المدرعة M113 ER

OMSgzo.jpg


w5NPrw.jpg


0eZSMK.jpg


التعديلات التي تمت :


- تغيير البرج ببرج البرادلي كما المركب على المدرعه EIFV
- اضافة قاذف الصواريخ الثنائي الى البرج
- اضافة انظمة الرؤية و التوجيه الى البرج
- اضافة قاذف قنابل للمقدمه
- ازالة الدروع التفاعلية لتخفيف الوزن و الابقاء على دروع الالومنيوم او يمكن استبدالها بدروع فراغيه
 
تسلم ياباشا
بكده حلينا مشكلة الوزن واكتفينا بالدروع الالمونيوم اللى تعتبر خفيفة الى حد ما
والقوة النارية ليها ببرج البرادلى ومضاف له قاذفين من الصواريخ التاو ومدفع M 2
 
تسلم ياباشا
بكده حلينا مشكلة الوزن واكتفينا بالدروع الالمونيوم اللى تعتبر خفيفة الى حد ما
والقوة النارية ليها ببرج البرادلى ومضاف له قاذفين من الصواريخ التاو ومدفع M 2

يجب أن تقرأ أولاً عن دروع الألمنيوم قبل إختيارها !!! فرغم خفتها إلا أنها تنصهر بالمعنى الحرفي للكلمة عند اشتعال العربة بعد أي هجوم !! دروع الألمنيم لم تثبت نجاحها رغم مميزاتها البالستية .
 
هذه الشباك ستتحطم بعد إرتطام الصاروخ بها بعنف !! كما يجب مباعدتها عن الدروع الرئيسة مسافة لا تقل عن 70-80 سم لتخفيض أثر الشحنة المشكلة للرأس الحربي .

0eZSMK.jpg
 
قد يتساءل بعض الأخوة عن تاريخ إستخدام الألمنيوم لمتطلبات الحماية والتدريع !! وللتوضيح فإنه حتى حقبة الخمسينات ، المادة الوحيدة المستخدمة لتدريع العربات المدرعة كانت الفولاذ . لكن منذ ذلك الحين بديل آخر دخل حيز الاستعمال على شكل صفائح الألمنيوم aluminium ، حيث بدأ تطوير هذا النوع من أنماط الحماية في الولايات المتحدة العام 1956 ، عندما عمل المنتجون المحليون الرئيسيون على توفير عينات للجيش الأمريكي من اجل اختبار مميزاتها البالستية . في ذات الوقت تقريباً ، منحت شركة FMC عقد تطوير ناقلة جنود مدرعة بهيكل من الألمنيوم . وبالنتيجة قامت هذه الشركة ببناء عدد 31 هيكل عربة ألمنيوم ، بالإضافة إلى خمسة هياكل مماثلة فولاذية بقصد الاختبارات ، وفي العام 1959 جرى تسليم عقد إنتاج ناقلة جنود بهيكل ألمنيوم لشركة FMC ، أطلق عليها لاحقاً M113 . هذه العربة التي أنتجت على نطاق واسع ، شكلت الجيل الأول لعربات الألمنيوم المدرعة ، حيث استندت صفائحها على سبيكة الألمنيوم 5083 . هذه السبيكة مع حوالي 4.5% من المغنيسيوم و0.75% من المنغنيز كانت قابلة للحيم welding ، وكانت تمتلك قابلية شد من 300 إلى 350 ميغا نيوتن/م2 ، التي حسنت صلادتها وطورت خصائصها الباليستية ballistic characteristics . امتلكت هذه السبيكة عامل صلادة من 75 BHN . ومع قوة أكثر انخفاضاً فإن ذلك عنى أن على صفائح تلك السبيكة أن تكون أكثر ثخانة من صفائح مشابهة من الفولاذ ، لتوفير نفس مستوى الحماية الباليستية .. ورغم تطوير سبائك ألمنيوم أخرى أكثر صلادة ، إلا أن جميع صفائح الألمنيوم المستخدمة في التدريع عانت من نفس العيوب ، التي ربما كان أبرزها مشاكل اللحيم welding ومواجهتها للتشققات والتصدعات الناتجة عن تآكل الإجهاد stress corrosion (إخفاق مفاجئ غير متوقع للمعادن المرنة عند إخضاعها إلى إجهاد ناتج عن درجة حرارة مرتفعة) مما كان يعني وجوب توفر سيطرة حذرة عند عمليات التصنيع . لقد فرضت مشكلة تصدعات تآكل الإجهاد cracking ضرورة تغطية الحافات المكشوفة من الصفائح بمادة اللحام وتفادي آلية العمل أو التشغيل الآلي machining ، بما في ذلك حفر الثقوب بالقرب من مفاصل اللحام .
 
يجب أن تقرأ أولاً عن دروع الألمنيوم قبل إختيارها !!! فرغم خفتها إلا أنها تنصهر بالمعنى الحرفي للكلمة عند اشتعال العربة بعد أي هجوم !! دروع الألمنيم لم تثبت نجاحها رغم مميزاتها البالستية .
الالمونيوم فعلا درجة انصهارة منخفضة
لكن ما يميزة خفته
خاصة مع عربة مثل الام 113 لانك ستزيد الوزن ببرج البرادلى واى اضافة دروع اخرى ستثقل الوزن اكثر
مصر كانت فى الثمانينات وضعت درع المونيوم بالفعل على الام 113 فى بروتوتايب
لكن استبدلتة بتدريع من الواح من نوع الصلب المدرع يتصدى لعيارات حتى 23 مم حسب المسافة
هذه هى صورة المدرعة بالتدريع المذكور

m11311.gif

وهذة صورة توضيحية للعيارات التى يتعامل معها الدرع حسب المسافة
417625918.gif

المركبة بعد تدريعها تستطيع التصدى للعيار 7.62 ×54 من مسافة حتى 30 متر
وللعيار 14.5 حتى 100 متر
وللعيار 23 مم حتى 200 متر
 
A @anwaralsharrad

استاذ انور هل توجد منظومة قتل سهل او صعب يمكن ان يتم تصنيعها في مصر و تعميمها على مدرعاتنا ؟
و هل ستكون التكلفة كبيره ام لا ؟
 
A @anwaralsharrad

استاذ انور هل توجد منظومة قتل سهل او صعب يمكن ان يتم تصنيعها في مصر و تعميمها على مدرعاتنا ؟
و هل ستكون التكلفة كبيره ام لا ؟

بعد اذنك
مصر لديها قاعدة صناعية كبيرة كما نعرف ويوجد لديها اكثر من مصنع مهتم بتصنيع الالكترونيات منها مصنع بنها والمعصرة والشركة العربية العالمية للبصريات
وعلى هذا ممكن تقوم بنقل تقنيتها من اى دولة تقوم بتصنيعها
وتقوم بتطويرها فيما بعد حسب المتطلبات بخلاف انك ممكن تاخذ الفكره العامة وتعمل على نظام خاص بيك لكن هذا سياخذ وقت طويل منك
تكلفة انظمة القتل الصعب عالية تقريبا مليون دولار لكل منظومة والسهل تقريبا نصف مليون ..هذة ارقام تقريبية وليست مؤكده
 
الالمونيوم فعلا درجة انصهارة منخفضة
لكن ما يميزة خفته
خاصة مع عربة مثل الام 113 لانك ستزيد الوزن ببرج البرادلى واى اضافة دروع اخرى ستثقل الوزن اكثر
مصر كانت فى الثمانينات وضعت درع المونيوم بالفعل على الام 113 فى بروتوتايب
لكن استبدلتة بتدريع من الواح من نوع الصلب المدرع يتصدى لعيارات حتى 23 مم حسب المسافة
هذه هى صورة المدرعة بالتدريع المذكور

m11311.gif

وهذة صورة توضيحية للعيارات التى يتعامل معها الدرع حسب المسافة
417625918.gif

المركبة بعد تدريعها تستطيع التصدى للعيار 7.62 ×54 من مسافة حتى 30 متر
وللعيار 14.5 حتى 100 متر
وللعيار 23 مم حتى 200 متر

مستوى الحماية من العيار 14.5 والعيار 23 ملم كانت خاصة فقط بالقوس الأمامي للعربة .. المصريين أختبروا أيضاً دروع ردية في الثمانينات على نفس العربات وأثبتت فاعليتها تجاه مقذوفات RPG ، لكن بعد ذلك صرفوا النظر عن التطوير !!
 
A @anwaralsharrad

استاذ انور هل توجد منظومة قتل سهل او صعب يمكن ان يتم تصنيعها في مصر و تعميمها على مدرعاتنا ؟
و هل ستكون التكلفة كبيره ام لا ؟

والله يا أخي موضوع التصنيع العسكري في مصر ذو شجون كثيرة .. ربما في يوم من الأيام يتسع صدر القراء لفتح هذا الموضوع ومناقشته بموضوعية وبعيداً عن العواطف !!
 
الــدروع القفصيـــــــــة تجد طريقهـــــــا للعربــــات السوريـــــة
فكرة العمـــــــــــــــل .. وآلية الحمايـــــــــــــة

t72armour.jpg

من ضمن الترتيبات الأخرى المتبعة في الوقت الحاضر لتعزيز حماية الدبابات والعربات المدرعة استخدام ما يطلق عليه Cage armor أو الدرع القفصي (أو درع القضبان bar armor) وهي وسيلة مصممة خصيصاً لحماية العربات المدرعة من هجمات القذائف المضادة للدبابات المطلقة من الكتف ، أمثال السلسلة RPG أو غيرها . فكرة عمل هذا الدرع تكمن بوضع شبكة فولاذية مقساة حول العربة وأبراج دبابات المعركة الرئيسة بهدف عرقلة تأثير الرأس الحربي للشحنة المشكلة ، من قبل إما حشرها وسحقها لمنع حدوث انفجار مثالي ، أو بإتلاف آلية صمام التفجير fuzing . في حرب فيتنام ، جرى استخدامه هذا النمط الوقائي على جوانب قوارب الدورية النهرية الأمريكية . ففي العام 1966 جرى ملائمة درع القضبان لأول مرة إلى مراكب الهجوم النهرية ، حيث اشتمل النظام على قضبان فولاذية عمودية بسماكة 17 ملم تبتعد عن بعضها البعض لمسافة 75 ملم ، ثبتت هذه إلى مساند الركوب على جانبي الهيكل والتراكيب الفوقية . وعندما تضرب الرؤوس الحربية لمقذوفات RPG إحدى القضبان فإنها تنفجر بعيداً لمسافة كافية تبلغ 30-45 سم عن الهيكل لمنع الاختراق . أما إذا كانت الإصابة في المنطقة الفاصلة بين القضبان ، فإن اصطدام هيكل الرأس الحربي سيحطم نظام التفجير piezoelectric في الرأس الحربي ويحول دون إتمام الاختراق .

gA9U6NK.jpg

ضمن نفس المبدأ ، استخدمت أسلاك التسييج Wire fencing أيضاً على بعض أنواع العربات المدرعة خفيفة التدريع مثل ناقلة الجنود M113 ، لهزيمة ودحر مقذوفات RPG . لقد شوهدت بعض أنماط الدرع القفصي بعد ملائمتها للعربات المدرعة من طراز Stryker في العراق وأفغانستان . ورغم أن هذا الترتيب تسبب في بعض الزيادة لعامل الوزن بالإضافة لمشاكل نسبية في قدرة المناورة ، إلا أنه أثبت قدرته على توفير مستويات جيدة من الحماية ، فعلى سبيل المثال تحملت كتيبة العربة Stryker الثانية في العراق أكثر من 250 هجمة بقذائف RPG خلال ستة شهور مع عدد 70 إصابة مباشرة مؤكدة ، رغم ذلك لم يسجل اختراق أي عربة منها . وبالنسبة لدبابات المعركة الرئيسة ، فقد شوهد ترتيب الدرع القفصي على بعض الدبابات ، مثل Leopard 2A6 الألمانية في أفغانستان ، وكذلك دبابات T-62 في جورجيا .

7634731926.jpg

في سوريا لجأت القوات النظامية لمثل هذا الإجراء لمواجهة تزايد خسائرها في الدبابات والعربات المدرعة الأخرى ، وشوهدت العديد من أبراج الدبابات من طراز T-72 وهي محاطة بسياج أو قضبان سلكية لحمايتها من قذائف الشحنة المشكلة . المشهد لوحظ أيضاً على بعض العربات وناقلات الجنود المدرعة المستخدمة في إقتحام المدن السورية .. الفكرة العلمية لإستخدام هذا النوع من الوسائل تعود بالإضافة إلى مضاعفة إحتمالية تحطيم الرأس الحربي المرتطم بحاجز السياج المعدني كما ذكر سابقاً ، إلى رغبة المستخدم في زيادة مسافة المباعدة stand-off distance للرأس الحربي . مسافة المباعدة هي المنطقة أو المسافة الفاصلة بين حافة قاعدة المبطن المخروطي في الرأس الحربي وبين حافة سطح الهدف . هذا الفضاء ضروري جداً للسماح بتشكيل النفاث الخارق ، وأي إعاقة جوهرية وملموسة في هذا الفضاء ستخفض بالتالي من قابلية الاختراق لدرجة كبيرة . فهذه المسافة على قدر كبير من الأهمية ، حيث أنه من الثابت علمياً أن هناك حاجة لمسافة مباعدة قصوى وممتدة لتحقيق الاختراق الأعمق ، تبلغ هذه نحو 2-6 من قطر الشحنة المستخدمة ، ويمكن أن تزيد عن هذا الرقم . إلا أنه مع مسافة مباعدة أكثر طولاً من اللازم (وهذا ما يفعله الدرع القفصي) فإن النفاث سوف يتشتت ويتجزأ particulate ويفقد تركيزه ، مما ينتج عنه انحراف وجنوح عن خط المحور ، وبتالي تفرق طاقة النفاث على منطقة أكبر من الهدف (يؤدي ذلك لتوسيع الثقب المحدث على جسم الهدف بدل تعميقه) .

 
مستوى الحماية من العيار 14.5 والعيار 23 ملم كانت خاصة فقط بالقوس الأمامي للعربة .. المصريين أختبروا أيضاً دروع ردية في الثمانينات على نفس العربات وأثبتت فاعليتها تجاه مقذوفات RPG ، لكن بعد ذلك صرفوا النظر عن التطوير !!
حسب الصورة انه لم يكن للقوس الامامى فقط
لاحظ فى الصورة هذة فى رسم تشكيل الدرع مكتوب الحائط الجانبي للمدرعة

417625918.gif

كانت هناك مشاريع تطورية عده على العربات هذة وكانت جاهزة للانتاج هناك من تم تطويرة لكن لم يتم التطوير للكل واقتصر على عدد قليل
وهناك مشاريع لم تنتج اساسا انتاج كمى
مثلا مشرع EIFV و SIFV كان فى وقته رائع وممتاز انتج منه عدد قليل جدا وتوقف الانتاج لاسباب غير معلومة
التطوير محل النقاش تم تطوير عدد منه قليل وتوقف لاسباب غير معلومة مع العلم ان تكلفتة قليلة
تم تطوير مركبتني للدفاع الجوى النيل 23 وسيناء 23 تم انتاجهم بالفعل حسب الاحتياجات
-----------------
ممكن نبذة عن المشروع الذى قامت به مصر من اختبارات على دروع ردية ؟
 
والله يا أخي موضوع التصنيع العسكري في مصر ذو شجون كثيرة .. ربما في يوم من الأيام يتسع صدر القراء لفتح هذا الموضوع ومناقشته بموضوعية وبعيداً عن العواطف !!
فى الفتره العقد الاخير كان هناك اهمال شديد فى مجال التصنيع العسكرى ولم يكن هناك اى جديد
كان الاكتفاء بما يتم تصنيعة فقط حتى التطوير كان محدود لما يتم انتاجة
 
حسب الصورة انه لم يكن للقوس الامامى فقط
لاحظ فى الصورة هذة فى رسم تشكيل الدرع مكتوب الحائط الجانبي للمدرعة

417625918.gif


ممكن نبذة عن المشروع الذى قامت به مصر من اختبارات على دروع ردية ؟

كما أخبرتك هي خاصة بالقوس الأمامي للعربة حيث معظم الهجمات تأتي وباقي الأجزاء محمية فقط من العيار 7.62 ملم ، وكان لدي بحث عن التطوير المصري للدروع الردية لكن أحتاج للبحث عنه !! وما أتذكره عن الموضوع أن المصريين وبمساعدة ألمانية أختبروا مادة بلاستيكية رغوية هي البولي يوريثان polyurethane أو مادة البولستيرين Polystyrene لا أذكر حقيقة الآن ، وهذه الأخيرة عبارة عن مركب كيميائي بلاستيكي يتميز بالصلابة مع قدرة للتحول إلى رغوة عند تعرضه للضغط والحرارة الشديدة . فحين يصاب هذا النوع من الدروع بقذيفة شحنة مشكلة ، فإنها تنفجر على الصفحة الخارجية للدرع وتثقبه ، ولكن سرعان ما تنخفض الطاقة الناشئة عن كتلة النفاث ، بسبب امتصاص المادة الكيميائية لطاقة النفاث (تنتفخ هذه المادة بسرعة كبيرة تصل إلى 200-500 م/ث خلال عملية الامتصاص) .. عموما كما ذكرت عمليات البحث توقفت رغم نجاح الإختبارات ولأسباب مجهولة .
 
كما أخبرتك هي خاصة بالقوس الأمامي للعربة حيث معظم الهجمات تأتي وباقي الأجزاء محمية فقط من العيار 7.62 ملم ، وكان لدي بحث عن التطوير المصري للدروع الردية لكن أحتاج للبحث عنه !! وما أتذكره عن الموضوع أن المصريين وبمساعدة ألمانية أختبروا مادة بلاستيكية رغوية هي البولي يوريثان polyurethane أو مادة البولستيرين Polystyrene لا أذكر حقيقة الآن ، وهذه الأخيرة عبارة عن مركب كيميائي بلاستيكي يتميز بالصلابة مع قدرة للتحول إلى رغوة عند تعرضه للضغط والحرارة الشديدة . فحين يصاب هذا النوع من الدروع بقذيفة شحنة مشكلة ، فإنها تنفجر على الصفحة الخارجية للدرع وتثقبه ، ولكن سرعان ما تنخفض الطاقة الناشئة عن كتلة النفاث ، بسبب امتصاص المادة الكيميائية لطاقة النفاث (تنتفخ هذه المادة بسرعة كبيرة تصل إلى 200-500 م/ث خلال عملية الامتصاص) .. عموما كما ذكرت عمليات البحث توقفت رغم نجاح الإختبارات ولأسباب مجهولة .


اظن سبب التوقف هو 1000 مدرعة ypr بسعر مغري من هولندا
 
كما أخبرتك هي خاصة بالقوس الأمامي للعربة حيث معظم الهجمات تأتي وباقي الأجزاء محمية فقط من العيار 7.62 ملم ، وكان لدي بحث عن التطوير المصري للدروع الردية لكن أحتاج للبحث عنه !! وما أتذكره عن الموضوع أن المصريين وبمساعدة ألمانية أختبروا مادة بلاستيكية رغوية هي البولي يوريثان polyurethane أو مادة البولستيرين Polystyrene لا أذكر حقيقة الآن ، وهذه الأخيرة عبارة عن مركب كيميائي بلاستيكي يتميز بالصلابة مع قدرة للتحول إلى رغوة عند تعرضه للضغط والحرارة الشديدة . فحين يصاب هذا النوع من الدروع بقذيفة شحنة مشكلة ، فإنها تنفجر على الصفحة الخارجية للدرع وتثقبه ، ولكن سرعان ما تنخفض الطاقة الناشئة عن كتلة النفاث ، بسبب امتصاص المادة الكيميائية لطاقة النفاث (تنتفخ هذه المادة بسرعة كبيرة تصل إلى 200-500 م/ث خلال عملية الامتصاص) .. عموما كما ذكرت عمليات البحث توقفت رغم نجاح الإختبارات ولأسباب مجهولة .
استاذ انور لو سمحت
ياريت لو كنت قيت البحث اللى يتحدث عن دروع ردية
ومعلومات او مصدر مفصل على المادة المدرعة بمساعدة الامان
واكون شاكر جدا لحضرتك ...
 
عودة
أعلى