الحل اليمني لن يتم الا بالتوافق مع الحوثيين بإعتبارهم القوة الابرز والاقوى تسليحا على الساحه اليمنية .. بل ان مفتاح حل الازمة اليمنية بيد الحوثيين .
شف من يتكلم عن توحيد اليمن هههه
 
الحوثي ٢٠٢٥ غيره ٢٠١٩. فقد قواته الجوية اغلب مدرعاته و جزء كبير جدا من مخزونه من الصواربخ الاستراتيجية. و الاهم ان حلفاؤة تساقطوا من سوريا الى لبنان و العراق وخفتت اصوات مؤيدية وايران في مرحلة انكماش.
اضف الى ذلك هو منهار اقتصاديا و مصدر دخل حاضنته التحالف. بمعنى اغلاق الصنبور يعني حرفيا مجاعه في ارضه .
الحوثي معروض عليه قبل الحرب انه يحترم شرعية الدولة ويعتبر نفسه حزب سياسي مثله مثل غيره ولازال هذا ااطرح قائم.
لكن بلانا الله ببهايم مايفهمون سياسة و لا قانون دولي من حوثي الى انتقالي . لكن مالنا الا الصبر في النهاية جار و منكوب .
اكبر خدمة لمشروع الحوثي مؤخرا هو الانقلاب اللي نفذه الانتقالي
ولا تستهين في الحوثي مازال بمتلك خزان بشري هائل واذا دخل معركة مع الانتقالي بدون اسناد جوي سعودي راح يكتسحهم ..
 
إذا كانت تهمة الإمارات أنها وقفت مع الجنوب في اليمن، فالمؤسف أن بعضهم يريد جنوباً يُقصف من السماء ويُحرَّم عليه أن يحمي نفسه على الأرض، ثم يتهم من دعم أبناءه عسكرياً وسياسياً بأنه يفتت الدول. الجنوب لم تُقسّمه الإمارات، بل قسمته عقود من الفشل والفساد والحروب، والإمارات دخلت بعد 2015 إلى بلد ممزق أصلاً، وقدمت أكثر من 6 مليارات دولار مساعدات إنسانية وتنموية لليمن، فيما كان البعض مشغولاً في توزيع شهادات الوطنية على الآخرين.

أما السودان، فاتهام الإمارات بـدعم الاقتتال وسفك الدماء بينما هي ثاني أكبر مانح إنساني للسودان منذ اندلاع الحرب، وقدمت أكثر من 4.24 مليارات دولار مساعدات بين 2015 و2025، وقرابة 784 مليون دولار منذ 2023 وحدها، وطائرات الإغاثة وجسور المساعدات تنقل الغذاء والدواء لا المرتزقة والسلاح، فهذا من نوع الخطاب الذي لا يرهق نفسه حتى عناء فتح بيان رسمي واحد قبل إطلاق الأحكام الأخلاقية الثقيلة. المثير للسخرية أن البيانات الإماراتية الرسمية تطالب مراراً بحظر سلاح شامل على السودان، وبوقف فوري لإطلاق النار، وبانتقال مدني وحوار سياسي، بينما يأتي المحلل الفذّ في المنتدى ليختصر كل ذلك بجملة “الإمارات تدعم الاقتتال”.

من أراد أن يناقش دور الإمارات في اليمن أو السودان فالميدان مفتوح بالأرقام والوثائق وهو دعم إنساني بمليارات، بيانات متكررة لوقف الحروب، وانخراط في مسارات سياسية ودبلوماسية، هذا كله يمكن الجدال في جدواه أو كفاءته، لكن تحويله إلى سردية تفتيت الدول وسفك الدماء لا علاقة له بالتحليل السياسي بل بالرغبة في تعليق فشل كل دولة على شماعة جاهزة اسمها الإمارات. فإما أن نناقش بالوقائع، أو ليُعفِنا البعض من خطبته عن وحدة الدول وهو لا يحتمل حتى أن يسمع كلمة تقرير المصير عندما ينطق بها جنوبي يمني أو سوداني قرر أنه تعب من دفع ثمن أخطاء عواصم أخرى.
الجميل بهذا الموضوع
انكشاف عضويات تنقل الدعايات المغرضة

ويتضح للناس كذبهم وتدليسهم



 
عودة
أعلى