ولما لا
مصر ورغم تراجع دورها ونفوذها الاقليمى فى العقد الاخير الا ان مصداقيتها لازالت كما هى
ليست محل شك او مزايدة ولا اقولها كمصرى
ليس لنا مصالح فى سوريا او العراق او ليبيا او غيرهم سوى ان نرى هذه الدول تنهض من كبواتها ونستعيدها كقوة مضافة
من يريد حل الازمة السورية لن اقول " طبقاً " وسأقول " فى اطار " ثوابتنا فاهلاً ومرحباً
حتى وان كان الشيطان ذاته
ومن اختلف معى فى رؤيتى للحل فهو ليس خصمى ما دام يعمل فى نفس الاطار الا وهو الحفاظ على الدولة السورية
اما من يريد الحل على اساس المساس بوحدة وسلامة سوريا وجرها الى تقسيم فهو عدو ساواجهه
لا شك لدي بأن مصر ستتدخل مباشرة في سوريا
ولكن متى لا أعلم .. هل مع الروس وقبل هزيمتهم أم بعد هزيمة الروس؟
ولكن متى لا أعلم .. هل مع الروس وقبل هزيمتهم أم بعد هزيمة الروس؟