ساوضح اكثر
الروس وضعو خطوط حمر في سوريا وهذه الخطوط وضعت امام الامريكان والاتراك وباقي الاعبين الاقويا على الساحه السوريه
ولكن الاتراك والبقيه كسرو الخطوط ووضعو الروس امام الامر الواقع
طبعا الروس كانو يجب عليهم الرد من مدى قبل هذه ولكن الروس لم يتدخلو ولكن نشطت استخباراتهم وبشكل كبير
الروس ذهبو للايرانين وطلبو منهم عده امور وقدمو اسلحه للايرانين وطلب متهم ان يكونو فقط وسيله نقل لها
وهنا يجدر الاشاره ان هناك طرف كردي عراقي مشارك في الموضوع هذه
ولو لاحضتم كلام وزير الخارجيه الروسي بارساله لاسلحه للاكراد في العراق ضمن نطاق المساهمه ضد داعش
ولكن مالم يقله ان السلاح توجه لطرف كردي دون اخر وهوه طرف جلال طالباني الطرف القريب من ايران ومناطق العماديه الحدوديه مع تركيه والشديده الوعوره ساكنيها من الموؤيدين لجلال والpkk وعلاقاتهم بافضل مايكون مع ايران وهذه المناطق تعرضت لقصف تركي كثير من دون فائده
تركيا في قادم الايام امام ايام ستكون صعبه وصعبه للغايه من الواضح ان مافعله اردوغان خلق له عداء كثر والداخل التركي اليوم هوه هش اكثر من اي وقت مضى الاتراك في قادم الايام لن يكون همهم الاكراد فقط بل العلويين كذالك
ماسيراه الجيش التركي سيكون مشابه لما واجه الجيش الامريكي في العراق
سيختبر ماسي مامر به الامريكان