Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يقصد الامارات
هناك من يرمي على "تحالف دعم الشرعية" في اليمن، وتحديداً المعسكر السعودي، أنه فشل في تحرير صنعاء، وفي المقابل نجح أبناء جنوب اليمن في طرد الحوثي من عدن، والواقع يقول إن التحالف بقواته البرية والجوية كان موجوداً، والسعودية وفرت الغطاء الجوي وحذرت علي عبدالله صالح من الاقتراب من عدن.
والتسريبات التي نشرتها "قناة العربية" آنذاك موجودة وتؤكد هذه الوقائع، وقبل ذلك كله فلولا التحرك السعودي سياسياً بإقناع العالم وتمرير قرار مجلس الأمن رقم (2216) والعسكري القاضي بإنشاء التحالف وقيادة عملياته، لما استطاع أي من المقاتلين تحرير الأراضي، ولو كانوا بالقوة التي يزعمونها لما استطاع الحوثيون أساساً السيطرة على عدن وغيرها من المدن والمناطق.
ولا نجد ايضا مبرر لحالة الهستيريا التي اصابة الامارات وبعض المؤثرين فيها لتفتيت الدول وتقسيمها ودعم الاقتتال فيها واراقة الدماء سواء في اليمن او السودانلا أجد مبرراً لحالة الهستيريا التي تصيب بعض الكتّاب المحسوبين على السعودية عند الحديث عن رغبة غالبية أبناء الجنوب اليمني في استعادة دولتهم السابقة، التي كانت قائمة حتى أوائل تسعينيات القرن الماضي. فمسألة تقرير المصير تظل في نهاية المطاف شأناً يخص أبناء الجنوب أنفسهم، وهي حق مشروع في التقدير السياسي والتاريخي.
المشكلة الحقيقية تكمن في محاولات بعض الأطراف تلميحاً اتهام دولة الإمارات بأنها تقف مع تطلعات الجنوبيين، بينما الحقيقة معروفة للجميع: الإمارات كانت من أوائل من لبّى النداء عندما احتاجها الأشقاء في اليمن، ولم تتأخر في تقديم الدعم والمساندة، كما لم تتوانَ يوماً عن نصرة أي دولة خليجية طلبت العون.
دولة الإمارات لا تعمل ضد إرادة الشعب الجنوبي أو الحضرمي، سواء اختاروا الوحدة أو الانفصال، بل تحترم خياراتهم وتدعم ما يحقق مصالحهم ضمن إطار المصلحة العامة. وفي الوقت نفسه، تظل حريصة كل الحرص على عدم الإضرار بالمصالح الوطنية للمملكة العربية السعودية أو لأي دولة خليجية أخرى وهو مبدأ ثابت في سياستها تجاه قضايا المنطقة.
لا أجد مبرراً لحالة الهستيريا التي تصيب بعض الكتّاب المحسوبين على السعودية عند الحديث عن رغبة غالبية أبناء الجنوب اليمني في استعادة دولتهم السابقة، التي كانت قائمة حتى أوائل تسعينيات القرن الماضي. فمسألة تقرير المصير تظل في نهاية المطاف شأناً يخص أبناء الجنوب أنفسهم، وهي حق مشروع في التقدير السياسي والتاريخي.
المشكلة الحقيقية تكمن في محاولات بعض الأطراف تلميحاً اتهام دولة الإمارات بأنها تقف مع تطلعات الجنوبيين، بينما الحقيقة معروفة للجميع: الإمارات كانت من أوائل من لبّى النداء عندما احتاجها الأشقاء في اليمن، ولم تتأخر في تقديم الدعم والمساندة، كما لم تتوانَ يوماً عن نصرة أي دولة خليجية طلبت العون.
دولة الإمارات لا تعمل ضد إرادة الشعب الجنوبي أو الحضرمي، سواء اختاروا الوحدة أو الانفصال، بل تحترم خياراتهم وتدعم ما يحقق مصالحهم ضمن إطار المصلحة العامة. وفي الوقت نفسه، تظل حريصة كل الحرص على عدم الإضرار بالمصالح الوطنية للمملكة العربية السعودية أو لأي دولة خليجية أخرى وهو مبدأ ثابت في سياستها تجاه قضايا المنطقة.
أقنعه كثير راح تسقط في قادم الأيام و خصوصاً اصحاب السعودي اماراتي في تويترتنافس اقتصادي وسياسي على دماء وارواح الابرياء ؟
حجاج الامارات والديانة الابراهيميمة التجنيد شغال على قدم وساق كل يوم يطلع لنا سعودي اماراتي مدري منتحل السعودة
أبرز المستجدات بحضرموت
- قوات درع الوطن الحضرمية تستلم نقطتي عكبان والوهد من قوات العمالقة، وتتجه نحو الخشعة لاستلام اللواء 37.
- ميليشيات الانتقالي التي تسيطر على اللواء 37 بالخشعة منذ أيام، ترفض حتى الآن تسليمه لقوات درع الوطن.
- هناك مفاوضات جارية بين قوات درع الوطن وميليشيات الانتقالي وإلى الآن لم يتم التوصل إلى اتفاق، في ظل رفض ميليشيات الانتقالي الإنسحاب.
- الطيران الحربي يحلّق في أجواء مناطق سيطرة ميليشيات الانتقالي هناك.
السعودية تحترم تعهداتها . السعودية دخلت اليمن تحت ضل تعهدات دولية قائمة اساسا على احترام وحدة اليمن ضمن المرجعيات الثلاث و بقرار دولي ملزم صادر من الامم المتحدة.لا أجد مبرراً لحالة الهستيريا التي تصيب بعض الكتّاب المحسوبين على السعودية عند الحديث عن رغبة غالبية أبناء الجنوب اليمني في استعادة دولتهم السابقة، التي كانت قائمة حتى أوائل تسعينيات القرن الماضي. فمسألة تقرير المصير تظل في نهاية المطاف شأناً يخص أبناء الجنوب أنفسهم، وهي حق مشروع في التقدير السياسي والتاريخي.
المشكلة الحقيقية تكمن في محاولات بعض الأطراف تلميحاً اتهام دولة الإمارات بأنها تقف مع تطلعات الجنوبيين، بينما الحقيقة معروفة للجميع: الإمارات كانت من أوائل من لبّى النداء عندما احتاجها الأشقاء في اليمن، ولم تتأخر في تقديم الدعم والمساندة، كما لم تتوانَ يوماً عن نصرة أي دولة خليجية طلبت العون.
دولة الإمارات لا تعمل ضد إرادة الشعب الجنوبي أو الحضرمي، سواء اختاروا الوحدة أو الانفصال، بل تحترم خياراتهم وتدعم ما يحقق مصالحهم ضمن إطار المصلحة العامة. وفي الوقت نفسه، تظل حريصة كل الحرص على عدم الإضرار بالمصالح الوطنية للمملكة العربية السعودية أو لأي دولة خليجية أخرى وهو مبدأ ثابت في سياستها تجاه قضايا المنطقة.