اول ظهور للدبابات العراقية T-90S

اول دوله جمعت بين الابرامز وبين التي ٩٠!!
كم أبرامز تبقي للجيش العراقي وكم ستكون اعداد التي ٩٠

مبروك للعراق
نعم انشاء الله ستكون اول دولة تجمع بين
التي 90 و الابرامز
اما اعداد صفقة التي 90 فهي قليلة جدا بسبب الازمه المالية وسرعه تنفيذ الصفقة
70 دبابة من النسخة S
وثلاث دبابات قيادة النسخة SK

اما اعداد الابرامز غير معروف لكن العراق امتلك بالمجمل 148 دبابة قبل الحرب مع داعش واكيد خسر الجيش منها الكثير .
 
للاسف ابن السرايا الإعداد بسيطه جدا
كنت اتوقع مش اقل اقل من ٢٠٠ دبابه تي ٩٠
عودا حميدا للجيش العراقي
 
للاسف ابن السرايا الإعداد بسيطه جدا
كنت اتوقع مش اقل اقل من ٢٠٠ دبابه تي ٩٠
عودا حميدا للجيش العراقي
هذا العدد هو البداية فقط
الجيش العراقي طلب هذه الدبابات بسرعة لانه كان يتوقع استمرار القتال مع تنظيم داعش الى ابعد من هذا الحد فطلبها بسرعه والاعداد كانت قليلة والنسخة ضعيفة .
اما الان بعد انتهاء داعش فالصفقات ستكون اكثر واتوقع سيطلب العراق النسخة MS بعد توفر الاموال في الخزينة العراقية .
كذلك لا ننسى الصفقة المجمدة مع الجانب الامريكي على 175 دبابة ابرامز اتوقع تفعيلها بعد توفر السيولة المالية ايضاً .
 
اطلب من الاخوه الخبراء ان يبينو لي ماهو الشيء المؤشر بالاحمر بالضور
هنا صوره t90 العاديه
95972

وهنا ال t90 العراقيه اذا ماهذاالشيء الذي قمت بتاشيره بالاحمر؟
imagef-1513158092551-jpg.html

imagef-1513158092582-jpg.html



T-90 wind sensor ، هذا مجس قياس سرعه الرياح ويكون مربوط في العاده بكمبيوتر الدبابه البالستي ويقوم بقياس سرعه الرياح واستخدامها في الحسابات الخاصه بالرمايه من قبل الكمبيوتر لتحقيق اصابه دقيقه للهدف. علما بأن عامل سرعه الرياح يكون له تأثير في مسار طيران المقذوف وانحرافه عن هدفه لذلك وجب تزويد الدبابات الحديثه بمثل هذه المجسات.
 
التعديل الأخير:
مشاهدة المرفق 95972

على برنامج اخبار الاسبوع الروسي الشهير دبابة العراق تظهر!!
بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة لشركة Rostekh
ظهرت لاول مرة دبابة العراق القادمة T-90S و التي تبين انها ليست كأي T-90S عادية
اذ طلب العراق تعديلات كثيرة عليها لتزيد من فاعليتها العملياتية
حسب تحليل الصور و المعلومات الواردة حولها .. فان الدبابة قد تم تطعيمها باجزاء و تجهيزات من دبابة T-90ms و T-72b3 لجعلها دبابة قتال رئيسي و حرب شوارع في ان واحد

شملت التعديلات
تغيير غطاء السرفة و تعزيز الدروع الجانبية .. فبعد ان كان الغطاء خفيف و رقيق في كل من T-90S و A سواء الروسية او السورية او الجزائرية او غيرها .. فان التي 90 العراقية مجهزة بغطاء سرفة مدرع جيدا بصفائح حديدية ودروع تفاعلية سميكة و درع شبكي في مؤخرة السرفة و هو ذاته بالضبط درع T-90MS و به اصبحت الدبابة العراقية بنفس حمايتها
درع جوانب الدبابة بشكل عام جعلها قادرة على تحمل صواريخ RPG-7 و SPG-9 و الصواريخ الموجهة الخفيفة اذ اصبح يفوق 550 ملم بعد ان كان اقل بكثير في النسخ الاخرى (نتحدث هنا عن درع السرفة فقط)

اضافة للتدريع فقد تم تعديل الدبابة لظروف العراق باضافة مكيف للهواء لاعطاء الطاقم قابلية القتال و المكوث في الدبابة اثناء صيف العراق الحار مع اضافة مولدات احتياطية للطاقة الكهربائية و فلاتر للمحرك

لم يتم اضافة نظام شتورا لاعماء الصواريخ الموجهة في النسخة العراقية لاسباب قد تكون عدم رغبة القيادة العراقية به و استبداله بدروع تفاعلية كبيرة توفر حماية اكبر
لكن مع ذلك لا تزال الدبابة هدف غير سهل للصواريخ الموجهة
اذ لا تزال حساسات الكشف التي تنذر الطاقم باي شعاع ليزر ينطلق نحو الدبابة موجودة و هي مربوطة بقاذفات قنابل الدخان بشكل اوتوماتيكي و تقوم بتغطية الدبابة بالدخان بحال وجود اي خطر عليها

على مستوى الرؤية تم تحسين اجهزة الدبابة و توفير منظار حراري للرامي و تحسين الرؤية الحرارية للدبابة اثناء النهار و تحسين الدروع الواقية للمنظار
بعد ما سبق يمكن تسميتها T-90IQ فهي نسخة عراقية تقرييا

لم يبق الا شهر اوما يزيد بقليل و ستكون الدبابة الجديدة تحت راية الوطن و على ارضه

(خلية_الخبراء_التكتيكية)

بالتعديلات التي طلبها العراق عليها اصبحت توفر حمايه اكبر في حرب المدن ولكنها مازالت غير قادره علي مواجه دبابه الأبرامز والتفوق عليها.

الملاحظ ان الجيش العراقي لم يطلب تزويد دبابات الأبرامز لديه بمنظار بانورامي للقائد وكذلك فعل نفس الأمر مع دبابه التي - 90 مع ان هذا الأمر اصبح من الضروريات في الوقت الحالي لتوفير ميزه Hunter-Killer في الدبابه. كذلك احتفظ بمدفع التي - 90 الأساسي ولم يطلب تزويدها بمدفع التي - 90 ام اس.
 
بالأضافه الي دبابات التي - 90 اس التي طلبها العراق ، تقوم مديريه الحشد الشعبي العراقيه بعقد صفقه مع شركه اسكاليبر التشيكيه لتطوير دبابات التي - 72 العراقيه الي المستوي T-72 SCARAB

0_11aff4_6713d57d_orig.jpg


0_11aff2_de7fa825_orig.jpg


0_11aff1_771639aa_orig.jpg


0_11aff3_7246a3fb_orig.jpg


0_11afef_7b51db8_orig.jpg


Excalibur_T-72_Scarab_new_modernization_project_of_Soviet-made_T-72_main_battle_tank_at_IDET_2017_640_001.jpg
 
T-90 wind sensor ، هذا مجس قياس سرعه الرياح ويكون مربوط في العاده بكمبيوتر الدبابه البالستي ويقوم بقياس سرعه الرياح واستخدامها في الحسابات الخاصه بالرمايه من قبل الكمبيوتر لتحقيق اصابه دقيقه للهدف. علما بأن عامل سرعه الرياح يكون له تأثير في مسار طيران المقذوف وانحرافه عن هدفه لذلك وجب تزويد الدبابات الحديثه بمثل هذه المجسات.



T-90S+FCS+Diagram-2.JPG
 
أنا لا أعتقد ان مسألة سرعة التجهيز هي ما دفعت العراق لشراء دبابات تي-90 خصوصا ان التعاقد تم في عام 2017 اي بعد ان شارفت معركة الموصل على الأنتهاء و لو كان العراق يريد دبابة سريعة التجهيز لتوجة الى تي-72 خصوصا انها لن تحتاج لتدريب طواقم

لماذا لم يذهب العراق الى تي-90 أم أس ... بتقديري المسألة ليست مسألة مالية ... لسببين الأول ان العدد صغير 73 دبابة و الفرق بين النسختين لن يشكل فارق مالي كبير و ثانيا ان نسخة العراق جائت بتعديلات عدة مما يعني انها ليست نسخة اقتصادية من ناحية النفقات

السبب بأعتقادي أما ان تكون الدبابة تي-90 ام أس لم تدخل حيز الأنتاج أو أن روسيا رفضت تجهيز العراق بدبابة تي-90 ام اس لاسباب خاصة بها .. أويمكن ان يكون السبب رغبة العراق بالحصول على دبابة صف ثاني للفرق الميكانيكية و التوجه لأمريكا بتفعيل الصفقة الثانية 175 دبابة الأبرامز

العراق للأن يبني قوتة العسكرية بفرقة دبابات واحدة (الفرقة التاسعة) مجموع الصفقتين 148+175 مع صفقة لتعويض خسائر الحرب مع داعش كفيلة بتشكيل فرقة مدرعة من دبابات الأبرامز

في حين يمكن تشكيل الوية مدرعة ضمن الفرق الميكانيكية من دبابات ال تي -90 اس ...و أعتقد ان دبابات تي-72 و تي-55 (و بقية اصداراتها) سوف تكون ضمن تسليح فرق المشاة او الحشد الشعبي..
 
بالنسبة لشركة Excalibur Army

فسبق للعراق التعاقد مع هذه الشركة لتجهيز 100 مدرعة بي-أم -بي 1 و دبابات تي-72 في عام 2015. تم ظهرت بعض التقارير ان الصفقة اوقفت بسبب كون المدرعات سابقا كانت للسويد

لا أعتقد ان العراق سيسعى لتطوير جذري لدبابات تي-72 التي يملكها و أنما يمكن ان يكتفي بتجديدها
 
أنا لا أعتقد ان مسألة سرعة التجهيز هي ما دفعت العراق لشراء دبابات تي-90 خصوصا ان التعاقد تم في عام 2017 اي بعد ان شارفت معركة الموصل على الأنتهاء و لو كان العراق يريد دبابة سريعة التجهيز لتوجة الى تي-72 خصوصا انها لن تحتاج لتدريب طواقم

لماذا لم يذهب العراق الى تي-90 أم أس ... بتقديري المسألة ليست مسألة مالية ... لسببين الأول ان العدد صغير 73 دبابة و الفرق بين النسختين لن يشكل فارق مالي كبير و ثانيا ان نسخة العراق جائت بتعديلات عدة مما يعني انها ليست نسخة اقتصادية من ناحية النفقات

السبب بأعتقادي أما ان تكون الدبابة تي-90 ام أس لم تدخل حيز الأنتاج أو أن روسيا رفضت تجهيز العراق بدبابة تي-90 ام اس لاسباب خاصة بها .. أويمكن ان يكون السبب رغبة العراق بالحصول على دبابة صف ثاني للفرق الميكانيكية و التوجه لأمريكا بتفعيل الصفقة الثانية 175 دبابة الأبرامز

العراق للأن يبني قوتة العسكرية بفرقة دبابات واحدة (الفرقة التاسعة) مجموع الصفقتين 148+175 مع صفقة لتعويض خسائر الحرب مع داعش كفيلة بتشكيل فرقة مدرعة من دبابات الأبرامز

في حين يمكن تشكيل الوية مدرعة ضمن الفرق الميكانيكية من دبابات ال تي -90 اس ...و أعتقد ان دبابات تي-72 و تي-55 (و بقية اصداراتها) سوف تكون ضمن تسليح فرق المشاة او الحشد الشعبي..

في الحقيقه الحرب مع داعش وجهت صفعات قويه الي الجيش العراقي جعلته يفيق من الغيبوبه التي تعاني منها جيوش الدول العربيه مما ترتب عليها تغير العقيده القتاليه والأفكار الباليه التي كانت تحكمه في السابق.

التوجه الحالي للجيش العراقي حسب ماقرأت وتابعته هو تشكيل قوه دبابات صغيره تكون قوه مسانده لتشكيلات الجيش القتاليه وليس قوه قتاليه رئيسيه كما هو كان متبع سابقا وماهو مطبق حاليا في الجيوش العربيه من مسميات سخيفه مثل دبابه خط اول وخط ثاني.

الدرس الأول هو ان الحرب مع داعش جعلت جنرالات الجيش العراقي يدركون ان صاروخ مضاد واحد زهيد الثمن يمكنه مقارعه دبابه قتال رئيسيه وتدميرها لذلك لا حاجه الي امتلاك دبابه لمواجهه دبابه اخري. والتركيز حاليا علي زياده اعداد الصواريخ المضاده للدروع ، اذكر انني قرأت ان العراق عقد صفقه مع اوكرانيا لصنع صاروخ مضاد للدبابات في العراق.

الدرس الثاني تمثل في الرغبه بزياده اعداد المدرعات سريعه الحركه بدلا من الدبابات بطيئه الحركه لاكساب الجيش القدره علي سرعه الحركه والتواجد في جميع مناطق العراق بأقل وقت ممكن.

الدرس الثالث يتمثل برغبه العراق في زياده اعداد القوات الخاصه والمزيد من التدريب النوعي لآفراد الجيش من جنود الي ضباط ذو رتب عاليه وهذا امر لا يسترعي التركيز علي شراء اعداد كبيره من الدبابات.

اغلب الظن في مايخص الدبابات هو انه سيتم تفعيل صفقه دبابات الأبرامز القديمه البالغ عددها 175 دبابه مع امريكا وشراء المزيد من دبابات التي - 90 ليصل عدد مايمتلكه العراق من دبابات حديثه الي 700 دبابه وهو العدد المعلن المراد الوصول له من قبل وزاره الدفاع العراقيه.

اما في مايخص دبابات التي - 72 والتي - 55 القديمه ، سوف يتم اخراجها من الخدمه تدريجيا او تحويرها واستخدام شاسيهاتها كحاملات اسلحه ناريه لآسناد المشاه.

والله اعلم.
 
في الحقيقه الحرب مع داعش وجهت صفعات قويه الي الجيش العراقي جعلته يفيق من الغيبوبه التي تعاني منها جيوش الدول العربيه مما ترتب عليها تغير العقيده القتاليه والأفكار الباليه التي كانت تحكمه في السابق.

التوجه الحالي للجيش العراقي حسب ماقرأت وتابعته هو تشكيل قوه دبابات صغيره تكون قوه مسانده لتشكيلات الجيش القتاليه وليس قوه قتاليه رئيسيه كما هو كان متبع سابقا وماهو مطبق حاليا في الجيوش العربيه من مسميات سخيفه مثل دبابه خط اول وخط ثاني.

الدرس الأول هو ان الحرب مع داعش جعلت جنرالات الجيش العراقي يدركون ان صاروخ مضاد واحد زهيد الثمن يمكنه مقارعه دبابه قتال رئيسيه وتدميرها لذلك لا حاجه الي امتلاك دبابه لمواجهه دبابه اخري. والتركيز حاليا علي زياده اعداد الصواريخ المضاده للدروع ، اذكر انني قرأت ان العراق عقد صفقه مع اوكرانيا لصنع صاروخ مضاد للدبابات في العراق.

الدرس الثاني تمثل في الرغبه بزياده اعداد المدرعات سريعه الحركه بدلا من الدبابات بطيئه الحركه لاكساب الجيش القدره علي سرعه الحركه والتواجد في جميع مناطق العراق بأقل وقت ممكن.

الدرس الثالث يتمثل برغبه العراق في زياده اعداد القوات الخاصه والمزيد من التدريب النوعي لآفراد الجيش من جنود الي ضباط ذو رتب عاليه وهذا امر لا يسترعي التركيز علي شراء اعداد كبيره من الدبابات.

اغلب الظن في مايخص الدبابات هو انه سيتم تفعيل صفقه دبابات الأبرامز القديمه البالغ عددها 175 دبابه مع امريكا وشراء المزيد من دبابات التي - 90 ليصل عدد مايمتلكه العراق من دبابات حديثه الي 700 دبابه وهو العدد المعلن المراد الوصول له من قبل وزاره الدفاع العراقيه.

اما في مايخص دبابات التي - 72 والتي - 55 القديمه ، سوف يتم اخراجها من الخدمه تدريجيا او تحويرها واستخدام شاسيهاتها كحاملات اسلحه ناريه لآسناد المشاه.

والله اعلم.
سيقام يوم 24 من هذا الشهر مؤتمر كبير للتصنيع العسكري بحضور رئيس الوزراء سيكون هناك تطور نوعي منها صناعه صواريخ حراريه موجه
ومصانع اخرى مهمه منها الاعتده بمختلف انواعها ومصانع اسلحه متوسطه والخفيفه
سيكون مؤتمر مهم جدا لبدايه كبيره للتصنيع العسكري
 
بالأضافه الي دبابات التي - 90 اس التي طلبها العراق ، تقوم مديريه الحشد الشعبي العراقيه بعقد صفقه مع شركه اسكاليبر التشيكيه لتطوير دبابات التي - 72 العراقيه الي المستوي T-72 SCARAB

0_11aff4_6713d57d_orig.jpg


0_11aff2_de7fa825_orig.jpg


0_11aff1_771639aa_orig.jpg


0_11aff3_7246a3fb_orig.jpg


0_11afef_7b51db8_orig.jpg


Excalibur_T-72_Scarab_new_modernization_project_of_Soviet-made_T-72_main_battle_tank_at_IDET_2017_640_001.jpg
لا اعتقد تطوير انما شراء دبابات وناقلات جند
 
في الحقيقه الحرب مع داعش وجهت صفعات قويه الي الجيش العراقي جعلته يفيق من الغيبوبه التي تعاني منها جيوش الدول العربيه مما ترتب عليها تغير العقيده القتاليه والأفكار الباليه التي كانت تحكمه في السابق.

التوجه الحالي للجيش العراقي حسب ماقرأت وتابعته هو تشكيل قوه دبابات صغيره تكون قوه مسانده لتشكيلات الجيش القتاليه وليس قوه قتاليه رئيسيه كما هو كان متبع سابقا وماهو مطبق حاليا في الجيوش العربيه من مسميات سخيفه مثل دبابه خط اول وخط ثاني.

الدرس الأول هو ان الحرب مع داعش جعلت جنرالات الجيش العراقي يدركون ان صاروخ مضاد واحد زهيد الثمن يمكنه مقارعه دبابه قتال رئيسيه وتدميرها لذلك لا حاجه الي امتلاك دبابه لمواجهه دبابه اخري. والتركيز حاليا علي زياده اعداد الصواريخ المضاده للدروع ، اذكر انني قرأت ان العراق عقد صفقه مع اوكرانيا لصنع صاروخ مضاد للدبابات في العراق.

الدرس الثاني تمثل في الرغبه بزياده اعداد المدرعات سريعه الحركه بدلا من الدبابات بطيئه الحركه لاكساب الجيش القدره علي سرعه الحركه والتواجد في جميع مناطق العراق بأقل وقت ممكن.

الدرس الثالث يتمثل برغبه العراق في زياده اعداد القوات الخاصه والمزيد من التدريب النوعي لآفراد الجيش من جنود الي ضباط ذو رتب عاليه وهذا امر لا يسترعي التركيز علي شراء اعداد كبيره من الدبابات.

اغلب الظن في مايخص الدبابات هو انه سيتم تفعيل صفقه دبابات الأبرامز القديمه البالغ عددها 175 دبابه مع امريكا وشراء المزيد من دبابات التي - 90 ليصل عدد مايمتلكه العراق من دبابات حديثه الي 700 دبابه وهو العدد المعلن المراد الوصول له من قبل وزاره الدفاع العراقيه.

اما في مايخص دبابات التي - 72 والتي - 55 القديمه ، سوف يتم اخراجها من الخدمه تدريجيا او تحويرها واستخدام شاسيهاتها كحاملات اسلحه ناريه لآسناد المشاه.

والله اعلم.
سمعت خبر عن السعي لأعادة العمل بنظام الفيالق العسكرية ، هل لديك معلومات ؟
 
اي تسليح سواء شرقي او غربي حاليا هو اضافه لقوة العراق وخطوة للامام نحو جيش عراقي قوي ومتطور
 
وصلت للعراق

DWF6NUYWsAAJ7ps.jpg

DWF6NqgX0AYBJYV.jpg
DWF6OEWXkAAcYDH.jpg
 
عودة
أعلى