بعض النقاط والأسئلة ذات الصلة والتي ربما تؤدي لشيئ ما
حلوة الاسئلة
اسمحلى اجاوب مع نفسى كدا على اللى اعرفو
1- هل القطع الموجودة حالياً تقدر تقوم بدور حماية الميسترال بجانب المهام القتالية الأخرى ؟؟
1_ المشكلة انو المسترال جت فى الوقت اللى القوات البحرية بتحاول تغير جلدها ولكن طبعا تستطيع ولكن حماية لا تليق بالمسترال صراحة
2- كان ايه رد قواتنا البحرية على العرض اللي قدمته أمريكا بخصوص بيه النوكس المطور اللي هاتخرج من الخدمة عندهم ؟؟
2_ العرض الاخير كان عن البيرى انو يتم استبدالها ب 4 اخرين او تطوير الموجودين ودا يتوقف على سعر التطوير طبعا
3- هل فيه كلام عن تطوير النوكس اللي عندنا ؟؟
3_ النوكس حسب معرفتى خرجت من حسابات القادة
4- لماذا لم يتم التعاقد على ال 2 جاويند الاضافيين واللي أُثير حواليهم الكلام انهم كانوا ضمن صفقة الميسترال أو حتى الاتنين الإمباسدور الإضافيين أو فريم إضافية ؟؟
4_ الجويند خيار موجود فى العقد وطبعا لن يخرج من حسابات القيادة لربما يكون ملفهم مفتوح حالا
5- هل بالإمكان تجهيز هذه القطع الثلاثة من محركات وتسليح والكترونيات وغيره خلال فترة من 6 أشهر لسنة ؟؟
5_ نعم كما اخذنا النورماندى والمسترال والرافال فعدة شهور ايضا
6- هل ستعتمد مصر على تسليح فرنسي فقط في سفن السطح ؟؟
6_ لأ
7- كانت هناك زيارة من عام تقريباً " أتمنى أن تتذكروها " لمسؤولين بقواتنا المسلحة للصين وكان فيه كلام عن صفقة بحرية هل فيه جديد فيها ؟؟
7_الصين مثل روسيا صفقاتهم مفاجئة وانا متأكد انهم لم يرجعوا خاليين الوفاض
8- السؤال الأهم أيهم أولاً البيضة أم الدجاجة أي هل الميسترال أولاً أم قطع الحماية ؟؟
8_ كلاهما مكمل وبعدين البيضة خلاص كدا كدا جت وقدامنا سباق مع الزمن لأعداد اساطيل حمايتها
9- هل تعتقدون أن نقاط الجائزة الوحيدة أو الفائدة التي ربحتها روسيا من ذهاب صفقة الميسترال لنا لمصر هو استرداد المبلغ فقط بالإضافة لتركيب الأجهزة والتسليح والذي كان من المفترض أن يوضع على الميسترال ؟؟
9_ وهل هناك افضل من ذلك ؟ كاموف - انظمة تحكم وملاحة - وانظمة دفاع ذاتى .
الامر يتعدى ذلك بكثييييير كندا وبولنداوفنلندا وغيرهم دار عنهم الحديث عن سعيهم وراء المسترال طبعا مسترال فايد مصر احسن من غيرها
أعتقد وبعد تفكير وقراءة نقاشكم المفيد زملائي
كل إجابات هذه الأسئلة تصب في خانة واحدة وهي القطع الثلاث بالفعل من فترة وليس الأن فقط محل إهتمام القيادة المصرية
ربما وربما لا الله أعلم